أزهار راحوا : ، حسنا كثيييير أراك حاولوا حينها ، . منها المشكلة و طفل أي عندهم ما ألحين لين بس مارية جلست على السرير بحزن ، صار خمس متزوجين سنوات لهم
آن عاد : لا إهتمي لك بنفسك قلت مرة كم أنا ، تبكي لا ، حبيبتي يا خلاص : عادل باسها على رأسها و من ثم يمسح ظهرها على صار
أزهار : سأفعل . و سكرت التلفون حطت يدينها على بطنها و هي تحس الألم مارية تأخذ : ما أنا أول ... ، آسفة حبوبها .. على آسفة تدور .. فتحت الكمدينة يزيد لأني ،
مسقط - فلة أبو سارة عادل قاطعها بسرعة : لا تقوليها و بزعل منك الله
عند البنات .... .. أنت ، ثانية مرة تفكر ما مارية و هي ترفع رأسها عن ص*ره عادل ليش أنت :
قامت بيرزقنا الله تجيب شاء ماي إن لجدتها و و كريم هي الله ترجع ، شافت منك شهد إللا و ولد منار أريد يطلعوا ما أنا من المرسم ، عادل بنبرة حادة شوي : مارية ليش تفهمي ما . أنتي
في خاطرها : إيش كانوا يسووا ، يا ربي لا يكون المستشفى لعبوا من بلوحاتي : التلفون . راحت أخذت مارية حركت رأسها لمرسمها بالإيجاب بسرعة و ركضت جت و بتقوم الماي رن و ، عطتها تلفونها بسرعة بس لجدتها
بإستغراب : إيش فيها هذي عادل : أنتي عملتي تحاليل ؟
مارية تحرك كتوفها بمعنى ما أعرف . مارية حركت رأسها بالإيجاب
في المرسم .... إيجابية تكون عادل : يللا ردي بسرعة و في : رب يا خاطره
كان ما جالس هو قدام و اللوحات حضنها و عادل هو ، فاتح ثانية عيونه مرة للآخر تتدمع و صارت يشوف عيونها على و كل .... هي لوحاته بإعجااااب أنا مارية . ردت كثييييير بتردد غيره : و ألو ، ... زعلان و ، السلام ، أيوا معصب ... ، عليكم يبتسم
لقت الباب مفتوح دخلت و تفاجأت بوجوده ، كان معطيها ظهره ،ما عرفت إيش تسوي مارية بس تعلقت لورى فيه بخطوة و رجعت صارت ، تبكي فيها أكثر يحس بدون ما ففكرت تطلع
بلعت ريقها و تجمدت في مكانها ،وقف و مشى لعندها مسك يدها و دارها . عادل و العبرة تخنقه : مارية ، يا .. حياتي بس
: أنا ... أنا ... مارية و هي تقاطعه : أنا ... حامل
مازن : أشششش ، لا تقولي شيء ، أنا أعرف بكل شيء .. ، ب الله أعرف أنك شاء عادل و كأنه ، ما بيدينه سمعها وجهها : حاوط نحن و ما أكثر نيأس قربها إن منه ، تحبيني راح ،
هزت رأسها بقووووووووووووووووة و هي تشوفه بعده جالس في مكانه بنفس الطريقة ، في خاطرها مارية أنا : أتخيل عادل جالسة .. إيش أ ، .. هذا أنا إيش حامل ربي ، : .. با
هزت رأسها مرة ثانية و ثالثة ، إلتفتت .. و أنتي جت .. بتطلع مارية : تصديق بعدم و عادل : إيششش ؟؟ بعدها عن ص*ره رفع له رأسها و
تنرفزت مرررة ، بلعت ريقها و في خاطرها : يا ربي ، هالمرة ما أتخيل مارية إبتسمت من بين دموعها و حركت واضح بالإيجاب له بتوتر رأسها إلتفتت
مازن بطريقته الحمدلله المعتادة ، : الحمدلله أوووه : بقووووووة أنا حضنها ما كنت ربي أعرف يا أنك معجبة حامل فيني أنتي الله عادل مانه مصدق ، إبتسم بس كأنه حلم يا : في
تن*دت بإرتياح و في خاطرها : هذا مازن و مستحيل يتغير . مارية و هي حاسة نفسها طايرة من : الحمدلله الفرحة
مازن و هو يحط يده تحت ذقنه : بهالخبر أنا نفرحهم أعرف و أني ، حلو ننزل ، خلينا حبي جذاب ، يا عادل .... باس من رأسها أكثر و ترسميني قام أنك و بس هو السما معاه الطير يللا من : و يقومها أطيح
قاطعته بسرعة و هي تمثل الملل : أفففف ، مازن ، لا يكبر رأسك مارية ملامحك قامت لأن بسرعة بس : شيء يللا لا و حلو ما لأنك ، رسمتك
مازن إبتسم و رفع حواجبه بخبث : متأكدة ؟؟ فلة أبو محمد ...
تنرفزت بس ما حبت تبين له فردت بهدوء : متأكدة و نص جناح فهد و أزهار ...
إبتسم و إقترب منها دخل الغرفة و هو ينادي عليها : حياتي زوزو
في خاطرها : خليك هادية يا ، بس يريد ينرفزك ، خليك هادية حطت المشط على التسريحة و إلتفتت له أيوا :
مازن بإبتسامة : لأنك رسمتيني أحب أشكرك بطريقتي فهد إبتسم : أنا كنت أقصد حبيبتي أنتي ما
: لا تشكرني أبدا ، و إذا تريد اللوحات خذه ... فتحتت عيونها للآخر ؟ أزهار . قطبت خدها حواجبها على : بشفايفه و تحس من هي متى و صرت يدق زوزو بسرعة تناديها و أنت قلبها
بعد شفايفه عن خدها بعد فترة طوييييييلة و قربهم من أذنها و بهمس بزوزو أناد*ك : شكرا تريديني فهد إقترب من عندها : من لما قلتي ما أنتي أنتي
إبتسم و طلع من المرسم تاركها في الشيلة نفس نزل الحالة و . منها إقترب هو بس ، رأسها أزهار حركت عيونها بملل و لفت للتسريحة حطت على شيلتها ،
إستندت بالجدار و هي حاطة يدها اليمين على قلبها تهديه و يد الثاني على خدها أزهار و هي تلف له و . بإستغراب المشهد ليش تتخيل نفس ؟ تتحسسه : ،
إنفتح باب المرسم و دخلت : هييي ، شفت مازن يطلع من هنا ، فهد و هو يقترب منها أكثر : حلوة ؟؟ قلبي يا إيش طالعة صار
جلست ترمش عيونها و كأنها ههههههه ما أحطه مصدقة راح اللي اللي صار المكياج . و الليلة بلبسه اللي بالفستان أزهار إبتسمت : أوووه شكرا ، بس بعدك شف*ني ما أنت
تض*بها على كتفها : أكلمك أنا الليلة أتهور فهد إبتسم بخبث و لصق فيها و : راح شكلي بهمس
و إبتسامة بدت ترتسم على شفايفها : هو ... هو .. لهم نروح أزهار رفعت عيونها له بحياء و بصوت : خلينا فهد واطي
و هي مفتحة يبوسها عيونها صار : و باسك رقبتها ؟؟؟ على شفايفه و ، خصرها على يده حط فهد حرك رأسه بالنفي و بهمس : نروح ، لهم بعدين
حركت رأسها بالإيجاب أزهار و هي تبعده عنها : ما ألحين وقتك
، : بإنتصار والله لنفسه ؟ إبتسم فهد ، حيلة بقلة منه إقتربت و نفس أخذت ، أممم فهد رفع حاجب و هي تبلعمت : .. .. أنا أقصد
تحرك رأسها بالإيجاب بسرعة عنها دفعته و شهقت ، بقوووة الباب إنفتح بس شفايفها بيبوس باس رقبتها بحرارة و من ثم رفع له جا و رأسها
: يعني باسك جد جد ؟ على شفايفك ؟؟ فهد و هو يضحك : طالعة على لنا
تبتسم و بصوت أشبه للهمس : على خدي الزعل عليها أزهار إبتسمت و حملت بنتها اللي كانت حواجبها واضح و مقطبة
تمسك يدها و تسحبها معاها : يللا نروح غرفتك تخبريني كل شيء ؟ بالتفصيل . زعلانة فهد و هو يبوسها على خدها : زوزو فيك إيش حياتي
في المطبخ ... إلتفتت لأبوها : بابا أنا من إسمي ؟
كانت مها (أم.سارة) جالسة مع لبنى (أم.محمد) و قررت تفاتحها بالموضوع . ؟؟ ليش غزل إسمك فهد إلتفت لأزهار بإستغراب و من ثم : أنتي حياتي لها
مها بإبتسامة : تعرفي كيف كنا نقول أنك تأخذي بنتي سارة لمحمد و أنا بأخذ غزل : عيل ليش الكل يناديني بطيخة لتركي بنتك سمر
لبنى إبتسمت و حركت رأسها بالإيجاب و هي متوقعة التكملة فهد : هههههههههههههههههههه
مها : عيل يا أم محمد ، بغينا بنتك لولدنا و أخيرا قرر بسببك كله يخطبها هذا أزهار إبتسمت و ض*بته على كتفه بخفة لا ، تضحك :
ضحكت لبنى بفرح ، هي كانت تحب تركي كثير و بناديها تعتبره إيش واحد بطيخة من ناديتها ما أولادها لأنه إذا فهد طبعا و و هو كثييير يضحك فحبته : لشغل شوفيها و ما لفهد الله عندهم ، ، عليها كان شاء دايما
لبنى بفرح : و الله أنا بنفسي موافقة و من زمان ، وين راح نحصل غزل و و المسؤلية هي قد مرفعة ، حاجب عليه : ماشاءالله ليش ، إيش مثل تركي فيني على أنا واحد
مها بإبتسامة : إن شاء الله ، بس لا تخلونا ننتظر كثير أزهار : حياتي نزلي حاجبك
لبنى حركت رأسها بالإيجاب . غزل : ماما وحده إرتفع
لندن - شيء شقة فيك فهد ما و حياتي أزهار لا : بخفة بطنها على قرصها ، لبنته إلتفت و أزهار حركت رأسها بقلة حيلة و إلتفتت ، إبتسم فهد لفهد
رجع من الجامعة ساعة 1 الظهر لأنه محاضرته تكنسلت . دخل الشقة و هو متوقع أزهار إستغرب : بس الكل يوم غيران كل منك مثل لأنك الصالة حلوووووووة في و أزهار يشوف آن
هو يشوف على ساعته : ما أعرف كيف نمت بطيخة . أحلى و لهم قولي ثانية مرة فهد : أيوا حياتي لا تزعلي منهم إذا ببطيخة نادوك و
طلع من غرفته و ما لقى حد ، إستغرب أكثر و إلتفتت لباب . غرفتها ، لهم أزهار شافها : ، هههههههههه الرد ، ينتظر نزلتها ما و بدون مسكت دخل : الباب نروح و يللا دق يدها على
فهد بخوف : أزهار ، إيش فيك ؟؟ غرفة سامي ...
أول ما سمعت صوته فتحت عيونها بسرعة و شافته واقف قدامها رمشت عيونها و هي لبنى أنا باسته : على جلست رأسه و و بخفة عيونها رأسها تتدمع ض*بت الساعة : تشوف على
فهد هي : كأن ما لا مهم و ، لهم أنتي أروح قولي و لي البيت ، بترك إيش اللي فيك أنا ؟ يقول ليش يشوفك اللي وجهك كذي ألحين سامي إبتسم : يا ؟ يمة لمستشفى ، نروح يا تريدينا ليش إيش ؟ يعورك الدموع مصفر حبيبتي ؟
أزهار في خاطرها : يا ربي فشلة ، إيش أقول له ألحين سمر : هههههههه حلوة هذي عجبتني
فهد : يللا قومي أود*ك للمستشفى سامي إبتسم و إلتفت لأمه و مسح دموعها
أزهار و هي ترد بسرعة : لا لا ، ما يحتاج ، أولادك شوية بتعرس بكرة ألم في و لبنى : و الله كبرت بسرعة يا ، بيروح عرسك اليوم بطني ولدي وحده
فهد بحزم : إيش ما يحتاج ، شايفة وجهك كيف صاير و بعدين نحنا سمر الدكتور : نخلي ههههههههه و أقدر نروح أحلف لازم أني ؟ سامعة إيش من يكون ألم قبل إيش هالكلام درانا
أزهار تغلقت ما عرفت إيش ترد عليه روحي لبنى إبتسمت و ض*بتها على رأسها بخفة روحي ولدك شوفي :
فهد يمسك يدها : يللا قومي صلي و بعدين نطلع بنتهم مع سمر إبتسمت و طلعت من الغرفة و فهد أزهار و شافت
هنا خلاص حست خدودها إحمروووا من الإحراج ما تعرف إيش تقول سمر و هي تنزل لمستوى غزل : بطيخة هاي
فهد : يللا قومي غزل : هايات عمتي و أحلى بطيخة راحت عنها و
أزهار و هي مرررة منحرجة و في خاطرها : ألحين كيف أفهمه ما لازم لي سمر فتحت فمها . للآخر أخبره شيء أحسن ، أريد حبوبي دكتور بس
بلعت ريقها و نزلت رأسها حطت يدها على فمها و بصوت يللا ينسمع : أنا فهد و أزهار صلاة : .. هههههههههههههه علي ما ... . ممم .. أحم
فهد ما سمعها جلس على السرير : هاه ؟؟ سمر و هي تقوم : أنتو علمتوها
أزهار و هي منحرجة : أنا ما علي صلاة . فهد : أحلى بطيخة أيوا بس هايات لا
فهد : أزهار إيش قلتي والله ما سمعتك ؟؟ إلتفتوا له
أزهار في خاطرها ؟ : علمتك إيييييي إيش كيف أنا أقولها بعد يعني و حبيبتي زوزو : لغزل يلتفت هو و سامي و هو حامل غزل : لازم تتعلم ، اللغة البنت
فهد يبعد يدها عن فمها : هاه ؟ .. شويات ، غزل و هي تعدد بأصابعها : هايات بايات شبابات ، ،
أزهار و هي بعدها منزلة رأسها و متفشلة: أنا ... ما علي صلاة فهد ، أزهار و سمر : هههههههههههههههههههههههههههههههه
فهد ما فهم عليها : كيف يعني صالون ...............
أزهار في هالوقت تمنت الأرض تنشق و تبلعها ، رفعت ؟؟ عيونها متأكدة له أنتي و ، هالسؤال هي منحرجة أسألك منار و هي تلتفت لشهد : شوفي هذي مرة آخر شهودة
فهد و هو تو ملاحظ أنها منحرجة و حالتها حالة فهم عليها و إبتسم ، شهد . إبتسمت طماط و وجهها ما قلب ردت و عليها عيونها نزلت شافته يبتسم هي لما
فهد و هو يبتسم أبدا : عليك لو يحصل كنتي راح تخبريني ما من هو البداية و البلاد لبرع تهربي بساعدك أنا منار : شهد ردي علي ، إذا خايفة لي قولي أنتي
أزهار متفشلة و في خاطرها : إيش كنت أخبرك يعني أسوي إعلان أن الأخت شرفت سهاد : أيوا هذي فرصتك إهربي و أنا عنك باخذه بعدين
فهد إبتسم : إنزين حتى و لو خلينا نروح لعند دكتور يعطيك كم حبة مسكن شهد : ههههههههههههه للألم
أزهار بصوت واطي : لا ما يحتاج أنا عندي حبوبي بس الكريه ما وجهه أتذكر أشوف لازم وين حطيتهم أزورك منار فهد و بس هي بتقوم تتأفف جت : و يا . ربي بدورهم يعني بقوم أجي و لما ، ألحين عادي
فهد بإبتسامة : أنتي جلسي أنا بدورهم . وجهه سهاد : يا سلام ، يعني ألحين أحي أشوف أزورك لما
أزهار : لا عادي أنا .. شهد : هييي عن الغلط ، ما عليه أرضى
فهد بحزم : أزهار خليك جالسة منار و هي تخمس في وجهها : و مالت دبل مالت
حركت رأسها بالإيجاب و سكتت بحياء إبتسمت و الرقم شهد و سهاد : ههههههههه ، رن شهد شافت ، تلفون
جلس يدور في الكمدينة و في التسريحة و كبتات الملابس و جا بيفتح آخر باب سهاد قامت : لاااااااااا أنا : رايحة بسرعة الحمام و أزهار بس شافته من الكبات
فهد فتح الكبت بس إلتفت لها قبل ما يشوف إللي فيها منار : روحي من ماسكك
فهد و هو مرفع حاجب : خبر إيش فيك ؟؟ سهاد إبتسمت و راحت
أزهار نزلت رأسها من الإحراج و فكرت كلمة تخبي أي حالها بدون منه أذنها بس على ما حطته تعرف ، بسرعة وين و يدها شهد أخذت تلفونها و جت بترد بلييييييز بس تلتفت سحبت : من لا التلفون في منار خاطرها
بس هو إلتفت و كتم ضحكته لما شاف اللي فيها ألحين و و عرف حضني أنها في أريدك منحرجة فما ، سامي الكبت : سكر إشتقت ، لك أخذها يا حبوب حبي علبة ، شاف الوقت زيادة بسرعة ، يمر حب أريد يحرجها
رفعت عيونها و حركت رأسها بالإيجاب . إبتسم لها و راح يجيب لها ماي ، منار : لا والله يا . قليل الحبوب الأدب علبة الغلاس و مد لها
أخذتهم و إبتسمت له : شكرا . سامي بملل : هذي أنتي
فهد بإبتسامة : العفو ، إرتاحي شوي و بعدين تعالي كلي تنتظر أنا لازم بسوي سموووي يا لك سندويشات لا منار : و أنت إيش تفكر تقدر على ، راحتك . تكلمها
قامت بسرعة : لا لا أنا بسويهم علي ترد سامي و هو يتن*د : إشتهيت أتصل مرة هي و عليها
فهد و هو يجلسها مرة ثانية : أنا إيش قلت هالكلام مني تتوقع لا ، منار : اووه مسكيييين ، **رت في ألحين تكلمك بعطيها خاطري
أزهار بقلة حيلة حركت رأسها بالإيجاب سامي : متى نفتك منك ؟
فهد إبتسم و بكل حنان جلس يمسح على رأسها عني ، تبعدها حست تقدر نفسها راح طفلة ما أنت ، فرحت ، منار : . أبدا مرررة ، فيها وراكم مهتم وراكم تشوفه هي أنت قلبها زين و إسمعني من و كل
فهد و هو يطلع من شيء الغرفة: تقول بجي تقدر بشوفك راح بعدين ما زيارتك من منعتها إذا و حتى سامي : هههههه يا حياتي هي زوجتي كل عليها الحق لي
أزهار على إبتمست التلفون و بتحط حركت جت رأسها بالإيجاب الإثنين . أنتو بسكم ، خلاص بس : يدها من التلفون منار : سموووي أنت ... ما قدرت لأن سحبت شهد تكمل
مسقط - فلة يوسف ... شهد حركت عيونها بملل و ما تكلمت
كانت جالسة و هي حاطة رجولها في المسبح اللي كان فاضي و ما في ماي منار أخذ لاحظت . عليها الطريقة : بنفس شهودة و زعلتي جنبها ؟ جلس لعندها و . مشى
عادل بهدوء : في إيش تفكري ؟ شهد لا رد
مارية إبتسمت و حركت رأسها بالنفي . منار : شهود لا تزعلي مني
عادل : إنزين خبربني ، ليش بعد أربعة أشهر ؟؟؟ شهد تكتفت و ما ردت
مارية إلتفت .. له و : ينطاق لأني ما ما و راح الحدود أفدر لأبعد آخذ كريييه إجازة ، ألحين نفسه و شايف بعدين و مغرور ما أحسن لأنه منار بعد . **ت للعرس : يفضى شوفي راح هو الكل أنا الصيفية ما في سامي الإجازة أطيق يكون صح العرس
عادل تن*د : بس أربعة أشهر ما كأنه كثييييييير ؟؟ شهد بنبرة حادة : منووور
مارية : بس الملكة بعد إسبوعين منار تبلعمت : آسفة
عادل إبتسم بخبث : و هذي إللي مخليني ساكت و لا كان شفتيني مسوي علوم شهد بنفس النبرة : لوين تريدي توصلي .
مارية كثيييييير إبتسمت يحبك بخجل و و يحبك سحبت ، يدها ثاني ، لإنسان بس يتغير عادل أحسه رجع بقربك مسك يكون يدها لما و .. بس شبك أصابعه آخره منار : مثل ما قلت هو مغرور و إلى و بأصابعها و .
عادل بإبتسامة : أنتي ما سمعتي ؟ شهد إبتسمت بس ما ردت
مارية : إيش ؟؟ : شكرا منار ، ماني مصدق أن طلع منك هالكلام
عادل : سمعنيييي تلك ربيييييي الفراغات يا التي : خلقت بسرعة بين سكرته أصابعنا ، ، السبيكر خلقت على لنملأها حطته بأصابع التلفون من تسكر ما نحب بدل منار شهقت و إلتفتت للتلفون و هي ألحين أنها تعرف بس
مارية إبتسمت : عادل بليز ، إترك يدي يمكن أحد يشوفنا شهد : ههههههههههه
عادل : ألحين أنا إيش قلت و إذا شافونا إيش يصير ؟؟ ما أنتي حبيبتي منار إبتسمت و رن تلفونها ، شافت و ؟ مشغول عطته و الرقم خطيبتي
: و هذا أنت قلتها بنفسك شهد : من ؟؟
إلتفتوا و شافوا مازن و ماهر مع بعض ، ماهر جلس جنب مارية و مازن منار : العلة زوجتك ما خطيبتك : عادل يجلس جنب و هو
مارية إستحت من أخوانها جت بتسحب يدها بس عادل كان ماسكها بقوة . شهد بنبرة جدية : منوور سامر زوجك
عادل إبتسم لها و إلتفت لمازن : المهم بتصير إن شاء الله . منار : لا تقولي زوجي
مازن و هو يبتسم : بس بعدها ما صارت عجبك شهد : صارت ملكتكم يعني إيش تريديني زوجك ما عجبك أقول
عادل جا بيرد بس ماهر تكلم موجه كلامه لعادل: خليك منه ، أنا عطيتك الإذن منار : قبل لا يكون زوجي صديق الك .. سمووي
عادل إبتسم و إلتفت على مازن شهد : منوووور
مازن إبتسم و ما رد ، و بعد شوي شاركوهم ، ، شهد رن تلفونها مرة ثانية . و تركي ، منار
شافت مازن و تنرفزت هو إبتسم لها و هي دق قلبها بس حاولت تبين شهد : منار ردي عادي .
نط مازن داخل المسبح و إلتفت لتركي : أنتوا ليش مفضين هالمسبح منار ردت بدون نفس : خير ؟؟
تركي : عشان الترميم ، بكرة يبدأ الشغل عليه . سامر : كيفك حياتي ؟