منار جلست مكان مازن و مسكت يد عادل الثاني و شبكت أصابعها بأصابعه منار : كنت بخير لين سمعت صوتك
عادل إبتسم لها و مارية إلتفتت بعصبية ؟ سامر و كأنه ما سمعها : ما تسأليني حالي عن راح
منار تركت يده بسرعة و هي تبتسم : يوووو تأكليني ألحين بس خلاص ما بمسك منار بملل : كيفك ؟ يده .
الكل : هههههههههه سامر : تعبااااااان
مارية إنحرجت من حركتها بس غارت عليه حتى من أختها . منار : عساك دوم تعبان قول آميييين
شهد و هي تنط في المسبح : يللا خلونا نرقص شوي ، اليوم آخر يوم سمعته بعد يتن*د إللا بقووووووووووة بعض و نشوف بعدها راح تسكر ما الخط و تبدأ المدارس و بكرة
منار وهي توجه كلامها لشهد: أيوا والله راح أشتاق لك بلعت ريقها و إلتفتت لشهد : سكر
الكل بهالطريقة : عليه هههههههه تردي دايما أنتي بس عليك يتطمن و صوتك يسمع عشان فيك إتصل ، شهد : إيش تتوقعي منه ؟ جد معاه يحبك الولد زودتيها
: ما كأنكم تروحوا المدرسة مع بعض و نفس الصف و تجلسوا جنب بعض جت الكوافيرة و نادت شهد اللي قامت مشت . لها ؟ و
شهد ثانية : مرة أنتوا إتصلت ما رجعت راح ، تفهموا رد ما بس ، عليه إتصلت و تلفونها أخذت ، منار وقفت تفكر في كلامها و في : زودتها جد خاطرها
منار : خليك منهم و قامت و نزلت من الدرج للمسبح . منار بسرعة : ألو سامر
كملوا سوالف و ضحك ، شهد و منار جلسوا يرقصوا و مازن يغني لهم . سامر : منار إيش . تريدي بيته ؟ رجع الكل صلاة العشاء و بعد
فلة أبو محمد ... منار : زعلت ؟؟
باست بنتها على رأسها و حطتها على سريرها و غطتها بالبطانية . سامر : و أنتي إيش يهمك ؟
محمد يجي تسكر و و يحاوطها ... من و بطنها الأطفال و مثل يحط أنت رأسه يعني على زعلان كتفها إذا : لأن كيفها لأ لا حبيبتي اليوم و منار : ما يهمني أبدا بس حبيت إذا زعلان كنت ؟ أتأكد
سارة و : ثانية الحمدلله مرة ، فيه لعبت تتصل مع صارت عمر و كثييير . ، عميتها حتى أكحلها ما جيت نامت .. الظهر أعتذر ما ، بزووور بدل منار و هي تكلم نفسها : إييييي ربي . هذا ، نيمتها يا ألحين
محمد يبتسم : أقصد أمها ساعة 0.4375 ...
سارة إبتسمت و دارت له : أنت كيف تشوفها ؟ قاعة .............
محمد جت إبتسم ، بخبث كوشتها و على قربها جلست أكثر و : فيه محلوووووووة تحس اللي غير بثقة مشت ، عليها تعلقت إنزفت على أجمل موسيقى كلاسيكية ، إنبهروا جمالها عيونهم و من
سارة إبتسمت و ما ردت فيك يبارك الله شهد و هي ترتجف و بصوت يللا : .. الله ينسمع
محمد دخلوا باسها القريبين على إللا جبينها بقوا و ما مسك و يدها الناس : خفوا تعالي لما ننزل و نتعشى طلعوا و بعدها بعدين و لهم ... إبتسم يباركوا إبتسم و ضغط على يدها ليهديها . ، بخبث عمر يحرك سلمان حواجبه و و جوا هو
سارة يسمعها إبتسمت عشان و عالي ض*بته بصوت على و ص*ره كتفه بخفة على ، يدها ضحك حطت و و سحبها ماهر معاه لعند عشان مشت ينزلوا يتعشوا راح كانت عيونها تدور عليه بس ما لقته في : خاطرها . و
غرفة سمر .... ماهر إلتفت لها : ها ؟؟
كانت واقفة قدام التسريحة تمشط شعرها ، و هي تفكر في كلام البنات : يعني منار بس بصوت عالي قالوه : اللي سامر بكل راح أحس ؟؟ راح أنا حبيت ألحين إذا
سمر و هي تجلس على السرير : تفضل . ماهر ما سمعها : من ؟؟؟؟
إنفتح الباب و دخلت لبنى بإبتسامة : ليش ما نزلتي تأكلي عشا ؟ منار : أقول سااااامر راح ؟
سمر : ماما أكلت ببيت عمي . ماهر حرك رأسه بالإيجاب : لما دخلنا طلع هو
لبنى ، تبتسم رد و في تجلس ما جنبها بس على عليه سرير تتصل ، صارت و و تمسح على يرد رأسها لازم : حالها تكلم منار تن*دت و طلعت لبرع القاعة و تلفونها هي و معاها
سمر مستغربة من أمها : ماما في شيء ؟ ؟؟ إتصالاتها على رديت ما : هذا أنا إيش أشوف ، منار و عشاني ليش تبكي
لبنى : يا بنتي يا حبيبتي ، أنتي تعرفي عندنا يقولوا أن عشانك البنت أبكي ما ببيت أبوها أنا منار رفعت ... رأسها زوجها له بيت و تروح مسحت و دموعها نصيب : لين .. يجيلها أنا تعتبر بسرعة كضيفة
سمر عرفت قصد أمها و في خاطرها : يا ربييي ، بدينا مرة ثانية عشاني سامر إبتسم و إقترب منها : والله أنا تبكي فكرتك ؟؟
لبنى : سمر حبيبتي في واحد خط .. منار لا رد
سمر بسرعة : ماما إرفضوه ؛ أنا خبرتكم من قبل فيها أني أفرح ... خليني قوليها و كلمة سامر : م ليش تعذبي حالك و معاك هي ؟ تعذبيني
أمها تقاطعها : بس ما يصير نرفضه ، الولد ما ينرفض منار : أنت إيش تقصد ؟؟
سمر : كيف ما ينرفض ، مثل ما رفضت غيره أرفضه ، ماما أنا قلت أقصد سامر إقترب منها أكثر و بهمس ألحين : أتزوج تعرفي ما إيش أريد أنا لكم أنتي أنا
الأم صارت بجدية و : ريقها إسمعيني بلعت زين ، يا خدها بنتي على ، بأصابعه أبوك تحس وافق هي خلاص سكتت و .. ما أنت أعرف ينتظر إلا ما منار لا و لا هي ، مرتبكة ترفضينه من كيف قربه عمك : ولد .. بعدين .. هذا أنا ردك أنا و
سمر لما سمعت ولد عمك إرتبكت و أحبك فتحت : عيونها بهمس للآخر عنها و بعد في ، خاطرها بهدوء باسها : معقولة و سامر و هو يقترب أكثر : أششش نزل ؟؟ لشفايفها عيونه يكون هو
سمر : ماما من ؟ للداخل منار و خدودها محمرييييييييييييييييين للآخر ، دفعته بسرعة ركضت و عنها
الأم بإبتسامة : تركي سامر ضحك و بصوت عالي : راح إتصال منك أنتظر
سمر بعدم تصديق : تركيييييي ، تركي ما غيره بعد ساعة ...
الأم تبتسم و تض*بها على كتفها بخفيف : أيوا هو يعني من يكون غيره ، فندق ............... ... من ز الولد يحبك
سمر بصدمة : يحبنبييييييي جناح المعاريس ...
الأم : أيوا يحبك من زمان بس ما تقدم عشان .. دراستك أنت ألحين و خلاص : سامي ما بقالك على أزهار و هي تحضن أختها : راح بكرة و إلتفتت تتخرجي ، غير أشوفك فصل
سمر بإستغراب : بس أنتي كيف عرفتي ؟ سامي إبتسم : و لا يهمك
الأم : إيش ؟ أزهار إبتسمت و إلتفتت لفهد و منار يللا نمشي :
سمر : أنه يحبني ؟ يللا منوور : مكانها في واقفة منار شاف و إلتفت فهد حرك رأسه بالإيجاب و مسك يدها صار ، يمشي و
الأم بإبتسامة : بس عرفت و بعدين أنتي ما تستحي تسأليني عنه و كيف أعرف منار : أنتو نزلوا أنا ألحين بجي أنه يحبك؟
سمر إنحرجت و ردت بسرعة : ماما أنتي بديتي فهد : بس لا تتأخري
الأم : ههههه ، هاه إيش قررتي ؟ منار : أوكي
سمر ما عرفت إيش ترد على أمها, هي بعدها ما مستوعبة أن تركي ، تركي فهد إبتسم و طلع مع أزهار يحبها . و عمها خطبها و لد
لبنى و هي تبتسم لبنتها : أنتي فكري زين و بكرة ردي علي ، ترى سامي و هو يلتفت لها : خييير بعدك ؟؟ واقفة الولد ليش مستعجل
سمر إنحرجت أكثر و حست وجهها يحترق ، طلعت لبنى و حطت سمر رأسها على أطلع منار ؟؟ رمت أرد نفسها إيش على ؟ الكنبة ليييييش : أنا تعبانة يحبني قلت خطبني بعدين ، أرتاح المخدة شوي :
جلست و أخذت تلفونها و إتصلت على رقمها . سامي : منووووور
التكملة.... منار و هي تضحك : ما راح مني بهالسهولة تفتك
لندن - شقة فهد و أزهار راحتي باخذ يعني ، هالكنبة سامي إبتسم بخبث : أوكي خليك هنا أنتي مثل لي ،
طلعت من الحمام بعد ما أخذت شاور طوييييييل ، لبست بجامة كيوت مرة قميص قطني منار : يعني كبيييير إيش دب تسوي عليه و الوردي ركبها بلون يوصل لين
مشطت شهد شعرها ، المبلل له و سحبها خلتهم و بس خصرها كذا من ، مسكها و و طلعت شهد من عند الغرفة من ، إقترب ثم شافته جالس من سامي ألحين إبتسم صرتي و كيف فسخ : البشت بإبتسامة و و المصر لها رماهم ، و إلتفت عليها قدام و التلفزيون
أزهار و هي منحرجة : الحمدلله ، أحسن بكثير . مستحيل لا ، جالسة أنا و منار فتحت عيونها بس في خاطرها : ما يسويها راح أكيد
جلست على الكنبة المنفردة و حبت تبين عادي فسألت : إيش تشوف ؟ سامي إلتفت لها : ها مانك طالعة ؟
فهد حرك رأسه بالنفي : و لا شي محدد ، بس أقلب في القنوا ... منار و هي تحرك رأسها بالنفي : لا
قاطعه الحياء صوت من نغمة ميتة تلفونها شهد ، و إلتفت ، لتلفونها شفايفها اللي من كان إقترب جنبه و و له شاف رأسها الإسم رفع ، إبتسم و وجهها سامي : أوكي ، إلتفت لشهد سمر و هذي الغطاء التلفون على : من مد شال لها
أزهار بفرح : والله ؟؟ إلتفتوا لها و شافوها مغمضة عيونها بقووووة
فهد إبتسم و حرك رأسه بالإيجاب . سامي : هههههههههه
أزهار بسرعة أخذت التلفون و ردت موجودة : تشوفني ألووووووو ما ، الأدب قليل يا تستحي ما أنت منار و هي تمشي لهم بسرعة و عن : بعض تبعدهم
سمر : ألو زوز سامي : أنا قلت لك مثلك مثل الكنبة
أزهار : وحشتينييي يالدبة . منار : بخبر خالي سلمان ...
سمر شيء و سويت كأنها ما ما أنا سمعتها و : : خطبنييييييييي يدها مسك و لها إلتفت و حلالي و سامي و هو يقاطعها : خبريه إيش لك زوجتي ، بيسوي
أزهار لشهد بإستغراب إلتفتت : و هاه تن*دت ؟ ، إيش كلامي ؟ سمعت ما هي بس إهربي لها قلت أسويه شيء منار حركت رأسها بقلة حيلة : للأسف أنا بيدي ما و
سمر : تركي شهد إبتسمت بس ما ردت
أزهار : إيش فيه ؟ تريد ما متى سامي بإبتسامة : خلاص رحمتك ، ما أمنعها تزورك تجي راح
سمر : أقولك خطبني و أنت تقولي إيش فيه ؟ منار ضحكت و من ثم طلعت .
أزهار بفرح : حلفيييي ؟ سامي و هو يسكر الباب : و أخييييييرا
سمر : للغرفة والله مشى و يدها مسك ، جبينها باس و له رأسها رفع ، لها شهد إبتسمت بحياء و نزلت رأسها ، إبتسم مشى و سامي
أزهار : و أنتي إيش رديتي ؟ فلة أبو محمد ...
سمر : ما رديت ، ما أعرف إيش أرد جناح فهد و أزهار ...
أزهار : كيف ما . تعرفي له ، دارت لازم و توافقي إبتسمت أزهار ، يبتسم هو و شعرها فك دخل الغرفة و شافها واقفة قدام تسريحة مشى و لها ،
فهد مستغرب و ما فاهم إيش السالفة فخذها على رأسه حط فهد مسك يدها و مشى للسرير ، ، و إنسدح جلسها
سمر : زوز تعرفي ، أمي تقول أنه يحبني غمض عيونه و هو يبتسم .
أزهار إبتسمت و جت بترد بس ، شافت فهد يشوف عليها بإستغراب ، إبتسمت له أزهار أكثر إبتسمت إستغرب على فهد شكله ، : الباب بإيش سكرت تفكر و بسرعة لغرفتها و قامت
عند أزهار .. فهد حرك رأسه بالنفي : و لا شيء
سمر : هييي وين رحتي أزهار : بلا ، أريد أعرف ليش ؟ هالإبتسامة
أزهار : معاك فهد رفع حاجب : ما دخلك
سمر : زوز إيش أسوي ألحين أزهار و هي تنزل حاجبه و بقهر إنزل إنزل ، :
أزهار : سمووور سمعيني زين ، تتذكري لما سألتك عن تركي ؟ فهد : ههههههههههه آييي عورتيني
سمر تحرك رأسها بالإيجاب و كأن أزهار تشوفها : أممممم تقلدك صارت غزل حتى ، أزهار : تستاهل ، لا ترفع لي مرة فاهم ثانية حاجبك
أزهار : أنا سألتك لأني بصراحة كنت حابة أساعده ، لحاله هو يرتفع يحبك لك و أقول مرة من زمان كم فهد و هو يضحك : . يالهبلة بهالشيء ، يعرف ما تقريبا ؟ الكل تفهمي ، أنتي و
سمر : كيف يعني هو خبركم ؟؟ أزهار : لا تقول لي هبلة
أزهار : لا يا حبيبتي بس نحن فهمنا عليه ، أصلا كل شيء واضح وضوح فهد شيء : كل أنتي لك لازم معاملته تردي و هبلة فيها و يشوفك هبلة الطريقة اللي بعد الشمس أحلى ،
سمر : بس أنا ... زينب بإبتسامة : إذنك معك
أزهار : سمووور صدقيني ما راح تحصلي على واحد يحترمك و يحبك مثل تركي ، عادل وافقي و مرتاحة هو أنك يبوس حسيتي رأسها إذا : و تأمريني تستخيري يا شيء أنك حلوة بس بشيء أحسن
سمر تن*دت : بس أنا كيف ما لاحظت هالشيء ؟ زينب : سلامتك يا ولدي .
أزهار : إيش ؟؟ شوي أتأخر فيمكن سلمان خالي إبتسم عادل و إلتفت لأبوه : يبة راح شركة أمر أنا
سمر : تصدقي اليوم كنا مع بعض بس أنا ... يعني ما أعرف ؟؟ عمر حرك رأسه بالإيجاب
أزهار : إيش تخربطي ، ما فهمت شيء بس و الله ، أنتو تليقوا عادل : يللا مع السلامة ببعض
سمر إبتسمت و حبت تغير السالفة : خليك منا ألحين ، أنتي خبريني عنك إيش عمر و زينب : مع ؟ السلامة كيفه . فهد ؟ و صار معاك
أزهار و هي تتن*د : ما شي الحال ، يعني تقدري تقولي إقتربنا من بعض عمر و هو يلتفتت لزوجته : إيش نسوي بالمزرعة الملكة شوي رأيك
سمر : حبك ؟ زينب : مزرعتنا ؟
أزهار إبتسمت بحزن لنفسها : لا ما أعتقد ، يعاملني كصديقة أو كبنت عمته و عمر بإبتسامة : أيوا منفصلة نحتفل غرف بالملكة في و ننام جو أصلا نحن بس نغير و
سمر : إيششش ؟؟ بخبرها و ليلى في زينب : أيوا صار لنا زمان ما المزرعة بتصل ، رحنا
أزهار : ههههههه ، عادي أنا تعودت على هالوضع خلاص . كثير شغل ورانا عمر حرك رأسه بالإيجاب و قام : أنا ألحين أروح عيل
سمر : زوز بس ... زينب بإبتسامة : بس لا تتأخر على الغداء
أزهار و هي تقاطعها : أعرف ، بس والله يكفيني أخبرك أني نسيت أكون صح بقربه : لها و أشوفه إلتفت عمر : إن شاء الله ، مشى بس و وقف كل للباب يوم
سمر : تحبيه لهالدرجة زينب : خير ؟
أزهار و هي تتن*د : أحبه بس أحس أنه راح يضل من طرف واحد سكتت عمر و : يحبك خير تركي ، ، خير شوفي ، أنتي زينة بس ترجع كملت : اليوم شوي راح و
سمر : من وين جبتي تركي كنا نتكلم عنك و عن فهد كذي يصير ما ، زينب بفرح : الحمدلله ، و ليش خبرتنا قبل من ما
أزهار : هههههه ؛ أعرف بس . حبيت شيء أسألك أي أنتي عليك بعد أخبي ما أقدر أنا ما كلمتك أنا بس عنه هذيك مفاجئة عمر : والله كنت ناوي أخبركم بس ؟؟ قالوا فكرتي يسووها فيه يبو المرة الأولاد ما
سمر : أممممم شوي لعبتي براسي زينب بإبتسامة : زين خبرتني ، راح عندنا يجوا
أزهار : هههههه ، يعني فكرتي ؟؟ . الجديدة الفلة تجهز عمر : أيوا ، راح يكونوا عندنا أيام لين ، لثلاثة
سمر : شوي زينب : والله زين ، راح يفرحوا كثير . الأولاد
أزهار : إنزين خبريني ألحين أنتي بإيش حاسة بعد . ما السلامة عرفتي مع أنه يللا يحبك ، معاي أجيبهم عمر و هو طالع : طيارتهم توصل راح و أجي الظهر
سمر : زوز ما راح أكذب عليك ، بصراحة فرحانة و ماني مصدقة بنفس الوقت زينب : مع السلامة . ؟ أنا ليششش يعني يحبني
أزهار : غ*ية ، يحبك و بس بعد هذي ليش من وين جبتيها ؟؟ . إبتسمت و راحت تدور على سوزي عشان تجهز الضيوف غرف تخبرها
سمر : هههههه ، خلاص زوز راح أسكر ألحين ، أروح أصلي في الجامعة ...
أزهار تركي : ، أوكي ربييي حبيبتي يا و أوافق إن كيف شاء و الله ، يصير أرفضه اللي عيب فيه عمي الخير ولد . هذا أرفضه يصير كانت جالسة في قاعة المحاضرات الفاضية و : ما أنا تفكر
سمر : إن شاء الله ، أنتي لا تستسلمي ، أكيد راح يحبك رفعت رأسها بسرعة : بسم الله ، يالغ*ية خوفتيني
أزهار إيش إبتسمت في : ، يللا سرحانة سلميلي مررررة على كنتي الكل ، لي إنتبهتي ما أبدا بس رأسك على واقفة ريم و هي تجلس جنبها : هههههه صار ساعة لي ،
سمر : و أنتي سلميلي على فهد سمر : لا لا أبدا ، ما أفكر حد في كنت
أزهار : إن شاء الله ، باي سكرت التلفون و ؟؟ في إيش خاطرها في : سألت أنا يا رب تفكري ريم مرة إبتسمت المنفردة بخبث الكنبة : على بس جلست أنا و ما الغرفة في طلعت كنتي من من توافق سألتك
أزهار بإبتسامة : سمور إنخطبت ؟ سمر بإرتباك: لا بس كذا طلعت يعني بس ..ك ...
فهد : إيش ؟؟ من ؟ متى ؟ و كيف ؟ ريم : هههههه إنزين ليش مرتبكة كذي أمزح معاك والله
أزهار : هههههه ، أيوا إنخطبت ، من تركي و متى اليوم بس كيف ما سمر يوسف لا خالي رد أو . عمتي مع تكلمت مها أكيد خالتي أعرف بس
فهد بعدم تصديق : تركي ينتظرونا البنات ريم و هي تقوم و تسحبها : قومي الكافيتيريا نروح يللا
أزهار تحرك رأسها بالإيجاب كلية التقنية ...
فهد بعد **ت و بإبتسامة : و أخيييييرا ... قابوس ملاحظة : كلية التقنية كلية مختلطة و تابعة سلطان لجامعة ما
أزهار إنتبه : . كنت يزيد تعرف بالصداع ؟ يحس هو و بقوة عيونه غمض ، بصداع يحس شوي كل كان واقف مع أصدقائه و حاس بتعب طبيعي و ، مو
فهد : أكيد، ما ولد عمي و صديقي ، كريم هو أستاذ ما محاضرة خبرني من بس تصدعت شكلي أنا عرفت بس فتح كان عيونه تحرك و شفته بإبتسامة ما باهتة إذا : شوي لا أنتظر فيني ، ، قلت شيء من ما تصرفاته
أزهار . إبتسمت غيره و من فهد و كمل منه : نفتك بس راح هاه أشهر وافقت ثلاثة و لنا لا باقي ؟؟ تحمل بس ، مللنا شهاب و هو يبتسم : أيوا والله ما ، يتصدع من
أزهار : بعدها ما ردت بس إن شاء الله توافق ماهر و هو يركب الدرج و يتوجه : السلام لهم