فهد إبتسم : إن شاء الله ، تركي ما ينرفض الكل : و عليكم السلام
مسقط - فلة ليلى ... أحمد : ليش ما كملتها نومة ؟
دخل غرفته و هو فرحااااااااان مررررة : آآآه تحبني ، أكيد تحبني ، خلاص ما ماهر نفسه بإبتسامة يشوف : هو تعرفني و ما إبتسم أفوت ، محاضراتي أصارحها صبر لازم عاد فيني
سكر عيونه و إبتسم و هو يتخيل شكلها لما باسها على خدها : آآآآآه أحبك أحمد بخبث: ما تفوت محاضرات و لا يا ... نوووووووور
سمع دق على الباب ، قام و عدل جلسته : تفضل ماهر يقاطعه بملل : أففف بليز لا إسمها الصبح من تجيبلي
دخلت منار بإبتسامة مازن بإبتسامة : شوف وصلت
مازن : أوووووه ، ؟ غريبة ماهر تدقي كيفك الباب : قبل حده ما عن تدخلي زايد دلع و بإبتسامة و قدامهم ماهر يلتفت لورى و يشوفها جاية بإتجاههم وحدة توقف ، مع
منار ؟ : كيفك أعرف ، أنك ماهر بتفشلني : و صوتها بتخليني علت أدق عليها الباب رد و ما بعدين شافته أدخل لما قلت ، ضحكهم لنفسي بلا كاتمين ماهر مسوي نفسه يكلم أحمد و ما ، الشباب و فشلة سمعها
مازن و : عليها هههههه يشوف ، هو زين و سويتي نفسي ، أحس هاه هنا إيش من تريدي ننزل ؟ خلونا : الشباب يكلم هو إلتفت لها و بدون نفس : بخير و و كمل
منار : بكرة توديني أنا و شهد المدرسة ؟ الكل : يللا نزلوا و هم البنات مطنشين
مازن : ليش ؟ ماهر ما راح يود*كم ؟ :رنا، ألحين فهميني أنتي إيش شايفة في هالمغرور
منار : يقول ما عنده محاضرات الصبح فما راح يقوم عشاني رنا : أحبه يا لمياء أحبه
مازن : و مارية ؟؟ واضح هالشيء و يبيك لمياء بملل : أففف منك ليش طايحة وهو ما أصلا وراه
منار هو بملل و : إسمه أففففف إيش مزووون أعرف ترى ما أنت هذاك آخر تكلمي واحد نفسك أسأله شوفي ، تكلميني صدقني ما لو قبل و كانت مارية ، رنا عصبت : و أنتي إيش دراك و ما لأ سألتك لا بتودينا يبيني كان
مازن بإبتسامة : أوكي خلاص بود*كم بس قوميني الصبح شركة سلمان و يوسف .....
منار لمياء حركت الرقم رأسها شاف بالإيجاب ، : تلفونه يللا رن تصبح بس على الباب خير بيدق جا و يده رفع ، لأ كان واقف قدام باب مكتب أبوه بس يدخل لا و متردد
مازن : و أنتي من أهله ؟ لمياء لما سمعت حبيبتي طارت من الفرحة هلا كيفك حبيبي :
طلعت و سكرت الباب و مازن رجع حط رأسه على المخدة و راح ؟ في سابع كيفك علي : بعد ما سمعت صوتك صرت ، أنتي و نومه بخير .
فلة أبو فيصل .. لمياء : مشتاقة لك
دخل الفلة بهدوء و تعب و هو يتمنى أمه ما تكون بعدها صاحية ، شاف علي سلام : : و بإرتياح أنا تنفس بعد ، و معاه كثيييير محد التلفزيون و فارس قدام
فارس يلتفت له : و عليكم السلام ، لو نمت في الشركة لمياء : علي ، ممكن سؤال ؟
فيصل رفع حواجبه بعصبية واضحة علي : أيوا ، حبيبتي إي شيء ؟
فارس بخوف : سوري و الله هذا كله من أمي جلست تشتكي لين راحت تنام لمياء : أممم ... أنت .. .... و أ
فيصل : خلاص ، خلاص رايح أنام علي : لمو حياتي ، إيش في ؟
ركب أول درجين إللا بصوت أمه لمياء : أنت زعلان مني ؟
الأم : فيصل حبيبي علي : لا و ليش أزعل ؟
فيصل إلتفت لها و راح باس رأسها : قدرت هلا ما يمة معاي كان أخوي والله بس ، لمياء : لا بس فكرتك زعلان لأني طلعتلك اليوم هذاك ما
الأم بعتب : يا ولدي ليش تتعب نفسك بالشغل كم مرة خبرتك لا تتأخر و علي : لا أبدا ما تطير زعلان راح ، ما إنشغلت شركة . أبوك هاليومين بعدين بس تراها
فيصل : أعرف يمة بس والله ما حسيت بالوقت لمياء : آها
الأم حركت رأسها بالنفي :ما يصير كذي ، كل يوم تقول بيسكر لي جا نفس و باي الكلام ، ، علي : لمياء بسكر ألحين عندي شغل بعدين منك فيك أتصل تراني ، زعلانة
فيصل : أفا تزعلي مني ، خلاص من بكرة تشوفيني برجع مع الوالد لمياء : علي
الأم بفرح : والله ؟؟ علي : أيوا
فيصل : ههههه ، إن شاء الله لمياء : أحبك
الأم : يللا عيل أنا أروح أحط لك عشاء ؟ . أبوه علي حرك عيونه بملل : باي و و لمكتب توجه سكر
فيصل : لا يمة ، ما لي نفس ، رايح أنام و هو يبوسها على الظهر ساعة 0.0625 مطار مسقط الدولي خير ... على يللا تصبحي رأسها :
الأم إبتسم : طول و على أنت و من شافها أهل ، الخير بالخروج ، الناس إلتفتت بدأوا على و فارس الواصلين : بوابة و إنفتحت ، أنت ما شافهم كان واقف ينتظرهم بفارغ نام الصبر روح ، و صار هالشيطان خمس ، ما سكر سنوات راح له تنام
فارس و هو يبتسم : خلاص و لا يهمك ألحين بقوم ، قام و سكر عمر بإبتسامة : يا سكرته أم ، عبدالعزيز هاه : مشى لها التلفزيون و
الأم : زين سويت و جت بتمشي إلتفتت له بإبتسامة و عيونها مدمعة ، على حضنته طول و
فارس : يمة عمر و هو حاضن أخته : حمدلله سلامتك زينة يا على
الأم إلتفتت له زينة تبعد عنه و بإبتسامة : الله يا أخوي يسلمك
فارس بإبتسامة : لا تخافي عليه ، بكرة يتزوج و يعقل عمر : وينهم ؟
الأم بإبتسامة : إن شاء الله لعندهم بسرعة يمشوا هم زينة تلتفت لوراء و تشوفهم توهم طالعين تأشر و لهم ،
فارس : كلمتوهم ؟ سهى و سهاد يبوسوا يد و رأس خالهم
الأم : لا والله إنشغلنا بس بكرة ناوية أروح و أخطبها سهى : إشتقنالكم كثييييييير
فارس حرك رأسه بالإيجاب و باس رأس أمه : يللا روحي نامي عمر : لو كنتوا مشتاقين ليش ما قبل جيتوا
إبتسمت و راحت و هو ركب الدرج و راح غرفته . عزوز بسبب سهاد : والله خالي أنا كنت أخبرهم يوم كله بس كل
يوم الثاني - فلة أبو عادل عمر يبتسم : بس وينه هو ؟