8

2997 Words

في نفس الوقت قصر إبراهيم الصالة قسم النساء المطبخ الظهر الثانية الدفعة و الصباح راح البعض ؛ أنا إلا خالي بعد صحن الباستا و تن*د بضيق : الكل لبيت راح اليوم أروى : ؛ أحتاج طفشان سندوش قمت لكل ممل البنات التلفزيون لكن القنوات نفسي في أرجع أقلب بسرعة أخذت لأول و مرة الباستا أتجرأ بعدت ؛ على يانتي أكل و حقيقة لذا اليوم مالي عين أناظر فيها لحالها مشتهي مو إلي خالي جالسه نزلت خالي لمستواها بيت وقلت رايح بحياء بكرامة ممكن أنتو تساعديني و أسوي جزمتي سندوش لبست و عطر بخيت أبيض و بيج و أخذت لي شاور و لبست بنطلون زيتي قميص بني مخطط مع هزت راسها : زين متفاجأين يناظروني صاروا إلي الكل أناظر بعيوني درت المجلس إلى نزلت عند البوابة و بعد تردد سميت و مباشرة دخلت بالله أروى : ما مرة ؟ استخدمنا خال ناس يا و شلونك جبنا همست شغالات و الحمد خالي لله راس على بست نعمة أحسه إلي الصحة ولو التوتر طنشت نظراتهم بنظرة باردة و مشيت طيب بخطوات بيكون البرود خبر رغم ما فيها وصل أدعي لماما دخلت معها المطبخ و فتحت كيس السندوش و أنا أناظرها وهي ت**ر البيض داخلي مشاعر ابتسم حسين بتأمل : بخير يا عصام للكتابة أنت رغبة قوية شلونك غريبة و وعندي ما أذكر أني أكتب أنا بس أجمع بعض الأشعار و أحفظها فتحت جوالي بسرعة و جلس بهدوء : الحمد لله بخير المسودات كتبت في عن حب من يسألوني ؟ أما علموا أنك في داخلي مكنون قصر خالد غرفة ريم و أني بحبك عيروني و قالوا عني متخلف مجنون ؟ الوقت ذا إلى نمت فتحت عيونها ببطء وجلست ب**ل لفت لساعة قامت : بصدمة و أما علموا أن الجنون فيك ممدوح بارد يا بماي خالقي سريع أبعدني شاور عن لي كل أخذت حرام و يسوءني – بكرامة انتو صرت أنام كثير في الأيام الأخيرة للحمام و – توجهت و قربني من بابك المفتوح ورزقني رايق الحلال عطر طيبا بخيت جو أغير حبيت و الحزن من مليت طلعت و لبست لي بنطلون سكيني مع بألوان ؛ زاهية قميص وستر قلبي بستار حبك الذي به أحيا و أموت يااانتي الرواقة أستشورت شعري و تركته متناثر على ظهري وأنا أتصنع أحاول نزلت ضميت الجوال لص*ري و غمضت عيوني يانتي إلي طلعت من أحد الحجر : مدام يس يانتي : أروى وهي ماشيه : هاتي عصير ليمون إلى الحديقة فتحت جالسة عيونها : و لها رمشت اتجه : و هااا لريم لف الحديقة في شنطته ورمى زاهر دخل بهدوء تتأمل جلست في زاوية قريبة من نافورة القصر نفس تكتفت و أخذت هزت راسها بحركة سريعة : سندوش جاهز ريم بتوتر : الحمد لله على سلامتك ابتسمت لها : يطيك العافية و ما قصرتي رمش ورد بدون نفس : الله يسلمك أحد ؟ تنطري سحبت منها الكيس إلي جمعت فيها ال**ندوش و طلعت للحديقة سرحانة ناظرت البنات و فوضتهم عضت شفتها وقالت بهدوء ؟ : العروس لا مين : اقتربت منهم تن*دت و أزهار وهي تضحك : العروس شذى و العريس لمياء هههههه رفع حاجب : شعندك جالسة هنا ؟ شذى بق*ف : حلفي ؟ بعدت عيونها وقالت بهدوء : مليت و أشم هوا قلت لمياء بمزح : حرام عليك أزهار شذوه على آخر عمري تصير زوجتي هههههههههههههه قطب حواجبه : وين ماجد عنك ؟ شذى بق*ف : أبد أنا إلي ميته عليك تن*دت وقالت بضيق : ماجد في الدمام الكل : ههههههههههه هنا زاهر : أعرف أنه في الدمام لكن أشوفها تجلسي بصالحك ما سلمى : تراه مزح حياك أروى ريم : جلست أروى و سحبت القارورة : خلونا من الشكر مزحكم و اممممم لله و الحمد أزهار : ل مستغربة بعيونها شذى شيعته وصل له اتصال عض شفته و دخل إلى القصر داخل يجري ابتسمت أزهار بخبث : صراحة ولا جراءة ؟ : ريما طالعة الحديقة غريبة شذى : صراحة لفت بسرعة : بسم الله من متى هنا أنتي أزهار بتحدي : تمام من شوي عند النافذة كنتي تدورين على نفر أقصد واحد من جلست بعبايتها : أف يا ريم توني من تحبين أزياء ؟ محل الشاب جيت أكيد ابتسمت وقالت بثقة : أي علي رمشت وهي تناظر أمها إلي دخلت و نظرة شعندك : عطتها حطت أروى الصينية و رفعت راسها بدهشة : ما شاء الله أخواني كلهم طيب و بابتسامة واسعة : أفصل فستان الخطوبة يحبه عثمان من نجمة بسرعة : سماح ارتخت ملامحها و ابتسمت لأختها : صحيح طيب شيء الكل لف ل سماح الخجولة باستغراب ؛ أما سماح قلب لونها برتباك ؛ أسحبت القارورة ورمتها على نجمة إلي هربت وهي تضحك قطبت حواجبها : لكن و شنوا طاحت لكن القارورة : على العصير الأرض كاس و ماسكة ت**رت وهي رجعت لشذى تناظر ريم البنات لفت غمضت القصر عيونها إلى وقامت ماخذتها زاهر وهي تبكي شنطة قطع عليها قرب يانتي إلي حطت العصير مشت إلى متجه و سلمى بصدمة : صدق قليلات أدب ناظرت شذى باحتقار لكن إذا الكبار هذي عمايلهم ما لشيء نلوم الصغار طاري بعدت عيونها بضيق : علي ما طلب يشوفني جاب ولا حتى شذى بغرور : حلال عليكم و حرام علينا صار إلي وصار بسرعة تلاحقت إلي الظروف ريم بهدوء : ممكن ماصارت مناسبة أو يتكلم عارفة أنتي وقت سلمى بجدية : مامرة صرحت بحبي لفيصل ولا ذكرته لأحد حبي له في داخلي كأي تن*دت ناس : بنت تشوفي كانت كذا إذا ولا طبعا أنه عمها مو ولد لي أو تحب ؟ بنت مرتاح تعجب شذى بحدة : شقصدك يا سلمى حورية ؟ على جبره كان بيجبره ولو علي يجبر مستحيل حسين فتحت عيونها على الآخر : ليه ما لك عمي ؟ يرتاح سلمى بدون نفس : قصدي المثل إلي يقول إن لم تستح فصنع ما شئت هزت راسها ثم قامت : ببدل و بنزل شذى بنرفزة : الكلام ما طلع إلا من خيبتك بولد عمك ههه إلي لا أمك المسجد الله استغفر عليه حسين موافقين ولا عمي سلمى شيخ بضيق يا : عليكم أين السلام كان : أهم بسرعة شيء وقال أشرف الصفوف من يشق عيال خلفه خالك قام و و أنتي الإمام قام فاهمه شقصد المسجد جلس يسبح بعد انتهاءه من أداء الصلاة يتابع إمام تحركات وهو ناظرتها بق*ف و قامت : أنا ما مت على عيال خالي زيك ؛ و جا لف موافقين له كانوا حسين بابا بهدوء و : ماما و رغم عليكم رفضته و خالتي و الرحمة منير السلام ولد وحطي ببالك أنا ما أحط راسي براس وحدة زيك ؛ عنست ثم وافقت على واحد مؤيد وجهه : بسواد إمام أعلم مسجد الله و و ولدك عليه نايم موافقين السجن خالها مو ؟ أمها في و قامت سلمى وهي تداري دموعها و سحبتها من عضدها و صفعتها كف : حدك الكل صار يتلافت ب**ت كمل مؤيد بشيء من الوقاحة لو أعرف أنك إمام المسجد ذا دخلته ماكان حطت يدها على خدها بقهر : المشكلة برستيجي ما يسمح أنزل لمستواك رد أحد الواقفين بحدة : ومن جبرك هنا تصلي عضت المسجد على إمام شفتها عدالة بقهر عن لكن السؤال حورية بعد سحبتها إلا تهديها تدخله : ما أذكروا الأرجح الله كان : لمؤيد التأمل من قطعه حسين إلي رفع كفه في وجهه إسكاته بشيء وقال يقصد أروى اقتربت من شذى و سحبتها على جنب : شذى أنجنيتي مؤيد : دزتها بق*ف : و أنتي انقلعي عن وجهي همس حسين بهدوء : بالأذن لمياء و : الله حسيت ورحمة بالندم عليكم أحاول السلام أسوي : أجواء له مرح وصل لكنها إلي تنقلب للاتصال دايم ابتسم سلمى و بلا عميق نفس شيء دوم أخذ مشى بخطوات بطيئة يفكر في الكلام إلي ينزل زوجها سيل كأنه متضايقة صار من شلون و الآن تجي شذى و تتكلم عليه بذي الصورة يمكن كلام سلمى مو عدل شيخنا : و عليكم فيه السلام داخلين ورحمة ورهام الله سماح بركاته و يا حتى شلونك لكنه و عام أما كلام شذى كان خاص شوفتكم لها إلى وجارح ينقصنا البنات وما توزعوا شيخنا أما يا أنا بخير أخذت عساكم المكنسة بخير : و كنست الشوق دخل البيت و أخذ له سماح جانب الخبله في تصرف وقال تطاير من من بشيء الزجاج الحديقة إلي بعدها توجهت لحالي الصابرين إلى ثواب الحديقة لكم هنيئا ف الصبر ولكم الف*ج له الله نسأل وحنا سلبي : سمعنا بمشكلة عثمان إلي تعامل الناس بشكل معها بعض قسم الرجال البركة ابتسم باستئناس : و هنيئا لكم التذكير علي : بطبعي أحب المزح و أكره الرسميات و الحواجز لكن تصرف ياسر ما عجبني : خيرا طبايعه إن نعرف شاء ما الله وحنا ولقاءنا ؛ بعده غريب ؛ قريب هود حبيت أحسسه أنه في مكانه ابتعدت عن الشباب و دخلت دورات المياه هز راسه وقال : مبارك كتابة ال*قد لمهدي شفته يبدل دقيت الباب بخفة حتى يحس بوجودي بعدها قلت بمرح مرحبا بك يا هود : لعلي قريبا إن شاء الله السلام و رمش : مرحبا همس : إن شاء الله و عليكم السلام علي : قبل يومين كنا خوي مشغولين يا بالبرنامج تأخرت وما : حصل بعتب لنا قالت الشرف إلي نتعرف لآمنة عليك ابتسم و معك علي المجلس سكر الجوال و تنفس براحة وهو يناظر بهدوء إلى أتجه بن الحديقة حسين قطب حواجبه : الشيخ يطلع أبوك ؟ ضم نجمة إلي وقفت جنبه : وصلني من الأخوان أحد اتصال هز راسه : أي نعم نجمة برجاء : بابا بروح معكم قال باستغراب : و الأبيض ذاك إلي يشبه الشيخ من يكون ؟ آمنة بهدوء : يمه نجمة ما تدخلين بتفكير : تقصد عثمان تدلت شفتها السفلة و همست : بابا أخواني عني بوس هز راسه بلا : في واحد مع ناصر ولد عمي مستشفى الولادة ابتسم ؛ : بطني أحمد على ولد يدي عمي حطيت لله الحمد و بخير جاسم أن خبرتني و علي بي سارة : ما هديت و رتاح قلبي وقت اتصلت ما إلا باستنكار مضى : الوقت قلت من له كم أنت أدري علي ولا ؟ عيوني قال غمضت ما الراحة توقعت من أنا كبير مشهور بشيء أحس شفتهم حتى بداية اليوم كانوا في بطني قراب مني الآن ولا بعاد و علي : باين عليه مو راعي سوالف و مزح حسيته جدي وتصرف أحمد حسين به كمان ما أناديه حتى حسيت بقبلة عميقة طبعه أعرف بعين صاحبها الناس زين يرى باسمه عبارته نادر كلن إلي أعجبه همست من حسستني إنه جيد في السباحة ناظرته وقلت له بجدية تدخل معنا سباق سباحة مسك يدها و قبلها : عيون حسين ابتسم و همس : مو مشكلة ؟ هنا أنت فتحت عيونها ببطء و ابتسامة صفرة على من و متى شفايفها رد علي الابتسامة : عندنا سباحين ممتازين بحنان : لي ما يقارب 7 دقيق هود بثقة : وأنا قابل ضمت يده و خذت نفس : ح علي : حياك : تضحك هي و سبقتها آمنة لكن جلستها في تعتدل محاوله حسين يد سكتت بعد ما انتبهت لآمنة ؛ وابتسمت بعد بعدت ما بحياء الساعة 10 : 9 صباح ارتاحي يا أم علي ماني بغريبة و أنا موجودة مو كملوا قسم النساء في الصالة حسين : ههه شلونك الآن ؟ دخلت حورية بابتسامة و جلست بجانب سلمى : مشان الله يا سلمى ما العيال بتزعلي على هزت راسها : بخير دامكم حولي لكني أدري صار شنوا ما ابتسمت سلمى بقصة خاصة : رعاية ما يحتاجون بيلبق لذالك لك ولادتهم بنوب في قدمتي أنك تعرفين لكن سارة يا بخير آمنة إلي باستها و جلست قريب منها مريناهم هم و : حورية : ههه حبيبتي سلمى أنتي أخبر بشذى لفت لحسين و همست : شنوا سميتهم تن*دت وهزت راسها بضيقة : مو زعلانه و إن كان كلامها جارح ابتسم : وشنوا تحبين من الأسماء حورية : لا تخلي كلامها يأثر عليك لهم يغفر و يرحمهم الله أخوي أسم على قاسم رمشت وقالت بهدوء : الولد إما عمار أسم أو أبوي على سكتت شوي بعدها قالت تغير الموضوع : ما تحسين فاطمة بشيء البنت غريب و محمد الولد فسموا الآن حسين بهدوء : الأسماء بتكون وقت خروجهم شاء أما الله إن رمشت : مثل شنوا ؟ بيت حسين غرفة أروى سلمى وهي تتصنع الابتسامة : غريبة الجو مو متكهرب فتحت عيونها بابتسامة واسعة ولفت لحورية : نمتي ؟ حور ناظرت إلي حولها أمنة و عالية ياكلون حب و غريب يناظرون شوق مسلسل داخلي تركي لكن و فجأة صحاني هدى تتصفح إلي قمت بهدوء الموضة خوف صيحات إني آخر أزعج على النايمين سارة ما تتناقش شنوا مع أدري مجلة امممم و ابتسمت حورية : الله لا يغير المكان عليهم نفس في و يوم كل زي بهدوء طليت لعلي اشتقت لصوت الشوق و الحنين إلى فتحت و النافذة الله سلمى : ههه آمين ؛ حركاته تتابعي أروى يا متى إلى ؛ لنفسي مؤنبة النافذة عن رغم بعد المسافة إلا أنه يخيل لي أسمع بعدت همساته أني لفت لها الميدالية وناظرتها استخرجت برقة و : الكومدينة ما لدرج قلتي يدي كيفك مديت مع ) التجهيزات الحرام جنبني و الحلال ارزقني اللهم أخذت نفس و سكرت النافذة ثم جلست السرير ( سرحانة على انكمشت ملامحها بعدها قالت بهدوء : كل شيء تمام لكن عندي المكملات يعني الملابس و ابتسمت للمعتها و سرحت فيها الأشياء ذي إن شاء الله أول خروجنا من المزرعة برتب أموري على طلعة السوق و يا ليتك مرت ثلاث شهور و كأنها دهر في يعجبني و ؛ ذوقك تقلباتها تشاركيني ظروفها حور رمشت : مع سواقكم ؟ أسرة عمي خالد سلمى : أي زاهر في مشاكل كثيرة مع عمي لأسباب الشركة تخص حورية : امممم ما ضن القصر بابا في يرضى لازالت بيني لكنها و ساكن بينك حرك أنا ما كمان وعمي أبي معه الرجوع أتسوق و على ريم المتعبة السوق إلى في تعرضت نقلتي إلى و ض*ب ياخذني من بابا ماجد معك يجبرها بكلم يحاول فرصة طرف أختار هزت راسها : تمام شذى و ساهر و أحمد ما وصلني جديد عنهم أي الساعة 31 : 9 صباح أسرة عمتي آمنة قسم الرجال البركة الحالية لسلوكياته العايلة أفراد بعض استحسان و لسفرات تركه فيها ماجد و مشاكله إلي مو جايه مع رغم ريم تنتهي عبد الله : الكل خرج من البركة تاركين للمتسابقين المساحة الكافية الماي غطى البركة إلي سلمى : تستعد لحفل زواجها القريب و كبيرة مو غزيرة و سايعتها بانت الدنيا أنها صحيح أني مو ذاك الزود في السباحة لكني حبيت أدخل معهم السباق وكنا أنا وهود لمياء : نايف تقدم و لها علي نايف و و عثمان ينتظر و على و السنة زاهر نهاية و المقابلة ساهر نزلنا للبركة وبدا كل منا يتوق للهدف عصام و سماح لا جديد تقدم هود على المجموعة ومن خلفه مباشرة نايف وبعده على مسافة قصيرة ساهر ثم علي ثم زاهر ثم عثمان و عبد الله على نفس المستوى ، أسرة خالي جاسم وقف عثمان ب**ت ياخذ اعترض نفس لكنه وهو للعلاج يناظر يسافر ا****عة بابا إلي عليه وصلت اقترح إلى إلي نهاية الإنجاب البركة خلل وبدت المشكلة من تلف أنطلق إلا طلع بعد أسبوع من نومه في المستشفى حاليا يقاربهم تمام صحته ثاني و يحاول ساهر تأخر و تقدم علي إلي أقترب من نايف لكن نايف تقدم على كل من مرة خالي و عياله ؛ يستعدون نصيبه لرجوع من إلى الفوز بعد هود النتايج وكان استلام علي الدمام و نايف و بعده الصبر هود بفارغ ثم خالي علي مرة ثم رجوع زاهر تنتظر ثم و عبد مبسوطة الله حاليا ثم لكنها ساهر حزين الخطبة و عثمان يوم و حور إلي تأثرت كثير بخطبة نايف و عليها مر للمياء زاهر وهو ياخذ نفس : لا غش يا نايف أسرتنا أسرة الشيخ حسين نايف بنص عين : عمار غش و في نرجس عينك ب أصلا تسميتهم ماحد تم يغش و زيك يوم قبل 20 لا بعد طلعوا توصل لنهاية التوأم ماما : طلعت من المستشفى بعد يومين نومها أخواني و البركة من تلف علي : ههههههههههههههه أما علي فحدد ملكته و بتكون بعد قلال أسابيع ساهر وهو يمسح وجه و مبتسم : مو مشكلة و العشا عليك يا سفرته نايف سبب و عبد الله : سافر لرياض و لكن وصلني ما رجع نايف بروعة : أقول شوف لك واحد ثاني ؛ أنا أفوز المبشرات و من أنا شيء فيها أعشيكم لكن عثمان ساءت حالته و نقل إلى المستشفى القضية مفتوحة لازالت أما علي : هههه عشاكم هنا في المزرعة وياله يا جماعة خلونا نشوف الصبر الغدا الله نسأل و ماباقي و مشكلة عثمان سببت كثير من المشاكل و لبابا الصلاة لنا و شيء الإحراج على الساعة 7 : 2 مساء إلياس و نجمة : لا جديد قسم النساء غرفة البنات الصعبة الظروف ورغم ؛ الحالي وقتي في شيء أهم هي دراستي و أنا لازلت بين جهاد و محاربة غرفتي صارت حتى لنافذة حورية : بعد الغدا البعض نام و البعض يناظر التلفزيون أما أنا لوحدي الثاني الدراسي هنا الأفكار للفصل إلا أن مستواي صاعد و اليوم هو يوم و النهاية شمال للاختبارات تاخذني آخر يمين تروشت وجنبني و التقوى لبست ألبسني برمودة اللهم سوده ( فيها مريولي خطوط لبست بالطول و رفيعة سريع كثير شاور بدرجات أخذت الرصاصي – واسعة بكرامة انتو مع بلوزة و أنزلت الميدالية أ**د و و أعدتها أبيض إلى و الدرج وردي قمت بلون إلى كبيرة – بالعرض الحمام مخططه بسرعة بخطوط شاده على الجسم و حفر خفيفة ثم حلق استقبلت لبست المرايا الجنب أناظر على شعري شعري المبلل مقدمة إلي تركت بدا و جدلته يجف و اممم مشطت شعري وردية و بربطة أنا بإهمال أناظره ورفعته في كله المرايا مسكته و الخفيف أقصة ؛ نفسي تعرج طول على بخيت المطبخ عطر إلى ثم نزلت طلعت و خارج عباتي الفلة رفعت سرحانة يكفي شذى و تحب و علي ههههه أيام ناشف كنا قلم صغار و عندي دوم يقولون المفضل و شلت كيس خاصة العباية مكانه حطيت قلبي فيه في العطر له مرطب صحيح المسك ما بريحة حورية و لعلي لكن هذا ما ينفي إعجابي به شاب خلوق و دكتور ويكفي أنه ولد عمتي ؛ بيت حسين المطبخ حلو بشكل منسقة صخور على آآه جلست يعني قريب و ماي يصب نتيجة بهدوء بدون كنت يسكته ولا يحاول زلت عمار أفكر حسين بقصة مسك حب ثاني وفارس جانب يلبس على الأبيض و توقف على فرس بدون وقف ؟ علي الأساطير وصار في يمشي بس في ولا المطبخ موجود يحاول هو نرجس أبيض تبكي هههه إلي لونه يسكت كمان في ذا الملحق الزمن إلى همر واصلة ولا الإنذار تهز صفارات كيف و لو خير يجي صباح بفرس الله هههه يا بينقال : عنه تن*د و متخلف وطالع جاسم نجمة و إلياس جالسين عند الطاولة و ترتب الحجري دخل الفطور من سارة العصر امممم حسيت بشوية فضول و أنا أناظر النافذة إلي تطلع على قسم الرجال ؛ من جلست سارة لنا وقالت طالعة بسرعة زاهر : أم أذكر إلا الله أحد خوي أمداني أشوف شوي يا ما قمت بهدوء و بخطوات خفيفة حتى وصلت لنافذة ؛ فتحتها بهدوء امممم الجو جدا هادي مد يده للخبز وهو يضحك : لا ترى باردة عيني مو تخافي غريبة

Free reading for new users

Scan code to download app

App Store Google Play

Facebookexpand_more