و عميمه من شوي تقول أن الشباب مستعجلين على الصياح الغدا خيو عشان فديت ينامون : خاصة أبوها من أنهم قضوا عمار دخلت أروى وباست خلل راس فيها أمها البركة و حنا أبوها و خالها السباحة أخذت و ثم الصباح و في
عشان كذا انحرمنا من السباحة رغم رغبتي الشديدة نسيت نفسي و سرحت ثاني لبعيد بابا ابتسم حسين ؛ و الصور همس في : شكلهم الله أتذكر جابك لكن ما أتذكرهم و ماما
و حشتوني دمعت عيني و غمضت آخذ نفس بعدها فتحتها ببطء جاسم : وين حور ؟
تراجعت للخلف برعب وهي تناظر لشاب واقف قبالها و يناظرها ركضت لداخل الفلة متجهة لغرفة البنات جلست أروى : نايمة
حست بألم في رجلها جلست على الأرض و صرخت آآآآآه لفت سارة بابتسامة ل علي : جيبها يا علي عنك
طلعت سلمى و حطت يدها على أكتاف حورية : شفيك حور ؟ تن*د : يمه بنتك ذي طلعت لي قرون
حورية إلي قلب وجها أحمر : رجلي يا سلمى سارة بابتسامة : الله يبلغنا و نشوف عيالك
رمشت سلمى وهي تناظر الدم إلي لطخ الأرض ثم رفعت عيونها تحاول تهديها : يمكن جلس و ابتسم : ياااااا ان**ر رب إلي من بقايا زجاج وطيتي على
لكن مو مشكلة أتصل الآن في بابا ياخذك للمستشفى شربت أروى شوي من الحليب وقامت : حبيبي معي قوم إلياس
حورية إلي بدت تبكي : تألمني رجلي يا سلمى آآآه قطبت سارة حواجبها : ماما ماكلتي شيء ؟
اقتربت منهم عالية و سارة و آمنة و هدى إلي قالت بحدة : وش فيكم أروى وهي ترفع الكيس : بفطر في إلياس يالله ؟ المدرسة
تقدمت عالية بخوف و أنزلت لمستواها : وش فيك حور إلياس بتأفف : مابي
حور إلي رمت جسمها على عالية : ماما رجلي ابتسمت باستعجال و قالت : ترضاها أركب لحالي ؟ السيارة
تنحت سارة بخوف على جنب و اتصلت بعلي إلي رد عليها بعد فترة ؟ : السلام معك قطب حواجبه : يعني أنا خلصت مدرسة بركاته كل الله بطلع و يوم عليكم و ورحمة
سارة : و عليكم السلام و رحمة الله معك و أرتاح بركاته أنا وينك و يمه رجال أنت و ثم ابتسمت له عضت شفتها : مالك إلا يومين تطلع و مخلص أنت معي
علي : أنا متوجه للمستشفى و صلنا قبول بدائي حتى رمش وقام : ماشي
قاطعته : يمه بنت خالك رجلها تنزف دم ما أدري وش وطت عليه باسته : فديتك
علي بهدوء : نايف موجود في المزرعة الآن أتصل به و يدخل هو يشوفها مسح خده بق*ف : أف
حورية : شفت الدم و انهبلت ساعدوني البنات بصعوبة و دخلوني الغرفة بعد ما لفوني قصر إبراهيم غرفة لمياء بالعباية
دخل بابا و كشف وجهي و ضمني إلى ص*ره خايف علي دخل ذي رجال الصورة لي ما أدري جابوا تهيأت للمدرسة وقبل لا أسمه تطلع في رفعت ركزت صورة ما : ومن الخطوبة الخوف وقت منوا نايف ؟
مسك دخل رجلي وش و عقل جرحها و على و الخفيف و عشان رضا يطلع و الزجاجة ترقب إلي و باينه خوف الألم مزيج صار أوصفة أعرف شيء مو ما امممم رغم أن الزواج حلم كل بنت أبكي أني أصرخ بشيء و أحس طبيعي إلا بديت
عض على شفته يمسك أعصابه ورفع مشكلة راسه مو :أختي بال*قل ممكن عليك تهدئين قالي شوي شيء شوي أول و و الخطبة بيخف الألم خبر أنا لمياء و بتم لمياء ههههه هو قالي إلي بابا
حورية وهي دافنة راسها في ص*ر جاسم : توجعني رفعت شنطتي و طلعت متجه إلى السيارة عابدين شلونك
جاسم بحنان : يبه شوي و ترتاحين خلي الدكتور يشوف شغله عابدين وهو يحرك : كويس أنتا شلونك
حورية : آآآآآآآآه لمياء : أنا واااجد زين
رفع راسه و تن*د : أختي عابدين بابتسامة : أي عشان زواج
نايف : المشكلة دكتور ولابد أمسك فبشر أعصابي حلوة لكن الظروف الدلع شفت شيء إن ما عابدين يحتمل يا جابت لكن شيء لي العيد ماصار رمشت : مالت حتى أنت عرفت استأذنت وين بعدها و و الآن لفيته إلى نظفت الزواج الجرح
و طلعت أشكر ربي إلي عدا الموضوع قبل لا أصفعها كف رفع عابدين يدينه بفرح : يا رب أنتا يوفق
تبعه و جاسم حور منحرج قلب : حبيب تسلم بولو يا حلاو نايف آكل أنا و نفس أخذت الله علم في الباطن ابتسمت و سرحت في الطريق : ناس في و الظاهر بسطاء
لف له وقال بهدوء : ولو بالخدمة يا أبو راشد لأول مرة بيت يوسف المجلس
الساعة 19 : 5 مساء دخل يعقوب و هو حامل ولده على : عليكم السلام كتفه
قسم الرجال حسين و يوسف : و عليكم السلام الرحمة و
طلع حسين من الحمام – و انتو بكرامة – يتحسس معدته منور بألم الشيخ مشط الله ياحي شعره و : باس راس أبوه إلي أخذ ولده المجلس منه إلى راس ثم وجلس توجه حسين رتب و لبسه
لكنه توقف عند غرفة الشباب المفتوحة دخل بهدوء و ابتسم : مساء الخير يبه حسين بابتسامة : الله يحيك شلونك يا يعقوب
ماجد إلي يمشط شعر بنته و يغني لها ابتسم : مساء الخيرات خالي حياك تفضل يعقوب : بخير عساك بخير
سكر الباب و جلس بهدوء : لجين معك يوسف : تأخرت
رمش و بعد عيونه : أي من جينا و العيال أهي أم معي مع شوي جلست و تروشت يعقوب إلي لف لأبوه : لي ربع من البيت وصلت ساعة
حسين بتعب : مو المفروض البنت عند أمها ؟ هز يوسف راسه : و الأخبار في إلى ؟ وين القضية
ماجد التحقيق : ذمة على عندنا أصحابها إيقاف تم الجريمة موقع على تتردد دوم إلي السيارة و أسند ظهره وقال بابتسامة : قايمين بالموضوع قدم ساق و على
حسين بهدوء : سكوت بو زاهر مو دليل على رضاه ؛ لكنه بالع السيارة الغصة و في و الجميل طلقها في زوجتك الموضوع في أن الله عثمان حق تعرف تؤدي واحد مو الموجودين قادر من ساكت على إذا
ناظر خاله بابتسامة صفرة و همس : بعد كل ذا العذاب إلا أني مو قادر حسين بسرعة : و النتيجة يا خالي أكرها أحبها
قطب حواجبه بألم : ما عرفت الحب و جدا أنا قريب خالك و ؛ قريب إلي الف*ج يحب أن بقول يسامح اكتفي ابتسم يعقوب : تعرف يا شيخ في في لكني الشغل خصوصيات
طأطأ راسه : لأني أحبها ما أقدر أسامحها ؛ كل قطرة في دمي أخلصت لها يوسف : من دخل أحبها عثمان تصرخ المستشفى بقلبي و نبضة ما و كل زرته حبيتها أنا بصدق
لكنها ما احترمت حبي لها رفع عيونه بألم سألتها ليه سويتي إلي سويتي يومين ومن مرة زرناه حنا هز يعقوب راسه : يكون أفضل حتى تسوء أكثر حالته ما
قالت : أخوك جميل و رومانسي و أنت جاف و بعيد عني لكني كنت أقضي ابتسم حسين براحة : بارك الحقيقي الله حبي فيكم أنت عاطفي و معه فراغ
بالله عليك يا خالي ذا كلام ؟ الكرنيش
ابتسم له بهدوء : كل شيء تغير تسددت يا كلها بوك الوالد و ديون قبل أن السنتين استوعب أو جاي مو الثلاث كانت : عبد الله وهو جالس ندمانه على هي أحد وهذا الكراسي كذالك يناظر و بسرحان عصام البحر ريم و صغير
ماجد بضيق : الديانة يمكن قائمة يجي في يوم متأخر و أسماءهم يتغير سجلت حالي إلي لكني اثنين الآن أو شايل واحد الكثير من إلا الوالد وعلى حسب تاريخ السداد عند الديانة أنها من وفاة يوم تسددت
الساعة 25 : 7 مساء الدين قيمة يملك ما أنه حلف لكنه الخط على معي شكوكي توجهت لأحمد بما أنه الوحيد المطلع الأسماء كان و على
قسم نفس النساء أخذت المطبخ السرقة إشاعة الوالد على أنشاع إلي و الديون و بالديانة علم ماله خالي قمت أتمشى و أنا أفكر بمن له في حتى السداد يد
أروى : حورية نايمة الله يعينها ؛ كانت بقضيها تتألم كيف كثير و دخلنا للعطلة المطبخ تخطيط بحماس مالي لله كل وحدة الحمد انتهيت من دراسة الفصل هذا و كانت تبيض تسوي و طبق الوجه فينا درجتي ناوية
اممم أشياء كثيرة موجودة بابا ما خلا شيء ما اشتراه و كمان عمي بو زاهر لكن في بالي الأجهزة شيء إلا واحد موجود هو شيء زيارة كل و ماجد تسهل يعني يارب و عماتي بو
الغريب أنوا شذى داخلة المطبخ معنا و أضنها أول مرة تسويها و نجمة ورحاب جالسات المدرسة الثانوية للبنات فقاعات و يسوون يلعبون بالصابون
لفيت أناظر قدامي شنوا ممكن أسوي ؟ لفت كلام شذى حبيبتي سمعي الشر و من لفيت طلعتي : لها بصدمة صرخت طلعت أروى من قاعة الاختبار وهي فاتحة قامت و لمياء يديها
شذى و هي تناظر إلياس إلي توه دخل المطبخ : ها أروى وهي تضمها : الشر ما يجيك قلبي يا
شذى بهدوء : أجلس أبيك شوي رمله : هههههههه فلم هندي
جلس و تكتف : وكاني جلست يوم آخر اليوم مصدقة أروى وهي تاخذ نفس : من جد من مو قلوبنا طلعت
ابتسمت : قولي شنوا يحبون الشباب لمياء بحماس : الآن بس نقدر نعيش حياتنا
رمش : اممم أنا أحب الدجاج و بابا يحب السلطات و عبد الله يحب الكيك هبة : قصدك تقدري تفكري زين و و الحلى
قالت بنفزرة : طيب ابتسمت :
لفت لها نجمة بابتسامة : و علي يحب الدجاج كمان ولو تسوي أي شيء بالدجاج رمله : اليوم المقابلة ؟ شاكر بيكون لك
عطت نجمة نظرة لكنها لفت لإلياس إلي سأل : طيب ليه تسألي غريب ؟ لرجال أدخل أتخيل لفت لها بسرعة : لحد يجيب لي المقابلة ما ثم تن*دت طاري
شذى : أبد لابد نسوي شيء يعجبهم عشان ياكلونه رمله : هذا و أنتي في صوب الحيا صوب في و
ابتسم : طيب أكمل باقي الشباب هبة بجدية : طبيعي يا قلبي لكن بتحسيها عادي شيء بعدين
ردت بحيرة : لا يكفي بسوي شيء بسيط أروى : و أنا بكون قريبه منك فكوني مطمئنه و ابتسمت
أروى : قوية يا شذى تسألين عن علي قدام الكل كنت أضن بس لمياء الجريئة لمياء بنص عين ؟ : كيك أنا أسوي إلي مترددة مخوفني ريقي أنك قدامي مني بلعت قريبة لمحت زيادة الدقيق
مديت يدي بتردد و سحبته لفيت يمين و شمال أتأكد أنوا مافي أحد يناظرني لكني هبة : ههههه ما ودكم نحتفل اليوم كلمة نجمة أنصدمت ؟ من
نجمة وهي تغمز لأروى : أروى كيك بالجبن تراني أحبه لفت لها أروى : شلون ؟
عضت أروى شفتها ب**ت لفت لمياء لنجمة و تخصرت : ممكن تفارقي أنتي بتوحشوني و إلي المدرسة هبة بابتسامة حزينة : اليوم آخر يوم معكم في طالبة معك أكون
نجمة : خلوني أتف*ج طيب رمله : مو مشكلة كلها سنة و الكلية جاينك
قطعت عليها صرخت لمياء : أخلصي حياكم و الطلب تم لله هبة بابتسامة : طلبت لكم فطور بعد المشرفة الحمد و أذن
قسم الرجال خارج الفلة بنفقدك ابتسمت أروى بحب : تسلمي يا هبة حقيقة إلي حنا و
كانوا جالسين على الأعشاب مسوين حلقة وفي الوسط صينية فيها شاي و قهوة و بسكون هبة : ما تفقدي غالي يالله حياكم جماعات و يسلوفون اوريو ياكلون
قطع حسين الفوضى وقال بشيء من المرح : ليكون جلوسنا له فايدة و سوالفنا لها تمت استثنائي الحلقة موقف السابعة لنا بحمد يذكر لله هنا فرد كل حبذا لو قدر فيا
أي موقف يستحق الذكر و له أثار قويه في النفس خلف السحاب
إبراهيم بابتسامة : قلهم كم رقم عندكم و كم مرقمين ؟ لكن موقف له أثر بسم الله الرحمن الرحيم موقف عنده واحد منهم ما اضن
أحمد بابتسامة : أفا ياعمي وهذي نظرتك لنا ؟ قدرها تكشف المقبلة الظروف ما تقبلت الفراق و ما ليدي فيه آه أن لو حيله
إبراهيم : يالله قول لنا موقف ضررها يوقع قبل من المشاكل لو يعرف الشخص منا وش مع الغيب له جنبنا كان بيجي
رمش : ههههه ما يحضرني شيء الآن شهرها من أطول بعيني ما هقيت الليلة اللي جابت الفرقا طويلة صارت أمس ليلة لين
نايف وهو ياكل بسكوت رفع أكمامه وقال بابتسامة : أنا أذكر نظرها لكم تفقد موقف لو العين فيه شيء عذاب و العذاب اللي يذوب بعين من يعتبر يفقد يحب عندي العبرة من للي أكبر كبير خليله من
ابتسم جاسم : شكلك داخل ض*ب اشتكيته للرفوف وللبراويز الهزيلة وانذعرت من النياح سمعته صورها في اللي
ابتسم بثقل : عشان أقص الموقف بدقه يا أبو راشد هذا سلمكم الله بصخرها الدمع أيام التطبيق ينحت رحت اسولف للجبال ال** عن ادوارد قصة جورج رحيله أسمه تركت صديق الا مسلم متونها كان ما لي
مرض علينا و دخل المستشفى حامد زيد
يوسف بمزح : دامه مسلم ليه ما غير أسمه بيت حسين الملحق
نايف : كنا نناديه قلبي عبد هلا الله : ولع إلي للاسم ابتسم و جواله يلتق يده مد دخل صالة الملحق بتعب فسخ الثوب ورماه تمدد الكنب على ثم
ساهر : كمل يا بو الشباب و خل العم يوسف ينقد لحاله وصله صوت عالية زعلان : هلا بك جاسم شلونك
يوسف : صدق ما تستحي قصدك ما يرد علي ؟ جاسم بابتسامة : في أحسن حال و شلونك أنتي
ساهر : ههههه نمزح عضت شفتها وقالت بعتب : في أحسن حالك
نايف بابتسامة : طيب جورج دخل المستشفى إلي حنا نطبق فيها ولسبب ما دخلوني قسم أعتدل و تربع : وهذا شيء يزعجك برحمته ربي يرحمنا تشريح ؟ الجثث
بعد يومين أو ؟ ثلاث شوفه جاتنا لك جثث شايف جديدة لا و و طاحت عيال عيني عندك على و ملف متزوج باسم أنك ناسي جورج ادوارد بتسأل تن*دت : لي أسبوع ؛ ماسكة حالي نفسي انقلب ما و قلت صاحبنا إذا مات أشوف قلت أدق بس
طلعت من المستشفى بدون استئذان و الدنيا ضايقه بي و حالي ما يعلم به إلا جاسم : هههههههههههه آآه يا قلبي ضلوعي توجعني ربي بعدها
لكن جاني واحد من الشباب الله يجزاه خير وقالي جورج صاحبنا بخير و حالته مستقرة عالية بضيق : إي معليه سكتني أسماء تشابه الموجودة إنما و الجثة
من يومها تيقن أنوا مو كل نايف يقصد أربع به عنده أنا غيري ومو و كل لحالي شيء تاركتني كافي يصير آخذه مو أبتسم وقال يقهرها : ما أسكتك بس علي أنا مرة المقصود يا على حني أساس
زاهر : هههههههههه أضنه مقلب خطير سكتت شوي ثم قالت بهمس : خذ و بالعافية عليك الأربع
فيصل خطيب سلمى : طافني ليتني شايفك هههههههه جاسم : ههههه يا حليلك و أنتي زعلانة
نايف بنص عين : صدق أنكم مو مال حكم بضيق : أشوفك على خير
حط زاهر يده على خده وقال بغرور : قولي وش الحكمة يا أخ نايف جاسم بسرعة : لا وين توك
إبراهيم : كلام نايف عين ال*قل أما أنتوا ميؤس منكم عالية : لو كنت فعلا مشتاق كان وما اتصالي انتظرت اتصلت
علي وهو يض*ب نايف أهلك بخفة عند : جالسة هههههههههههه و لقطوا تاركتني وجيهكم أنتي أقول و ذكرتني اتصلتي يا ما يا ليه أقول بو النوف و جاسم بهدوء : ليه ه الكلام ؟ كذالك أعاتب أقدر بالذي أنا مضى
ابتسم أحمد وقال : أسمعوا موقفي و بلا تريقه فاهمين عالية تبرر : أنت تعرف الظرف إلي فيها أنا
ضحك ماجد : أقول من البداية لا تقول لنا أم مقلب في أذن الأذان سنة نص مو جاسم بجدية : أين كانت الظرف و الوالد 40 تجلس خبري
أحمد وهو يلف له : ههههه لا مو مقلب حقيقة المهم وكلتني أختي في يوم قطعته بهدوء : زعلت ؟ فنيه لأعمال إ**سوارات أشتري لها من الأيام
أنا رحت المحل و أخذت مجموعة من الإ**سوارات المنوعة واحد من الأنواع كان على شكل تن*د : محنا بزران يا عالية حلقات حديد
أخذتها البيت و بعد الحساب اكتشفت أنوا زايده حديده صغيرة ؛ يعني البايع ما أخذ محمد عضت زايده شفتها أنها بضيق له وقالت قلت تلطف و الجو له : رجعتها بجي أخذتها أخوي و مع حقه الليلة منها
طلع رجال كريم ؛ أنحرج و قالي هي لك و تسلم من يومها و تراني ارتخت ملامحه و قال أدواتي بهدوء من : شيء بالسلام فقدت شاء كلامي ما الله صادق إن في
صرت أمين على حلال الناس و الله حفظ حلالي و لله الحمد همست : ما بتسأل عن رمله و العيال
عبد الله بابتسامة : تستاهل ابتسم : شلونهم عيالي
أحمد بابتسامة واسعة : ما عليك زود يا بو العبد عالية : مشتاقين لأبوهم
زاهر : شوف عاد أنت من يصدقك ويا خشتك وش دخل الحين ترد له شيء الحنانة جاسم هندي بابتسامة على : ألعب و أقول أبوهم تضيع مشتاق ما لهم أغراضك و فيه لأمهم تصير مشتاق هو أكثر غلطان
نايف إلي طفش من زاهر : وأنت وش يفهمك بذا الأمور عالية : ههههه مو مشكلة أصير حنانه
إلياس بحماس : أنا بقول لكم قصة بكلمك صحيت ما متى ساعة جاسم : ههههه ماشي يا حنانه بصلي بغط نص لي و
زاهر : بعد حتى البزران عالية بهدوء : على خير سلم على و سارة حور
ابتسم حسين بحنان و قال برحابة ص*ر : قول يا يبه جاسم : يبلغ وأنتي كذالك سلمي على و عمتي عمي
عطا زاهر نظرة بسيطة ثقة مو ثم لها لف تعرضت لأبوه إلي وقال الرضوض بابتسامة لكن : الحادث بابا وقت دوم السيارة ياخذنا على أسيطر المسجد معه قدرت قمت رميت طفشان الجوال كنت و ابتدائي قمت ثالث و أو أنا ثاني عظامي أنا صحيح في مسكرة مرة أحس و
طلعت و شفت نعل المصلين اخترت النوع إلي يشحط منه بقوة حقي و آخذ كل فرصة ما أنتظر و سجدوا المصلين نار أخفيت الض*ب بابا إلي أنه تعرضت أساس له على من ا****عة قبل إمام لكن أشحطهم شاب إلا قلبي مشيت زاهر بدور
و قلبي ما يطاوعني أشحطه و المساكين ساكتين و يصلون زين ما قطعوا صلاتهم ههه قصر إبراهيم غرفة ؛ لمياء بابا عند علي اشتكوا خلص المصلين بعد ما
و أول ما دخلنا البيت عصب و حرمني من المصروف لكني اكتشفت شيء فتحت الخزانة بضيق : شنوا ألبس ؟ قط تنورة لبست ما
يوسف وهو يضحك : شنوا ؟ ألبسها أعرف ما لكن تنورة السوق من البارح لي اليوم المقابلة و التوتر بلغ الحد معي خذت سلمى الأقصى
إلياس : أنو الإمام ما كان بابا أسوي ؛ لازم كان شنوا شيخ امممم كبير بحتاجها جاي إلي زيارة الملابس بقية يعني طلع عليها تن*دت و أخذت التنورة باستسلام و ههههههههههههههه رميتها شحطتهم السرير ضمن كملت إلي و بابا على من
الكل : هههههههههههههههه جلست على السرير و أخذت جوالي أتصل بحور
ماجد : هههههه و الله واشحطوك يا خالي حورية بنعومة : هلا
ابتسم حسين وهو رافع حاجبة : ما أذكر الموقف لمياء : هلا حوير وينك ؟
خالد : من كثر ما يشحطونك ما تذكر حورية بابتسامة : في الطريق إلى كوكب الزهرة
رمش و هو يحك خده بابتسامة : مو لدرجة الض*ب لكن أحيانا يحضروا أطفال مشاغ*ين تن*دت بجدية : اليوم المقابلة شنوا أسوي ؟