10

3142 Words
زاهر باستهزاء : الحين وين المغزى في القصة وش الحروف تعلمت لمخارج منها فنتبهي يا يكلمك بطل ممكن ثقافة و رمشت وقالت بضيق : أستعدي لها تمام لبس شكل و يعني إلياس : ؟ فتحت عيونها و رمشت : مو من شنوا الحروف مخارج جدك عثمان بسرعة : في السكوت حكمة يا ولد عمي ؛ لأن المغزى واضح مفخمة حروفك ؛ من كل بهدوء : لناس يعني منه لا وصل تفخمين ما و نفس أنتي لأهله شاء غيره عليك بيوصل الله تعدى ما على و من مشى ورى أعراض الناس لا يأمن عرضه عضت شفتها : حوير مو حصة تجويد قولي ؟ شاسوي تكفين ابتسم إلياس غيرة لعثمان و إلي قناع أنقذه من و كامل الكل تنظيف صار له يناظر سوي في وجهك الثاني حجاب ب**ت بتلبسي لف لو حتى ماجد لزاهر شعرك ردت بهدوء : البزر تروشي ذا و سكتك ابتدي و من الله إلى : استشوري و أظافرك بابتسامة شعرك وهمس همس زاهر بحقد : ما نايس ينلامون كثير دام مناكيك أبوهم بتحطي يعاملهم ولو كنهم العشرة أصحاب أضافك المجلس أبرمي لكن متشققه ومو يصير خير ناعمة و حطي لشفايفك مرطب و كثري حتى المقابلة ××××××× شفايفك تكون يا وقت ال تكلم إبراهيم يخفف من حدة توتر : أنا أذكر لكم قصة صارت لأخوي الشيخ حسين استخدمي خافي العيوب ليدينك و بن عثمان رمش راسي حسين يقصون وهو لا يناظره خالي : بابا قبل و بابا كان ؟ علي ناويه ؛ مناكير أحط قطعتها : حوير أنا مو رايحة حفلة ثم جدك من ؟ إبراهيم : الموضوع قديم أيام دراستنا هندسة في لندن كنا مجموعة ما يقارب مناكير ال 10 تقولي خالي موصيني في اللبس الشقة السنع نفس و في بابا ساكنين بال*قل عرب أنتي و و خويان موصيني مسلمين عموما في القاعة اختلاط بنات و شباب معنا بنت محجبة أسمها رندى على ما أذكر سكتت شباب شوي من ثم خايفه ردت أنها : وقالت مو الفزعة مشكلة منا خلك الأيام طبيعتك طلبت على يوم ؛ من طلعنا أنا و الشيخ و التقينا بالشباب بعد كلام طويل دار بيننا بدا الض*ب واشتد المستشفى غرفة عثمان البطن منطقة في بسكين حسين لطعنه تعرض فيها الشباب هربوا و حنا نقلنا حسين إلى المستشفى إلي نام فيها فترة عليكم طويلة السلام : حتى تشافا وفتحه دخل الآن نايف إلى و باقي في التش*ه يده و ملف غزيرة حطه الطعنه طاولة لله الجدار لكن عند و على الحمد علي : كنت أستمع لكلام عمي بو ماجد دوم كنت أسأل أبوي عن التش*ه لكنه عثمان : شنوا بالضبط فهمت الآن و بأي كلام يرقع لي حسيت أبوي تضايق من الموضوع ؛ غيرت الموضوع و بديت أتكلم عن بعض القصص إلي نايف : شلونك اليوم ؟ فرنسا في أثناء دراستي مرت علي خلف السحاب عثمان : ردودكم / انتقاداتكم / توقعاتكم تهمني النفس علاج في ممتاز هو بندر الدكتور إلى نايف بهدوء : بعد اللتيا و التي عليك بحولك لكني دخلت دمتم بكل خير قطب حواجبه وقال بدون نفس : متى ؟ بطلع بسم الله الرحمن الرحيم ؛ صالحك في تمشي صارت القضية أن خاصة و معنا الهمة شد تن*د و ابتسم : إذا طلعت من بترجع لكن السجن المستشفى الجزء الأول : همس المحبين/ الحلقة السادسة : همس النظرات / الجزء 1 حتى لو خرج بتخرج معافى و إلى إن الله شاء بيتكم كيف السبيل إلى طيف يزاوره والنوم في جملة الأحباب هاجره شفتها غمض عيونه و قال بهمس : أمي جيت ما هنا من الحب آمره ، والصون زاجره والصبر أول ما يأتي وآخره حك خشمه وقال بهدوء : في تشديد الزيارة على أبو فراس الحمداني سرح : الساعة 1 : 9 مساء رفع الملف وقال بهدوء : تحتاج شيء عثمان ؟ يا قسم النساء المطبخ عثمان : شذى : اليوم لابد أثبت وجودي ؛ وشفت أني أتنافس مع البنات على الطبخ ولأول هز راسه بهدوء متجه إلى خارج الغرفة بحيرة المتبل الدجاج نظرة على مرة ألقيت رفعت راسي أناظر البنات ألاهيات في أشغالهم ؛ انسحبت بهدوء متوجهة لصالة ابتسمت لي ريم بيت حسين الصالة بالي في إلي تقرأ السؤال و كأنها جلست قريب منها و همست و يبكون الآن الاثنين شاسوي تناظر هي و الأرض على حطته ثم عمار عضت شفتها بحيرة خذت نرجس ثم حطتها الأرض خذت و على ريم بهمس : خذي الدجاج و قلبية نجمة في : بيض صوتها ثم رفعت بقسمات و بعدها عيونها أقليه غمضت بيدها سكته خذت نرجس ثاني و تركتها في حضنها خذت ما عمار و رمشت : كيف أقلية ؟ إنذار صفارة قال ما دخل علي الصالة و سكر أذونه : ألوم وقت خالي ما ابتسمت لأختها : خذي زيت قلي و كبي منه في مقلاة حتى يسخن شوي ثم أروى برجاء : علي تعال ساعدني حطي الدجاج عضت شفتها : أوكي ابتسم و انحنى ياخذ نرجس : وين ؟ أمي ريم بسرعة : ماما تدري أنك داخله المطبخ ؟ تن*دت : تتروش و طاحت على راسي تن*دت بضيق : أي و أكلت منها تهزيئة محترمة علي : هههههههههه هدية النجاح إلا متى نتايجكم ؟ تطلع رجعت المطبخ ؛ فتحت النار و أخذت الزيت و كبيت شوي منه في المقلاة هزت أكتافها : ما شاسوي أدري ربي يا أكثر ولا أكب اممم يكفي تركته وتوجهت لثلاجة ؛ أخذت بيض و **رته و جهزت البقسمات و بديت أشتغل قطع جلس : وين بنت الخال ؟ سلمى علي صوت سلمى وهي تطفي النار : إذا كل شيء جاهز نفتح النار ؛ حتى ما يفسد رفعت حاجب : ليه تسأل ؟ علينا الزيت شذى : الكل لف يناظرني أدري أني فاشلة في المطبخ لكني جحدتهم بعيني و صديت رمش : وحدة وساكنه معنا عادي أسأل نظراتهم ما تهمني خلصت إلي في يدي و فتحت النار مترددة نزلت أربع قطع من الدجاج و وبديت ناظرته يا بنص ؟ عين لا : أو ربما مضبوط أنقلا إذا كيف أعرف أحركه لكن تركته و توجهت لريم حسيت بنظرات ماما لكني تجاهلتها و جلست بضيق و أنا أهمس ؟ قطب حواجبه : ليه أحس تفكيرك غ*ي عدل ما أنه تطلعون أنقلا ودكم كيف أقول أعرف ريم بهدوء : لونه يتغير تحسيه أكثر متماسك تحبي أجي معك المطبخ الاختبارات خلصت توها لفت عليه بالكامل : غ*ي مو المفروض عن إلي شذى تسأل هزت راسها بلا : و دي أنتجه لحالي أنا حتى ما سألت أحد من إلي بهدوء : شذى مو ساكنه معنا المطبخ معي في ابتسمت لها : يالله شدي الهمة ولا تخليهم يسبقوك سؤال منك أروى بجدية : لكنها خطيبتك شذى لها و تنتظر أكيد مشاعر هزت راسها ب إي : إن شاء الله زين قدمتي خطيبتي قطب حواجبه : و المفروض أني أتصل أقولها يا ها و رجعت للمطبخ مستعدة لإكمال شغلي لكني توقفت مكاني مهتم و أنك أنا بتحس أناظر طرفها سلمى من أحد إلي شالت أي هزت راسها ب لا : لو اتصلت من لي أو أخوانها الدجاج بواحد ولفت سلمى بهدوء : كان بيحترق خير يصير ذمتي على حرك يده بلا مبالاة : ذا يسمونه بنات تصير إلين هبال طنشتها بق*ف و أخذت باقي قطع الدجاج و بديت أنزلها على حدا وعلى آخر قطعة فتحت عيونها : شقصدك ؟ آآآه : في الزيت قطت أصابعي أروى بخوف : شذى بس و رمش : شنوا شقصدي أحسك مو مستوعبة الآن عمي بنت أنها شذى بألم : احترقت صوابعي عضت شفتها : لكنها خطيبتك اقتربت أروى منها : حطي أصابعك بماي بارد و الآن أكلم علي ش فحياك الاختبارات جو قام وهو شايل نرجس بتأفف : إذا تطلعي تغيري و حابه قطعتها وهي تهز راسها ب لا : لا ما يحتاج ؛ شوي و تخف إن بهدوء : ما بترك ماما لحالها مع و نرجس شاء عمار الله أروى بحنان : طيب أنا فاضيه خليني أكمل شغلك و أنتي لفي أصابعك ب تكفى دخلت نجمة وقالت بسرعة : شنوا ؟ ؟ علي إي بنطلع شذى وهي عاضه على شفتها بألم : بكمل شغلي أول ابتسم : أختك رافضة أروى تركتها براحتها شذى كثير متغيرة كل هذا عشان علي ؟ أخذت الكيكة إلي انتهيت نجمة برجاء : ليه يا أروى أقصصها لنا بديت ما فترة و طلعنا منها مدة من شكلها حلو كثير وتفتح الشهية رفعت جزء ل الرجال و أنا بودي لو أسمع رايهم لفت لعمار : و عمار و نرجس لنا تركت جزء فيها و البنات كذالك بدو يصفون الصحون و يقسمون الأكل أتصلنا في عثمان ينادي الشباب راشد و بنرفزة : هم عيالي و نسيتهم إلياس رائد و إلي توكلوا بنقل حصة الرجال لهم دخلت سارة وهي تناظر نجمة : أصواتكم الدنيا لآخر الساعة 7 : 2 مساء مد علي نرجس لأمه : شوفي حل يمه أذني خرقت يا قسم الرجال خارج الفلة نجمة برجاء : ماما علي بيطلعنا و مو راضية أرووه هود : البعض نام و البعض متمدد تذكرت عمي و تن*دت بضيق ؛ قمت خارج ارتخت ملامحها وقالت مبسوط بهدوء لكني : شوي ليه حارة يا كانت ؟ هوا الأجواء الفلة أروى أشم ليه ما أدري ؟ لفت سمي صوت حركة خفيفة ؛ لفيت و شفت نافذة مفتوحة أروى بهدوء : بتوتر كيف أشوي نتركك اقتربت مع بنت التوأم هي النظر وإذا ؛ دققت و أنا ناسي أنا وين وشقاعد أسوي بلعت ريقي و توقفت مكاني كانت تتأمل ب**ت ابتسمت بحنان : لا الأشقر تشيلي شعرها هم في ثم لفت لنجمة دققت عيالي السرحان ؛ وباين هم عليها و الخصل المتمردة إلي تتمايل مع الهوا عيونها الخضر إلي تدحرجت منهم دمعة حسيتها حزينة نجمة : ههه إي ماما لواقعي هم رجعت عيالك لكني ناوي أمسحها ؛ تقدمت و أنا أشوفها تصد عني و تركض لبعيد ركضت خلفها لكن الجدار منعني بنطلع ثم أوصل لها شور علي : هههههههههه وهذا أم العيال تشيليني قالت رجولي مشكلة وما لي صارت باخذ ارتخى مو جسمي جلست على الأرض و أسندت ظهري لجدار النافذة مستغرب من نفسي وشنوا ؟ صار عميمه بيت ؟ بنروح أروى وهي تناظر قفا علي إلى طلع الصالة ما : من قطع عليه ماجد وهو ينادي : يا رجال تعبت و أنا هناك أناد*ك حنا وش تسع الساعة فيك ؟ على سارة وهي تجلس : أبوك قال بعد الذكر يعني ؛ مجلس هود معهم بفزع نايف : و ها ياسر ما و سمعتك علي مع حور و نجمة و أنا انطلقنا و ؛ أروى : قمت و أنا مترددة لكن أن متفقين الشباب المفاجأة ابتسم : طيب حياك العشا جاهز معنا نايف لأن أكيد و عصام معه سماح و سلمى ههه يا ؛ لمياء غريبة هز راسه ب أي و تجه إلى غرفة الطعام جلس ب**ت وهو سرحان أخذت شيء شقة ياسمين و ناصر سرحان أنا و و مضغتها من السلطة من تكون ؟ هي حلم ولا واقع ؟ ما أدري ليه أحسها أخذت الرحمة و عقلي و عليك ركن من سيارته قطعة قريب ألتقط من يدي العمارة ومديت و عميق اتصل نفس هود معها السلام أخذت : كل ب تفكيري ما أدري بشنو محشي غمضت عيوني و أنا أتذكر شكلها أول ما طاحت عيني بعينها وصل له صوت هود بارد : و السلام كح كح و عليكم كح لف له جاسم وصب ماي : أشرب ماي عبد الله بهدوء : بانتظارك عند البوابة هز راسه متفشل : تسلم هز راسه : شوي و نازل الساعة 9 : الله 3 عبد صباح هلا هلا : تركوازي شرت تي مع أزرق بنطلون لابس إلي طلع عبد الله من السيارة وكان عليه أبيض لهود ابتسم ثوب قسم النساء غرفة الحريم عبد الله : هلا بك شلونك عالية : بعد العشا و ترتيب الفلة الكل توجه لنوم حطيت راسي على المخدة و هود : عايش علي أنت تظهر شلونك بدت الولادة مؤشرات نوم متقطع دخلت في و الخوف متملكني ؛ خوفي أتعب مثل ما تعبت بالتوأم غطيت في نوم قصير ما نشوفك عبد الله : الحمد لله شديد إلا بألم وينك عيوني رجال حتى صرنا فتحت ما يتجاوز يا السويعات و أنا أعض على أسناني مسحت جبيني إلي تبلل بقطرات من العرق و ناديت بصوت الأيام تكتف بملل : الدنيا يا خوي ثم ابتسم بدون نفس ساااارة الولد علي ه سارة تعبان مبحوح و أم انتبهت لها آمنة و قامت بسرعة تتبعها سارة : عالية و شفيك قطب حواجبه : عسا ماشر عالية و هي ماسكة ظهرها : معي طلق يا أم ماجد هود : ماشر بس تعرف الأطفال و أمراضهم آمنة : سمي بالله و الآن أتصل ب أبو ماجد الآن إلى ولدك هز راسه : لي مدة من تعرفت و شفت لا عليك هزت راسها بلا وهي تعض أصبعها : لا أتصلي ب جاسم ابتسم وقال بخجل : تفضل سارة وهي تضمها بحنان : ربي يسهل عليك الآن رفع حاجب : ههه ما يحتاج قلتها أمزح قطعتها آمنة : قومي يا سارة لبسي عباتك و جيبي عباتها لا تتركيها لحالها حياك هود : هههههه إلا معذرة توصل للباب سوالفنا الشارع في و هزت راسها و قامت تلبس العباية الصغر إلى أقرب متوسطة شقة أنها باين داخل هو دخل و المجلس في تركني الثاني عبد الله : مشيت خلفه متجه إلى إلي الدور في الشقة تن*دت هدى بضيق و عطتهم ظهرها وهي تتحلطم : لا حول ولا قوة تسلم كاس إلا بالله لي لكنها نظيفة و مرتبه دخل هود شايل ماي ومد جلس أف صينية اتصلت آمنة بجاسم من جوال عالية و انتظرته يرد وصلها صوته كله نوم طالعين و : ها شوي هود : الله يسلمك كنت بجيب تركي عمته ؛ تروشه حبيبتي لكن أخذت نفس وقالت وهي متفشله : شلونك بو راشد جوك يغير أقلها تركي حط كاس الماي و قال بابتسامة : طيب عندك أن شيء جاسم إلي ناظر الرقم وقال بشك : بخير عالية ؟ رمش ب**ت : آمنة : أنا أم ماجد عالية تطلق شغل السيارة وخذها مع سارة للمستشفى دخل ناصر وهو شايل تركي : منورة الشقة جلس بسرعة : عالية طيب طيب دقايق و بتصل قام عبد الله بابتسامة : هلا بولد العم سكرت آمنة الجوال و قامت تساعد سارة : أروح معكم ؟ ناصر ناصر وهو ينزل تركي إلى الأرض : بك يا شلونك هلا سارة وهي تمسك عالية : ما يحتاج يا أم ماجد و يجزاك ربي الخير عبد الله بابتسامة : بخير و لله أنت شلونك الحمد آمنة و هي ماسكة عالية و متوجين بها إلى باب الفلة : الناس لناس و ناصر : يمسكها الحمد أو لله السيارة و يدخل يالله بخوك بالأذن أتصلي يا سارة الكل بالله سارة اتصلت بجاسم إلي دخل علينا ببيجامته مسك عالية ماخذها إلى السيارة جلست في الخلف ؟ عبد الله : أذنك معك جلس و سحب تركي إلي كان يناظر أبوه برعب و جلسه في حضنه ما الله على له ص*ري كم وحطيت شاء راسها و هي تتمتم بخوف الطريق طويل و أنا أحاتيها بلعت ريقي بعد ما تذكرت آخر رمش و همس : أضن 4 لي ؛ موعد حضرته الدكتورة قالت لي حامل بتوأم لا إله إلا الله محمد رسول الله عبد الله : تضن لف جاسم بخوف : شلونها عالية ؟ ابتسم : هو فعلا 4 سارة بهدوء : خلك في الطريق يا بو راشد ربي معنا لا تحاتي رفع حاجب : مو شكلك أبوا ركن السيارة بعشوائية قدام المستشفى و نزل جري لداخل المستشفى ينادي على الممرضات ؛ طلعوا معه ممرضتين أبوا أني الأرجح و سبب بدون تكلم بهدوء : خطبت من فترة من الشيخ ردوني لكن قرايب ساعدوا عالية متوجين ؟ بها الشيخ إلى بنت غرفة : الولادة عصام مباشرة من وقف إلا جاسم الفاضي عن عمتها باب بيت الغرفة إلى ياخذها متوتر وسارة منه رمش عبد الله إلي طرت أروى في الكراسي و واحد طلبها من تذكر جلست باله على و هي تستغفر و تسأل الله يسهل عليها ما خذوا من الوقت عمتها الكثير ولد بتاخذ إلا بالممرضة أضنها هز راسه ب لا : بنت نسيبه جاسم لكني هز عبد الله راسه و كمل هود تطلع بنت بالطفلة ابتسمت الممرضة : الحمد لله على السلامة المحاولة عيد ابتسم عبد الله إلي ارتخت ملامحه : خاطرك نسبهم في إذا قامت سارة بابتسامة واسعة وهي تسمع صوت جاسم المتقطع : شلون عالية ؟ ابتسم هود باستهزاء : هي امسح و اربح الممرضة خطب : علي الحمد علي لله تقصد بخير أضنك و عمتها ولد ناحية من أما بنفسه العم يروح الأرجح رفع حاجب : أكلمك جد وإذا أنت متقدم ؛ فأخطأت إلي أخذ نفس و ابتسم سحب الطفلة بهدوء و أذن في أذنها اليمنى و أقام في اليسرى ثم أسرع إلى داخل الغرفة سنوات من الوالد مع متخا** سكت شوي يفكر في كلام عبد الله همس أنا : ثم ابتسمت سارة براحة ولفت للقبلة تسجد لله شكر العلاقة حاول يتدارك الصدمة وقال بهدوء : فرصة منه تجدد و تستسمح في نفس الوقت لكن في المزرعة ابتسم بأمل و قال : تشوف كذا قسم الرجال دورة المياه هز راسه : توكل على الله اسند ظهره و سحب سيجارة من البكت ثبتها بين شفايفه و أشعلها بدايتها نفث الدخان و رجع يشفط بهدوء قصر خالد غرفة شذى تفاجأ من حياك دخول ف علي مباشرة ؛ نرجع بلع ما كمية بعد الدخان ملكتي وبدا أقولك يكح نسيت بتوتر و ؛ نطول أضن ما مدت أصابعها النحيفة تلتقط حبة من مالتيزرز ابتسمت امممم : و ابتسمت علي و هو يسند ظهره للمغسلة : عندك لي سيجارة ؟ عهود بضيق : و أخوانك كلهم بيروحوا ؟ الدمام ناظره بصدمة وهو لازال يكح أخذ نفس و دخل يده في جيبه بتردد ؛ سحب سيجارة و مدها لعلي قطبت شذى حواجبها باستغراب : أي أكيد ؟ ليه اخذ علي السيجارة و ابتسم : كيف تصف الرجولة يا عثمان عهود بتوتر : لا بس أسأل رد بتوتر : كل رجل يشوف الرجولة من منظار مختلف حياك رفع حواجبها : زواج بنت عمتي يعني الكل و يحضر لابد ابتسمت وهو يهز راسه عشان يكمل حرك عثمان راسه بعشوائية و هو خجلان من التدخين عهود بسرعة : نفسه لا قائد صعبة هو شيوديني الرجل لدمام نظري : في قدام أخوه ابتسمت علي : لازالت علاقتك شذى بماهر تدريس ؟ على العافية يعطيك و عهود يا حقك هذا : قطع عليهم دخول هدى إلي ابتسمت باستعلاء تمد لعهود فلوس وهي بلع ريقه و سكت فترة ثم همس : أي عهود بابتسامة بسيطة : ما تقصري يا زاهر أم هز راسه ثم تن*د : خذ راحتك و دخن سيجارتك رفعت حاجب بغرور : إن جابت المعدل ف بالهدية أبشري النهائي رمش بتوتر رفع يده يقرب السيجارة من شفايفه لكنه بعدها و صد ب**ت تن*د علي ورما السيجارة إلي في يده عهود : خيرك سابق يا خاله و دهسها قبل تشغيلها و طلع من دورة المياه الصالة في هزت راسها بدون نفس و لفت لشذى شذى يبيك أبوك : علي : تعمدت أني أفجاءه الوالدة عطتني خبر وقالت لي حل موضوعه بعيد عن أبوك لفت شذى إلى متغير عهود الكل متفشله لاحظت : و إن سفر الله رجعت من لكني شاء توني عثمان الصغير الهادي صار كبير ماشية و أنا ع**د ويالله ولا الوالد يمشي تشوفين عليه أتركك راي : حبيت بضيق قالت أبين له إلي صدت هدى الآن متجه موضوع إلى معه البوابة أفتح بعد حبيت ما ما نظرة عنه لعهود لكن احتقار أننا ألقت ندري تن*دت مراهقتي تختلف كثير عن مراهقة عثمان يمكن عشانه تعرف على أصحاب سوء ولا شذى بابتسامة خجل من تصرف أمها : أوصلك ؟ راضي ماشي يتركهم لمحت عثمان إلي طلع بعدي و دخل الغرفة هزت راسها ب لا : أدل طريقي السلامة مع الساعة ب 54 اتصلت : و 8 جوالي صباح رفع ؛ الحديقة في توقفت و ببطء الشارع لباب مشيت بطوفها معليه يا أم زاهر يصير خير نظراتك ما لي ؛ دخلت رحاب غرفة البنات وقالت بمرح : ماما ولدت حور ماما ولدت زاهر بسرعة : هلا هلا من وين الشمس ؟ اليوم طالعة 
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD