آدم:بصي يا سيتي، انل كنت عارف ان سليم هيعمل كدا فاتفقت مع تامر لما سيبتك مع ليليان وكتبت له عقد بيع وشراء بالشقة بتاريخ قديم جدا وبكدا محدش يعرف انها كانت بتاعتي فهمتي ام شقة اختي فمحدش يعرف عنها حاجة اصلا لانها هي شرياها من واحدة صاحبتها ومجتش قعدت فيها من يومها فهمت بقى يا جميل.
سيلين:فهمت مطلعتش سهل انت،بس خايفة من سليم خايفة لو لقاني ياخدني غصب متنساش ان اناةلسة مراته.
آدم:عارف بس انتي ممكن ترفعي عليه قضية طلاق اوخلع متقلقيش نفسك انا هسألك على محامي شاطر اخليه يمسكلك القضية،المهم حمدالله على سلامتك ونورتي من تاني.
وتمر الايام على سيلين وهي مازالت بشقة تامر وهو عاد الى شركته الذي اهملها فترة شهور علاج سيلين وحاول ان يوقفها من جديد على قدمها،ان سيلين فكانت في فترة نقاهة وتخشى الخروج ليجدها سليم ويكمل معها ما بدؤه.
ولكن سليم يجدوه بقصره متوفي منذ مدة ولا احد يعلم عنه شئ فهكذا تكون نه
