وفي الصباح استيقظوا حيث استيقظت سيلين اولا ثم شعر بها آدم فاستيقظ على اثرها.
سيلين:صباح الخير
آدم وقد لاحظ انه ممسك بيدها فتركها:صباح النور حاسة بإيه دلوقت،
سيلين:مفيش الا شوية صداع بس.
آدم:طيب احنا حاليا محبوسين هنا في الاوضة فأنا هقوم اغسل وشى وظبط نفسي وبعدها انتي تكوني فوقتي وقمتي من السرير ،وهزت رأسها تعبيرا على الموافقة وبعد ان اغتسلا سمعا صوت باب يفتخ ويغلق ثم بعض اصوات حديث فعلم انه تامر وليليان.
فتحا لهما الباب ودخلا.
آدم بخبث:انتم جايين مع بعض ولا ايه.
تامر:اتقابلنا على السلم.
ليليان:انا هروح احط الاكل في المطبخ
ودخلت هاربة من انظار آدم وتلميحاته،فجلس آدم مع تامر واخبره بان سليم قدم شكوى ضده ويريدونه في القسم وعليه انا يأخذ ليليان وسيلين ويصعدا الى الشقة التي بالأعلى ويغلق عليهما الباب ويبقى هو هنا في الشقة وينتظره وكل ذلك يحدث عندما يأتيه اتصال منه.
وقبل ان يخرج من ال
