الفصل ال١٤ من رواية لحظة وداع

1273 Words

وجدت سليم العمري يجلس ينتظرها فتفاجأت فلم تتوقع حضوره هنا في مكتبها. سليم:ازيك يا آنسة سيلين عاملة ايه يا رب مكنش أزعجتك. سيلين:أزعجتني ايه ولا اي حاجة تحب تشرب ايه؟ سلبم:لا شكرا بس كنت عاوز طلب منك مكن أخدك ونروح أي مطعم نتغدى فيه سوا بعد الشغل. سلين:مفيش عندي مانع بس لازم أقول لمامتي عشان مينفعش أخرج من غير ما اقولها. سليم:تمام اتصلي بيها دلوقت. واتصلت سيلين واستأذنتها ووافقت وأبلغته الموافقة سليم:تمام هستناكي في العربية بعد ما يخلص شغلك عشان عاوز اتكلم معاك. سيلين:اتفقنا. وخرج سليم وليليان مندهشة مما يحدث وطالبت بالشرح والتفسير المفصل،وأخبرتها سيلين بكل شئ ليليان:دا شكل دعوتي ربنا استجاب ليا بقى عقبالي بواحد متريش كدا زيك سيلين:يا شيخة اتلهي انا فإيه وانت فإيه. وانتهى الدوام وخرجت سيلين فوجدته يقف ومنتظرها وكان وسيما بملامحه وابتسامته العذبة التي يلقاها بها ليس كآدم ذلك المت

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD