❥ ❦✿❀★✯☆•°• ✾ •°•☆✯★❀✿❦ ❥ في منزل نوح . عندما عاد نوح لـ منزله ، كان منهكاً بـ الكامل ، تمدد على سريره و فتح هاتفه ، و تأمل صورة سيلا معه عندما كانت نائمة ، لقد أعجبته الصورة كثيراً ، فـ وضعها خلفية لـ الشاشة الأمامية و كان ينظر لها كثيرا ، بعدها أغلق هاتفه ، ثم أغلق عيناه ، ثم سقط نائماً دون أن يبدل ملابسه حتي . ❥ ❦✿❀★✯☆•°• ✾ •°•☆✯★❀✿❦ ❥ في الليل عند سيلا . بـ خصوص المكالمات الليلية التي بينها و بين نوح ، كانت ممسكة بـ هاتفها تنتظر اتصالا منه ، لم يفعل ، و هي ايضا لم تفعل . كان هادئاً و هو بـ منزله ، استيقظ من قيلولته و أخذ حماماً و ارتدى ملابسه ، فكر نوح أن يعترف لها بـ حبه لكن بـ بطء ، فـ أمسك هاتفه لكي يتصل بها . لـ يبدأ هاتفها بـ الرنين ، و يبدأ قلبها بـ الرنين مع هاتفها فـ ردت سيلا عليه ، فـ قال نوح لها : " كيف حالك ؟ ." فـ ردت سيلا عليه قائله : " أنا بـ خير ، كيف حالك انت ؟

