البارت التاسع ذهب مارك الى منزله في عتمة الليل ليضمن عدم اللحاق به متخفياً بوشاح حتى لا يعرفه احد من العصابات ويمسك بيده يد أمل يسحبها بقوة وهي تترنح من أثر الم**ر الذي حقنها به وهي مقيدة الايدي بعد محاولتها ان تهرب من قبضته فلم تتمكن كما حاولت سابقا عدة مراتً دون جدوى دقات قلبها تكاد.تسمعها باذنها فالان دخلت الى عرينه السري ولا تعرف نا سياول اليه حالها فقد سقط مارك وهوى من القمة وبات ملاحق بعد ان تكاتفت العصابات الكبيرة ضده و امرو بتصفيته اسقطوه من برجه العاجي بعد.ان سحبو كل حصانة كان يتمتع ويتميز بها قال بوعيد سوف أعمل وحدي لاستعيد مجدي وانتي ستساعديني لانتقم من الجميع وخصوصاً هذا المتعجرف الذي وثقت به ولن انسى محاولاتك الكثيرة لتهجريني وتعودي الى الوطن اسامحك ان ساعدتني لاكتشف مخططهم الذي رسموه لابعادي عن مركزي ومن المنفذ له ومن الذي خطط له ليلقي عليها سخطه وهو يصرخ بوجهها هل تع

