bc

بريئات بين براثن الوحوش

book_age18+
66
FOLLOW
1K
READ
drama
like
intro-logo
Blurb

تحكي روايتنا عن مديرة دار ايتام ارملة تقوم بارسال بنات الدار البالغات لبيوت دعارة رغماً عنهم وتقبض المال عند تسليمهم

كي تربي بناتها على الفضيلة والاخلاق

لتدور احداث الرواية وياخذو ابنتها التي تخاف عليها جداً لتعمل معهم بالدعارة تحت موافقة البنت للانتقام من امها

بعد ان صدمت من افعال والدتها التي كانت تعتبرها قدوة حسنة لتصاب المديرة بالجنون

ويتخفى البطل الذي يعمل ضابط ويدخل مع العصابة كفرد منهم لينقذ البطلة وهي فتاة قاصر من العمل بالدعارة

ويمسك بالعصابة بعد معارك كبيرة وكمائن ومساعدة احدا البنات لهم وتكون هي ابنة المديرة

وتكون للعصابة اعمال غير مشروعة غير الدعارة مثل الم**رات والتجارة بالاعضاء

وتحدث مشاكل بين افراد العصابة يستغلها البطل مع معاونيه ليوقع بهم وتنتهي العصابة بالسجن ويتزوج هو من الفتاة التي انقذها

chap-preview
Free preview
البارت الاول
صوت صريخ علا بمكان لا يدخله الا من فقد الانسانية والاخلاق لنرى فتاة قد احيطت بشابين يحاولون تجريدها من لباسها لتجهيزها لتصبح غانية بائعة للهوى والفتاة تقاوم ببسالة وبدفاع مستميت عن انسانيها شرفها الذي سيهتك ان لم تحميه بكل طاقتها ليسمع صوت امرأة ثلاثينية ماجنة تهتف لا ترحموها حاولو مجدداً جردوها من ملابسها الا تستطيعون السيطرة على هذه الضعيفة والفتاة تحترق خدودها من الدموع والصفعات التي تنالها منهم وهي كقطة شرسة تخدش باظافرها كل من سولت له نفسه ان يخدش حيائها ويسلبها عفتها وبعد عراك طويل يأتي صوته المرعب ابتعدو عنها زفر أحد الشباب انفاسه اللاهبة المثارة فقد اقترب من السيطرة عليها ليتملكها وينالها ليهتف بحنق لماذا يا اوس قد قاربنا على ترويضها وارغامها على المعاشرة ليستهزأ اوس نعم صدقتك بدليل انها مازالت ترتدي ملابسها وانا اسمع صوت صراخها ولهاثكم منذ وقت طويل ليقترب منها بهدوء مخيف وعلى وجهه بسمة مائلة مستهزئة بها وبهم وعيونه تترصدها كالنمر وهو يدنو من فريسته وهي تتحفز لمهاجمته كما الوحوش التي تستعد لنزال حتى الموت والبقاء للاقوى وبمباغتة منه صفعها صفعة اردتها ارضاً وبدأ خط دماء يسيل من انفها لينزل لمستواها ويقول دعو لي تلك اللبوة فأنا من سيروضها وهو ينظر لها بتحدي وتصميم لتبادله بنظرة لاتقل عنه قوة وهي تقول خسئتم لكان الموت اقرب الي منكم قبل ان تمسوني ايها الفجرة ليمسكها من خصلات شعرها الذهبي المشعث وهو منبهر بعسليتيها الصافية المحمرة من شدة البكاء وقوة شخصيتها وحفاظها على نفسها هز رأسها من خصلات شعرها بقوة ليقف ومازال معتصره باصابعه ويسحبها ورائه مثل الشاة المجهزة للذبح وهي تتلوى وراءه من الالم تحاول فك قبضته القوية عن شعرها الذي تقطع بين يديه فتارة تقع وتارة تقف بوهن فقد خارت قواها بالدفاع عن نفسها ادخلها الي غرفة خالية الا من سرير كبير من الخشب فراشه متسخ غير ممهد دليل اثار عراكات كانت وتستمر بوجود هذه الاماكن القذرة اقفل الباب عليها وذهب للشابين بمنتهى الغضب ماذا ايها الحمقى اين فحولتكم فتاة مثلها تعجزكم عن النيل منها كيف وهي بهذا الضعف احلقو شاربيكم فلا داعي لهم اقترب من السيدة المتشدقة باللبانة والتي تدعى هايدي ليسألها بتهكم ماذا يا هايدي هل فقدتي قدرتك على اقناع الفتيات لتاتي لهم بالرجال عنوة ليجبروهم بالعنف تأففت هايدي لتميل اليه بمياعة وتقول لا تخاف فأنا كما انا لكن تلك الفتاة عنيدة جداً سوف ادخل لها الان لاقنعها فيبدو انها استسلمت هز راسه بالنفي لا بالع** لقد رايت تحدي ثابت وعنيف بداخل عينيها انها لن ترضخ لنا ابداً انا من سيدخل لها لاريها الرجولة الحقيقية لا هؤلاء النسوة ونظر لهم باستهزاء امسكت هايدي يد اوس قبل ان يتحرك و وقفت بوجهه و حدقت به بغضب ماذا اعد ما قلته تدخل لمن قسماً سوف اقتلها قبل ان تمسها انت لي انا فقط ابعد يدها عنه بقوة وازاحها عن طريقه بعد ان رمقها بنظرة حاقدة ودخل الي الغرفة الموجودة بها الفتاة وقفت الفتاة بوضعية الدفاع وذهبت وراء السرير لتقول بصراخ باكي ايها الظالمون ماذا تريدون مني حرام عليكم اخرجوني من هنا اعيدوني الي الدار ابتسم لها وهو يقترب منها وبمباغته سريعة منه وهي منشغلة بالتحدث وثب الي السرير مثل النمر الشرس واصبح بمواجهتها لتصرخ برعب وتحاول الفرار من امامه ليلقيها على الفراش بقوة ويعتليها ممسك بيديها الاثنتين فوق راسها بيد ويده الاخرى تمنع قدميها من ركله حتى ثبت قدميها بقدميه بشكل محكم شلت به حركتها وبعدها حاول فتح ثوبها من الرقبة بتمزيقه بقوة وانتزعه من على اكتافها ليظهر جزء من بياض جسدها عند الصدر يسألها باستمتاع لمحاولتها الفاشلة بتحريك جسدها تحت جسده وفك قبضته عن يديها المكبلة لايقافه عن تماديه وصراخها كما الحمل الواقع بين براثن الوحش.. ما اسمك يا فتاة وكم عمرك ردت عليه بشهقات ارجوك ابتعد اعتبرني اختك الا يوجد بقلبك رحمة هز رأسه بالنفي لا رحمة لامثالك عندي انتم خلقتم للمتعة هذه الرحمة المناسبة لكم لكن يأسفني ان احد الاثرياء دفع مبلغ ليس بالقليل من اجل معاشرة فتاة عذراء لو لا ذلك لكنت اريتك الرحمة بقاموس حياتي ابتعد عنها وهو يهندم ملابسه ويتنفس بقوة من فرط مشاعره تحت تأثير حركتها المثيرة له تحت جسده وهي تحاول ان تبعده عنها كم عمرك جلست بسرعة وهي تلم ما تبقى من ملابسها تستر جسدها مستغربة ابتعاده عنها بهذه السهولة بعد ان تمكن من تثبيتها عمري سبعة عشر عاماً ومن اتى بك انها المربية في دار الايتام الام نادية اتت بي لمساعدة اطفال جدد للدار وادخلتني الي هنا حسناً وما اسمك الذي يطلقوه عليك هناك ايتها اللقيطة لتقول بقوة انا لست لقيطة لي اسم وعائلة رفع حاجبه باستفهام لتقول له لي عائلة حقاً لكن قتل والدي و والدتي بحادث مدبر لانه يعمل بالمخابرات ولم يتبقى لي سوا عمي الذي كان يعمل مع والدي في المخابرات و وضعني امانه في الدار لانه يسافر دوماً ولعلمك هو دائم الاتصال بي وعندما يعلم باختفائي وما ستفعلوه بي سيقتلكم جميعاً مثل الخراف لاني امانة في الدار حتى ابلغ السن القانوني واستلم املاكي فهو لم يستطيع ان يكفلني بمنزله بسبب سفره الدائم لملاحقة العصابة التي قتلت والدي فتح عينيه بصدمة من ما ادلت به واخذ يشتم بسره تلك الافعى نادية المتصابية وتذكر بعض الاحداث في الماضي الغابر ليقول باستهزاء كي لا تبدو الصدمة على وجهه وبهذه المحاضرة الطويلة هل لي ان اعلم ما اسمك لتقول بفخر ملاك عز الدين الورداني ليقف مذهول ويدير وجهه عنها كي لا ترا انفعالاته الظاهرة على وجهه ويفكر قليلاً والنار بدأت تشتعل بقلبه ليهجم عليها بسرعة ويستمر بتعنيفها ومحاولة غير جادة منه للاعتداء عليها لتحاول من جديد بث روح القتال بداخلها وتبعده عنها بما اوتيت من قوة وهي تصرخ باعلى ما تملك حتى انبح صوتها وهو يقول باصرار هيا اصرخي اكثر اسمعي صوت صراخك للجميع انتي تهدديني انا ساريكي كم خفت منك ومن عمك هذا ليلقيها مجدداً على السرير ويقوم بمسك عنقها بمكان محدد ويضغط عليه بقوة لتفقد الوعي وتدخل بدوامة الغيب عن الواقع ابتعد عنها وصوت انفاسه يهدر بقوة وقام بسحب مدية صغيرة من جرابه ليجرح باطن قدمه ويمسح الدماء على السرير وعلى ملابسها ويتركها فاقدة للوعي ويخرج وهو يبعثر بخصلات شعره ويشعث ملابسه ويهتف بصوته العالي رشيد هايدي دخلو ليرو الفتاة جثة هامدة وقف وهو يرفع راسه ويتن*د لقد ماتت بعد ان اغتصبتها لم يتحمل جسدها لتموت بين يدي اقتربت هايدي لتقوم بلكمها على راسها عدة لكمات متتالية وهي تصرخ بغل غ*ية حمقاء لقد قالت اموت ولا استسلم لقد كانت جميلة ومثيرة وستدر علينا بارباح طائلة لتلتفت لاوس وانت كيف لم تتمالك اعصابك اكيد انك هاجمتها كما الوحش لتنفق روحها بين يد*ك والان ما العمل بالزبون الذي دفع بها مبلغ كبير ماذا نقول له تحدث اوس ببرود اياكي ورفع صوتك مرة اخرى الفتاة عانت من رشيد وعلي وكاد قلبها ان يتوقف بسكته قلبية غير انها صغيرة جداً فلم تتحمل لم الحق ان المسها جيداً لتفقد الحياة اخرجهم واقفل الباب عليها بعد ان تاكد انها مازالت غائبة عن الدنيا قام بحقنها بمادة م**رة وخرج من الغرفة دخل مكتبه الذي لايبعد.كثيراً عن الغرفة الملقى فيها جسد ملاك دخلت خلفه هايدي يده اليمنى ومساعدته في ترويض البنات الجديدات تأففت بصبر وغيرة ظاهرة وقالت لماذا لم تدع رشيد وعلي يكملو عملهم كادت الفتاة ان تستسلم لهم وكان من الممكن ان لاتموت بين يد*ك فانا اعلم بك وبقسوتك في الفراش ام انها اعجبتك يا اوس نظر لها برفعة حاجب وقال لم تعجبني يا حمقاء دخلت بها لانهي هذه المهزلة وكتمت صراخها وكنت قد بدات بترويضها طوع امري باللمسات و القبل وكانت ستقوم بما نامرها لولا ان عادت لثورتها فاضطررت ان اتعامل معها بعنف فماتت لكن الم تفكري انها مازالت صغيرة وجسدها ضعيف انها ماتزال طفلة كيف لو علمتي انها تحت السن القانوني وان لها اهل يتواصلون معها وهذا سيسبب لنا مشاكل نحن بغنى عنها لتشهق متفاجئة وتقول من قال لك هذا انها مصيبة قال بهدوء هي قالت هذا وكانت تهددني بعمها المسؤول عنها انه سيقتلنا المهم ابعثي احد الرجال لياتي بمدام نادية اريدها حالاً وقام بالاتصال بالسيد منير يعلمه بما حدث اخذ الاوامر منه وابتسم بتشفي واغلق الاتصال بعد بعض الوقت اتت نادية وهي مستبشرة انها ستجزى العطاء كثيراً هذه المرة فقد اتت بفتاة غاية في الجمال كا لوحة مرسومة ذات قوام مياس غاية في الاغراء يسر الناظرين لكن تفاجئت بصفعة قوية اردتها ارضاً وصوت اوس كفحيح الافاعي بعد ان نزل لمستواها ارضاً هل كبرتي على العمل ايتها العجوز لتوقعينا في مصيبة كم من مرة حذرتك ان تاتي بفتيات ناضجات لديهم القدرة لتحمل ما سيواجهوه بعملهم بل من تعدو الثامنة عشر حتى لاتوقعينا بمشاكل كم عمر تلك الفتاة التي اتيتي بها ارتبكت وخرج منها الصوت ضعيف هي في السادسة عشر ونصف رفع رأسه مع ابتسامة متهكمة اووووه يا اللهي اغ*ية انتي اقتربت منه بخوف تريد اقناعه صدقني يا سيد اوس الفتيات التي تجاوزت العمر المطلوب خرجو من حوالي اسبوعين ولم يكن امامي سوى هذا الحل بعد ان طلبت مني فتيات جديدات صرخ يوقف حديثها الغير مقنع ولماذا لم تحضري تلك الفتيات قبل ان يرحلو من الدار هل لو احضرتهم سامنعك واقول بضاعتك لا تلزمني ام سارحب واجزيكي العطاء ماذا نفعل الان بتلك الكارثة وقد وعد السيد منير السيد مارك بفتاة جديدة ها قولي لي ارجوك سيد اوس فلتعرض ملاك على السيد منير قد يرتضيها للسيد مارك صرخ بها لقد ماتت ماتت بين يدي لانها هزيلة ضعيفة وصغيرة ايضا حسناً وماذا عن خطائك الثاني كيف تحضرين فتاة لها اهل وهم يتواصلون معها وينتظرون خروجها بفارغ الصبر ومن يكون اهلها لها عم ضابط في المخابرات هل جننتي ايتها الحمقاء اخطائك زادت عن المحتمل اولاً اتيتي بابنه ضابط بالمخابرات ولها املاك وهي وريثة له اي انها يجب ان تسلم لذويها عند بلوغها السن القانوني اتيتي بفتاة حتى لو بسن مناسب لعملنا الا انها لها اسم وكنية ليست لقيطة او مرمية باحدى الطرقات من علاقة غير شرعية لا يوجد لها مأوى او احد يطالب بها الان تذهبي و تقدمي بلاغ عن هروبها من الدار لسبب مجهول وتنتظري ماذا يحدث لتبلغيني وانا سارميها بأي مكان مقطوع طيب ماذا ستقول للسيد منير عن الفتاة المطلوبة ابتسم بخبث وقال السيد منير وجد حل اذهبي الان نفذي ما طلبته منك واخبريني بما يحدث خرجت نادية وهي تحمد الله انها خرجت سالمة وتوعدهم بفتيات لاحقاً تحمل كل المواصفات المطلوبة هتف اوس على احد.رجاله يعتمد عليه كثيرا عادل اذهب الان لمنزل نادية واحضر ابنتها الكبيرة سنقدمها هدية لمارك بعد ان تقوم انت شخصياً بترويضها دون ان تقربها بشكل كامل هيا انطلق ذهب عادل لتنفيذ الاوامر خرج اوس ودخل للغرفة المرمية بها ملاك رأها ممددة على السرير والدموع تركت علامات على خدها المحمر من الصفعات السابقة نظر لها بدون اي تعبير يقرأ خرج من الغرفة بعد وقت طويل من التفكير وقفل الباب عليها التف مبتعدا ليرى هايدي واقفة تكتف يديها ترمقه بغل ضحك عاليا على غيرتها وسحبها داخل غرفتها والقاها على السرير ليغوصو بالرزيلة وكان شوق اوس لها اكثر من اي مرة مضت طرق عادل وعلي باب منزل نادية لتفتح له ابنتها الصغرة بعمر الثالثة عشر تقريباً ابتسم لها وسألها حبيبتي اين امك قالت ببرائة هي في العمل يوجد مشاكل هناك تقوم بحلها ابتسم مجددا ليسألها طيب اختك الكبرى ما اسمها قالت نادية هل اناديها لك اومأ براسه لتذهب وتاتي فتاة في مقتبل العشرين تملك قسطاً من الجمال لا بأس به تبتسم بود خيراً اخي بما اخدمك نظرو لها باعجاب ليقول عادل بمنتهى الادب امك تطلبك في الدار اقفلي الباب جيدا على اخوتك وتعالي معنا تفاجئت هدى ولم تعقب لتستاذن منهم وتخرج بعد قليل تقفل باب منزلهم بعد ان اعلمت اخوتها و تستقل معهم السيارة ويذهبو بها لمقرهم دخلت معهم وبدات دقات قلبها بالخفقان ما ان رات هايدي بلباسها الشبه عاري مع مكياجها الصارخ وهي باحضان اوسو يشبعها بالقبل وهي تضحك بقهقهه لتسال باستفسار اين امي انتبه اوس على الصوت الغريب لينهض ويتأمل بها وهو مشفق عليها لما ستعيشه لاحقاً وقفت هايدي واقتربت منها تخزها بعين خبيرة لتقول لا باس بها اظن مارك سيعجب بها رجعت امل للوراء بصراخ ودموعها تهدد بالسقوط لتهتف اين امي ومن انتم اقترب اوس منها وشدها من يدها بعنف لياخذها لغرفة ملاك فتح الباب ودفعها الي الداخل ليقول ساقول لكي اين امك صدمت عندما رات جثة ملقاة على السرير لفتاة شبه عارية تراجعت بخوف بعد ان وضعت يدها على فمها تكتم صراخها ليقص عليها اوس كل ما حدث وما تقوم به امها من افعال مع الفتيات لت**ب المال هزت امل راسها عدة مرات بعدم تصديق لتتحول بعدها كالصنم لتخر واقعة على ركبتيها وهو يريها بعض الفيديوهات لوالدتها وهي تسوق الفتيات الغافلات عن مصيرهم المجهول لهم ليخرجو جميعاً من الغرفة بعد ان قفلها اوس لتقرر امل وبكامل رضاها امراً ما في اول ظهور لخيوط الفجر دخل اوس للغرفة راى جسد تلك الصغيرة ملقى باهمال قام بتكبيلها وتكميم فمها ادخل راسها بكيس اسود ولفها بملاية السرير حتى يداري جسدها الشبه عاري وحملها على كتفه حتى وصل خارج المبنى المهجور طلب من احد.الشباب الذي حاول بالامس اغتصابها ان يفتح غطاء السيارة له رمقه رشيد بحقد وطلب منه برجاء ارجوك سيد اوس ان تدع تلك الفتاة ابنة نادية قليلاً حتى نستمتع بها ولو لليلة واحدة هاقد عاشرها عادل بالامس فلما نحن لا القى اوس ملاك بصندوق السيارة واغلقه وامسك الشاب من تلابيب قميصه عادل لم يستمتع ايها الغ*ي ولم يقربها حتى فقط بعض المداعبة حتى تعتاد على ملامسة الرجال تحدث الشاب بأمل حسنا انا اتعهد لك ان لا المسها ايضاً ضحك اوس من بين اسنانه واردف جيد جيد انتظر حتى اخبر منير برغبتك لا لا ارجوك صرخ بها الشاب كما تريد انا اسف ابتسم اوس بانتصار بعد ان ركب سيارته اقترب عادل و تحدث سيد اوس لقد فعلت ما طلبت مني وابنة نادية رضخت كما طلبت هايدي تعلمها ما يجب ان تفعل هل تريد ان ارافقك وضع اوس نظارته وتحدث بجدية لا لا انا ساتكفل بها لا عليك لكن انتبه للبنات جيدا وانطلق بسيارته عاد اوس بعد منتصف الليل وحالته يرثى لها يترنح يسارا ويمينا للتلقفه يد هايدي وتتحدث من بين اسنانها اين كنت يا اوس وهاتفك لما هو مغلق وما هذه الحالة التي انت عليها تأفف وابعدها عنه وتكلم بتيه لاعلاقة لك ابتعدي عني الم ابسطك اليوم اذا لماذا تنتظريني اخلدي للنوم يا اماه كورت يدها ولكمته على ص*ره اياك ان تناديني باماه مرة اخرى وادخل الي غرفتك قبل ان يراك احد ولاتنسى ان تغتسل فرائحتك مقززة و ولجت الى غرفتها وهي حانقة عليه في الصباح خرج اوس من غرفته والصداع يفتك به على صراخ المشرفة نادية وهي تتوسل لهايدي وتتوعد لهم ان لم يعطوها ابنتها انها ستخبر السلطات عن اعمالهم وعندما رات اوس اسرعت لترتمي تحت قدميه ارجوك سيد اوس ان تعطيني ابنتي وان اردتم الانتقام فلتنتقموا مني لكن ابنتي ليس لها دخل انها مازالت طفلة بريئة لاذنب لها اقتلني ارجوك لكن دع ابنتي احمرت عين اوس على بجاحة نادية ورفسها بقدمه بغل ايتها الحقيرة ابنتك طفلة وبريئة والبنات التي تحضريهم وبالاخص الاخيرة ليسو باطفال صرخت به وهي ما زالت ارضا انهم بنات خطيئة انهم بنات حرام بدون نسب اما ابنتي لها عائلة ولها اعمام قد يقتلوني وبناتي ان علمو باختفائها ارجوك اعدك ان اقدم لك قريبا بعض البنات لكن دعني اخذ ابنتي نزل لمستواها وتكلم بهدوء تخافين على ابنتك من المصير المحتوم وان تكون سلعة بيد الرجال لمتعتهم وانتي بنفسك تحضري لنا البنات لنسلبهم برائتهم الم تفكري بهم كما تفكري بابنتك يالك من فاجرة وقف وقال بحسم ولتعلمي ابنتك موافقة على ما ستمر به بعد ان اخبرتها ورأت كاميرات المراقبة وانتي تأتي بالفتيات القصر البريئات و عن مساعدتك لنا مقابل المال وقررت ان تنتقم منك بنفسها وجسدها فانت عارً عليها وعلى اخوتها كما قالت و اصبحت جاهزة وقد نالت رضا السيد مارك وقريباً ستسافر له وماحدث لها ليس سوى درس لك احب السيد منبر ان يلقنك اياه كي لا تخطيء معنا مجددا والان اذهبي قبل ان اقتلك وتصبح بناتك يتيمات الام ايضا ولقمة سائغة لنا وللجميع وقفت نادية ذليلة من**رة اذا دعني اراها ارجوك للمرة الاخيرة وسارحل صدقني فقط دعني اودعها اقترب منها وتحدث بتهديد الفتاة التي تدخل الى هنا بعداد الاموات لايراها احد اذهبي وافتحي ميتم لفقيدتك وبعد مدة جهزي لنا بعض الفتيات كما وعدتينا والا اياكي وغضب السيد منير حسنا دعني اراها وحسب دون ان تراني ارجوك لبي طلب ام فقدت ابنتها للتو اومأ براسه ومشي لتتبعه ليدخلها الي سرداب مليء بالابواب الزجاجية التي تع** صورة من بالداخل ليراها من بالخارج لترى فلذة كبدها مستلقية على السرير باحضان عادل عارين الاجساد ويحتضنها بتملك لتشهق وتضع يدها على فمها ودموعها تنزل بحرقة على ما تسببت به لابنتها ضي عينيها واخذت صور البنات التي ترجوها ان ترحمهم تسير امام عينيها كشريط الافلام لتصفع نفسها عدة صفعات وهي تنوح على حالهم وركضت محاولة فتح الباب ليمسكها اوس من خصلات شعرها المصبوغة لتخفي شيبها ويدفعها للخارج ويلقيها ارضا وقام برفسها وهو يشتمها بابشع الالفاظ انظري ماذا فعلتي بنفسك وبنا بسببك قتلت بالامس تلك اللعينة التي احضرتها ورميتها بمكان نائي وقمت باحراقها واحضرنا ابنتك بدلها احسني التصرف لاحقا كي لا تتسببي بمصيبة جديدة صرخ بالرجال ارموها خارجا هيا لتقوم بضعف وان**ار برأس منخفض وتتحسب الله على ما جنته يداها بعد ايام سافر اوس برفقة امل ابنة نادية وتم تسليمها لمايك وقد اعجب بها كثيرا واخذها على الاحتفال المقام لرؤوس اعضاء عصابات المتاجرة بالاعضاء والدعارة على مستوى رفيع ليجلس اوس امام مايك وهو يحتضن امل ويقوم بتعريف اصدقائه على اوس اليد اليمنى لمنير العضو الاكثر متاجرة معهم وتحدثو بصفقات جديدة امام اوس بمجال اعمالهم واوس يتحدث معهم ومع منير الذي يتم الاتصال به بشكل مباشر من قبل اوس ليطلع على جديدهم وكأنه يحضر هذا الاحتفال انتهت السهرة بتقديم فتاة غاية في الجمال لاوس كرد جميل لهدية منير وفي الصباح انطلق اوس ليعود الى بلاده مع احداث جديدة تسريع الاحداث طلب اوس نادية لتاتي اليه بفتاة تحمل مواصفات مطلوبة وبالفعل بعد ان اتت وفتحت بوابة المستودع لها فجأة يداهم القصر رجال الشرطة يحملون السلاح بمساعدة نادية بعد ان تابت وقررت ان تقر بكل شيء للشرطة علهم ينقذو ابنتها لكن للاسف فقد تاخرت دخلت رجال الشرطة مدججين باسلحتهم يقودهم الضابط عمر فهمي للنيل من افراد العصابة فلم يجدو الا بعض الرجال داهم عمر جميع الغرف ليجد هايدي تقف بزاوية الغرفة تحمل سلاح وترتجف من الخوف وهي شبه عارية ليتاملها عمر ويقول باصرار ارمي سلاحك فليس امامك حل اخر لتنصاع له وترمي سلاحها وترفع ايديها عاليا وهي تبتسم ليهجم عليها احد الرجال ويكبلها ويجرها امامه استغرب عمر لابتسامتها وما ان حاولو الخروج من القصر بعد فتشوه كاملا واخرجو بعض الفتيات والاطفال والرجال المنهكين حتى نزل عليهم وابل من الرصاص لا يعلمو من اين مص*ره التف رجال الشرطة حول عمر ليحموه واحدهم جر هايدي وراءه ليحميها وفجأة نزلت عبوة لدخان حارق للعيون وبعد ان انجلا الدخان واستطاعو ان يفتحو عيونهم لم يجدو هايدي ولا الرجال ليضرب عمر الارض بقدمه ويرحل خالي الوفاض كما اتى في مكان اخر يجلس رجل ذو هيبة قوية يحيط به بعض رجاله من من يملكون جسد قوي يهابهم من يراهم رن هاتفه ليقرب احد الرجال الهاتف منهو ليرد الرجل على اتصال اتاه ليبتسم من وراء اسنانه ويقول لرجاله استعدو سياتي الينا رجال مهمين ونريد ان نحتفل بهم وبعد الاحتفال تعرفون ما يجب فعله ليبتسم احد رجاله المخلصين ويقول سمعاً وطاعة سيدي لك ذلك صحت فتاة جميلة من نوم طال لترى بانها بغرفة غريبة عنها جلست بجسدها لتتفحص المكان لتتفاجئ برجل يوليها ظهره تحمحمت ليلتفت اليها الرجل الذي ظهر بانه كبير في العمر ابتسم لها بحب ليقول اهلاً اهلاً بابنتي لقد طال انتظار صحوتك لتساله برهبة اين انا ومن اتى بي الى هنا ومن تكون انت وقف امامها تن*د بصبر ليقول انا عمك يا ملاك وقفت بفرحة واقتربت تدنو منه لتحضنه بفرحة كبيرة ياه يا عماه كم اشتقت اليك ولكن كيف اتيت ومن انقذني من العصابة اكيد انه انت لكن كيف عرفت مكاني ليفتح الباب ويدخل منه شاب جميل ويهلل بملاك اهلا بابنة العم كم اشتقت اليكي وقفت مصدومة لتقول من انت و كيف تعرفني اوووه هل نسيتي انا عمر ابن عمك كنا نلعب سوياً وانت صغيرة مشا**ة عندما كنا نسكن سوياً قبل وفاة عمي رحمه الله زفرت انفاسها حسنا حسنا وما دليل كلامكم هذا وكيف اصدق انكم اهلي وكيف علمتم بمكان تواجدي ليجلس الرجل الكبير على حافة السرير ويقول انها قصة معقدة يطول شرحها لكن كل ما استطيع قوله انه جائني اتصال يخبرني بما حدث لك واين تكوني الان نزلت سريعاً الي هنا لاطمئن عليكي حسنا ارجوك يا عمي اعطني دليل واحد على صحة كلامك فما مررت به منذ وقت ليس بالقليل فتح درج بجانبه وحمل عدة اوراق ناولها اياهم لتقرا وتشاهد بعض الصور تجظعها بعمها واهلها وعمر الذي اصبح رجل ناضج لترتاح وتهدا وتبدا تقص عليهم كل ما جرى وتتذكر ذلك الرجل الاخاذ للعقول بجبروته وقوته التي تظهر للعيان اقترب اوس من هايدي ليطمئن عليها بعد ان تعبت من استنشاق الغاز لتبتسم له وتقوم باحتضانه كنت اعلم انك لن تتخلا عني اني احبك يا اوس ابتسم وهو يبعدها عنه ليقول نحن فريق لا يكتمل الا بتواجدنا مع بعضنا البعض هيا قفي فهناك اعمال كثيرة بانتظارنا ليمسك يدها ويسحبها

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

حب رجل من المافيا

read
1K
bc

احببتها صعيدية

read
1.0K
bc

حرب عصابات

read
1K
bc

الأسد ( الجزء الثاني من سلسلة سطوة الرجال )

read
1K
bc

صراع على طاولة الشيطان

read
1K
bc

Heart Beat Mind

read
1.5K
bc

The half night

read
1.3K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook