part 3

1868 Words
كيبتون في داخله : اذا انتي كنتي هنا في هذا البلد الذي انا فيه وكنت ابحث عنك في بلدان اخرى ياحبيبتي كيف استطعتي ان تعيشي في بلد غريب بمفردك مع هذا الطفل انا اعدك انني لن اتركك ابدا بعد الان سنعيش معا ولكن سوف نرسل اخيك الى والديه لانك بالتاكيد لن تعيشي له بل لي ولاولادنا ليضحك بنهايه كلامه . اوليفر في داخله : حبيبتي ماذا يقصد هذا هل هي حبيبته ولكن هو قتل عائلتها فكيف يصبح حبيبها وثانيا والاهم لينظر لاايف لم اراها طوال هذه المده خائفه هكذا اين قوتها وشجاعتها هل بسبب خوفها على اخيها ام انها حقا خائفه منه لينظر بعدها لكيبتون الذي هو الاخر لم يبعد نظره عن ايف ليكمل لماذا اتى الى هنا وماذا يريد لايمكن ان يكون عرف بانها هنا بهذه السرعه وحتى لو كان اتى من اجلها ساجعله قطعا اطعمها للكلاب ان لمس شعره منها او من اخيها . ايما في داخلها : لماذا مارك يمسك باايف هكذا بقوة ولماذا هو خائف وايف لما تنظر لهذا الرجل هل تعرفه من يكون !!! لتنظر له ايما ايضا كيلفن في داخله : هو لم ياتي لاجلها بل اتى الى شركتي بسبب هجوم رجالي امس على مركزهم لسرقه السلاح ولكن المشكله الاكبر لينظر لاايف انها اتت الى هنا في الوقت الخطا سامي في داخله : اعتقد ان هناك كارثه ستحصل الان كيبتون واوليفر لايطيقان بعض اساسا ومن دون اي شيئ هما يحاولان قتل بعضهما ولكن هذه المرة اوليفر وبهذه اللحظه سيكتشف الذئب نقطه ضعفه ايف في داخلها : اشعر انني سأبكي انا انظر اليه الان ولكني اشاهد صورة والداي وهما غارقان بدمائهما وكيف على الرغم من الالم الذي كانا يشعران به عندما نظرا الي ابتسما من اجل ان لااخاف ولا اقلق ...لكني وعدتكما ان لا اضعف او ابكي امام احد لتنظر نظره حقد وكره لكيبتون لتكمل بداخلها استعجلت في ظهورك امامي كنت قد جهزت مفاجئتا ستدهشك ولكن لم تدمر هذه المفاجاءة بعد فالافضل قادم انتظر وحسب وكل هذا الوقت وكان ال**ت هو سيد المكان حتى **ر ال**ت اوليفر : ماذا تريد ياهذا كيبتون : جئت من اجل تدمير هذه الشركه ولكن غيرت رايي لينظر الى ايف ليقول كيبتون : كنت ابحث عنكي ياحبيبتي ( ليغمض اوليفر عينيه وليكور يده بقوة ) ليتقدم كيبتون نحوها وعينه لم تبتعد عنها لم يتيقى سوى ثلاث خطوات ليصل اليها ليتقدم خطوه اخرى ولكن توقف فجاءة بسبب وجود شخصا امامه اجل انه اوليفر اوليفر ينظر الى كيبتون ليقول : اسمع لا ازال هادئا لذلك غادر بهدوء كيبتون والا سوف اجعلك قطعا هنا وانت تعرف انني لا اقول فقط بال افعل ايضا كيبتون : ابتعد من امامي ايها الذئب والا انت ايضا تعرف ان الذي امامك سيقوم بنهش عظامك ابتعد اوليفر يضحك بهستيريه ليتوقف ويقول اوليفر بغضب : قلت لك لازلت هادئا فلا تختبر صبري ان خطيت خطوه اخرى بتجاه فه-ه المرة لن اتكلم بال سافعل كيبتون : وهل ت....... ايف ببرود : ايماا ايما : نعم ايف : خذي مارك الى الخارج ألان اوليفر لم يلتفت اليها بال استمر في سماعها وهو يعقد حاجبيه باستغراب اما كيبتون فكان يعتقد انها ستحاول الهرب فامر رجاله ان يقفوا امام الباب ايف تنظر الى اوليفر لتخرج من خلفه وتقف بجانبه لينظر اليها اوليفر وهو لايعرف الى ماذا تنوي ايف ايف : مارك ايها الوسيم مارك لايزال يختبئ راسه عن الجميع مارك : نعم ايف : انظر الي هيا لارى وجهك الجميل مارك يبتعد لينظر لوجه ايف ايف : هااا واخيرا انظر اذهب مع ايما واشتروا الايس كريم مارك : وانتي ايف : انا سوف ااتي بعدك لتنظر لكيبتون نظرة جعلت من كيبتون ينظر اليها باستغراب جداا لتكمل هناك شيئا علي انهائه هنا مارك : حسنا ايما ومارك خرجوا من المكتب اما ايف والبقيه كانوا لايزالون هناك اوليفر : اذهبي خلفهم لماذا بقيتي هنا ايف تنظر لااوليفر لتقول : اعتقد بانك سمعت ان هناك شيئا علي انهائه هنا ... ايها الذئب كيبتون : وماذا يمكن لفتاة ان تفعل ايف تسير الى الاريكه التي خلفها لتجلس عليها تحت نظرات وصدمه الجميع من هدؤئها ايف : اولا مرحبا بك سيد كيبتون اتعرف اردت العوده لتركيا غداا لانني ضننت انك هناك كيبتون : هل اشتقتي الي لهذه الدرجه ايف ببرود : جداااا او تعرف انني منذ اسبوع وانا افكر بك اساسا كيبتون يعقد حاجبيه لانه يعلم انها حتى لاتعرفه : ماذا تعنين ايف : ستعرف ولكني تركتها مفاجئة اوليفر ينظر اليها لتنظر اليه هي ايضا ايف ارادت الذهاب ولكن تتوقف بالقرب من كيبتون تحت انظار اوليفر واستغراب كيبتون لتقول ايف : انت تعرف اين اسكن الان وتعرف اين كنت اعمل ستجدني كل يوم هناك لن اهرب منك لاتقلق كيبتون حاول وضع يده على وجنتيها ولكن قامت ايف بامساك يده ايف : لاتحلم حتى بذلك كيبتون : بل كان حلما ولكن سيصبح حقيقه قريبا جدااا ايف في داخلها : الم يكن يبحث عني لقتلي انا واخي ماذا حصل له فجاءة ويقول حبيبتي وكانه حلم مابه هذا لم اعد افهمه اوليفر في داخله : هل كان يحبها حقا يبدوا جادا جداا وهو يتكلم عن حبه لها ولكن لن اسمح بذلك ابدا وانا الذئب من اقول ذلك ايف سارت من جانب كيبتون لتخرج ولكنه يمسك يدها ليسحبها نحوه ليغضب اوليفر بشكل كبير وقبل ان يخطوا خطوة واحده تفاجئ كيبتون سحب ايف نحوه بقوه لتقوم ايف بسرعه وقوة ايف بض*ب كيبتون بجبهتها على انفه لتبتعد عنه وتمسح بيدها على جبهتها باالم اوليفر : لن اكذب انني لم اتوقع ذلك ابداا كيبتون مسك انفه وكان ينزف كيبتون : ستندمين اعدك بذلك يا حبيبتي ايف : قلت لك لاتحلم بذلك حتى ولكن يبدوا انك كنت تستهزء بي ارادت الخروج ولكن نظرت الى اوليفر لتجده ينظر لكيبتون بحده ولكن اوليفر شعر انها تنظر اليه لينظر هو الاخر اليها لتقول ايف ايف : ايها الذئب كالعاده اعتقد انه في اي مكان تكون فيه يخلى المكان من السيارات هل يمكنك ان توصلني للمنزل اوليفر : عفوا لم افهم ايف تنظر اليه بعدها تخرج كيلفن : يختفي كل البرود والعصبيه ويبقى القلب هو المسيطر عندما يكون الامر هي سامي : وكل هذا ويقول اي حب انها امراءة وتحتاج للمساعده في الخارج كان مارك وايما يجل**ن على المدرجات التي امام الشركه مارك بفرح : لقد اتت ايف ايما : الحمد الله ايف اريد ان اعرف ماذا حصل في الاعلى ايف : ساخبرك ولكن في المنزل هيا بنا لتذهب ايف الى سيارة اوليفر لتحاول فتح الباب ولكن لاتفتح حاولت مجددا بقوة وانفتح كانت ستقع ليضع اوليفر يده خلف ظهرها ويمسكها لتنظر اليه ايف ليقول اوليفر اوليفر يظهر جهاز صغير كان بيده : يعني انت لايمكن لاحد ان يفهمك مرة ذكيه ومرة غ*يه يعني كل سيارة فيها مفتاح للقفل لدى مالكها ايف : ابتعد هكذا (لتبتعد عنه ايف ) ارادت ايف ان تصعد في الخلف ولكن ايما اخذت مارك وفعلت ذلك واغلقت الباب ايف اغمضت عينيها بغضب ايما : والله انا اختنق من المكان المزدحم فاجلسي في الامام ايف : بدانا لاحول ولاقوة الا بالله لتصعد ايف الى بجانب اوليفر اوليفر ينظر لاايف ليبتسم وبعدها ينظر لمارك من المراة الداخليه للسيارة : كيف حالك ايها الطفل الكبير مارك : بخير وانت ايها الرجل الكبير اوليفر يضحك بخفه : بخير مارك : ايف ايف : نعم مارك : هل سنعود غدا الى منزلنا ايف : بصراحه لقد اجلت ذهابنا مارك : لماذا ايف : هناك عمل علي انهائه اولا لينظر لها اوليفر وكانت نظرات تساؤل مارك : لكني اشتقت لابي وامي كثيرا ايف تاخذ نفسا عميقا لتقول : وانا ايضا ياروحي وانا ايضا ايما ادمعت عينيها واوليفر ظهرت ملامح الحزن على وجهه ايف : ولكن الم اقول لك انهم في مكان اجمل وهما في قلوبنا الان مارك : اجل انا اشعر بهم اوليفر : اتعرف انهم ينظرون اليك الان ايضا مارك : حقا اوليفر : اجل وانهم يفرحون لرؤيتك سعيد ويحزنون اذا حزنت والان هم حزينون لرؤيتك هكذا ابتسم لان لارى هيا ليبتسم مارك لتبتسم ايف لرؤيه ابتسامه مارك اوليفر : لقد وصلنا ايما : لو كنت ااتي للعمل لكنت الان لازلت في الطريق وايما ومارك ذهبوا للداخل اما ايف فقد توقفت اوليفر : وانا ايضا اريد التكلم معك ايف : يبدوا انك فهمت هذا جيد اوليفر : تفضلي لمنزلي لنتكلم ايف : لا داعي انا لدي سؤال بسيط اوليفر : اسمعك ايف : من انت ؟ اوليفر يضحك بخفه : اذا اعدتي لي نفس سؤال ؟ ايف : وهل ستجيبني ان هذا ليس من شاني ايضا اوليفر : لا ابدا اخلاقي ليس مثل اخلاقك عندما ياتي لي احد لبعد نظره عن عيني ايف ليعيد نظره مرة اخرى ليقول اوليفر : ستعرفين قريبا الى اللقاء ليدخل الى منزله ايف : ماذا حصل له !! بعدها تذهب ايف الى منزلها ************************* اوليفر يذهب الى غرفته ليقول اوليفر : ماذا يحصل لي عندما اراها اين برودك اين قوتك يا ايها الذئب ماذا حصل لك هل بسبب نظره منها تتسارع نبضات قلبك وايضا هناك هناك احاسيس في دااخلي لا اعرف كيف اوصفها انها جميله ام انها هادئه ولكنها كالبركان تنفجر فجاءة بداخلي لكن لماذا يحدث كل ذلك فقط معها وحتى لو كنت المحها من بعيد انا انا من يلقب بالذئب والجميع يخافه وحتى هدوئي يحسبون له الف حساب وعندما انظر لهم بغضب يختفي الجميع من امامي واغضب وانزعج من اقل خطا ولكن هذه هذه الفتاة (لياخذ نفسا عميقا ليكمل) كل هذا يختفي عندما تصبح امامي وعينيها عينيها التي عندما انظر اليها اتجمد ولا اشعر بعدها بمن حولي وكانني دخلت عالما اخر تلك العينين التي تشبهان بحيرة وهذه البحيرة جافه لكن كما قال المثل عيون المراة بحيرة جافه ولكنها تسقط اعظم السباحين اتمنى فقط انك لم توقعني بما اخشاه ********************* عند كيبتون كيبتون في منزله بمفرده كيبتون : هكذا اذا ( لينظر لانفه بالمراة ) وصل بك الامر ان تقومي بض*بي انسه ايف سوف اريكي فقط انتظريني غداا سوف افاجئك ولكن هي الان منزعجه قليلا مني بسبب قتلي لوالديها ولكن ستهدئ قريبا وستوافق على الزواج بي وان لم توافق ستعرف كيف يمكن ان اجعلها توافق ليضحك بهستيريه ********************* عند لوثر لوثر في منزله وكانت الشرطه هناك ايضا رنين كانت تقف بجانب اخيها وتبكي الشرطي : سيد لوثر انت رهن الاعتقال بتهمه بيع وتعاطي الم**رات لوثر ببرود : من قال لكم ذلك اقصد من اتهمني بذلك الشرطي : هناك شكوات كثيرا جداا عليك ولكن لم يكن لدينا الادله اما الان فقد اصبحت الدئلة بين ايدينا اما من اشتكى فاختك واحد منهم وهذا اكبر دليل لوثر يضحك بهستيريه وبصوت عالي لتبتعد عنه رنين ليتوقف عن الضحك وينظر أليها ليذهب اليها ويهمس باذنها تحت ارتجاف رنين وخوفها منه ليقول لوثر : تشهدي منذ الان لانه ربما تموتين باي لحظه منذ خروجي من هنا رنين بارتجاف وصوت ممزوج ببكاء : فعلت ...ذلك ..من ..اجلك لوثر : حذرتك من قبل ولكنك استهزئتي بي جداا وظننتي انني امزح معك والان سوف اريكي مزاح لوثر على اصوله رنين : لست خائفه منك لان الله معي وانت لن تستطيع قتلي ان لم يكن ذلك مكتوبا لي لوثر : سترين ذلك لتاخذ الشرطه لوثر من دون اي مقاومه او دفاع عن النفس منه *********************** اصبحت الساعه العاشرة مساءا ايف كانت في غرفتها بمفردها لتغلق الستائر وتغلق الضوء لتذهب باتجاه دولابها وتفتح الدرج لتخرج ملابس سوداء ولثام اسود ايضا يغطي الوجه ويظهر العينين ولكن ايف ارتدت نظارة ايضا لترتدي ايف هذا الزي  وتضع سكين صغيرة في اسفل قدمه وتخفيها في البنطرون اما السلاح فكان بخصرها وبعدها تخرج بخفيه من دون ان يشعر بها احد من المنزل وبنفس الطريقه تخرج من المنطقه ايضا ايف تخلع اللثام من اجل ان تاخذ سيارة اجرة لتاخذ السيارة وتذهب الى العنوان لتصل الى هناك لتبتسم عند رؤيه المكان لترتدي قبعه السترة على راسها وترتدي اللثام والنظارات وتدخل كان هناك الكثير من الرجال وكان الاغلب يرتدون مثل زيها ولكن هناك خمسه فقط من هم ملثمين لتدخل الى الداخل كن دون ان يشك احد بها ايف : بدأ اللعب الان
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD