bc

عشقها الدائم

book_age12+
416
FOLLOW
1.3K
READ
dark
drama
twisted
sweet
serious
scary
like
intro-logo
Blurb

هو قاسى بارد لا يعترف بالحب اطلاقا يكرة النساء لاكنه يستخدمه فى متعته

هى فتاه مرحه تعشقه بشدة منذ الصغر لاكن فجأة تحول هذا العشق الى كرة شديد

هل سيستخدمها فى متعته هى الأخرى ام سيعشقها

ترقبوا الاحدات لمعرفه ماسيحدت

chap-preview
Free preview
البارت الأول
فى أحدى الغرف فى فرنسا كانت تنام بطلتنا بعمق شديد فهى بآلاونه ألاخيرة أصبحت هكذا تنام كثيراا وتستيقظ قليلا جدا كأن النوم شخص وسيم تعشقه أو تنام لكى تتهرب من واقعها ألاليم .. كانت تنام فى غرفتها على سريرها الوثير فى ثبات عميق وهى تحلم بشئ مااا حبيبه بطفوليه= أيهومى أنا بحبك اوووى ونت بتحبنى مش كدة ضحك كل الموجودين بشدة على حديث تلك الصغيرة أقترب منها ذلك الشاب بملامحه شديدة الوسامه ثم أقترب وهو يحملها وهى سريعا ما كانت تتعلق فى عنقه نظر لها وقال بضحك أيهم بضحك= ى خلاثى على القمر ى ناس طبعا بحبك مش أنتى أختى الصغيرة حبيبه بغضب طفولى= لاء أنا مش أختك انااا بنت خالتك وبعند= و برضوا هتجوزك ضحك بشدة هذا المرة حتى كاد أن يقع من شدة الضحك أقتربت والدتها منها وهى تقول نوران بضحك= خلاص خلاص ى حبيبه لمى تكبرى هنجوزهولك أحنا نقدر على زعلك حبيبه بلهفه = بجد ى مامى ضحك أدم ثم أقترب وقال بضحك = يا خرابى على الناس الواقعه خالص يابت أتقلى كدة حبيبه وهى تخرج له ل**نها= ملكش دعوة ى رخم ضحك الجميع عليها حتى قالت حبيبه مرة أخرى = هتتجوزنى مش كدة أقترب أدم منها وهو يجذبها من خدودها وقال بمرح أدم بمرح= عشان أنا مش بوثق فى أخويه اى رأيكم نكتب كتابكم ضمان نور بضحك = بس ى أدم نظر أيهم لحبيبه ثم أقترب و حملها.. أيهم بضحك وهو يحملها= ى خلاثى على القمر ى ناس ضحكت حبيبه له بشدة ثم لفت نظرة سلسله على شكل رصاصه فى رقبته جذبتها بأندهاش شديد وهى تمسكها= الله جميله اوى ى أيهم أيهم بضحك= عجبتك ى صغنن حبيبه بفرحه= إيوة عاجبتنى هاتها بقاا و أخذتها منه عنوة عنه نظر لها أيهم بضحك وسط أستغراب الجميع فأيهم من الصعب أن يترك شئ مميز لديه لاحد وهذة السلسله يعشقها بشدة لأنها هديه من والدة . لكن الأهم هنا هل يعشق السلسله أكثر من طفلته الصغيرة قبلته حبيبه فى خدة وهى تقول = أنا بحبك اوى ى أيهم أيهم بضحك = وأنا بعشقك ى قلب أيهم قامت مفزوعة من حلمها أو بالأصح كبوسها الذى أصبح ملازمها وسط الصغر أخذت تشهق بعنف شديد كأنها كانت فى صراع مااا لكنها لم تكن فى صراع هى كانت فى حلم .حلم بسيط لكنه بالنسبه لها كبوس فأكبر كوابيسها تدعى أيهم السيوفى.. فتح باب غرفتها بعنف ودخلت منه أخته هاجر وبسرعه شديدة أحتضنتها وهى تلامس على شعرها بحنان شديد نظرت لها وقالت = أنتى كويسه ى حبيبه حبيبه بتعب= كويسه الحمدلله وبخوف= ممكن تنامى معايه النهاردة هاجر بضحك= ودى فيها كلام ثم نامت بجانبها وهى تأخذها فى حضنها بأستغراب شديد فهى تعلم أن أختها تكرة بشدة أن ينام أحد بجوارها الا عندما تكون خائفه فأذا أختها خائفه بشدة من شئ مااا جعلها تطلب أن تنام بجانبها شددت من حضنها لها كأنها تبعث لها الأمان وراحوا معا فى سباق عميق وقبل أن تغلق أعينها كانت تفكر فى شئ واحد ما ذلك الشى الذى رعب أختها تلك الدرجه ..... ...................................................................... فى أحدى الشقق بالزمالك منزل أيهم السيوفى أنتهى للتو من علاقته المحرمه نظر بجانبه لسمر التى تتأوة بمتعه شديدة تشعر بها دائما فى كل مرة يفعلوا ذلك قام من مكانه وهو يرتدى البو**ر الخاص به ثم دخل إلى الحمام الخاص بالغرفه .. خرج بعد قليل وهو عارى الص*ر ويحيط فى جزئه السفلى منشفه فقط نظر لسمر النائمه على السرير ثم ذهب إلى الدولاب يخرج منه ملابسه .أخذ يرتدى بنطلون بدلته بهدوء حتى قاطعته سمر وهى تحتضنه من الخلف وهى تتحسس جسدة بأثارة وتقول= أنت هتمشى أيهم بجديه= أيوة عندى شغل سمر وهى مازالت تتلمس جسدة بأثارة= طب خاليك شويه بقالنا كتير ماقعدناش سوا وانت وحشتنى اوى نظر لها بسخريه شديدة ثم قال أيهم بسخريه= اى ى سمر لتكونى فاكرة نفسك مراتى سمر بخبث= و ليه لا أنت هتلاقى حد فى حياتك أحسن منى أيهم بسخريه= معاكى حق هو انا هلاقى أحسن من بنت ليل تبقى مراتى على ألاقل لمى أتزنق فى صفقه أبقا أبعتها لشريكى تثبته عشان يقبل سمر بغضب = أيهم أنت بتقول اى أنت ازاى تقول كدة و إذا أنا بعمل كدة فعشان بحبك وواثقه فيك أيهم بضحك= و اى واثقه فيه داا بتاع اى دااا و بسخريه= ى بت دنا عرفك عن طريق حبيبك القديم إللى كنتى بتحبيه برضوا بس سابك عشان ربنا هداة وأتجوز مش كدة سمر بغضب= هى باقه كدة ى أيهم أيهم بغضب= اسمعى ى سمر عشان نخلاص من الحوار دااا أنا مش بتاع جواز عاجبك على كداا عاجبك مش عاجبك وهو يشاور للباب= الباب أهوا هتمشى يجى غيرك بدل الواحدة الف وأنا لو هتجوز مش هتكون أنتى طبعا وبخبث= و بعدين حب اى ونتى بتقبضى فلوس بالرز ثم كمل أرتداء ملابسه ونظر لها وقال= عيشى ى سمر عيشى وأسكتى ثم رحل من أمامها وخرج إلى الخارج وأغلق الباب خلفه... أما هى فنظرت فى أثرة وقالت بكرة= بقااا كدة ى أيهم بتستعر منى وبتقلهالى عينى عينك بس معلش هتروح منى فين انا ونت والزمن طويل وبوعيد= وفى الاخر هتبقى أنت وكل فلوسك وأملاكك ملكى انااا ملكى لوحدى وبكرة تقول سمر قالت بس عارف أمتى لمى تبقى زيي الخاتم فى صباعى ...................................................................... فى أسكندريه أمام البحر كانت تجلس بطلتنا أمام النيل بجانب خطيبها وهى ساندة رأسها على كتفيه وتأكل ذرة التى تعشقه ثم نظرت للبحر الخلاب التى تعشق دائما أن تأتى أليه نظرت له وقالت بحب= تصدق لحد النهاردة مش مصدقه انك بقيت خطيبى هو بضحك= لا صدقى ى ستى أنا خطيبك و حبيبك وبغمزة= وقريب اوى هبقى جوزك ساندى بضحك= طب أنا عايزة أعرف أمتى أول مرة حبيتنى فيهاش ناصر بضحك = بس كدة حاضر ى ستى ثم أقترب منها وحضنها من الخلف فأصبح ظهرها مقابل ص*رة وقال وهو يستنشق عبيرها التى أصبح يعشقه عن ظهر قلب وبشدة لا يستطيع بعد الآن أن يبعد عنها وعن جمالها و سحرها ألاخاذ = يوم ما رجعت من السفر و أمى طلبت منى لأمى أتجوز لأمى هتغضب عليه وبضحك= لا وكمان كانت جيبالى العروسه بنت صحبتها المهم أنا لمى لقيتها مصرة و بصراحه لمى فكرت لقيت معاها حق عشان كدة وافقت أنى أتجوز بس بشرط أن انا إللى أختار العروسه مش هى وافقت وفرحت جدا إنى هوافق يوميها جات هنا وأنا بفكر أعمل اى دنا معرفش اى بنات خالص و بضحك = مانا كنت دايما فى الخدمه من الشغل للبيت والبيت للشغل عمرى ما فكرت فى بنات ولا كنت ببصل بصات مش كويسه لانى ديما بعتبرهم أخواتٍ وأنى لازم أحافظ على اى بنت أشوفها عشان داا هيترد ليه فى بنتى .أختى مراتى لحد ما شوفتك زى الجنيه بتلعبى فى المايه زى العيال الصغيرة بقيت زى المسحور فيكى عمال أبصلك زى العيل الصغير إللى مبهور بلعبته وفى ألاخر أنب نفسى وأقول مستحيل دى تكون أنسانه لحد ما شوفتك طالعه من البحر ونيمتى على الأرض وقتها جريت بسرعه عليكى أفتكرتك غريقتى قعدت بس أكتشفت انك نايمه فضلت أبص عليكى لحد ما لقيتك فتحتى عينيكى إللى سحرتنى وقتها هى بضحك= وقتها لقيتك بتقول أنتى حبيبتى ناصر بضحك= صح ووقتها أنتى جريتى عشان فكرتينى مجنون بس أنا فضلت أدور عليكى لغايه ما لقيتك وبضحك= و طلعتى أنتى نفس البنت إللى أمى أخترتها ساندى بضحك=يعنى أنا كنت هدبسك فيك من الناحيتين ناصر بعشق= و أحلى تدبيسه و حياتك نظرت له بعشق فاضٍ كل مشاعرها لا تعرفه سوى من مدة قصيرة لكنها تحلف بأغلى شئ لديها أنه قد ملك كل مشاعرها و عواطفها .أصبحت لا تقوى على بعدة بعد ألان ترآه كل شئ والدها .حبيبها. زوجها. عش*يها كل معنى فى هذة الدنيا تتلخص به هو ناصر ملك وآمنة وحياتها... فاقت من شرودها على صوت ناصر الذى قال بعشق فاضٍ به .. ناصر بعشق = بحبك ساندى بعيون ملتمعه= بعشقك لكن قطع لحظتهم تلك صوت الشويش وهو يقول = ااة ى قليل الربايه منك ليها بتعملوا قله ادب فى مكان علم فزع كلا من ناصر و ساندى ثم نظروا للظابط بسرعه شديدة وهم يقوموا من مكانهم بتوتر شديد ... نظر له ناصر وقال بتوتر= قله أدب اى ى شويش إللى بنعملها دى خطيبتى الشويش بغضب= خطيبتك مش مراتك يا قليل الحياا وبعدين مين إللى يعرفني انها مراتك ممكن تكون كداب ساندى بسرعه= والله ى شويش احنا قاريين الفاتحه الشويش بغضب= كمان لسه قاريين الفاتحه ناصر بغيظ= ياريتك ما تكلمتى قترب الشويش من ناصر وهو يمسكه من ملابسه وقال= يلا بينى على السجن ناصر بغضب = نزل ايدك أنتى متعرفش بتكلم مين الشويش بغشب = لا ومش عايز أعرف أتفضلوا قدامى على القسم ثم أمسكم ويتحرك بهم إلى القسم القريب من البحر نظرت ساندى إلى ناصر وقالت بسعادة غريبه = الله هنروح القسم ...................................................................... فى شركه السيوفى " ألام" دخل أيهم إللى شركته بطالته التى تخ*ف ألانفاس وقف جميع الموظفين أحتراما له خوفا وتقديرا لمكانته فهو مديرها التى بسببه يعملون فى أفخم الشركات ألان .. دخل وهو لا يعيرهم اى أنتباة كأنهم غير موجدون .حتى وصل إلى مكتبه ودخل فى سكوت تام .. نظرت أحدى الموظفين لصديقه لها وقالت بهيام = ى لهوى هو كل يوم بيحلو عن اليوم إللى قابلوا الأخرى بهيام مثلها= معاكى حق داا عامل زى تامر حسنى .عمر دياب بحالوته التى تهبل دى زميلتها بسخط= تامر حسنى مين يا بت همااا دول يجوا جامبه حاجه دااا هو يمسحهم كلهم بجزمته و بهيام = هييح يا بخت إللى هتتجوزة الأخرى بهيام = معاكى حق يا بخت إللى هتجوزة لكن قطع لحظتم تلك وهمسهم الذى أزداد عن حدة همسهم الذى سمعه الجميع فهمسهم كان مرتفعا للغايه أقترب منهم وهو يقول أدم بصرامه = بتمنى لو خلصتوا كلامكم ترجعوا لشغلكم من تانى الموظفتان بأرتباك= أدم بيه أدم بصرامه= مش عايز كلام كتير و ياريت كل واحدة تروح تشوف شغلها ولو مش هتعرف تتفضل من هنا و تسيب المكان داا لشخص محتاجه الموظفتان بأسف= أحنا أسفين ى أدم بيه أدم بصرامه = أسفكم هقبله المرة دى لكن بعد كدة لا و بمغزى= أنااا ممكن أعديها لكن غيرى لا وأظن أنتم فهمين قصدى كويس أومئوا جميعا بخوف شديد وهم يفهموا ما يقصدة من حديثه الا وهو أيهم السيوفى الذى أذا علم بهذا أكانوا ألان خارج تلك الشركه وللابد ... نظروا لبعضهم البعض وقالوا بتوتر= أحنا أسفين ى باشا وأنشالله مش هتتكرر تانى أومى أدم ثم تحرك من أمامهم. ترك خلفه الموظفتان وهو يتنفسون الصعداء ثم نظروا له وقالوا= برضوا قمر يخربيت أمك يا شيخ أما أدم الذى تحرك إلى الإمام ثم ضحك بشدة فهذة أول مرة فى حياته يتصرف بجديه و شدة هكذا فهو دائما يمرح مع الموظفين لكن اليوم هو أراد أن يعلم هل سينجح أذا فعل ذلك او لا و النتيجه كانت نعم نجح و بأمتياز شديد .... وصل إلى غرفه ش*يقه ثم فتح الباب وهو يقول ببسمه= أخويه عم عيالى إللى وحشنى عامل اى أيهم بصرامه= أنا أستأذنت لك تدخل نظر له أدم وقال= لا أيهم بصرامه= يبقى أطلع برة وأستاذن و لمى أوافق أبقى ادخل أدم بأعتراض= خلاص ى أي أيهم بصراخ = أدم انا قولت اى على الفور كان أدم خارج المكتب ثم وقف أمامه بهدوء جعلت السكرتريه تضحك عليه و بشدة نظر لها أدم وقال بسخط= اى عمرك ما شوفتى واحد بيهزر مع أخوة ضحكت السكرتريه بشدة بعد حديثه تلك نظر لها أدم وقال بتفكير= هو بيعملها فيه كل يوم مش كدة أومئت السكرتريه وهى مازالت تضحك نظر أدم لها وقال بغضب مصطنع= لا لازم يتغير هو فاكرنى اى عشان يعاملنى كدة أنا أدم السيوفى لكن قطعه صراخ أيهم الذى قال = أدم أدم بسرعه= حبيبى جايلك ثم نظر للسكرتريه وقال بمرح شديد = شوفتى بيموت فيه أزاى ثم دخل إلى الداخل ترك خلفه تلك المنهارة بشدة من كثرة الضحك علي تلك المشهد الذى يتكرر كل يوم ... ...................................................................... فى قصر السيوفى كانت تجلس نوران المحمدى فى حديقه قصرها وهى تتطلع إلى ألبوم الصور وترى صور أولادها وهم صغار وصور مع أخته الحبيبه و زوجها وصور مع أولادها و صور مع زوجها رحمه الله عليه حتى فرت دمعه من عينيه حزنأ عليهم ثم دعت لزوجها بالرحمة والمغفرة الشديدة ... نظرت لابنتها التى جائت تجلس بجانبها وبيديها طبق من التسالى وقالت بمرح= هااا ى حاجه نوران خالصتى من حاله النكد بتاعة كل يوم نوران بصدمه= حاجه و نكد هو عشان بتف*ج على ذكرياتكم تبقى حاجه نكد رهف بحسرة وهى تقظم اللب = كانت ذكريات زباله و حياتك نوران بصدمه= نععم رهف بشرح= يعنى قصدى كانوا عيال صغيرة لسه بتعمل بيبى على نفسها و كانت ريحتهم حاجه تق*ف والله وبضحك= تصدقى كان نفسى أشوف أبيه أيهم وهو صغير كان بيعمل حمام على نفسه زيناا ولا كان مسيطر نوران بضحك = بنت رهف بغزل= أيوة أضحكى كدة ى نورى خالى الشمس تطلع نوران بتنهيدة= وحشتنى اوى ى رهف هى و بناتها نفسى أشوفها رهف بجديه= مادام وحشتك أبعتلها خاليها تيجى لينا هنا مش عمو مات وهى مش عاد ليها حد هناك يبقى ترجع بلدها أحسن نظرت لها نوران نظرة كأنها تقول كيف غفلت عن هذا الفكرة نظرت لها وقالت= تفتكرى أومئت رهف وهى تقول بجديه شديدة عليها = أة والله وعلى الفور كانت تتجه إلى الداخل عازمه على أرجاع أختها لديها فى الحال فهى لم تقوئ على بعدها أكثر من ذلك أشتاقت لها بشدة .. النهايه دمتم بخير رأيكم فى البارت يهمنى❤ لو التفاعل حلو هنزل واحد بكرة?

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

Lazord

read
1K
bc

دواركا

read
1K
bc

ساحرة الظلام

read
2.5K
bc

Dark Magic 2

read
1K
bc

البارمينوس|| BARMENOS

read
1K
bc

رفيقة الهجين The Hybrid's Mate

read
1.0K
bc

بئر الحيات

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook