ما هي حقيقة ما نريد ؟! و هل يمكننا البقاء سعداء الى الأبد بحصولنا عليه او لن نكتفي ..هل الحياة حقاً كما نعتقد لاننا نريد التعاسة لنشعر بالسعادة و إلا كل شيء يصبح ممل للغاية .. ربما نحن من نحتاج الى نهاية حقاً ربما الموت هو ما كان يريده البشر لنشعر بقيمة كل شيء آخر حولنا
ماذا لو فجأة استيقظت لتجد نفسك بغير دولتك و زمنك و غير ثقافتك و حتى لست أنت و إنما شخص آخر هذه قصة ياسمين التي عادت إلى العصور الوسطى و سوف تبدء حياة جديدة كأميرة للدوق و خطيبة ولي العهد لتغير كل شيء في هذا الزمن من ياسمين الى اثي .. من الضعف الى القوة و من الكرة الى الحب ...ماذا عن ولي العهد المتلبد الشاعر و هالة مخيفة تحيط به من هو حقاً و ماذا يخفي من اضطرابات و مشاكل ..عائلة البطلة الجديدة و البيئة الجديدة الاصدقاء و المشاعر كما التغير في الشخصية بعد عيشها لكل هذا ما هي المشاكل التي سوف تواجهها في هذا العصر الذي يستضعف المرأة و هي قوية كل هذا في قصتها
شهد مشرقة للغاية تشعر إن الزهور تتفتح حولها و هي تسير بأنوثة و تتصرف بلطافة للغاية و تمتلك ابتسامة دافئة تجعلك تنسى هموك و تريد فقط الاستمرار بالنظر لها و لابتسامتها الخاطفة للأنفاس مع خصلات شعرها الذهبية اللامعة جاعلتك تشعر بدفيء في صدرك و قلبك؛ ملامح شهد مثيرة للغاية و لطيفة بنفس الوقت، شقراء الشعر تملك بشرة حليبية ناصعة البياض و أعين رصاصية فاتحة تلمع ببريق لطيف و بريء مع شامة في وجنتها أقرب الى فمها قليلاً عندما تضحك تصبح جذابة للغاية بسببها و بسبب خدودها المنتفخة ❤