هذا المضيق الذي آعبره لن يدوم . ثمة مُحيطُ ينتظرني.. هـــو : كنت أخاف الأقتراب منك كي لا أشعر بخفقان قلبي، كنت أضع مسافة تتبعها مسافة حتي أبتعدت ، ولكنكَ كنتِ تقطعِ تلك المسافة فأعود لخوفي مجدداً، خوفي الذي لم أفهم ما سببه، أحقاً أخاف السعادة المفرطة، أو تلك الضحكة التي ترتسم حين أتذكرك،؟ أو لربما غيرتي حينما يتحدث عنك أحدهم بحب، كنت دائماً أخفي غيرتي بنظرة اللامبالة و لكنِ صرت أخاف تلك النظرة، الإبتسامة، أما خفقان قلبي لذيذ و لكن مرهق. . مــــريـــمـ نــصـار . هـــي : لست أدري كيف؟ و لا أين؟ . فقط أشعر بقلبي ينبض سريعاً حين أسمع صوتـك .. و تضيع مفرداتي حين أخاطبك، أشعر أن صوتي يحبس داخل متاهات الصمت ـ لا يدري أي نبره بها يحدثك، أعذرني أنا هكذا أحبك، و لا أعلم كيف أبرر؟ فهو شعور ممزوج بين بهجة حضورك وبين اشتياقات غيابك إحساس مترنح بين الاحتياج إلى لقياك و التخوف من ابتعادك ... فـتــــون : ( هذا المضـيق الذي آعبـره لن يـدوم طويلا . ثمـة مُحـيطُ ينتظرنـي .. لأنى آحببتُ بصِيرتهُ )

ولقد بنيتُ لك بين أضلُعي منزلاً ، عسى المقام بالمُقيم يليق.. أُدركُ أنَّ وجودَ حبيبٍ إلى جانبِنا يقوِّينا ع احتمالِ أوقاتِنا العصيبه .... أشعرُ دائمًا أنَّه ليسَ من المهمِّ أن يُوجدَ ف حياتي بطلٌ خارقٌ يحلُّ مشاكلي بعصاه السحريَّةِ ويفقَأُ أحزاني بنفخةٍ أو بإصبع .... يكفي أن يُوجدَ في أوقاتي الصعبةِ مَن أضعُ رأسي على صدره وأبكى .... فإنَّه إذا كانَ علينا أن نجتازَ الدُّنيا - وهي صحراءُ تعبٍ ونَصب ما منهما بُدٌّ - فلتُوجدِ اللذةُ في الرضا والسَّكينةُ في قُربٍ كتفِ حبيبٍ نستندُ إليه ونبكي ونسكبُ ضعفَنا البشريّ ....   إنَّه الحُبُّ الذي يُكسبُ الروحَ صلابةً تُعينُها على تحمُّلِ عذاباتِ الدنيا . نحنُ نحيا بمن يحبوننا، نحيا بوجودهم ونحملُ من حبهم عونًا ع ثقل الحياة، نتخطى النوازل بوقفاتِ المحبين، ونعبرُ العثراتِ بكلماتِ الناصحين، نحيا بهم وإن كانوا بعيدين عنَّا؛ بيننا وبينهم بلادٌ وعبادٌ وأرض... إذ أننا نُحب ولا يسع من يحبُ غير الحب وانتظارِ اللقاء. فيبقى لقاؤهم عيدًا، وذكرهم أمرًا سعيدًا والحديث معهم والبقاء برفقتهم أقرب إلى القلب من كلِ شيء، نتنفسُ قربهم ونختنق لفراقهم، نحبُ ما تركوه لنا وإن كان تذكارًا أو صورةً أو كلمات ذا لأن تذكار المحبة فقط؛ ينعشنا. (لأنه سيبقى دائماً . ميراث العشق ) ولقد بنيتُ لك بين أضلُعي منزلاً ، عسى المقام بالمُقيم يليق.. انتظروني قريباً جدآ إن شاء الله . بعد العيد ف أولي حلقات جريمة عشق 4 (ميراث العشق) بقلم / مريم نصار ..

نور . بس يامحمد اقف هنا . علشان بابى مش يشوفنى وانا نازله . محمد : مابلاش يابنتى . نور : بليز وحياتى بقى . محمد : حاضر ياستى . اهو . وربنا يستر . شكلك ناويه على خناقه مابينهم . نور : خناقة ايه . ما هما هيعرفو بعدين انى نور . امسك تمارا . انا هنزل ومتحمسه دعواتك يابيبى . ههههه.. محمد : ادعيلك . اوكي ربنا يستر . نور : نزلت بعيد شويه ونزلت النقاب شويه على عينيها . وراحت وشافت آدم . واقف قدام العربيه . ومريم راكبه فى العربيه . وشافت مراد وزين . والشباب واقفين بعيد عنهم شويه .وقربت من آدم ووقفت قدامه من غير متتكلم . آدم : انتبه أن فى واحده منتقبه جايه عليه . وشكلها بنوته صغير مش كبيره . وبص على مريم فى العربيه . وبصت على البنت المنتقبه . نور : وقفت قدام آدم ومدت ايديها تسلم عليه . وآدم اتوتر . مين دى وجايه تسلم با الايد وهي منتقبه . وبلع ريقه . لان شاف نظرة مريم الل اتعدلت وهي قاعده فى العربيه بطق شرار. آدم : احم. اسف . انا مبسلمش على ستات . لكن هو حضرتك تعرفينى .!؟ نور : ضغطه على شفايفها ومش عايزه تضحك . ومن غير مقدمات . اترمت في حضن آدم . مريم : شهقت . واتغاظت ونزلت من العربيه . آدم : تنح . واتصدم . انتى ياست عيب كدا . وبيبعدها عنه . وطلعها من حضنه . انتى مجنونه . وبص شاف مريم . وشكلها من عينيها . ان ليلة آدم مش هتعدى . ادم : بتوتر .احم انا معرفش مين دى صدقينى والله . حتى اساليها . نور : خلاص مش قادره . وشافت ابوها خايف . ومريم غيرانه . راحت مقربه على ابوها بسرعه وباسته من خدو . مريم : تنحت وفتحت عينيها على الاخر . واتغاظت .

جريمة عشق ٢(عشقتها منذ نعومة أظافرها) بسم الله نبدأ السلام عليكم ورحمة الله بقلمى Mariem Nasar طبعا كلنا عارفين أبطال الجزء الاول ولكن مع مرور السنين ظهرت ابطال جديده ل جيل جديد وهنعرفكم ع ابطال الروايه مع الصور طبعاً آدم ومريم ابطال الجزئين ولا غنى عنهم أبدآ وابطال الجزء الاول هيظهرو ولكن مش بشكل دائم لان مشاء الله ابطال الروايه عددهم كبير لانى مكنتش هعمل جزء تانى ولكن رغبتكم اهم عندى ومش هتأخر عليها واتمنى من الله انها تعجبكم ف هو المستعان ف كل آمر أبطال الجزء الثاني عددهم كبير ولكن البطل الل ف المقام الأول ١ - محمد عزيز ٣٥ سنه . دكتور جراح وشغال ف مستشفى خاصه بيه عايش ف شقه لوحده وأصبح مع مرور الزمن يفضل الوحده ولكن عنده الغيره في المقام الاول وسريع الغضب وينتقم في صمت ٢- مراد آدم العدوي 21 سنه . رابعه كليه حربيه خفيف الظل وبيحب المقالب بيعشق مامته جدا وبيحب يشوف آدم العدوي غيران على مريم وديما يدايق آدم العدوي بمغازلته ل مريم مامته . ومراد ميكس من آدم في الغيره وطارق في خفه الدم وصاحب طارق جدآ ٣-زياد جمال 31 سنه تجاره انجلش وكان شغال في شركه آدم العدوي وسابها وراح اشتغل عند جاسر الصاوي . زياد حاد الطباع وذكي جدا ويمتص غضبه لاقصى درجه ولكن اذا طفح الكيل لا تلومن الا نفسك ٤- فهد السيوفي ابن طارق السيوفي 18 سنه اولى كليه حربيه اخد كل طباع آدم في الغيره وجنون طارق في التصرفات فهد غيور جدا واي حد يتعرض ل معشوقته الصغيره يضربوا على طول وده من اهم الشخصيات . ٥- زين آدم العدوي 19 سنه تانيه كليه الالسن بيحب دراسته جدا وآدم اخده دراعه اليمين في الشركه وبيدربه على كل حاجه علشان يكتسب خبره اكتر زين ميكس من آدم ومريم بيمتص غضبه و بيتفهم الامور وبيوضحها زي مريم ولكن لو حد قرب من حد ملكه بنشوف آدم العدوي

بسم الله نبدأ رواية . جريمة عشق بقلم Mariem Nasar دى المقدمه وهعرفكو ع ابطال الروايه بطل الروايه . اسمه آدم العدوى ٣٠ سنه رائد شرطه طبعا آدم شاب وسيم جدا طول بعرض عيونه عسلى وشعره بنى غامق مائل للسواد وبشرته خمرى بطلة الروايه . اسمها مريم الجزار ٢٠ سنه. منتقبه وهي عندها ١٦ سنه اكتفت بالثانويه العامه ومريم جميله جدا عيونها باللون الزتوني وشعر بلون الشوكولاته . رموشها كثيفه وبشرتها بيضه طارق السيوفى صاحب آدم. ونفس مجال شغله وعندو ٣٠سنه ملك ٢٠ سنه تربيه انجليزي اشرف مصطفى عزيز ٢٥سنه محاسب ف شركه متعقد من البنات رنا مصطفى عزيز ١٩ سنه كليه آداب روشه وبتحب الاكل جدا وبتعشق الروايات محمد مصطفى عزيز . ١٥ سنه هوايته لعب الكوره شرين الجزار . ٤٧ سنه ربة منزل مصطفى عزيز . زوج شيرين الجزار ٥٥سنه رجل اعمال بيتر ٣٩ سنه رجل اعمال غني جدا واتعرف ع آدم وبقو أصحاب جداااااا وعندو ابن اسمه ديف جاسر الصاوى ٢٩ سنه وهيمسك شركة والده حسين الصاوى هو وابن عمه عاصم الصاوى ٣٦ وهنا الصاوى اخت جاسر الصاوى ١٩سنه وبتحب التصوير طبعا هتظهر شخصيات تانيه منهم خالد . وفيفى وابتسام وأمين ومدير آدم ومدام عبير ولطفى وناس تانيه كتير وبتمنى من ربنا انها تعجبكم مريم نصار