في أحدي الليالي ذات الطقس البارد مع ظلمة لا يرى أحد بها في منطقة تشبه افلام الرعب عندما يبحث قاتل متسلسل عن ضحيته فهذه كانت حالة هذا الطفل الذي يجري و يبكي بشكل هيستيري كمن راى شبحا فالأمر الذي لم يكن كذلك فقط فهو مغطى بدماء ....
و على الجانب الآخر يرقد طفل يسبح في بركة من الدماء في مكان مظلم وترقد بجانبه جثة لرجل في الثلاثينيات من عمره
كما تدين تدان كلمه لن يقدر ان يحس بها الا من عاد دينه ليطارده هل المطارده ستفتح عليه ابواب الجحيم
الانتقام كلمه سهله لقولها لكن مع شخص خسر حياته تلك الكلمه تعني له الحياة
انا مليكه طاهر البكري بنوته عادية من أسرة بسيطة عندها أحلام ...كل اللي كنت عايزه حياة هادية .... اعيشها انا واخواتي و مامتي ... الاحلام البسيطة لاي حد ...لكن ماكنتش أتوقع أنه هيجي اليوم ده ، يوم عمري ما هنساه في حياتي اللي اتغيرت 180 درجه ..........
تفتكروا ايه اللي حصل ..؟