9-9-9

2255 Words
عايدة:يلا خذوا راحتكم و راحت المطبخ لما جلست حست نفسها غ*ية *********** بعد العشاء سعد يكلم عايدة ف المكتب:انزين الحين ما باقي إلا إننا ندور على العم حسين عايدة:لا ما لازم لأني اتصلت فيه و قلت له يجي بكرة المحكمة سعد:من وين جبتي رقمه؟ عايدة:هو جارنا سعد شاف على عايدة بنظرة كلها دهشة عايدة بسرعة لفت وجهها عشان ما يشوف ألوان القوس قزح عايدة:اوكي و كذا خلصنا نلتقي بركة إن شاء الله ف المحكمة سعد:تمام بعد ما راح سعد راحت عايدة غرفتها و بدلت ملابسها نامت على السرير و أول ما حطت راسها على الوسادة تذكرت نظرات سعد لما كانت تتكلم بس هي تجاهلته لأنها ما كانت تريد تسبب الإحراج له و لنفسها بعد كذا ما قدرت تفكر زين لأنها كانت تعبانه حيل و نامت على طول ***** اليوم الي بعده ف المحكمة الكل كان جالس بهدوء ينتظروا القاضي يدخل و عايدة كانت على أعصابها تشوف الشرطي الي جاء يفتش يشوف عليها بلا حياء و كانت تتمنى تعطيه شوية حقه بعد كم دقيقة دخل القاضي و بدأت المحكمة بعد ساعة كل شي انتهى ****** ترقبوا معنا الذي سيحدث في الفصل الثاني من الجزء السابع عشر   ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ   لا احلل مسح اسمي من على الرواية .. تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..   ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ         الجزء السابع عشرالفصل الثاني ****** مريم ف البيت جالسة على أحر من الجمر تنتظر أي حد يتصل فيها يطمئنها فجأة تسمع صوت سيارة و كم واحد ينزل ركضت عند الباب لقت سعد و جهاد ينزلوا و يدخلوا البيت راحت و فتحت لهم الباب جهاد+سعد:السلام عليكم مريم:و عليكم السلام ها خير ايش صار؟ سعد:ايش تقصدي؟ مريم:المحكمة؟ جهاد:أي محكمة؟ مريم تعصبت:ياخي لا تلعبوا على أعصابي قولوا ايش صار جهاد و سعد:ههههههههه جهاد:أقول سعد أحسن ترجع مرة ثانية شكلها مرة مشوطة مريم:إيه انتوا الاثنين تكلموا ولا تشوفوا شي ما يسركم سعد:سبحان الله نفس عايدة ف الأعصاب التلفانة جهاد:بس ما تتعدي عايدة مريم خلاص هنا ما قدرت تستحملهم دخلت داخل و سكرت الباب بالقوة سعد:ههههههه خلنا نروح نطمئنها جهاد:اوكي جهاد فتح الباب شوي شوي خاف لا تكون واقفة ورا الباب مع مقلاة ساخنة فلما دخل ما حصلها و قال لسعد:أنت روح شكلها معصبة كثير سعد:اوكي تمام اعتذر لي لها جهاد:تمام جهاد راح للمطبخ و ما حصلها هناك فراح الغرفة و حصلها جالسة على الكرسي الي عند الشباك و تبكي جهاد:مريوم حبيبي ايش فيكي؟ مريم بين دموعها بدلع:حرام عليك تعذبني كذا جهاد:دلوعتي زعلانة؟ مريم:أكيد زعلانة صار لي ساعة انتظر الخبر و لما جيت جلست تلعب على أعصابي جهاد قرب منها و ضمها من خصرها:لا تخافي حبيبي إحنا طلعنا براءة بكل تأكيد مريم لفت عليه و حطت يدها على ص*ره:صحيح الكلام هذا؟ جهاد:أكيد ليش انتي ما واثقة من زوجك و أختك؟ مريم:إلا واثقة بس كنت قلقانة تعرف الحكومة ما لعبة جهاد بحنان:فديت الي تقلق علي المهم الحين لازم تروحي تتصلي ف عايدة و تكلميها اكيد محتاجة تسمع صوتك مريم:و يلوموني فيك يا روحي أنا جهاد:روحي قبل لا أغير رأي مريم ابتعدت عنه و قالت:انتظر خمس دقايق بس جهاد بصوت يذوب:ليش أنا رايح مكان ************** بيت عبدالله سالم:عمتي الحمدلله براءة عايدة:الحمدلله عبدالله:كيف تذكرتي سالفة العلامة؟ عايدة:كنت جالسة أراجع بعض الملفات و كانت مريم تحاول تتذكر سالفة صارت لها مع عمي حسين فمرت على بالي السالفة عبدالله:سبحان الله عايدة:المهم الحمدلله ساحتنا تبرأت و لازم نسوي رحلة للبحر عشان نرتاح سالم:انزين ليش ما نروح سوادي؟ عايدة استغربت من اقتراح سالم لأنه عمره ما حب الرحلات :سالم الي اقترح هذا و لا أنا أتخيل عبدالله:هههههههه لا سالم عايدة:خلاص مادام سالم الي طلب غالي و الطلب رخيص سالم:متى؟ عايدة:بعد التعب هذا شكلي بأخذ إجازة شهر عبدالله:و بعدين الشغل أتخلي لمن؟ عايدة:هذا السبت جهاد يبدأ دوامه أيام العسل خلصت بعد أسبوع أنا بأخذ إجازة و نشوف سالم:يا سلام رحلة عايدة و عبدالله شافوا على بعض و استغربوا من سالم أول يتحمس يروح رحلة عايدة ابتسمت بحنان:هذا حبيبي كبران .و دمعت عينها و بدأت تبكي سالم بخوف:عمتي خير ايش فيكي تبكي؟ عايدة ضحكت بين دموعها:هه و الله أحس كأنك خلاص دامك كبرت ما عاد تحبني سالم:ههههه عمتي الله يهد*ك أنا لا 16سنة ما 20و حتى لو كنت 50سنة لتضلي أعز إنسانة ف حياتي. عايدة حضنته و قالت:الله لا يحرمني منكم كلكم عبدالله:آمين ********* بعد أسبوع عايدة بدأت إجازتها قامت من بعد صلاة الفجر و نزلت الحديقة جلست على الكراسي مع كتاب أغاثا كريستي (الإصبع المتحركة) و ما انتبهت للوقت و لما نزل سالم يروح للمدرسة شافها مندمجة مع الكتاب و خلها على راحتها أما لما نزل حسين أبو العريف قال ما أطلع لمن أخوفها فراح يمشي بهدوء ورا الكرسي الي كانت جالسة عليه و لما وصل ورآها صرخ:بووووووووووووووو عايدة طيحت الكتاب و صرخت بقوة أما حسين لا حياة لمن تنادي ماسك ظهر الكرسي و ميت من الضحك عايدة عصبت عليه:حسينوه صلب عمرك حسين لما سمع صوت عمته و شافها تتجه عنده قام يشيل شنطته و يهرب منها و ركض للبوابة عايدة جلست ع الكرسي و بدت تضحك على نفسها و على حسين :هههههه الله و أ:بر على هذا الولد متى يعقل و يكبر خلني أروح أشوف أحمد أحسن لي راحت داخل و ركبت لغرفة أحمد لقته نايم و كانت الساعة لسى 7 و شي قالت تخليه ينام أكثر نزلت تحت تعمل فطور لعبد الله بس لقته يفطر عايدة:صباح الخير عبدالله:صباح النور كيفك؟ عايدة:تمام الحمدلله أنت كيف أصبحت؟ عبدالله:بخير و عافية إلا متى الرحلة؟ عايدة:يمكن يوم الخميس لأن الشباب يداوموا عبدالله:اها نظمي كل شي و خبريني عايدة:تمام ******** عايدة طول اليوم كانت ملانة أحمد راح الحضانة و ما في أحد ف البيت فقالت تروح كوفي شوب و تتسوق شوي لما طلعت حصلت سيارتها متسخة قالت ايش علي أنا فاضيه أروح أغسل السيارة أول راحت تغسل سيارتها فجلست تنتظر و كانت البنت الوحيدة هناك و حست نفسها غريبة و لما خلصت سيارتها ارتاحت ********* نهاية هذا الفصل ترقبوا الفصل القادم و ما الذي سيحصل لها ف الكوفي شوب     ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ   لا احلل مسح اسمي من على الرواية .. تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..   ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ       الجزء السابع عشرالفصل الثالث بعد ما أخذت سيارتها راحت لكوفي شوب يطل على البحر و جلست فيه مع اللاب توب مالها و كان عندها وايرليس موديوم ففتحت النت على الماسنجر و جلست تكلم صحباتها و فجأة تشوف النادل يجيب لها الكرواسون الي تحبه و استغربت لأنها ما طلبته عايدة:لو سمحت أنا ما طلبت شي النادل:أوه هذي هدية من الأستاذ الي جالس هناك عايدة رفعت عينها و شافت رجال جالس مع صاحبه و كلهم الاثنين هزوا راسهم كأنهم يسلموا عليها فاستغربت من وقاحتهم لا هي تعرفهم و لا هم يعرفوها عايدة:لو سمحت خذها أنا ما طلبتها النادل بارتباك:اوكي آسف عايدة:عادي فكملت شغلها بعد كم دقيقة طلبت كوب قهوة و كاب كيك لما خلصت قامت و لمت أغراضها و راحت تدفع عند الكاونتر النادل (فلبيني):لقد تم دفع فاتورتك آنستي عايدة تأففت:أوف من فعل ذلك؟ النادل:السادة هناك عايدة:سأدفع فاتورتي بنفسي أعد لهم مالهم النادل:أنا آسف آنستي لكن لا يمكننا إعادة المال عايدة أعطته فلوس:خذ أعطهم هذا المال لا أحتاج إلى أموالهم و طلعت من المقهى من دون ما تشوف ورا و لا تنتظر النادل يكمل كلامه ******** كانت أسماء توقف سيارتها عند مواقف كورنيش مطرح (من أقدم مدن سلطنة عمان)و جلست تتأمل الأمواج كيف تصطدم بالصخور الكبيرة إلي على شواطئها فجأة تذكرت أسماء صديقتها ف الثانوية إلي قالت لها:أي وقت تحتاجيني فيه أنا بكون عندك حتى لو ما كلمتيني مرة ثانية أخذت تلفونها و بدأت تدور على الرقم بس توقفت و قالت يمكن مغيرة رقمها بعدين تذكرت إنها قرأت اسمها ف جريدة فقررت تتصل بالاستعلامات عشان تطلب الرقم ******* عايدة طلعت من الكوفي شوب و راحت تركب سيارتها فرن تلفونها و كان المتصل رقم غريب عايدة:السلام عليكم ....:و عليكم السلام كيفك عايدة؟ عايدة:عفوا أختي من أنتي؟ أسماء:افا ما عرفتيني؟ما توقعتها منك يا الفارطة عايدة باندهاش:أسوم الدلخة؟وينك يا بنت عاش من شافك و سمع صوتك أسماء:عاشت أيامك حبيبتي (أسماء كانت صاحبة عايدة أيام الثانوية تخا**وا بسبب إن أسماء كانت مو مهتمة بدينها و كانت ما تلبس الحجاب و عايدة حاولت تنصحها بس هي انقلبت عليها ) أسماء:عيود؟ عايدة:هلا أسماء:ممكن أشوفك؟ عايدة:أكيد وينك الحين؟ أسماء:أنتي مو ف الدوام؟ عايدة:لا ماخذة إجازة أسماء:تمام نلتقي ف كوفي شوب؟ عايدة:لا أحسن شي تعالي بيتنا أسماء:نفس البيت؟ عايدة:هو نفسه أسماء:اوكي أنا جاية ******* عايدة اتصلت بالبيت و ردت عليها الشغالة عايدة:ماريا حضري بعض الشاي و اخرجي الكعك من الثلاجة ستأتي ضيفة إلى المنزل ماريا:حاضر آنستي عايدة سكرت من عندها و شغلت السيارة تتجه للبيت بعد نص ساعة وصلت البيت راحت المطبخ و تأكدت من أن كل شي تمام بعدين راحت تبدل لبست تنورة حريرية طويلة لونها أ**د و حزام بنفس النوع و اللون مع قميص أبيض من دون كوم مع جاكت أ**د خفيف بعد كم دقيقة رن الجرس و راحت عايدة تفتح الباب عايدة و أسماء حضنوا بعض بقوة و فترة طويلة عايدة:وينك يا القاطعة؟ أسماء دموعها نزلت لا إراديا :عايدة أنا و الله ما أستحق هذي المعاملة عايدة أسكتتها:شششش بس ما أريد اسمع أي شي عن الي حصل سالفة و عدت يلا تعالي ادخلي أخذتها للمجلس الداخلي و جلستها على الكرسي جنبها و اعطتها كلين** أخذته أسماء و مسحت دموعها أسماء:آسفة حبيبتي بس اشتقت لك كثير و ما توقعت انك أتوافقي تقابليني عايدة:افا أنا ايش قلت؟إنه أي وقت تحتاجيني فيه أنا بكون عندك حتى لو ما كلمتيني مرة ثانية صح؟ أسماء:أكيد عايدة:ها شو الأخبار؟ أسماء:ما حلوة أبدا عايدة:ليش؟ أسماء:أنا حامل عايدة:و هذا خبر سيء؟؟؟؟؟؟ أسماء:و زوجي فيه سرطان الدم عايدة اندهشت:كيف هو يعرف؟ أسماء:هو ما يعرف إني حامل و لا يعرف إني أعرف إنه مريض عايدة:و تو؟ أسماء:هو رافض العلاج و كل ما أسأله إيش فيه يقول ولا شي عايدة أنا خايفة ساعديني أرجوكي و بدأت تبكي مرة ثانية عايدة فكرت بالسالفة و قررت:ف أي مستشفى ملفه؟ أسماء:ليش؟. عايدة:انتي بس خبريني أسماء:المستشفى السلطاني عايدة:تمام اسمعيني زين خبريه انك حامل و لا تكوني سرحانة طول الوقت تصرفي عادي كوني طبيعية و بعد كذا خبريني ايش أيصير اوكي؟ أسماء:أوكي بس ايش اتعملي؟ عايدة بنظرة ذكية و حيلة بعينها:انتظري و شوفي ********** أول ما راحت أسماء عايدة اتصلت بجهاد عايدة:السلام عليكم جهاد:و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته عايدة:شو الأخبار؟ جهاد بنبرة شك:كل تمام الحمدلله عايدة تحاول تخفي ابتسامتها:ليش النبرة الشكاكة هذي؟ جهاد:لا تقولي إنك تريدي ترجعي للشغل؟ عايدة:اووف وع لا بس أريد خدمة منك جهاد:اها اوكي ايش تبغي؟ عايدة:دور لي على ملف سلمان بن حمد آل...... في المستشفى السلطاني جهاد بنبرة واضحة فيها الشك:ليش؟ عايدة ما قدرت تحبس ضحكتها:ههههههههههههههه أقول بس دور من دون ليش ولا برجع أدوام جهاد:أرجوكي الدكاترة و الممرضين مرتاحين يقولوا لي ياريتها تأخذ إجازة كل يوم عايدة:هاهاي أقول عن الهذرة الزايدة و دور على الملف جهاد:خخخخ اوكي ********* بعد ساعة رجعوا الشباب البيت و تغدوا مع بعض بعد الغدا كانوا جالسين ف المجلس يحلوا واجباتهم و عايدة تشوف التلفزيون وتذكرت:صح سلوم ايش رايك نغير بدل سوادي نروح جبل أخضر سالم بحماس:ايوا صحيح أحلى جبل أخضر أفضل عمتي عايدة:تمام الأسبوع الجاي إن شاء الله يوم الأربعاء بعد صلاة العصر نروح سالم:بس أنوصل متأخر عايدة:لا أيكون مبيت نوصل و نرتاح أنا بضبط كل شي الفندق و غيره سالم:اوكي بس من أنعزم عايدة:بعد من نعزم إحنا بس الي أنروح مع هما خالو و مريم و جهاد بس سالم:أوه عايدة:ايش ورا ها الأوه؟ سالم:احم لا ماشي عايدة بصوت هادئ بس يحمل الكثير بين طياته:سالم سالم:اوكي اعترف عزمت شخص و لا شخصين عادي؟ عايدة:يعتمد على من عزمت سالم:احم احم مازن و ماجد عايدة:مــــــــــــــــــــن؟هذ*لا إذا عزمتهم يعزموا غيرهم سالم:بس..... عايدة:بلا بس بلا خرابيط عبدالله:السلام عليكم عايدة و سالم:و عليكم السلام عبدالله:خير ايش في؟ عايدة:لا ما في شي حسين:لا في سالم راح يعزم التوأم المختلف و عمتي زعلانة منه عبدالله:التوأم المختلف؟؟؟؟ عايدة:ههههه مازن و ماجد عبدالله:انزين ايش فيها إذا عزمهم؟ عايدة قالت ف نفسها(يعني سعد النشبة أيجي ):لا أريد أتصرف على راحتي عبدالله:و جهاد يعني اتتصرفي على راحتك قدامه؟ عايدة:على الأقل هو يعرفني عبدالله:عنادا لك أبتصل ف عمي أبو سعد أعزمهم كلهم عايدة كانت شوي و تموت من القهر مادام عبدالله قال هذا الشي ما تقدر تعترض حسين بضحكة خبيثة بالانجليزي:لا مزيد من الحرية نياهاهاها عايدة:شب أنت عبدالله:ها وين قررتوا تروحوا؟ عايدة:مبيت جبل اخضر من يوم الأربعاء بعد صلاة العصر عبدالله:حلو هذي الأربعاء؟ عايدة:لا الجاية عبدالله:تمام أنا بتصل ف عمي و أخبره عايدة بإحباط:اوكي تمام ********* اليوم الثاني اتصل فيها جهاد:أنا جبت الملف عايدة:واو حلو اوكي أريدك تتصل فيه و تقول له إن إحنا تبرعنا نأخذ حالته و نعالجه و إن في إمكانية لعلاجه جهاد:ممكن تخبريني السالفة من أولها عايدة:كل السالفة و ما فيها مساعدة صديقة You are the boss جهاد: عايدة:لا تنسى تخبرني بأي تطورات تصير مع هذا المريض أنا بعد شهر برد الدوام سو راح استلم حالته لما أرجع. جهاد:اوكي على راحتك ************* عايدة بعد ما جهاد اتصل فيها اليوم الثاني و قال لها إن سلمان قبل العلاج على طول من سكرت منه اتصلت فيها أسماء أسماء:السلام عليكم عايدة:وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته أسماء:عيود الفارطة عايدة بابتسامة:هلا ب الدلخة أسماء:تخيلي عايدة:ايش؟؟؟ أسماء:سلمان قالي كل شي و اليوم اتصل فيه دكتور من مستشفى خاص قالوا إنهم يعالجوا على حساب المستشفى عايدة:والله مب**ك حبيبتي و كيف تقبل خبر حملك؟ أسماء:سكتي فرح كثير و ف نفس اللحظة قالي انه مريض و بيتعالج عايدة:الحمدلله إن شاء الله أمورك تتحسن للأفضل أسماء:إن شاء الله الفضل لله أولا و ثانيا لك شكرا حبيبتي أعرف إن الدكتور الي اتصل يشتغل معاكي عايدة:ههههه طول عمرك ذكية و تعرفي تربطي الأمور But not as good as youأسماء: ************* وصل اليوم المنشود يوم الرحلة إلى جبل أخضر و اليوم الي قبله سعد اتصل ف عايدة عايدة:و عليكم السلام سعد:احم كيف الحال؟ عايدة:تمام الحمدلله سعد:ممكن أسأل ايش المطلوب منا عشان الرحلة؟ عايدة (أوف أخلاق زفت):بس خيم سعد:كم خيمة و أي حجم ؟ عايدة:تقريبا 3خيم و كبير والي يسلمك Tamam see ya thereسعد: Ok I can’t waitعايدة بسخرية: و سكرت ف شكله سعد بعد ما سكر من عندها:ما عليها تسكر ف شكلي أنا كان ما وريتها من سعد محمد آل.... سكت عنها كثير بس خلاص اكتفيت و صبري نفد *********** توقعاتكم كيف أينتقم سعد من عايدة؟؟؟؟؟ عايدة أتسكت قدام انتقام سعد؟ ايش أيصير ف الرحلة؟؟؟ و لمزيد من التشويق في شخص أيكون غير مرغوب فيه بالرحلة و جاي من دون دعوة من يا ترى؟؟؟؟؟؟     ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ   لا احلل مسح اسمي من على الرواية .. تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..   ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD