عايدة:يلا خذوا راحتكم و راحت المطبخ لما جلست حست نفسها غ*ية
***********
بعد العشاء
سعد يكلم عايدة ف المكتب:انزين الحين ما باقي إلا إننا ندور على العم حسين
عايدة:لا ما لازم لأني اتصلت فيه و قلت له يجي بكرة المحكمة
سعد:من وين جبتي رقمه؟
عايدة:هو جارنا
سعد شاف على عايدة بنظرة كلها دهشة عايدة بسرعة لفت وجهها عشان ما يشوف ألوان القوس قزح
عايدة:اوكي و كذا خلصنا نلتقي بركة إن شاء الله ف المحكمة
سعد:تمام
بعد ما راح سعد راحت عايدة غرفتها و بدلت ملابسها نامت على السرير و أول ما حطت راسها على الوسادة تذكرت نظرات سعد لما كانت تتكلم بس هي تجاهلته لأنها ما كانت تريد تسبب الإحراج له و لنفسها بعد كذا ما قدرت تفكر زين لأنها كانت تعبانه حيل و نامت على طول
*****
اليوم الي بعده ف المحكمة الكل كان جالس بهدوء ينتظروا القاضي يدخل
و عايدة كانت على أعصابها تشوف الشرطي الي جاء يفتش يشوف عليها بلا حياء و كانت تتمنى تعطيه شوية حقه بعد كم دقيقة دخل القاضي
و بدأت المحكمة
بعد ساعة كل شي انتهى
******
ترقبوا معنا الذي سيحدث في الفصل الثاني من الجزء السابع عشر
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا احلل مسح اسمي من على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء السابع عشرالفصل الثاني
******
مريم ف البيت جالسة على أحر من الجمر تنتظر أي حد يتصل فيها يطمئنها فجأة تسمع صوت سيارة و كم واحد ينزل ركضت عند الباب
لقت سعد و جهاد ينزلوا و يدخلوا البيت راحت و فتحت لهم الباب
جهاد+سعد:السلام عليكم
مريم:و عليكم السلام ها خير ايش صار؟
سعد:ايش تقصدي؟
مريم:المحكمة؟
جهاد:أي محكمة؟
مريم تعصبت:ياخي لا تلعبوا على أعصابي قولوا ايش صار
جهاد و سعد:ههههههههه
جهاد:أقول سعد أحسن ترجع مرة ثانية شكلها مرة مشوطة
مريم:إيه انتوا الاثنين تكلموا ولا تشوفوا شي ما يسركم
سعد:سبحان الله نفس عايدة ف الأعصاب التلفانة
جهاد:بس ما تتعدي عايدة
مريم خلاص هنا ما قدرت تستحملهم دخلت داخل و سكرت الباب بالقوة
سعد:ههههههه خلنا نروح نطمئنها
جهاد:اوكي
جهاد فتح الباب شوي شوي خاف لا تكون واقفة ورا الباب مع مقلاة ساخنة
فلما دخل ما حصلها و قال لسعد:أنت روح شكلها معصبة كثير
سعد:اوكي تمام اعتذر لي لها
جهاد:تمام
جهاد راح للمطبخ و ما حصلها هناك فراح الغرفة و حصلها جالسة على الكرسي الي عند الشباك و تبكي
جهاد:مريوم حبيبي ايش فيكي؟
مريم بين دموعها بدلع:حرام عليك تعذبني كذا
جهاد:دلوعتي زعلانة؟
مريم:أكيد زعلانة صار لي ساعة انتظر الخبر و لما جيت جلست تلعب على أعصابي
جهاد قرب منها و ضمها من خصرها:لا تخافي حبيبي إحنا طلعنا براءة بكل تأكيد
مريم لفت عليه و حطت يدها على ص*ره:صحيح الكلام هذا؟
جهاد:أكيد ليش انتي ما واثقة من زوجك و أختك؟
مريم:إلا واثقة بس كنت قلقانة تعرف الحكومة ما لعبة
جهاد بحنان:فديت الي تقلق علي المهم الحين لازم تروحي تتصلي ف عايدة و تكلميها اكيد محتاجة تسمع صوتك
مريم:و يلوموني فيك يا روحي أنا
جهاد:روحي قبل لا أغير رأي
مريم ابتعدت عنه و قالت:انتظر خمس دقايق بس
جهاد بصوت يذوب:ليش أنا رايح مكان
**************
بيت عبدالله
سالم:عمتي الحمدلله براءة
عايدة:الحمدلله
عبدالله:كيف تذكرتي سالفة العلامة؟
عايدة:كنت جالسة أراجع بعض الملفات و كانت مريم تحاول تتذكر سالفة صارت لها مع عمي حسين فمرت على بالي السالفة
عبدالله:سبحان الله
عايدة:المهم الحمدلله ساحتنا تبرأت و لازم نسوي رحلة للبحر عشان نرتاح
سالم:انزين ليش ما نروح سوادي؟
عايدة استغربت من اقتراح سالم لأنه عمره ما حب الرحلات
:سالم الي اقترح هذا و لا أنا أتخيل
عبدالله:هههههههه لا سالم
عايدة:خلاص مادام سالم الي طلب غالي و الطلب رخيص
سالم:متى؟
عايدة:بعد التعب هذا شكلي بأخذ إجازة شهر
عبدالله:و بعدين الشغل أتخلي لمن؟
عايدة:هذا السبت جهاد يبدأ دوامه أيام العسل خلصت بعد أسبوع أنا بأخذ إجازة و نشوف
سالم:يا سلام رحلة
عايدة و عبدالله شافوا على بعض و استغربوا من سالم أول يتحمس يروح رحلة
عايدة ابتسمت بحنان:هذا حبيبي كبران .و دمعت عينها و بدأت تبكي
سالم بخوف:عمتي خير ايش فيكي تبكي؟
عايدة ضحكت بين دموعها:هه و الله أحس كأنك خلاص دامك كبرت ما عاد تحبني
سالم:ههههه عمتي الله يهد*ك أنا لا 16سنة ما 20و حتى لو كنت 50سنة لتضلي أعز إنسانة ف حياتي.
عايدة حضنته و قالت:الله لا يحرمني منكم كلكم
عبدالله:آمين
*********
بعد أسبوع عايدة بدأت إجازتها
قامت من بعد صلاة الفجر و نزلت الحديقة جلست على الكراسي مع كتاب أغاثا كريستي (الإصبع المتحركة)
و ما انتبهت للوقت و لما نزل سالم يروح للمدرسة
شافها مندمجة مع الكتاب و خلها على راحتها أما لما نزل حسين أبو العريف قال ما أطلع لمن أخوفها فراح يمشي بهدوء ورا الكرسي الي كانت جالسة عليه و لما وصل ورآها صرخ:بووووووووووووووو
عايدة طيحت الكتاب و صرخت بقوة أما حسين لا حياة لمن تنادي ماسك ظهر الكرسي و ميت من الضحك
عايدة عصبت عليه:حسينوه صلب عمرك
حسين لما سمع صوت عمته و شافها تتجه عنده قام يشيل شنطته و يهرب منها و ركض للبوابة
عايدة جلست ع الكرسي و بدت تضحك على نفسها و على حسين
:هههههه الله و أ:بر على هذا الولد متى يعقل و يكبر خلني أروح أشوف أحمد أحسن لي
راحت داخل و ركبت لغرفة أحمد لقته نايم و كانت الساعة لسى 7 و شي قالت تخليه ينام أكثر نزلت تحت تعمل فطور لعبد الله بس لقته يفطر
عايدة:صباح الخير
عبدالله:صباح النور كيفك؟
عايدة:تمام الحمدلله أنت كيف أصبحت؟
عبدالله:بخير و عافية إلا متى الرحلة؟
عايدة:يمكن يوم الخميس لأن الشباب يداوموا
عبدالله:اها نظمي كل شي و خبريني
عايدة:تمام
********
عايدة طول اليوم كانت ملانة أحمد راح الحضانة و ما في أحد ف البيت فقالت تروح كوفي شوب
و تتسوق شوي
لما طلعت حصلت سيارتها متسخة قالت ايش علي أنا فاضيه أروح أغسل السيارة أول
راحت تغسل سيارتها فجلست تنتظر و كانت البنت الوحيدة هناك و حست نفسها غريبة
و لما خلصت سيارتها ارتاحت
*********
نهاية هذا الفصل ترقبوا الفصل القادم و ما الذي سيحصل لها ف الكوفي شوب
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا احلل مسح اسمي من على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء السابع عشرالفصل الثالث
بعد ما أخذت سيارتها راحت لكوفي شوب يطل على البحر و جلست فيه مع اللاب توب مالها
و كان عندها وايرليس موديوم ففتحت النت على الماسنجر و جلست تكلم صحباتها و فجأة تشوف النادل يجيب لها الكرواسون الي تحبه و استغربت لأنها ما طلبته
عايدة:لو سمحت أنا ما طلبت شي
النادل:أوه هذي هدية من الأستاذ الي جالس هناك
عايدة رفعت عينها و شافت رجال جالس مع صاحبه و كلهم الاثنين هزوا راسهم كأنهم يسلموا عليها فاستغربت من وقاحتهم لا هي تعرفهم و لا هم يعرفوها
عايدة:لو سمحت خذها أنا ما طلبتها
النادل بارتباك:اوكي آسف
عايدة:عادي
فكملت شغلها بعد كم دقيقة طلبت كوب قهوة و كاب كيك
لما خلصت قامت و لمت أغراضها و راحت تدفع عند الكاونتر
النادل (فلبيني):لقد تم دفع فاتورتك آنستي
عايدة تأففت:أوف من فعل ذلك؟
النادل:السادة هناك
عايدة:سأدفع فاتورتي بنفسي أعد لهم مالهم
النادل:أنا آسف آنستي لكن لا يمكننا إعادة المال
عايدة أعطته فلوس:خذ أعطهم هذا المال لا أحتاج إلى أموالهم
و طلعت من المقهى من دون ما تشوف ورا و لا تنتظر النادل يكمل كلامه
********
كانت أسماء توقف سيارتها عند مواقف كورنيش مطرح (من أقدم مدن سلطنة عمان)و جلست تتأمل الأمواج كيف تصطدم بالصخور الكبيرة إلي على شواطئها
فجأة تذكرت أسماء صديقتها ف الثانوية إلي قالت لها:أي وقت تحتاجيني فيه أنا بكون عندك حتى لو ما كلمتيني مرة ثانية
أخذت تلفونها و بدأت تدور على الرقم بس توقفت و قالت يمكن مغيرة رقمها
بعدين تذكرت إنها قرأت اسمها ف جريدة فقررت تتصل بالاستعلامات عشان تطلب الرقم
*******
عايدة طلعت من الكوفي شوب و راحت تركب سيارتها فرن تلفونها و كان المتصل رقم غريب
عايدة:السلام عليكم
....:و عليكم السلام كيفك عايدة؟
عايدة:عفوا أختي من أنتي؟
أسماء:افا ما عرفتيني؟ما توقعتها منك يا الفارطة
عايدة باندهاش:أسوم الدلخة؟وينك يا بنت عاش من شافك و سمع صوتك
أسماء:عاشت أيامك حبيبتي
(أسماء كانت صاحبة عايدة أيام الثانوية تخا**وا بسبب إن أسماء كانت مو مهتمة بدينها و كانت ما تلبس الحجاب و عايدة حاولت تنصحها بس هي انقلبت عليها )
أسماء:عيود؟
عايدة:هلا
أسماء:ممكن أشوفك؟
عايدة:أكيد وينك الحين؟
أسماء:أنتي مو ف الدوام؟
عايدة:لا ماخذة إجازة
أسماء:تمام نلتقي ف كوفي شوب؟
عايدة:لا أحسن شي تعالي بيتنا
أسماء:نفس البيت؟
عايدة:هو نفسه
أسماء:اوكي أنا جاية
*******
عايدة اتصلت بالبيت و ردت عليها الشغالة
عايدة:ماريا حضري بعض الشاي و اخرجي الكعك من الثلاجة ستأتي ضيفة إلى المنزل
ماريا:حاضر آنستي
عايدة سكرت من عندها و شغلت السيارة تتجه للبيت بعد نص ساعة وصلت البيت راحت المطبخ و تأكدت من أن كل شي تمام بعدين راحت تبدل لبست تنورة حريرية طويلة لونها أ**د و حزام بنفس النوع و اللون مع قميص أبيض من دون كوم مع جاكت أ**د خفيف
بعد كم دقيقة رن الجرس و راحت عايدة تفتح الباب
عايدة و أسماء حضنوا بعض بقوة و فترة طويلة
عايدة:وينك يا القاطعة؟
أسماء دموعها نزلت لا إراديا :عايدة أنا و الله ما أستحق هذي المعاملة
عايدة أسكتتها:شششش بس ما أريد اسمع أي شي عن الي حصل سالفة و عدت يلا تعالي ادخلي
أخذتها للمجلس الداخلي و جلستها على الكرسي جنبها و اعطتها كلين** أخذته أسماء
و مسحت دموعها
أسماء:آسفة حبيبتي بس اشتقت لك كثير و ما توقعت انك أتوافقي تقابليني
عايدة:افا أنا ايش قلت؟إنه أي وقت تحتاجيني فيه أنا بكون عندك حتى لو ما كلمتيني مرة ثانية
صح؟
أسماء:أكيد
عايدة:ها شو الأخبار؟
أسماء:ما حلوة أبدا
عايدة:ليش؟
أسماء:أنا حامل
عايدة:و هذا خبر سيء؟؟؟؟؟؟
أسماء:و زوجي فيه سرطان الدم
عايدة اندهشت:كيف هو يعرف؟
أسماء:هو ما يعرف إني حامل و لا يعرف إني أعرف إنه مريض
عايدة:و تو؟
أسماء:هو رافض العلاج و كل ما أسأله إيش فيه يقول ولا شي عايدة أنا خايفة ساعديني أرجوكي و بدأت تبكي مرة ثانية
عايدة فكرت بالسالفة و قررت:ف أي مستشفى ملفه؟
أسماء:ليش؟. عايدة:انتي بس خبريني
أسماء:المستشفى السلطاني
عايدة:تمام اسمعيني زين خبريه انك حامل و لا تكوني سرحانة طول الوقت تصرفي عادي كوني طبيعية و بعد كذا خبريني ايش أيصير اوكي؟
أسماء:أوكي بس ايش اتعملي؟
عايدة بنظرة ذكية و حيلة بعينها:انتظري و شوفي
**********
أول ما راحت أسماء عايدة اتصلت بجهاد
عايدة:السلام عليكم
جهاد:و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
عايدة:شو الأخبار؟
جهاد بنبرة شك:كل تمام الحمدلله
عايدة تحاول تخفي ابتسامتها:ليش النبرة الشكاكة هذي؟
جهاد:لا تقولي إنك تريدي ترجعي للشغل؟
عايدة:اووف وع لا بس أريد خدمة منك
جهاد:اها اوكي ايش تبغي؟
عايدة:دور لي على ملف سلمان بن حمد آل...... في المستشفى السلطاني
جهاد بنبرة واضحة فيها الشك:ليش؟
عايدة ما قدرت تحبس ضحكتها:ههههههههههههههه أقول بس دور من دون ليش
ولا برجع أدوام
جهاد:أرجوكي الدكاترة و الممرضين مرتاحين يقولوا لي ياريتها تأخذ إجازة كل يوم
عايدة:هاهاي أقول عن الهذرة الزايدة و دور على الملف
جهاد:خخخخ اوكي
*********
بعد ساعة رجعوا الشباب البيت و تغدوا مع بعض
بعد الغدا كانوا جالسين ف المجلس يحلوا واجباتهم و عايدة تشوف التلفزيون
وتذكرت:صح سلوم ايش رايك نغير بدل سوادي نروح جبل أخضر
سالم بحماس:ايوا صحيح أحلى جبل أخضر أفضل عمتي
عايدة:تمام الأسبوع الجاي إن شاء الله يوم الأربعاء بعد صلاة العصر نروح
سالم:بس أنوصل متأخر
عايدة:لا أيكون مبيت نوصل و نرتاح أنا بضبط كل شي الفندق و غيره
سالم:اوكي بس من أنعزم
عايدة:بعد من نعزم إحنا بس الي أنروح مع هما خالو و مريم و جهاد بس
سالم:أوه
عايدة:ايش ورا ها الأوه؟
سالم:احم لا ماشي
عايدة بصوت هادئ بس يحمل الكثير بين طياته:سالم
سالم:اوكي اعترف عزمت شخص و لا شخصين عادي؟
عايدة:يعتمد على من عزمت
سالم:احم احم مازن و ماجد
عايدة:مــــــــــــــــــــن؟هذ*لا إذا عزمتهم يعزموا غيرهم
سالم:بس.....
عايدة:بلا بس بلا خرابيط
عبدالله:السلام عليكم
عايدة و سالم:و عليكم السلام
عبدالله:خير ايش في؟
عايدة:لا ما في شي
حسين:لا في سالم راح يعزم التوأم المختلف و عمتي زعلانة منه
عبدالله:التوأم المختلف؟؟؟؟
عايدة:ههههه مازن و ماجد
عبدالله:انزين ايش فيها إذا عزمهم؟
عايدة قالت ف نفسها(يعني سعد النشبة أيجي ):لا أريد أتصرف على راحتي
عبدالله:و جهاد يعني اتتصرفي على راحتك قدامه؟
عايدة:على الأقل هو يعرفني
عبدالله:عنادا لك أبتصل ف عمي أبو سعد أعزمهم كلهم
عايدة كانت شوي و تموت من القهر مادام عبدالله قال هذا الشي ما تقدر تعترض
حسين بضحكة خبيثة بالانجليزي:لا مزيد من الحرية نياهاهاها
عايدة:شب أنت
عبدالله:ها وين قررتوا تروحوا؟
عايدة:مبيت جبل اخضر من يوم الأربعاء بعد صلاة العصر
عبدالله:حلو هذي الأربعاء؟
عايدة:لا الجاية
عبدالله:تمام أنا بتصل ف عمي و أخبره
عايدة بإحباط:اوكي تمام
*********
اليوم الثاني اتصل فيها جهاد:أنا جبت الملف
عايدة:واو حلو اوكي أريدك تتصل فيه و تقول له إن إحنا تبرعنا نأخذ حالته و نعالجه
و إن في إمكانية لعلاجه
جهاد:ممكن تخبريني السالفة من أولها
عايدة:كل السالفة و ما فيها مساعدة صديقة
You are the boss جهاد:
عايدة:لا تنسى تخبرني بأي تطورات تصير مع هذا المريض أنا بعد شهر برد الدوام سو راح استلم حالته لما أرجع.
جهاد:اوكي على راحتك
*************
عايدة بعد ما جهاد اتصل فيها اليوم الثاني و قال لها إن سلمان قبل العلاج على طول من سكرت منه اتصلت فيها أسماء
أسماء:السلام عليكم
عايدة:وعليكم السلام و رحمة الله و بركاته
أسماء:عيود الفارطة
عايدة بابتسامة:هلا ب الدلخة
أسماء:تخيلي
عايدة:ايش؟؟؟
أسماء:سلمان قالي كل شي و اليوم اتصل فيه دكتور من مستشفى خاص قالوا إنهم يعالجوا على حساب المستشفى
عايدة:والله مب**ك حبيبتي و كيف تقبل خبر حملك؟
أسماء:سكتي فرح كثير و ف نفس اللحظة قالي انه مريض و بيتعالج
عايدة:الحمدلله إن شاء الله أمورك تتحسن للأفضل
أسماء:إن شاء الله الفضل لله أولا و ثانيا لك شكرا حبيبتي أعرف إن الدكتور الي اتصل يشتغل معاكي
عايدة:ههههه طول عمرك ذكية و تعرفي تربطي الأمور
But not as good as youأسماء:
*************
وصل اليوم المنشود يوم الرحلة إلى جبل أخضر و اليوم الي قبله سعد اتصل ف عايدة
عايدة:و عليكم السلام
سعد:احم كيف الحال؟
عايدة:تمام الحمدلله
سعد:ممكن أسأل ايش المطلوب منا عشان الرحلة؟
عايدة (أوف أخلاق زفت):بس خيم
سعد:كم خيمة و أي حجم ؟
عايدة:تقريبا 3خيم و كبير والي يسلمك
Tamam see ya thereسعد:
Ok I can’t waitعايدة بسخرية:
و سكرت ف شكله
سعد بعد ما سكر من عندها:ما عليها تسكر ف شكلي أنا كان ما وريتها من سعد محمد آل....
سكت عنها كثير بس خلاص اكتفيت و صبري نفد
***********
توقعاتكم
كيف أينتقم سعد من عايدة؟؟؟؟؟
عايدة أتسكت قدام انتقام سعد؟
ايش أيصير ف الرحلة؟؟؟
و لمزيد من التشويق في شخص أيكون غير مرغوب فيه بالرحلة و جاي من دون دعوة من يا ترى؟؟؟؟؟؟
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
لا احلل مسح اسمي من على الرواية ..
تجميعي : ♫ معزوفة حنين ♫..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ