bc

رواية ربطة عنق وأحمر شفاه

book_age16+
18
FOLLOW
1K
READ
possessive
sensitive
bitch
independent
CEO
bxg
genius
suger daddy
cruel
wild
like
intro-logo
Blurb

"تُرخِي هِي رَبطَة العُنقِ ، وَيُفسدُ هُو أحمَر الشِّفَاه."

"لا أحَد يَرّى أنّ رَبطَة العُنقِ حَول رَقبتِكَ فَوضاوِيّةِ."

"الجَمِيع يرَى أحمَر الشّفاه فِي ثُغرِي مُلطَخٌ"

• نُوه هيُوجُونغ ، فِي ربِيعهَا الثّانِي والعِشرُون.

• بَارك تشانيُول ، فِي خرِيفِهِ التّاسِع والأربعُون.

• فِي روَايّة "ربطَةُ عُنقٍ وأحمَرُ شِفاهٍ" لِلكاتِبة "أغاسِي شيمَاء."

• كُلُّ الحُقُوقِ مَحْفُوظَّةٌ لِلكَاتِبَّة شيماء

نُشرت اليوم التّاسع من كانُون الثّاني.

chap-preview
Free preview
الفُصلُ الأَول : اللّقاء
#روايّة__ربطَةُعُنقٍ_وَأحمَرشُفاه. الفُصلُ الأَول : اللّقاء (التّارِيخ : ٠٩ آذَار ٢٠١٦) فِي ظلَامِك الحَالِك هُناك دائِمًا بمكَانٍ مّا فِي سَقفِ عالمِكَ مَنفذُ ضوءٍ خافِتٍ وضَئيلٍ. لِيصبّح مصَدر تنوِيرٍ وإضاءَةِ ودِفءٍ أنتَ فقّط قُمّ بتوسِعِ الثّغرِةِ. أنَا هيُوجُونغ مُيمزَةٌ وسَنايّ يكُون تشانيُول ، مّن يَصنّع لأجلِي ملَايين الثّقبِ مّن أيّن يَعبّر لِي الضّوءُ. لا تَقُل! لَا تتجَرأ وتقُل لَن أفعَل هذِهِ ، لا أنَا لَا أستطِيع فِعل تِلك ، لَا مَبادِئي لا تَسمَح. إِياك! الحيَاةُ ستُعانِدك لتَرمِيك فجأَةً فِي خضمِهِ هذِه وتِلك. لتجِد نفسَك فِي العُرضِ الممنُوع والمُحرّمِ ، راغبًا بالبقَاءِ عن أتمّ إرادَةٍ وإدرَاكٍ كامِلٍ ، بَل مُتلذِذًا مُستمتِعًا ترجُو الفنَاء جِوارِهِ وفِيهِ. رجُلٌ مُتزوِجٌ؟ أرمَلٌ؟ مَاذا مُطلّق؟ أكبَرُ مِني بأكثَر مِن سنَتينِ؟ قطعًا لَن أقبَّل بعلاقَةٍ -شاذَةٍ- مَعهُ. حسَنًا ، كُنت جادّةً وَواثِقةً الحيَاةُ تكرّهُ هذَا النّوع وتُحاوّل عَلى الدّوامِ إختِبارهُ. الإختِبارتُ وُجِدتِ لنَرسُب بِها. الحيَاةُ عَلى وجهِ الخصُوصِ تَكرهُنِي لهذَا… لهذَا هَا أنا ذَا أسِيرةُ فِي علَاقةٍ غرامِيّةٍ رائِعةٍ مَع رجَلٍ أرمَل يَكبرُنِي بسَبعٍ وعِشرُون عامًا. وقَبل دقائِقٍ معدُودةٍ عَلى رُؤوسِ الأَصابِعِ أنّهى علَاقتنَا وغادَر… (التّارِيخ : ٣٠ آب ٢٠١٤) كُنت ولازِلتُ أدافِعُ عَلى حقُوق المرأةِ وإِستِقلَال المرأةِ فِي كلّ المجالَاتِ ولا سِيمَا مادِيًّا. وأدّعمُ وبشِدّةٍ بتجرِبة العَيشِ وحدَها والعمَلِ أو الدّراسةِ بعيدًا عَن الأهَل. لا أحَد سيضمّنُ بقَاء والِدهَا الحنُون معهَا ولا دوَام عطّفِ ودعمِ الأُمِ لهَا. فحبَذَا لَو تبدَأ الإِستِكشاف والخطَأ فِي جِوارِهُم. قَد يقتَرِح البَعض أنّ تتزُوج وتعِيش تحَت جنَاحِ زوجِها ، إقتِراحٌ لطِيفٌ! فِي حَالِ ألغَينا فِكرَة أنّ تُصبّح مُطلقَةً وأرمَلةً بَعد سنوَاتٍ ومّن يدرِي أشهُرًا فقّط! النّساءُ وفِي كلّ العُصور سيُعانِين الإضطِهاد والإِذلَال لهذَا إِن وجدَتِ مِقدار ذرَةٍ مِن التّقدِير كونِي مُمتنَةً! أنتِ نجَوتِ. أحارِبُ مِن أجلِ أنثَى غادَرتِ بَيت والِدهَا لدِراسَة أو العمَل لا التّحرُر! عَن فتَاةٍ تقطّن وحدَها رغبَةً فِي الإِستِقلالِ والإِستِكشافِ لا توفِير منزِلٍ شاغِرٍ بدُون رقَابةٍ… أهٍ! النّساء لَسن كبعضِهُن البَعضُ وهذِه زُبدَةُ الحدِيثِ. إِنّي فقَّط أُحاوِل التّبرِير وصُنّع حُصونٍ تُدافِع عنِي مُستقبَلًا. أنا كأيّ بَشرٍ أصنّعُ الأعذَار والكثِير مِن الأعذَار لأنّني لَن أُواجِهَ شَيئًا. أنَا أعِيشُ معَ صدِيقتِي تشُو سِيأُون وهذَا كافٍ ليجعلنِي أحَاوِل إجلَاء أنوَاعِ النّساءِ بمُجتمَعِنا…وأنَا وسِيأُون نوعَان مُختلِفانِ تمَامًا. أهٍ… تنهِدّتُ ، تنهَدّتُ بعُمقٍ شدِيدٍ. وَغلّقتُ بَاب الشّقةِ خلّفِي وببسمَةٍ مُن**ِرةٍ واجَهتُ وجَه سِيأُون الجمِيل جدًا ، فتَاةٌ فاتِنةٌ مُتوسَطَة الطّولِ ب*عَرٍ كثِيفِ بنِيّ طوِيل وهالّةٍ بارِدةٍ عكَس كلّ ذَاك الدّفء فِيهَا. هِي رُغمّ أنّني لا أدفَعُ الإِجَار معهَا لا تَتذمَر ، هِي حتّى تُعطِيني مَال سيَارةِ الأُجرةِ لأذهَب لمُقابلَاتِ العمَلِ الّتي أُرفَضُ مِنهَا ، وتًستقبلُني بثُغرٍ ضاحِكٍ كلّما عُدّتُ خائِبةً. لتقُول بحمَاسةٍ : "سنبحَثُ علىٰ عَملٍ جدِيدٍ وحتمًا سَتَقبلِين هذِه المَرة" حرّكتُ رأسِي فقّط وقبّلتُ بسطحيّةٍ خدّها. إسترَسلتُ طرِيقِي ناحيّة غُرفتِي وعيُونِ مُثقلَةٌ بالدّمُوعِ. هذَا حقًا مَؤلمٌ ، درَستُ كثِيرًا وكُنتُ مُتحمِسةً للعمَلِ ذَات يَومٍ للإِستِقلَالِ كإمرأَةٍ مُثابِرةٍ. لكِن! لكِن لا شَيء تحَقق مِن أحلَامِي غَير شهَادةٍ التّخرجُ السّافِلة الّتي لا فائِدَة مِنهَا. بهذَا العَالم أنتَ تَبحثُ عَن عمَلٍ لتكتسِب خِبرَةً وتجمَع المَال ، بينمَا بمُقابلَاتِ العمَل يسألُونكَ عَن الخِبرةٍ ويطلبُون رَشوَةً. هذَا ظلّمٌ بحَقِ كلّ شَابٍ وشابَةٍ ، هذَا غَيرُ مُنصِفٍ بتاتًا ، نحَنُ ندرّسُ أعَوامًا كثِيرةً لنَعمَل لا لِنضَيعَ أعوَامًا أخرَى نبحَثُ عَن مِهنَةٍ. مرّتِ ساعَاتٌ مِن النّحيبِ بدُون جدَوى. لهذَا كَفكفَتُ دمُوعِ ونهضَتُ لأستَحِم. أنا وبشِدّةً أحتَاجُ لعمَلٍ ، لهذَا ببساطَةٍ بدَأتُ البحَث بالأنترَنِت. خِبرَة ، خِبرَة ، خِبرَة ، مِن الشّرُوط أنّ تكُون لكَ خِبرَة والأسوَءُ بعضُ الشّرِكاتِ تُحدّد المُدّة ، خِبرة ثلَاثِ سنوَاتٍ. ألقَيتُ الهاتِف عَلى البسِيطَةِ وَهمّهمتُ بخفُوتٍ : "اللّعنة فقّط عَلى أصحَابِ المَال والنّفُوذ." ضِحكَتِ سِيأُون وقَالتِ بنبرَةٍ مُتذمَرةٍ لمّ تُناسِب النّضج فِي ملامِحهَا : "أَسرعِي هيُوجونغ ، سيٌونغوُون أوشَك عَلى الوُصولِ" عَقدّتُ سِمات وجهِي بغرَابةٍ وركَزتُ بنظَراتِ فِي وجهِها لمّ يسعَنِي الحدِيثُ حتّى تابَعتِ : "لا تَنظّرِي لِي هكذَا ، هذِه المرّة ستذهبِين معَنا" تكهنّتُ أنّها فعَلتِ هذَا لتخفِيف عَنِي ولمّ أكُن حزِينَةً وإِن بكَيتُ بعَد ذَهابِها لإحضَارِ ملابِسي ، أنَا بكَيتُ جرَاء سعَادتِي وشُكرِ الرّب عَلى صدِيقَةٍ **ِيأُون. وَصل سيُونغوُون ، حبِيبُ سِيأُون شابٌ وسِيمٌ وهادِئٌ ، ب*عَرٍ أسوَد يُغطّي جبِينهُ ، وشِفاهُهُ صغِيرةٌ جدًا مُقارنَةً بسِيأُون ، رُغمّ علاقَتِنا الوطِيدَةِ ، أنا أترّكُ الفُضول ينهَشٌنِي بدُون القُدرَة عَلى سُؤالِها حَول الأمرِ! وَإِن شِفاهُه نحِيلَةٌ جدًا هُو يُِحبّها كثِيرًا وهذَا فقّط يجعلُنِي ممنُونةٌ لهُ كلّ الإِمتِنانِ. يَجلِسَانِ بالمَقاعِدِ الأمامِيّةِ ويتكَلمانِ حَول مَوعِدِ زوَاجِهُما الّذِي لازَال بعِيدًا. سِيأُون لازَالتِ مُتردِدةً وغَير مُستعِدَةً ، -أخبَرتنِي فقّط أنَا بهذَا- بينمَا هُو ورَغم أنّ علاقتَهُما كامِلةً ، أعنِي كزوجَينِ ، يُسافِرانِ معًا ، يَقضُون المٌناسبات مَعًا ، هُو يرّغبُ بِها زوَجةً حقِيقِيّةً. أحتَاجُ لأعرّف السّبب ، لكِن فِيما بَعد. دخَلنا الفُنذق وَحجَر سيُونغوُون لنَا ، تمشَيا أمامِي ناحيّة المَلهى ولحَقتُهما كالهِر الألِيفِ حقًا. أنَا لمّ أحسِد صدِيقتِي لكِن غرّتُ قلِيلًا. حِينمَا دخَلنا بالإزدِحامِ ، وضعَها سيُونغوُون أمامهُ وغطّى صَدرَها بيدِهِ. كَان يحمِيها مّن التّحرشِ عكَسِ الّتي فعلِيًّا لمَسنِي أحدّهُم فِي مَؤخرتِي! هذَا شَيءٌ يدعُو لِلغَيرةِ حقًا. أنا أسِفةٌ سِيأُون لكِنني أغَارُ منكِ أحيَانًا. جلَسنا عَلى الأرائِك فِي زاوِيّةِ المَلهَى وطلبَنا مَشرُوباتٍ ، وبينمَا نَنتظِر بادَر سيٌونغوُون للحدِيث مُوجِهًا كلامَهُ لِي : "كَيف تجرِي الاُمُور معَكِ أنِسة نُوه؟" ضَيقتُ عُيونِي أجامِلهُ وجاوّبتُ بإٍقتِضابٍ : "لا بأَس بِهَا" لمَحتُ بأمِ عينَاي سِيأُون تنقُر يدَهُ! لمّ أحبِذ هذَا قطٌّ وبقَيتُ هادِئةً أحَاوّل أنّ أعرّف لمّا فعَلتِ هذَا ، لكِنهُ غَير الموضُوع وإِسترسَلنا الحدِيث ، إسترسَلا الحدِيث لأنّني ندّمتُ عَلى الخرُوجٌ معهُما. عَلى حِين غرّةِ نهَضتُ أتسَاءلُ بصِياحٍ لَعلّهُ يَسمَعُنِي : "أَين الحمَامِ ، المِرحاض أيَن هُو" لمّ يكُن أ**قًا ليصِيح مِثلِي! هُو شاوّر بعِيدًا ولِمكَانِ الحمَامِ بالتّحدِيد ، إنصَرفتُ بدُموعٍ فِي مُقلتِي عَلى وشَكِ النّزُولِ لا أرَى بيهُما شَيئًا غَير الضّبابِ. غادَرتُ المَلهى إِلى الكازِينُو أتجوّلُ فِيه ومبهُورةٌ مِن المَالِ عَلى الطّاولَاتِ ، البَعضُ يهلّلُ فرحًا والأخَرُ يشتّمُ بكلِماتٍ نابِيّةٍ. مّا شدّنِي هُو رجُلٌ فِي أواخِر ثلاثِيناتِه رُبمَا يُحدّق بِي مُنذ وقُوفِي عَلى طَاوِلة البِيلياردُو. وفجأةً! نهَض وتقَدّم ناحِيتي لا أَدرِي لِمّا لكِنني إستَدرتُ لأهرّبُ وجدّتُ رجُلًا ببنيّةٍ قويّةٍ ورائِحةٍ نتِنّةٍ يقّفُ خلفِي وكُنت قَد إرتطَمتُ بهِ. قَام بلمسِي بطرِيقةٍ قذِرةً ، قطَرةً ملأتِ الكَأسَ وبدَأتُ أبكِي فقّط. بخفّةٍ سحبّنِي الرّجلُ المُهندّم مِن ذِراعِي وشاوّر بيدِه للحرَاسِ ، صنَع النّتنُ فوضَى بالمكَانِ بصُراخِهِ وشتّمِه لِي تحدِيدًا. غمّغمّ الواقِف قُبالتِي بصَوتٍ أجَشٍ ورجُولِيٍّ : "مُنذ دخُولكِ وهُو يلحَقُكِ ، أخذّ هاتِفكِ أيضًا..." إنتفَضتُ أبحَثُ عَن هاتفِي لكِنهُ مدَد يَدهُ جِوار ذِراعِي وأخذّهُ مِن الحارِس لِيستأنِف خِطابَهُ الأسِر : "وهذَا هاتِفُكِ ، لَن نستَطِع فِعل شَيءٍ حيَال مّا قَام بِه" رُغمّ أنّني كُنت أذرّف دُموعًا فقّط ، عقِب كلامِهِ أنَا شَهقتُ بقهَرٍ ونظّرتُ خلفِي ، ثمّ لهُ لأنبِس : "أنَا فقّط أقطّن بمنزِل شقِيقتِي ، عاطِلةٌ عن العمَلِ ، ولا أقبّلُ بأيّ مُقابلةٍ ، وصدِيقتِي رُبمَا أصابهَا القنُوطُ منِي ، والأَن كُدّت أتعرَض لسَرِقة ، وفعلِيّا تعرَضتُ لتحرُش" كُنت أحتَاجُ لشخَصٍ أخبرُه بمشاعِرٍ بصِدقٍ وهذَا الرّجلُ الجذَابُ بكلّ مّا لِهذِه الكلمَةِ مِن معنَى ، فقّط بنظَراتِه الرّزينَة جعَلنِي أبُوح بكُلّ شَيءٍ. لحظَاتً وجِيزَةٌ مِن الصّمتِ بينَنا وقَاطع وداعِي لهُ قائِلًا : "هَل تقبلِين دَعوتِي لشُرّب بَعضِ النّبيذ المُعتقِ مِن سنّةِ ١٩٢٩؟" وافَقتُ بدُون تفكِيرٍ والسّببُ هُو صوّتهُ ، هُو ورُغم أنّهُ طلّبنِي وخَيرنِي ، شعَرتُ أنّهُ أمرٌ وجبّ تنفِيذُه. كَان واضِحًا جدًا خنُوعِي أمَام هالّتِهِ. شعَرتُ بكمّ هُو راضٍ عَلى كوّنِه المُسيطرَ ، فِي علاقتِنا الإِنسانيّةِ الّتي بدَأتِ مِن دقِيقتَين. شعرّتُ بهِ ولمّ أكُن مُحرجَةً. أنَا بالكامِل كُنت مُخدرَةً ، وسعِيدَةً بإحِساسِ الأنُوثةِ جَنب رجُلٍ صاخِبٍ بالرّجُولَةِ. أنا طوِيلةُ القامَةِ لكِنهُ تجَاوز المٍتر والتِّسعُون ، أنَا فقّط أظهَرتُ ضعفَ هيُوجونغ أمَام رجُل. أنَا أبدًا لَا أمثِلُ النّساء ، أنا بهذّا الخضُوعِ مَثلّتُ نفسِي. جلّستُ عَلى الأرِيكةِ وكمّا دَلّني وَحدّقتُ فِيهِ بصَمتٍ ، يَخرّج الكَؤوس ، يبحَثُ بَين القِنِياتِ يتأكَدُ مِن التّوارِيخ ويصّبُ لِي ولهُ. لي**ِر الصّمتَ بالمكَان بنَبرةٍ صرِيحَةٍ وهُو يحدّق فِيّ بعُيونٍ تًتلألَأُ : "هذِهِ لَيستِ لا المَرة الأُولى الّتي أرَاكِ ولا السّابٍعة هيُوجُونغ ، هذِه تكُون الرّابِعة عَشر بَعد المائة"… #يُتبع. الرّجُل هُو تشانيُول طَبعًا ? المُهم بنجِيب العِيد وبنزّل دِيه الرّواية ونخلِيها تخلّد هُون زَي أخوَاتهَا. شرايكُم بالفَصل الأَوَل؟ بهيُوجونغ؟ هِي نفسَها لوسِي بنَت ويكيميكي القمَرة ?? بتشانيُول؟ ترَاك معرُوف عَ فِكرة هِي إعتَقدت أنّه بأواخِر ثلاثِيناته لكِن الحقِيقة هُو بأواخِر أربعِيناته لكِن إعتِقادَها لا يُلغى الفَجوة العُمريّة بينهُما. ? سِيأُون؟ دِيه seeun بنَت فِرقة stayc كَان ودِي أحطّ سُوأون لكِن مشّ مناسبَة الدّور خالِص ? سيُونغوُون؟ دَه برضُو مَمثِل بشرِكة fantagio جمِيل وحُلو جدًا وزَي مّا وَصفتَه. ودُول الشّخصيات المشهُورة الوحِيدَة الباقِي كلّه خيالِي هيكُون. المُهم نلتقَى الفصَل الثّانِي ورجاءً شويّة تحفِيز وحماسًا لنكمِل. ?? وصلُوه 50 لايك و200 كُمنت يَلا ورّبي قدّها. المُهم أَحبّكم وربّي شاهِد. ❤? أَجر : سبحَان الله و بحمدِه ، استغفر الله العظِيم ، لا اله الا الله محمد رسول الله ، أعوذ بالله من كل ذنب عظيم.

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

روح الزين الجزء الثاني بقلم منارجمال"شجن"

read
1K
bc

"السكة شمال" بقلم /لولو_محمد

read
1.0K
bc

سبَارتينا ~ h.s

read
2.5K
bc

عشق من أول نظرة

read
1.1K
bc

cristal ball . tk

read
1K
bc

احببتها فى قضيتى ❤️ بقلم لوكى مصطفى

read
2.3K
bc

ظُلَأّمً أّلَأّسِـدٍ

read
2.9K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook