حَرّر شعرِي وحوَضِي ، وَبجهَالةً مَكَّثَ جبِيني عَلى خاصتِه. دُنيايّ إرتَجتِ ، أنَا عَلى بُعدِ إنشٍ مّن الإنهِيارِ ، ورُبما ذَاك الإِنش المُتبقِى قَد فَنا حِينما قَال : "هذَا اللّقاء الأوَل بالنّسبةِ لِك ، أمَا أنَا أقرَبُ لكِ مّن حَبلِ الوُريد ، هذَا العجُوز المهوُوس الّذِي إن مّا كُنتِ لهُ ، ستكُونين لقَبرٍ حَفرهُ بيدِه"
توَارَيتُ لِلخَلفِ بخُطوَّةٍ ورُبَّمَا ثَلاثٍ…
عَن الإِدرَاكِ حَولِي لَهِيِّتُ ولمّ أكتُرِث ، كُنت مُتوجِسَةً مِن الأيَامِ الآتِيّةِ ، مِن الضّربةِ القاضِيّةِ مِنهُ ، إِن منَحتُه أصغَر ذَرةِ ثِقَّةٍ.
وأيضًا…
إِن لمّ أُعطِيهِ تِلك الذّرَة مِن الثّقة.
أوَليس أَعظَم مخَاوِف البَشرِ الفُقدَانِ والخُذلانِ؟
أولَيس النّدمُ جَارٌ حَتمِيٌّ لنَا؟
فإِن مّا قَرعت سِنكَ ندَمًا عَلى الثّقة الّتِي أعطَيت لتكُون الفرِيسَة البَلهاء لِلخُذلانِ…
سَتقرَعُه عَلى شُحّ الثّقةِ فِي وَجهِ اليَدِ الّتي مُدّتِ لكَ ، أيّ عَلى الفُقدَانِ!
لا ضَيْرَ مِن التّجربَةُ ، فَالحَياةُ تَجارُبٌ.
وَتشانيُول سأخُوض معَهُ تجرِبةً.
عَلى الأَقلِ فِي المُقبل مِن الأيَّامِ لَن أسأُل نفسِي عَن مّاذا كَان قد يحدُّث لَو أنّني لمّ أفِرّ.
لَو أنّني تأكدّتُ مِن ولّعهِ بِي وهَل حقِيقيٌّ مّا يَزعمُهُ.
بالنّسبةِ لِي التّخاذُل أهوَنُ مِن التّضييعِ والخَسارَةِ.
بَيد أنّهُ لا حِجَاب عَلى الشّيءِ المُؤكَدِ…
أنّني إنّ إن**َرتُ سَأُجبّر ، وَإِن سَقطتُ سأنهَضُ.
لَقد عِشتُ خيَباتٍ غزِيرةٍ ، وصعُوباتٍ وفِيرَةٍ لا أظُنّه يعرّفُ عَنها شَيئًا.
أفصَح لِي قَبل بُرهَةٍ عَلى أنّهُ يشعُر بالمسؤُوليّةِ نَحوِي ، بِأنّهُ ولِيٌّ علَيّ…رُبمّا قَصد أنّني ضعِيفةٌ؟!
هُو مُخطِئٌ.
أنَا كإِمرأةٍ أقوَى بكثِيرٍ مِمّا أبدُو لَهُ بإعتِبارِهِ رَجُل.
أنَا كهيُوجونغ أقوَى بكثِيرٍ مِمّا أبدُو لهُ بإعتِبارِه تشانيُول.
لا أجحَدُ أنّهُ جذَابٌ ، أنّني بكلّ الأحوَالِ سأعطِيهِ فُرصةٌ ، أدنَى مُدةٍ فِيها أسبُوعًا…بَيد أنّني أيضًا لَن أضعَهُ أبدًا مُستقرَا البَاقِي الّذِي لَن يفِلّ!
أنَا لَستُ غبِيّةً.
أفلَتَّنِي حِين إِلتمَستُ إِليهِ ذلِك ، أفلَتّنِي فِي سكُونٍ.
لمّ يكُن بالأَصلِ مّا فِي جُعبتِه بَعد ذَاك ليُظهِرهُ.
أفرَّغَ مُحتوَى الكَأسِ كامِلًا فِي فمِهِ وبَلّعَهُ كجُرعةٍ واحِدَةٍ ، لِيلحَق بِي بالرِّواقِ ، جَعل رِسغِي داخِل يدِهِ وأدَارنِي إلُيهِ.
نظّر لِي ، أبعَد خُصلةَ شعرِي وحثّنِي بطَرفِي إصبعِهِ عَلى تفرٍيقِ جفُونِي ، فَور أَن فَعلتُ أطرَّقَ بدَماثَةٍ : "زُهاء السّنتَينِ وأنَا أرَاكِ مِن بعِيدٍ فَقط ، مّا حدّث داخِل المكتَبِ لَيس إلا إندِفاعًا مِني هيُوجونغِي"
يا إلهِي يَاءُ المِلكيّةِ خِتَّام إسمِي…
غَلّقتُ عُيونِي بِالإحكَامِ لكِن بخَورٍ.
أشعُر بالذّعرِ ، لكِن مّا يَصدُر مِنهُ عَليّ وَعرٍ. أحبّ لكِننِي لمّ أترَدد فِي الجَهرِ بنفُورِي مِنهُ.
عَنهُ بفظَاظَةٍ إبتعَدتُ.
صنَعتُ بَيننا بُعدًا ملِيحًا لأزعُمَ ببسَالَةٍ : "أنتَ هذَا تَفعلُه معَ كلّ النّساءِ ، كلَامٌ مِن شَهدِ النّحلِ ، لمسَاتٌ جرِيئةٌ وها قَد وَقعَت"
قطّب حاجِبهِ وإستَفسَر : "أوَقعتِ؟"
أكَّدَ لِي شكُوكِي ، لَيس فِي أنّهُ يُلاطِف كلّ النّساءِ!
بَل فِي أنّني فتَاةٌ حمقَاءٌ ، مُتعطِشةٌ لِلحبّ…والأسوَأ؟
هُو بَات يَدرِي هذَا جَيدًا.
ومّن يَدرِي ، هُو قَبل أنّ أدرِي بأنّهُ يَدرِي كَان يَدرِي!
كُنت تائِهةً ، ولا أعرِفنِي أين.
لمّ أعِيّ إِلا حِين سحَبنِي صَوتُه المُتحشرِجُ مِن غُورِ أفكَارِي ليَهمِس وهُو مِني يَقترِب : "لَقد كَان هذَا اليَومُ بدَايةً حقِيقيّةً لكُلّ شَيءٍ هيُوجونغِي. رجاءً رتِبِي أفكَاركِ اللّيلَة ، لأنّني مِن الأَن وإِلى أنّ أُدفَن تَحت التُّراب سأكُون قُربَكِ"
أومَأتُ لهُ وأثنَاء ذَلِك ندِمتُ وبَان ذَاك عَلى خِلقتِي ليُكوِبهَا داخِل كفَيهِ الكبِيرتَينِ وهُو يُناشِدُنِي : "هَذا غرِيبٌ علَيكِ ، أُدرِكُ أنّني أيضًا غرِيبٌ علَيكِ ، لكِن إفهمِيني هيُوجونغ ، أنَا أحبّكِ ، أنا حبِيبُكِ ، نظرَاتُكِ المُرتابَةُ منِي هذِه مَؤلِمة!"
قَال لِي أنَا أحبّكِ! أنَا حبِيبُكِ!
عصَرنِي بَين يدَاهُ فِي عِناقٍ…لمّ أكُنّ أوَّدهُ لهذَا نفَضتُهُ عَني بجهَالةٍ ، وَإلتَفتُ صَوّب البَابِ مُغادِرةً.
هَرولتُ هارِبةً مِن إِعتِرافِه لِلخارِجِ حَيثُ وجدّتُ سِيأُون وحبِيبهَا…
الّذِي كَان يُظهِر بفَصَاحةٍ إمتِعاضَهُ -مِن تأخُرِي- وهِي تُبادِرُ لتُهدِأهُ. سيُونغوُون حِين رأنِي بذَاك الوضُوحِ صَاح فِي مُحيَايّ بإنزِعاجٍ وتهكُّمٍ : "بربِكِ لمّ أتَيتِ بسُرعَة كَان يجِبُ أنّ تتأخَرِي أكثَر"
لتُقاطِعهُ سِيأُون -حِينمَا أنهَى حَدِيثهُ- نابِسةً : "لا بأَس المُهم أنّها بخَير ، هَيا هيُوجُونغ تأخَرنَا"
لمّ أَتلَعثَّم ، ولا حِيرَةَ زارَتنِي أنَا فقَط قُلّت بهدُوءٍ مّا كُنت سأخبّر أيًّا مّن كَان مَوضِعهُ سيكُون : "لِيكُن هذَا سَببًا فِي جعلِي أحِيطُكَ علمًا بأنّ لا عَلاقَة بينَنا! أنا نُوه هيُوجونغ الّتي حبَذَا أنّ لا تُحاوّل مُمارسَة أيّ نوعٍ مِن السُّلطِ عَليهَا"
دلِيلًا عَلى أنّهُ فهِمَ! رمَز برَأسِه وَركَّبَ عرَبتهُ ، بَينمَا سِيأُون لمّ تتدَخل ولا حَق لهَا…وكلِمةُ الحَقِ ، مّا قُلّتهُ كَان يجِبُ أنّ يَصدُّرَ عَنهَا.
إحتَّل السّكُون المقصُورَة ، ورُغمّ المُوسِيقى الكلاسِيكيّةُ الفَرنسيّةُ المُقرِفةُ ، أنَا لمّ أنتبِه إِلا حِينمَا أرَدّتُ النّزُول وسِيأُون.
مَاذا شعُورُكِ سيكُون لَو أنّكِ أغذِّقتِ بالحُبّ؟
بِطُنٍ مِن الحُبِّ لأَولِ مَرةٍ؟!
أتقدرِين عَلى وَصفِ ذَاك الإِحسَاس؟ عَلى سَردِ ذَاك الشّعُور؟
أوَل مّا فِيكِ سيُفنَى هُو الشّغُور!
ستكُونِين مُكتظَّةً ، كمَثلِ شوَارِع الصّينِ.
مُمتلِئةٌ بالفرَاشاتِ والوَساوِسِ ولَن يَسعكِ التّعبِير!
حتّى وإِنّ مرّ عَليكِ نَهارٌ ، فَجرٌ ، وديجُور.
لكِن مّا أنَا مِنهُ مُتيقِنةً أنّ فِي قرَارتِكِ ستكُونِين سعِيدَةً.
…ورُبّما مُختالَةً فخُورَةً بأنّك تُحبِّين!
فالمَغصُ مّا فَارقنِي طِيلةِ قَصّ قِصتِي عَلى صدِيقتِي.
أمسَكتُ عَن الحدِيثِ قُرابَة الثّلاثِين ثانِيّةً وسِيأُون مّا إنفَكّتِ تُعاينُنِي بأريحِيّةٍ.
إزدَردَتِ رمَقها مُسهِّلَةً صِراط الكُليْمَاتُ لتُوجِه لِي بخفُوتٍ : "أنَا وَسيُونغوُون إلتَقينَا هكذَا بمَقهى وأخبرنِي بأنّهُ مُعجبٌ بِي أعطَيتهُ رقمِي وهَا نَحنُ أحِباء"
حِين رَأيتُها تَتهِمُني بالإفتِراءِ ضمنِيًّا تصدَّيتُ بإنفِعالٍ : "سِيأُون أنَا أقُول إنّها المرَة المائة الّتي يرَانِي ، يُحبّني ويعتبِرُني حبِيبتَهُ وصغِيرتُه ويُلاحِقنِي مِن سَنّةٍ ونِصفٍ ، وقَد دخَل منزِلنا وتجَول بهذِه الغُرفَة…"
كَانتِ سِماتٌ التّكذِيبِ عَليهَا جَليَّةً.
أنَا فقَط الّتي تغَافلتُ عَنها ، ومُنذ أنّ شكّها بَات واضِحًا حِينئِذٍ بَادَرتُ لأدَافِع عنِي -بَعد صَمتِ هُنَيهَةٍ- وأنَا أضحَكُ بهُزأةٍ مِنِي : "أنَا لا أكذِّبُ سِيأُون"
لمّ تُجَاوبنِي ، ولأنّهُ بَيتُها ، وحُجرتُها…
تمَدّدتُ عَلى السّرِير وأغلّقتُ جفُونِي ، بلُطفٍ أسأَلُ مِنهَا الإِنصِرَاف ، وبطوَاعيَّةٍ إِمثتَلتِ لمَطلبِي.
عَاوَّدتُ النّهُوض وجَلَستُ القُرفصَاء أحدِّق فِي الجِدارِ ، لأُجهِش -حرفِيًّا- بالضّحِك مِن فُرطِ خيبَاتِي.
لمّ يكُن إجهَاش بُكاءٍ لأنّني فِي القَرِيبِ العَاجِل سأثبّتُ لَها أنّني لَستُ كاذِبةً.
حِين أُمي أوشَكتِ عَلى الزّواجِ مِن أبِي ألبَتة لمّ تُفكِر فِي أنّ جَيزتهُما قَد تفشَلُ كزوَاجِ أبِي الأَول.
كَانتِ تعرِّفُ أنّ لِكُلّ أُمرُؤٍ حيَاتَهُ ، مصِيرهُ وأحدَاثُه البَارِزَةُ ، وأنّ الطّلاق إِن كُتّب بَين زوجَة أبِي الأُولى وَوالدِي ، فهُو قَد لا يحدُّثُ بينَها وبَينهُ.
لَيث سِيأُون أيضًا تُدرِك أنّه لَيس مِن المُلزمِ أنّ أعِيش مّا تعِيشهُ! عسَا مُستقبَلًا أنّ تكُون أكثَر إدرَاكًا لحقِيقةِ أنّ الإِختلَاف موجُود بَيننَا كبَشرٍ ، بالشّكل ، الإِسمِ ، المواهِب ، القنَاعاتِ وغَير ذَلِك…
وهذَا الإِختِلافُ محتُومٌ علَينا…
لَا! نَحنُ مُجبرِين عَلى إحتِرامِهِ.
أنَا وسِيأُون نَختلِفُ بالكَامِل عَن بعضِنَا بَيد أنّني أتفَهمُه عَ**هَا. والجدِير بالذّكرِ هِي تتجَاوزُ نقِيضِي.
صَباحًا لمّ تأتِي سِيأُون لإِيقَاضِي ولمّ يكُن سَبب ذَلِك شِجار البَارِحة ، سِيأُون لَيستِ مِن هذَا النّوعِ لكِنني كذَلِك!
مرّرتُ شَاشة هاتِفي أفتَّحُه ، وعَينِي اليُسرَى شِبه مُغلقَةٍ.
وعَلى مَصرعِها فُتحِت حِين لمَحتُ إِسم مّن أرسَل خَمس رسَائِلٍ ورَاء بَعض.
لمّا هذَا الإِسم؟ والجدِير بالإستِفسَارِ كَيف سَجل رَقمَهُ؟ متّى فعَل ذَلِك؟ ومن أعطَاهُ الحَق؟
نظّرتُ برُعبٍ حَولِي وحدَّقتُ بالجِوارِ.
جزَّعتُ! مِن فِكرةِ أنّهُ جالِسٌ عَلى مكتبِه يُراقبُني عَبر كامِيراتٍ سريّةٍ مَوجُودةٌ فِي غُرفتِي أرعَبتنِي!
مَسحتُ العَرق عَن جبِينِي وبإرتِيابٍ راقَبتُ صندُوقًا أزرَق اللّونِ فَوق السّرِير.
لأُعاوِد قِراءَة الرّسائِل المُرسلَةِ مِن (مَاي شُوغر دَادِي) : "أنا أحبّكِ صغِيرتِي ، أحبّك بشَكلٍ لَن يتخَيلهُ عَقلكِ"
ونزَلتُ بعيُونِي لِثانيّة بحَذرٍ ، مّا يقُولهُ واجِبٌ مَعهُ الحِيطَةُ : "أشعُر أنّني أتنَفس هيُوجونغِي ، حِين دَخلتُ حيَاتَك بدَأت حيَاتِي"
صدَقتُ! الحِيطَةُ وَالحَذرُ واجِبٌ مَعهُ.
وأخذّتُ أقرَأُ الثّالِثة بخافِقٍ كالطّبُول يَقرَّعُ : "هُناك الكثِير لِقولِهِ ، سنّتَينِ وأنَا أختَنِقُ بالكَلمَاتِ ، ولا حَق لِي فِيكِ سِوى النّظر"
وقَد أكمَل فِي الرّسَالةِ الرَّابِعة مُرسِلًا : "أرجُوكِ سايرِينِي رَيثمَا يُروَّى البِضعُ مِن تَوقِي"
وبالأخِيرَةِ كَان المُفيد : "أنتظِرُكِ بمَطعَم (رَاين مِيلُودِي) ارتَدِي الفُستان مِن فَضلِكِ"
أنَا لَن أذهَب! هذَا اللّطف والحبّ والغزَلُ لَيستِ أشيَاءً تُساوِي كرَامتِي وكِبريائِي ، لأتخَلى عَن الأخِيرتَانِ مِن أجلِهُم.
كُنت أكثَر حِرصًا وإِحتِراسًا ، أضحَى تَغييرُ مَلابسِي فِي الحُجرةِ شَيئًا مُستحِيلًا.
كُنت فَقط كمرٍيضٍ بالوَسوَاسِ ، يَشّكُ بكلّ شَيءٍ.
لمّ يُخالِلني أيّ نَدمٍ عِندَمَا بَادَلتُها بالجَفاءِ حِين بَاستِ خدّي.
قَلب سِيأُون الطّيبَ سَرَّح مشاعِر نِقاشِ البَارِحَة ومِنهُ أنا أيضًا نَسيّتُ.
فَور جُلوسِي جَعلتِ تُخبّرُني بِبسمَةٍ نَقيّةٍ : "لمّ أشَأ إِيقاظَكِ لكِنني كُنت سأفعَل بَعد لحظَة ، جَيدٌ يَقُظتِ وَحدَكِ"
لأَستفسِر ببرُودٍ : "لمّا كُنتِ سَتفسدِين نَومِي؟ إِنّهُ فَقط الأحَد"
وأخذّتِ تُفسِر لِي بحمَاسةٍ وفِي عيُونِها العسلِيَتانِ شَيءٌ مِن اللّماعَةِ : "سنتَجهَزُ لِعشَاءٍ مِن أجلِ عِيد مِيلادِ سيُونغوُون"
لأقُول بدُون أدنَى تفكِيرٍ : "فِكرَةٌ سدِيدَةٌ ، إحجِزِي فِي مَطعَمِ (رَاين مِيلُودِي) مِن فَضلِك"
#يُتبع.
أنّه الحِساب رَاح لا يعنِي الرّوايّة هتوَقف لهِيك القلِيل من الدّعم لأكمِل ✨✨ برضُو بخصُوص أنّه الفَصل مكتُوب من يُومين وأنا شايلَة همّ متّى أنهِيه؟ حرفيًّا إنصدمَت لمّا دخَلت ولقِيت يُتبع مكتُوبة ?
شرايكُم بالفَصل الأَوَل؟
من هسَا صَار عاجَبني لمّا بتكُون مع تشانيُول لهِيك الفَصل الجَاي بخلِيه إن شَاء الله لِيهم بَس. ??
بهيُوجونغ؟
حقِيقي شخصِيتها بتجَنن وبتصِير أحلَى مع التّعمُق فِيها ومواقِفها مع تشانيُول خاصَةً.
كُنت بالفَصل السّابِق قُلت : (وهتعرفُوا مع الفصُول لِيه الفصُول بس الفصَل الجَاي هتشُوفوا قَد إِيه هالكَم الهائِل من الحبّ يلِي تشانيُول أفشَاه لِيها هيأثَر فِيها) شايفِين قد إيه مأثِر فِيها؟!
تشانيُول؟
سجَل إِسمَه بـ My Sugar Daddy ???
مَش عايَزة أحرَق بس هتسأَله عن لِيه سجَل نَفسه كدّع وهيصدَمها ???
المَهم الفَصل قَد نُشر أتمنّى أنّ الفَصل قَد راقَكُم. ???
المُهم أَحبّكُن جدًا جدًا ، أَتمنّى أن لا تُفارِق البَسمة وجَوهكُن ❤❤❤❤❤
أَجر :
سبحَان الله و بحمدِه ، استغفر الله العظِيم ، لا اله الا الله محمد رسول الله ، أعوذ بالله من كل ذنب عظيم.