الفصل الرابع

2321 Words
ي حبيبتي الجميلة &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&& #الفصل كان يدور في غرفته بقصر الراجحي يض*ب بقبضة يده الحائط بغضب وهو يزفر بضيق كبير ليتمتم من بين شفاه : كنت عارف ان الموضوع مش هيمر ببساطة لكن انا مالي بالموضوع كله البس انا في الحيط ليه ليتذكر ما حدث بينه وبين والده في المكتب بعد ما طلب رؤيته بمكتبه فلااااش باك # مكتب شرف الراجحي ياسين : طلبتني يابابا خير في حاجه شرف : تعالي يا ياسين واقفل الباب وراك نفذ ياسين ماطلبه والده ودخل وجلس علي الكنبة الموضوعة امام المكتب ليجلس والده بجانبه شرف : بدون مقدمات يا ياسين وانا عارف انك هتثق في كلامي واختياري ليك لسبب اني عارف انك انسب واحد للقرار ده انا قررت اخطب لك مليكة بنت عمك ياسين بصدمة : نعم ... قررت ايه ولمين ولييه شرف بتحذير : اولا لما تيجي تتكلم مع ابوك تتكلم بأدب واحترام انت مبقتش صغير ثانيا اللي انت سمعته انا قررت اخطب لك مليكة بنت عمك انا شايف انها مناسبة ليك جدا وانها كمان بنت لطيفة ياسين ببرود : وحضرتك قررت تجوزهالي بس لانها لطيفه وبنت عمي طيب ما في يوسف وحمزة وقصي اخويا وتوأمي ليييه انا شرف بغموض : صدقني انا ابوك وشايف انك انت اكتر شخص مناسب لها في ولاد عمك وانت قدام هتشكرني علي قراري ده ليقترب من ابنه اكثر ويتحدث بحنان ابوي : يابني انا كل اللي يهمني في الدنيا سعادتك انت واخوك واكون مطمن عليكوا ياسين بغضب : تطمن علينا اننا نثبت لك اننا اتغيرنا ونمسك المجموعة مكانك ونكون قد المسؤولية لكن ليه تقرر عني حياتي انا بس اللي اقدر اختار مين هتكون شريكة حياتي انت بكدة بتحكم عليا بالتعاسة شرف ببرود : انا قررت وانت هتوافق ياريت تفكر كويس انا كدة كدة مش مستعجل ومش هستني رأيك دلوقتي البنت لسه داخله علي سنة دراسية جديدة ولازم تكون مستعدة وانت كمان حاول تقرب منها يمكن تتاكد اني انا صح وهتعرف سبب قراري ده من نفسك في يوم من الايام باااااك ليه كدة يا بابا انت بتعاقبني ولا بتنتقم مني مش فاهم دماغك بتفكر ازاي ليقاطع حواره الساخط مع نفسه دخول قصي اليه ليرفع عينيه له ليقا**ه الاخير بتساؤل هتف به ياسين بحنق بالغ : كله من افعالك انت تورطنا ومحدش يقدر عليك واكون انا كبش الفداء قصي ببرود وهو. يجلس علي الفراش ويديه خلف رأسه ليفرد جسده باريحية : بلاش كلام كتير وقولي بابا كان عاوز منك ايه ياسين بسخرية : جايبلي عروسه قصي وهو يعتدل من علي الفراش بتساؤل : يعني ايه ياسين وهو يشرح له بغضب الحديث الذي دار بينه وبين والده قصي ببرود : انا كمان كنت متاكد انها العروسه ياسين بغضب : وليه بقي ان شاء الله عاشقها في الظلمه وانا معرفش قصي بغموض : يمكن اه ويمكن لا ياسين بنفاذ صبر : هو ايه اللي اه او لا انا مش موافق وبالاخص هي قصي ببرود : لا يا ياسين مش هي بالاخص المشكله فيك انت ولازم تفكر كويس وتشوف هتعمل ايه انا مش هقولك حاجه دلوقتي لكن لو حسيت انك بتضيع نفسك بتفكيرك انا وقتها هقف لك ليتركه ويغادر #قصر مجد عز الدين صوت دقات علي باب غرفتها ايقظها من شرودها فسمحت للطارق بالدخول بصوتها الناعم ليفتح الباب وتطالعها صديقتها وجارتها ... مليكة لتهتف بحبور وهي تدخل الي الغرفة ببساطة : انا جيت ابتسمت اسيل واعتدلت في مكانها فوق الفراش لتجلس وهي ترحب بها قائلة بابتسامة هادئة : نورتي البيت يا ميكا اغلقت مليكة الباب خلفها وهي تقترب من اسيل لتجلس بجوارها فوق فراشها وتغطي نفسها بالغطاء الوردي الناعم لتتحدث بابتسامة مرحة : وحشتيني بقالنا يومين متقابلناش ومبقناش نرغي مع بعض زي الاول اسيل بابتسامة : انا عارفه مش هترتاحي الا اما اعملك كشف بتحركاتي كلها مينفعش ارتاح منك يومين تظاهرت مليكة بالصدمة ترتاحي مني احنا مكملناش سنتين نعرف بعض لحقتي تزهقي اسيل بضحك : ليه محسساني اني خطيبك وبخلع منك مليكة بسخرية : لالا انتي كدة بتتهربي من الاجابة وانا حافظاكي هما سنتين صحيح معرفة وجيران لكن انا حفظت كل ردود فعلك حالا هتقوليلي اليومين اللي فاتوا كنتي بتعملي ايه تن*دت اسيل بعمق قبل ان تقول باستسلام في حين طالعتها مليكة بقلق وحيرة لتسرد.عليها ما حدث وعملها بمجموعة الراجحي وتوليها منصب رئيس الادارة واصطدامها مع عدي اخيها قفزت مليكة تصيح بزهول : ايه عمي قرر ان عدي هو اللي يكون مساعدك في المجموعة والمصنع لتهب اسيل واقفه وهي تنهرها علي صوتها العالي ابتسمت مليكة بانتصار : ده معناه انك هتكوني رئيسه علي ياسين كمان وكل الصلاحيات هتكون بامر منك انتي اسيل بتساؤل : ايه السعادة اللي انتي فيها دي بقولك انا رئيسة اخوكي في المجموعة المفروض اشوف حزن في عينك او رفض مليكة بسعادة : بالع** يا اسيل عمي بيفكر صح انه يوليكي انتي منصب كبير زي ده كان حلم عدي ده معناه انه بيتحدي عدي وطبعا عدي مش هيسكت هيعمل كل جهده انه يتعلم ويكبر ويثبت نفسه وطبعا ده هيكون سبب انه يتغير ويبقي انسان محترم ويصحح فكرة بابا عنه كدة عمي بدأ بعدي و اكيد ناوي للباقي وبيخطط لهم يسلم عمي والله دماغه دي من ذهب كانت اسيل تنظر لها بعدم تصديق لتتحدث مليكة منهية الحوار : مش هتغديني ولا ايه انا جعانه اوي وشكلك بخيلة وراعي ان الفترة الجاية هنشغل بالدراسه فمش هشوفك كتير : نفس الكلام اللي بقوله كل شوية و دايما معترضين علي كلامي كان هذا صوت اسيا التي دخلت علي اختها الغرفه ممسكة بنفس ال**ندوتش وتقضمه بوحشية مليكة بمزاح: هو ال**ندوتش ده مش بيخلص ياسيا انا كل ما بشوفك الاقيكي ماسكاه بتعذبيه اسيل بسخرية : لا يا ميكا اسيا اللي كل خمس ثواني لازم تاكل بقينا بندخلها من الباب بالعافيه اسيا بتذمر : حاسبي علي كلامك يا اسيل انا وزني ٨٨ كيلو بس مليكة بصدمة : بسسس انا ٥٨ وزعلانة اني تخنت اسيا منهية الحوار لانه يسبب لها حزن وهي لا تريد ان تحزن المهم كنت سامعاكي بتقولي جعانة ماما عامله صينيه مكرونه بالبشاميل وفراخ مشويه علي الفحم هتاكلي صوابعك وراها مليكة بجوع : يا سلام الحقيني باكل طنط نادين بسرعه لتخرج اسيا وخلفها مليكة لتخرج خلفهم اسيل بتأفف جلست معهم مليكة بعد العشاء واكملت السهرة مع عائلة اسيل وشاهدوا فيلم رعب وسط اعتراض مليكة كانت الساعه الحادية عشر لتستاذن مليكة بعد انتهاء الفيلم مغادرة القصر لتذهب الي بيتها فلا يفصل بينهم غير سور فقط قررت اسيا واسيل ان يوصلوها كانت حديقة القصر مظلمة وصوت الاشجار والرياح فقط مليكة بخوف : الله يخربيت اقتراحك يا اسيل فيلم رعب ايه بس انا بخاف اسيا بضحك : لا وحظك وقع في فيلم احداثه حقيقية مش تمثيل مليكة برعب : يعني ايه اسيا متظاهرة بالخوف : يعني العروسة المسكونه دي حقيقية بتصحي بليل في الضلمة وبتقتل صاحبتها اسيل وهي تجاري حديث اختها : وانتي بتحبي العرايس ياميكا يعني وارد جدا واحدة منهم تكون مسكونه بجن ويخرج في الضلمة ويقتلك لتصرخ مليكة برعب وهي تجري نحو القصر تحت ضحكات اسيل واسيا ليلحقوا بها ولكنها دخلت القصر لترحل البنات واثناء سيرهم وسط الحديقة المظلمة استمعوا لصوت غريب ينادي علي اسيل استدارت اول مرة ولكن الفراغ ولا احد ليكملوا سيرهم ليعود الصوت من جديد بطريقه اقوي لتصرخ اسيا وتجري وتترك اسيل التي تسمرت قدميها من الرعب لتقف وهي تشعر بشئ قادم من خلفها ثم انفاسه التي شعرت بها لتلتفت ببطئ وكادت تصرخ لتجد يده تكتم صوتها ويسحبها بين الاشجار واخيرا قرر ان يظهر عن وجهه بعدما رأي زعرها وكاد ان يغشي عليها كانت تتنفس بصعوبه وترتجف من الخوف وبعدما كشف عن وجهه ورأته لتتسع عيناها استعادت قوتها قليلا لتركله فجأة وبدون ان ينتبه بقدميها اسفل بطنه لينخفض علي الارض متأوها بقوة اسيل بشماتة : تستاهل علشان كل ما تفتكر مكان الض*بة تعرف انت عملت ايه عدي بتأوه : يامجنونة دمرتي مستقبلي اسيل بغضب : وانت كنت هتوقف قلبي ايه شغل العيال ده انت مريض عدي وهو يعدل من حاله قليلا : انا كنت قريب منك انتي واختك وسمعت اللي انتوا كنتوا بتقولوه لمليكة اختي حبيت انتقم منكوا اسيل بغضب : وانت مالك انت من الاساس بتدخل ليه ده هذار لكن انت كنت هتمموتني من الرعب عدي بندم ثم بابتسامة لطيفة : بعد الشر عليكي حقك عليا هدأت اسيل ولكنها قررت ان تتجاهل نظراته وابتسامته لتغادر دون ان تتحدث اليه لتسمعه من خلفها : علي الاقل اعتذري علي غباوتك دي انتي كنتي هتضيعيني لم تستدير له لتتركه وتكمل طريقها وهي تبتسم بدون سبب علي ذلك الا**ق الوسيم جالسة بغرفتها تحتضن عروستها القطنية وهي تبكي تتذكر حديثه القاسي معها منذ قليل دخلت للقصر خائفه تلتفت حولها وتشتم بداخلها اسيا واسيل ياسين بغضب : ياتري الهانم المحترمة مبصتش في الساعه وهي جاية في الوقت المتأخر ده التفتت مليكة له بتأفف حاولت تجاهله ووتركه : انا مش في حالة تسمح للمجادلة يا ياسين كادت ان تتركه وتغادر ليمسك يدها بغضب : لما اكون بكلمك تقفي وتكلميني انني فاهمه مليكة وهي تنفض يدها بقوة اوجعتها : لا مش فاهمه وانت اللي تفهم انت بتكلم بنت عمك لا اختك ولا خطيبتك ولا مراتك علشان تحاسبني ياسين بسخرية : هو انتي متعرفيش ان ابويا طلب ايد*ك و قرر يخطبك ليا مليكة بصدمة : انت مجنون ياسين بشماته لرؤية صدمتها : لا حقيقي لكن انا رفضت انا اصلا مقبلش مراتي تنقضي سهرتها برة وترجع بليل ومفيش حد يحاسبها ياتري بقي كنت فين ومع مين لتض*به بالقلم علي وجهه وهي تقول بقوة : اخرس انت فاكرني زي العاهرات اللي اتمسكت معاهم في القسم طيب انت بني ادم مريض مفكر ان كل البنات زي البنات اللي بتعرفهم مشكلتك يا ياسين انك بتظهر الوحش وبتخبي الحلو اللي جواك لكن انا مش امك علشان استحملك وكادت نغادر لتلتفت له : وأه انا هبلغ بابا برفضي لاني ميشرفنيش اتجوز واحد باخلاقك لتغادر وتصعد اللي غرفتها باااااااك وها هي جالسه بغرفتها تبكي علي حب مستحيل لا تعلم سبب كرهه لها بهذه الطريقة حتي ذهبت في النوم دخل عدي القصر وهو يسير بطريقه غريبة انتبه له ياسين ونظر له بتساؤل عدي بوجع : الحقني يا ياسين بتلج ضروري مش قادر امشي يوسف من بعيد : مالك ياعدي ايه اللي حصل عدي بوجع : وقعت من فوق الشجرة حمزة بمزاح : مايقع الا الشاطر يا عدعد عدي بغضب : انا طالع اوضتي ارتاح ومش عاوز الحيوان ده يجي ورايا وانت يا ياسين هاتلي تلج واطلع ورايا بالاعلي في غرفة عدي احضر له ياسين الثلج واخذ حمام ليهدأ مكان الض*بة وهو يشتم اسيل واليوم الذي قا**ها فيه خرج وهو يسير بعرج لينام علي الفراش ياسين بغموض : ها قولي مين اللي ض*بك بالشكل ده عدي بارتباك : ض*ب ايه بس ياياسين انا بس ... ياسين بنفاذ صبر : اخلص انت لسه هتبسبس ليتأفف عدي : حادثه بسيطة مش مهم احكيها ليقوم ياسين ويخرج ببرود ويتركه جالس يفكر في تلك المجنونة وهو يتوعد لها بأن ينتقم منها مر يومان ليأتي اليوم الحافل بالمفاجأت بداية الدراسة فا اليوم هو اول ايام الدراسة الجامعية كان قصي واقف يتجهز امام المرأة بملل ينظر لمظهره فهو يبدو اكبر منهم حقا في الجامعه وعليه ان ينهي تلك السنة وينتبه لحياته بعد الجامعه لينتهي ويتجهز للذهاب بالاسفل كان الجميع علي طاولة الافطار شرف بغموض : اتمني كلامي يكون مازال محفور في راسك ياقصي تنجح السنة دي وتستلم شغلك قصي وهو يتناول الخبز : ان شاء الله يابابا عدي بغضب : ياعمي بعد اذنك كنت حابب تنقلني المصنع علي الاقل انا اعرف اتعامل مع العمال شرف برفض : مش من صلاحياتك يا عدي واحنا اتفقنا انك تكون المساعد ياسين : لكن يابابا انا فعلا شايف ان عدي هيقدر يحقق نجاح اكبر في المصنع ليقاطعه شرف وانت تاخد مكانه في المجموعه لي**ت ياسين وهو ينظر لعدي : لا لو ده اللي هيحصل انا مش موافق لينظر شرف الي يوسف : وانت يا يوسف دي اخر سنة ليك اتمني متبقاش معيد يوسف بفخر : ليه بس ياعمي اني اكون معيد ده شئ يشرف حتي حمزة بضحك : عمي يقصد متبقاش معيد يعني مش تعيد السنة زي قصي ليكمل ضحكاته ولكنه سرعان ما يشهق ويبتلع ريقه خوفا من نظرات اولاد عمه الشريرة ليقوم مسرعا : عن اذنكوا انا لازم اروح الجامعه دلوقتي انا في تالته هندسة لازم حضور ومش هيدخلوني المحاضرة لو اتأخرت # بمحمع الكليات وصلت سيارة قصي الملفتة للنظر فهو اشهر شخص بالجامعه الجميع يعلم من هو قصي الراجحي توقفت السيارة بمنتصف الجامعة ليأتي اصدقائة الذين يسيرون علي نفس منهج قصي الراجحي واعادوا السنة الدراسية اكثر من مرة نزل قصي من سيارته بمنتهي الثقه وكأنه لم يظهر في التلفاز بأمر مخجل هو يعلم ان الجميع رأوا الاخبار ولكن منذ متي وقصي الراجحي يهتم بما يقوله الناس نوح : يا كبير يا كبير منور الجامعة قصي ببرود : اهلا يانوح ايه الاخبار نوح : السنة دي في شوية مزز في القسم انما ايه حاجه تريح الاعصاب قصي بابتسامة باردة : وانت بقي دورك انك تقيم البنات ثم انا مش بسأل عن البنات هما كدا كده بيجوا لوحدهم من غير تعب فين باقي الشلة ليأتي من خلفه يوسف : يابوس منور الجامعة مش كنت تستناني نيجي مع بعض احنا مش من بيت واحد لتجتمع باقي الشلة ويقف قصي مع بعض الفتايات هو واصدقائه في ساحة الجامعه نوح بحماس : عاوزين سباق زي زمان ياكبير كان قصي ينظر حوله كأنه يبحث عن شئ ما لا اثر له وبجانبه صديقته وهي تتحدث معه بدلع من وجهة نظرها ولكن من وجهة نظره كانت مثيرة للاشمئزاز لتقع عيناه اخيرا علي ركن بعيد لتلك الواقفة بهدوء تنظر في هاتفها ليبتسم اخيرا ليترك اصدقائه ويذهب اليها كانت واقفه تنظر في هاتفها باقي نصف ساعة علي المحاضرة تنظر حولها لا تعرف احد ولا تريد فقط تريد ان تنتهي من دراستها وتتخرج وتعمل لتحقق حلمها وحلم تيم وعلي ذكر تيم فها هي تنظر الي صوره في الهاتف وتبتسم له غافله عن تلك العيون الصقرية التي تنظر لها وللهاتف بفضول قصي : مش قولتلك هشوفك تاني رفعت رأسها سريعا تنظر له ب**ت ليكمل هو : انا عندي ثأر لازم اخده سيلان بتساؤل : مش فاهمه قصي بابتسامة : انتي نسيتي انتي قولتيلي ايه في اول لقاء بينا سيلان بسخرية : وهي الثانية اللي قابلتك فيها وكنت انسان شبه الطاووس تعتبر لقاء قصي بصدمة : شبه اي .. طاووس سيلان بتفسير : اه طاووس نافش ريشه بيقول انا اهو قصي بغضب : انتي متعرفيش انا مين سيلان بابتسامه خرجت غصب عنها جعلت الواقف امامها يسرح فيها لاول مرة يتأمل ابتسامة عذبة وبريئة كتلك الجميلة امامه : تاني هتقولي انت مين وهرد عليك واقولك ميهمنيش قصي بتهديد : انتي قلبك جامد اوي لتنظر سيلان في الساعه وهي تستعد للمغادرة : صدقني انا معنديش حاجه اخاف عليها لتتركه وتغادر دون ان تتحدث ليظل هو ينظر عليها الي ان اختفت من امامه ليزداد فضوله اكثر واكثر ################# يتبع Rehab ayman انتظروني بمزيد من الاحداث الشيقة قصي سيلان ياسين مليكة عدي اسيل واخروووون &&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&&
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD