bc

حكايه حب

book_age12+
28
FOLLOW
1K
READ
dark
drama
tragedy
comedy
sweet
humorous
lighthearted
kicking
spiritual
like
intro-logo
Blurb

احبها لكنها سخرت من حبه ، تزوجت صديقه وانجبت منه ليموت فلا تجد لها ملجا سواه . . . فهل تعود وتجد الامان بين احضانه ام تجد الانتقام ولا شئ غيره امامها ...

تلك الجميله التي كانت تظن انها هيا ملاك في الدنيا وان الباقي دونها لايستطيع مجابتها ....وقعت الان بين يدي حبيبها لتقاسي معه انتقامه .

وايضا اختها الصغيره التي وقعت بين يدي رجل مافيا شرس ليجبرها علي الزواج منه ليلخذها معه الي مصر حيث اختها لتلحق لها صديقتها التي تقابل ذلك الضابط الغ*ي الذي وقعت في شباكه من الوهله الاولي

كمان ان تلك الفريده التي هيا زوجه الادم نجدها وعائلتها يكتنفون المكان بمرحهم وجمال طبيعتهم .

chap-preview
Free preview
الفصل الاول
. . استيقظت تلك الفتاه الجميله خضراء العينين علي صوت مزعج غير محبب اليها الا وهو صوت زوجه ابيها فهيا لم تناديها ولا مره واحده باسمها منذ ان توفي والدها لتتحدث قائله بضيق : حاضر يامرات ابويا ،حاضر جايه اهو . لتدخل عليها رانيا زوجه ابيها تدفعها بغل قائله: قومي يازفته انتي ،ستك ريم صحيت وعندها كليه ،وانتي اخرتيها ،قومي فزي جهزي الفطار . لتوما لها رانيا بضيق وقله حيله ثم تنهض من علي مرتبتها المتهالكه لتهم ان تدخل الي الحمام لتجد زوجه ابيها قد وقفت امامها تمنعها قائله: بقولك الاستاذه ريم صحيت وهتتاخر عن كليتها روحي المطبخ بسرعه وجهزي ليها الاكل وبعدين ابقي ادخلي ازفتي علي عينك. كانت ريم تنظر اليها بحزن وقهر فها هيا الان اصبحت تمقت اسمها بشده لانه نفس اسم اختها من ابيها . . . Stop ناخد فكره عن ابطال الروايه ريم محمد السيد : الابنه الكبري للحاج محمد السيد تبلغ من العمر ٢٤ عاما لم تكمل تعليمها لان زوجه اليها لم تاذن لها،هيا فتاه هادئه ،جميله ، رقيقه ،ذات صوت جميل . توفيت والدتها وهيا تلدها ليضطر والدها الي الزواج من امراه تصغره ب٢٠ عام انجبت له ابنه اخري اسمتها ريم هيا الاخري ،حتي تهرول اليه ما ان ينادي علي ابنه ضرتها ليغدق ابنتها هيا بالحب ،كان اصدقاءها ينادوها ريما فهم يعلمون انها اصبحت تمقت اسم ريم بشده. ريم محمد السيد: الابنه الصغري للحاج محمد تبلغ من العمر ٢٠ عاما في السنه الثانيه لكليه التربيه . جميله وجريئه،تماك جمال لاختها فهما الاثنين يشبهان والدهم فقد كان يشبه الاجانب في جيناتهم. زرعت والدتها في قلبها الحقد والكره ناحيه اختها الكبري يملكان نفس الصوت من يهاتفهم لا يستطيع التفريق بينهم وقد سبب ذلك لريم الكبري الكثير من المشاكل . رانيا احمد محمود : زوجه والد ريم تمقتها بشده وتعاملها علي انها خادمه في البيت ،حرمتها من تعليمها حتي لا تصبح افضل من ابنتها تزوجت الحاج محمد وهيا في العشرون من عمرها بينما هو في بدايه ال*قد الرابع من عمره حبه لابنته ريم ،جعل الغيره تدب في قلبها فعزمت علي تسميه ابنتها بنفس الاسم حتي تلغي وجود ريم الكبري من الاساس . . . كانت ريما تحضر الافطار لاختها وعيناها تزرف الدموع بشده ، ظلت ريما تمسح دموعها مل حين بكم يدها حتي انهت الافطار لتضعه علي الطاوله ثم تذهب الي الحمام لتتوضا وتؤدي فرضها ثم تخرج لترتب البيت وتجهز طعام الغداء . كانت زوجه ابيها دائما ماتتعبها ،فقد كانت تتعمد ان تجعل البيت في حاله يرثي لها لتجعلها لا تكف عن العمل ابدا وايضا طعامها ،دائما ما ينتقدوه بشده ،لا تجعلها تاكل برفقتهم بل تاكل في غرفتها . كانت ريم تعاني في حياتها بشده فقد كانت تعمل في محل لبيع العطور من الخامسه مساءا حتي العاشره ليلا مما جعلها تبدو في غايه الهزل ،حتي مرتبها كانت زوجه ابيها تاخذه باكمله لتجلس في المحل تبكي بشده. دخلت ندي صديقه ريم الي المحل لتجد عيناها متورمه من البكاء لتتحدث قائله بحنق : هيا بنت الج*** مرات ابوكي دي لسه ق*فاكي في عيشتك ،متسيبيلها البيت ياريما وتهربي ولا تيجي تعيشي معايا. لتمسح ريم انفها وعينيها بحزن قائله: ياريت ينفع بس هروح فين وانتي لو استحملتيني اسبوع مش هتستحمليني اكتر صح ولا لا ياندي . لتحتضنها ندي قائله: طيب مش تزعلي ان شاء الله ربنا هيحلها من عنده . لتوما لها ريم قائله : انا همشي بقي اقفلي وروحي انتي كمان . لتبتسم لها ندي قائله: حاضر روحي انتي وانا هقفل واروح. في منزل ريم كانت رانيا تجلس بجانب ابنتها لتتحدث قائله: شوفي ياماما الاعلان دا انا قريته النهارده في الجامعه وقولت لازم اوريهولك . لتقترب منها رانيا تجلس بجانبها قائله بفضول : وفيه ايه الاعلان دا ياقلب امك . ريم بضحكه ساخره: اسمعي ياستي ،الاعلان بيقول انهم طالبين مرافقه لراجل اعمي بس غني قوي بمرتب خمس تلاف جنيه في الشهر ،تخيلي ياماما خمس تلاف جنيه في الشهر ،يعني لو كانوا معانا كل شهر دا احنا هنتنغنغ ونشتري احلي لبس وناكل احلي اكل. لتنظر لها والدتها قائله باستنكار : يعني انتي عايزه تروحي تشتغلي خدامه عند الراجل الاعمي دا ،والله ولا كنوز الدميا ياريم داانتي بنتي اللي بفتخر بيها ،قوم عايزه تبقي شغاله . لتضحك ريم قائله بتوضيح: استني بس ياماما افهمي الاول مين قالك اني انا اللي هروح اشتغل عندهم. رانيا بعدم فهم : امال عايزاني انا اللي اروح يابنت بطني ولا ايه ياخساره تربيتي فيكي ،وخوفي عليكي. ريم بضيق : ياماما اسمعيني لا ولا انتي ،اللي هتروح تشتغل هناك ست زفته وتجيبلنا اخر الشهر الخمس تلاف جنيه ناشبرق بيهم بدل ال٣٠٠ ملطوش اللي مبيجيبوش حق الكتب . لتنظر لها رانيا بتفكير ثم تتحدث قائله : تصدقي يابت ياريم ،فكره بمليون جنيه وبكدا احنا هنا انتخ وهيا تتمرمط مع الراجل دا وتتقل كرامتها. لتضحك ريم بكل صوتها قائله: المقا**ه بكره الصبح لازم نقنعها النهارده. رانيا بضحكه عاليه : نقنع مين يابنتي دي لو مقتنعتش اطردها بره البيت طرده الكلاب ،بنت ناهد الزباله دي ،هيا مفكره نفسها مين علشان ترفض قال . لتضحك ريم قائله: طيب اسكتي شكلها وصلت. فتحت ريم الباب لتدخل ببطئ وارهاق فهيا لا تستريح ابدا من العمل لتدخل ملقيه السلام فلا يرد عليها احد كالعاده لتتحدث رانيا قائله: حمد الله علي السلامه ياست زفته ،اتاخرتي ليه النهارده ،ايه كنت بتتسرمحي في اي حته. لتنظر لها ريم بحزن ولا ترد عليها ف*نهض رانيا من مكانها ممسكه بيدها بقوه قائله بغضب : لما ابقي اكلمك تردي عليا ياحيلتها انا مش الخدامه اللي ابوكي جبهالك. ابتلعت ريم مافي حلقها بضيق لتمسح دموعها قائله : العفو يامرات ابويا انا اللي خدامه اومري اقدر اخدمك في ايه. لتبتسم رانيا بشماته وتنظر الي ابنتها التي غمزت لها لتتحدث قائله: دلوقتي المصاريف زادت علينا الاستاذه كتبها غليت والاكل غلي زلك حاجه بقت نار ،والكام ملطوش اللي بتقبضيهم دول مش مكفيين اي حاجه علشان كدا ريم لقيتلك شغلانه هتروحي بكره تقدمي فيها ،وهتقبضي مرتب حلو ٥٠٠٠ جنيه حاجه كدا ابهه تسلمي ليا كل شهر خلاص ياحيلتها. لتنظر لها ريم بتعجب قائله: شغل ايه اللي هيديني ٥٠٠٠ جنيه في الشهر دا يامرات ابويا،دا انا لو هشتغل رقاصه ش هجيب ٥٠٠٠ . لتضحك رانيا قائله: تصدقي حلوه رقاصه دي لايقه عليكي ،لا يااختي انتي هتشتغلي مرافقه لراجل اعمي تشيليلو شنطته تسحبيه من ايدو كدا يعني وهتقعدي معاه اجازتك يوم الجمعه واخر الشهر تيجي تقبضيني مرتبك كله ومفيش تفكير في الموضوع دا لانك لو موفقتيش فاحب اقولك اني هطردك من البيت بالهدمه اللي عليكي ياحيله امك. كانت رسم تنظر اليها وهيا تكتم بكاءها بشده حتي اهتز بدنها لتندفع نحو غرفتها مرتميه علي مرتبتها تضع وجهها في وسادتها تبكي بشده ،تبكي وفاه والدتها واباها الذي تركها في قبضه تلك السيده التي لا تخاف الله لتدعو الله ان يرحمها ويبعدها عن تلك السيده القاسيه. نامت ريم ودموعها قد بللت وسادتها بشده ،اما رانيا وابنتها فقد ملا صوت ضحكاتهم المنزل الصغير شامتين بقوه بتلك الغ*يه الضعيفه التي رماها القدر في طريقم لتصبح لقمع سائغه في افواههم . . . في الصباح استيقظت ريم الصغري لتهرول الي والدتها قائله : ماما اللحقي الست زفته لسه مصحيتش من النوم لحد دلوقتي . رانيا بغضب : والله لخلي نهارها اسود انا عارفه انت ا الاتنين طالعين شكل بعض كدا ليه ،نفسي اش*ه وشها اللي شبه وشك ،بس اعمل ايه مش هاين عليا اعمل فيها كدا خايفه يجي اليوم وحد يعمل فيكي كدا ياقلب امك. لتبتسم ريم قائله: كله من بابا ابن الايه دا جابنا احنا الاتنين شبهه بالضبط، دااحنا لو توام مش هنبقي كدا. لتضحك والدتها قائله : طيب تعالي لما نصحي زفته الطينه دي . امسك رانيا بكوب من الماء البارد وفتحت غرفتها لتجدها نائما علي ظهرها لتمسك بكوب الماء وترميه علي وجهها . نهضت ريم من فرشتها تصرخ بشده فقد كان الماء بارد جدا وهم في فصل الشتاء لتتحدث قائله: حرام عليكي ياشيخه انا عملتلك ايه علشان تعملي فيا كل دا ،دا انتي لو يهودي اسرائيلي مش هتعملي فيه كدا ،انتي ايه ربنا نزع من قلبك الرحمه ياشيخه اتقي الله. انهت ريم حديثها لتجد يد رانيا قد امسكت ب*عرها تقتلهه من جزوره قائله : انا هوريكي يازباله اذا كان ربنا نزع من قلبي الرحمه ولا لا ،والله لامسك بيكي بلاط البيت كله. انقضت رانيا تكيل الض*بات اليها لتصرخ ريم بحزن شديدوالم ، نهضت رانيا من فوقها قائله: قومي فزي غيري هدومك علشان تروح يتقدمي في الشغل ،ماتنتي مش يليق بيكي الا انك تبقي خدامه في البيوت يابنت ناهد الزباله. ماانت انهت حديثها حتي انفجرت ريم في البكاء لتتبادل رانيا وابنتها النظرات الشامته. خرجت زوجه الاب التي لا ترحم هيا وابنتها من الغرفه تاركين خلفهم بقايا انثي . نهضت ريم منكانها بالم شديد ينخر عظامها لتجر قدميها جرا وتذهب الي الحمام لتستحم وتذ*ل اثر الض*ب من جسدها ثم تتوضا وتدخل لتصلي فرضها. انتهت ريم من ارتداء ملابسها فقد ارتدت جيبه سوداء عباره عن طبقات من اللون الاسود يعلوه كنزه صوفيه قديمه من اللون السكري وطرحه من نفس اللون وكوتشي من اللون الابيض كاد ان يتلف من كثره ارتدائها له واضعه بعض مستحضرات التجميل الخفيفه لتزيل عن وجهها اثر الض*ب . نزلت ريم من المنزل بعد ان اعطتها زوجه ابيها عنوان الشركه التي ستتقدم فيها للعمل لتذهب من المنزل دون ان تحدث احد . وصلت ريم الي الشركه لتجد امامها شركه كبيره جدا يبدو علي صاحبها الثراء الفاحش لتنظر حولها في دهشه ثم تتقدم في اتجاه الشركه. كانت الشركه غايه في الجمال حتي ريم لم تصدق انها قد تدخل مكان كهذا ولا حتي في احلامها لتبتسم بحزن ثم تسال عن مكان التقديم في وظيفه مرافقه ليدلوها ، كان جميع من في الشركه ينظر اليها بدهشه فقد كانت جميله بدرجه خياليه ،جميله بدرجه جعلت كل رجال حارتها يتقدموا لخطبتها ممااثار حنق زوجه ابيها عليها لتزيد في معاملتها السيئه كانت ترفض الحميع بل وتهينهم مما جعل الرجال يتوقفوا عن القدوم لخطبتها وصلت ريم الي المكان حيث يجلس جميع المتقدمات مثلها لتجدهم غايه في الاناقه يرتدون ملابس تكشف اكثر مما تغطي لتنظر اليهم باشمئزاز وق*ف . الغريب في الموضوع ان كل فتاه تدخل كانت تخرج اما حانقه او باكيه وتذهب بسرعه مما اثار الرعب في قلب ريم لياتي الدور علي ريم لتدخل . ماان دخلت ريم من باب غرفه المكتب حتي وجدت يد تحتزبها بقوه جحظت عين ريم ماان وجدت نفسها بين احضان شخص ما لترفع نظرها اليه فتجد كتله من الوسامه المتحركه واقفه امامها لتتدارك ريم نفسها وتدفعه بقوه في ص*ره مما جعل قدماء تتحرك الي الوراء من قوه دفعتها لتقترب منه رافعه يدها صافعه اياه بكل قوتها مخرجه مافيها من ضيق وكره من زوجه امها في صفعتها ليلتف جسد ذلك الرجل الي الناحيه الاخري . اما في الجهه الاخري كان يوجد رجل اخر يبدوا في بدايه ال*قد السادس يجلس علي مقعد المدير ينظر اليها باعجاب ليتحدث قائلا: احنا بنعتذر ليكي علي اللي حصل وانتي اتقبلتي في الشغل ،هتبداى شغل من النهارده اللي انتي ض*بتيه بالقلم دا الياس ابني صاحب الشركه دي كلها واعزريه علي اللي عمله هو عمل كدا مع كل واحده دخلت هنا وهيا سكتت علشان كاد طردتها ،اعذريني هو مبقاش عنده اي ثقه في الستات ليتحدث الياس وهو يقترب منها كانه يراها واضعا يديه في جيب بنطاله قائلا ببرود جليدي : من النهارده انتي هترافقيني في كل مكان ،هيبقي ليكي لوضه في الفيلا بتاعتي ستقعدي فيها طول مانتي في فتره الشغل هتنزلي اجازه خمس ايام اخر كل شهر . انهي كلامه مقتربا منها هامسا بفحيح كفحيح الافعي قائلا: ومتفكريش اني ممكن اعديلك القلم اللي ض*بتهولي دلوقتي ،دا انا هردهولك عشره ،بس مع الوقت. كانت ريم تنظر اليه بعينان مرتجفتان لا تستطيع الرفض وايضا تخاف من القبول لكنها عزمت علي القبول فناره افضل من جنه زوجه والدها. اومات له ريم قائله: تمام وانا موافقه اني اشتغل عندك ، ليبتسم الياس قائلا : اتمني اني مت**فنيش بسبب شكلك دا ومنظرك. لتوما له ريم بحزن فيتحدث الرجل الاخر قائلا : واحنا تشرفنا بيكي يابنتي انا عا** بيه الجوهري اتمني انك تبقي مبسوطه في شغلك معانا . لتوما له ريم بحرزن فيتحدث عا** قائلا: تقدري تروحي لمدام مني وهيا هتد*كي جدول بمواعيد عمل الياس والاماكن اللي هتروحوها سوا. لتوما له ريم وتذهب من امامه الي الخارج ليقترب عا** من ابنه قائلا: احب اقولك ان حدسك مش في محله خالص البت دي عندها جمال مشوفتش زيه في حياتي ،اتمني انك متخليهاش تكره نفسها لانها من الواضح انها عايشه في معاناه ،الواحده لما تبقي زيها وتقبل تشتغل عند واحد زيك تبقي مجبره قوي ياالياس فلو سمحت متخليهاش تكره الحياه اكتر من كدا . ليوما له الياس بخبث شديد فهو ينوي جعل حياتها جحيم معه سيجعلها تعاني بشده حتي تستسلم وي**ر يدها التي تجرات وامتدت لتصفعه. . . Stop نتعرف علي بطلنا الياس عا** الجوهري الابن الاكبر والوحيد لعا** الجوهري صاحب امبراطوريه الجوهري للاستيراد والتصدير شاب في بدايه ال*قد الثالث اتسم بالجمال والوسامه ،شخصيته قويه جدا ، صارم في عمله ،تعرض من سنتين الي حادث سياره ادي الي اصابته بالعمي ،كان متزوج من فتاه جميله من عائله راقيه تدعي ايمي وقد تطلقت منه بعد اصابته في الحادث فهيا لا تريد واد نفسها بجانب رجل اعمي ضرير لا يقدر علي خدمه نفسه ،لذلك كره صنف النساء احمع ولم يعد يثق فيهم ابدا . عا** الجوهري صاحب امبراطوريه الحوهري للاستيراد والتصدير يبلغ من العمر ٦١ عاما رجل هلك في العمل وتجميع الثروه كان يتمني لابنه زوجه جميله تحفظه وتسانده في محنته لكن ابنه اساء الاختيار بل ولا زال يتالم كلما تذكرها فقد كان يحبها بشده. تابعو الروايه علشان يوصلكم كل جديد دمتم سالمين

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

رواية " معذبتي “ لنوران الدهشان

read
1K
bc

معشوقتي

read
1K
bc

فتاة انحنت من اجل........الحب

read
1K
bc

أنين الغرام

read
1K
bc

جحيم الإنتقام

read
1.8K
bc

بنت الشيطان

read
1.7K
bc

عشق آسر. (الجزء الثاني من سلسلة علاقات متغيرة ).

read
2.6K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook