كان يفكر فى شى واحد أين هؤلاء الذين كانوا لا يكفون عن الاتصال به يل والتملق أحيانا " أين هؤلاء؟ ، ثم يزداد ألمه عندما يجد نفسه جالسا ى قصره لا يستطيع أن يتحرك هنا أو هناك، كيف يسترد هيبته ٣ ثم ينكمش فى جلسته عندما يتذكر الذين فر أمامهم مذعورا ثم يزداد انكماشا أنه لن يقطع إلا نصف الطريق وكيف السبيل لقد عرف هؤلاء أن يجعلوه يجرى أمامهم، أنه لم يحصل الاعلى ارض التماوية كانت سهلة أمامه ولكن الطريق مازال صعبا طويلا لقد كان يمى نفسه بأرض الخلايلية والرحبية وكل ما تطوله يده ف قرية ابوالغوث.. وا حسرتاه. خرجت منه على غير إرادته سمعتها أبنته الجالسة مه، التفت ونظرت إليه وبداخلها شى ألها بالفر تحاول أن تخرجه عن **ته وتبعث فيه املا قالت له بحنان يا بابا لازم تخرج وتقابل الناس مش معقولة تقفل على نفسك، أشاح بوجهه عنها وسرح ببصره طويلا ورن فى أذانه أصوات الأطفال،

