عزيزي رفعت (أسطورة أرض الخوف)

عزيزي رفعت (أسطورة  أرض الخوف)   فيما يلي سأقص عليكم في كل مرة حكاية غريبة من التي تصلني عبر البريد.. حتى بعد أن توقفت عن مطاردة الخطر والأشباح، ترفض هي أن تتوقف عن مطاردتي! لعلي أنعم بليلة واحدة من نوم عميق مريح أ**د حالك بلا أحلام! هذه حكايات وصلتني من عالم آخر.. عالم سفلي تتصارع فيه الممالك في أرض موازية.. أرض الخوف! *** أول حكاية: كانت عارية ومقيدة بسرير عندما قابلتها لأول مرة. الآن ، عندما أقول التقيت ، فهذا مخادع بعض الشيء. وعندما أقول عارية ومقيدة بالسرير ، ما أعنيه أنها كانت قذرة ، تنزف من فمها ، شفتها متورمة ، عينها اليسرى اسودت ، وشعرها يشبه عش الجرذ بعد أن تمر قطة بساكنيها. . تم تقييد يديها إلى اللوح الأمامي الخشبي وقدميها بطريقة أو بأخرى مقيدة بالجانب السفلي من المرتبة العارية. أوه ، هل نسيت أن أذكر رجال طالبان الخمسة وهم يحدقون فيها جائعين بينما كان السادس يسقط سرواله ليكشف عن ... ق**ب. لم تكن تستحق أكثر من وصف أكثر من المصطلحات الطبية الخاصة بها ؛ على الأقل هذا ما قالته لمستشار الاغتصاب لاحقًا. لماذا كنت هناك؟ حسنًا ، بدا في ذلك الوقت أن الأولاد الأذكياء في شركة Intel قاموا مرة أخرى بتدمير الكلب. كان من المفترض أخيرًا أن يبدأ هجوم مرجة الكبير الذي كان الجميع يتأرجح حوله منذ شهور وبالطبع بدأوهلإرسال شخص ما في وقت مبكر للقيام باستعادة وإنشاء قاعدة مراقبة أمامية للمدفعية والدعم الجوي. على الأقل هذا ما قاله لنا الملازم. تطوعنا هذا الأ**ق. في الواقع ، كان يحاول قتلنا منذ شهور. أعلم أن البعض سيقرأ هذا وأعتقد أنني كنت أبالغ ، لكن الجرو المتغطرس أخبرني في الواقع في وجهي أن الوحدة لا يمكن أن يكون لها سوى قائد واحد وأنه من الأفضل أن أتخلى عن القيادة ،  " عن طيب خاطر أو بالقوة " . لقد كان أحد هؤلاء الضباط من OCS (مدرسة المرشح المرشح) الذين خرجوا معتقدين أنهم أدنى من الله في سلسلة القيادة وأن الرقباء موجودون فقط للتأكد من قيام القوات بما يقوله الضابط. اكتشفت لاحقًا أنه تقيؤ جامعي حصل على عمولة لأنه كان يتحدث العربية وكان طفلاً لشخص مهم. على أي حال ، أراد النحاس من فريق رينجر أن يذهب لإقامة نقطة مراقبة في هذه المزرعة في ضواحي مرجة. كان من المفترض أن يتم التخلي عنها ، حيث قُتل آخر راكب عندما تم القبض على طفله وهو يتلاعب بابنة عشيرة منافسة. كانت العشيرة المنافسة تبحث عن عذر لترك جانب طالبان والانضمام إلى الحلف. كان الطفل عذرا لهم. قتلوا العشيرة بأكملها وطلبوا الحماية الأمريكية مقابل مواردهم ومقاتليهم. كان قادة طالبان في مرجة غاضبين لأن الفلاح كان مؤيدا لهم وزرع الخشخاش والطعام لهم. لذلك كنا هناك ، وسط طقس شديد البرودة في شهر يناير / كانون الثاني ، نقترب من منزل المزرعة عندما سمعنا زئيرًا من الداخل يتبعه ما بدا وكأنه صرخة امرأة. كان من المفترض أن يكون المكان اللعين فارغًا. لم نر سيارات طوال ذلك اليوم ولا حركة. علمنا لاحقًا أن المركبات كانت في الحظيرة وأن المزارع قد حفر أنفاقًا واسعة أسفل المباني الملحقة له لأصدقائه من طالبان. عند الهدير ، طلبت من الفريق التقدم في تشكيل اثنين في اثنين للتحقق من جميع المباني. بمجرد أن بدأوا في التحرك ، أمرني اللفتنانت ، بأمر مباشر لا مفر منه مصحوبًا بنظرة صعبة ، أن أتولى نقطة. كان عذره هو أنني حظيت بأكبر قدر من الخبرة ، وكان هذا صحيحًا ، لكنه كان واهًا للغاية وكان الجميع ينظرون بعيون واسعة عندما طلب مني اقتحام المنزل. لذلك تن*دت ، صليت صلاة صغيرة مذنبة أنه ، وليس أنا ، سوف يأخذ رصاصة في الرأس ، ويتقدم مع الأخصائي رافال خلفي. ترك ذلك الجندي الجديد من الدرجة الأولى فرنانديز مع الملازم بينما كنت أضع أنفاسي ، وأمسك بمدفعتي ، وركل الباب. وكما قلت ، كانت هناك عارية ومقيدة بالسرير. لقد قمت بتسجيلها ولكني تجاهلت وجودها بالنسبة للرجال الستة الذين كانوا يرتدون زي طالبان مع AK في متناول اليد. كما تجاهلها المتخصص رافال. كما فعل PFC فرنانديز ، على الرغم من كونه أول إدخال له أثناء وجوده معنا. لا أعرف من هم هؤلاء الرجال ، لكنهم كانوا جيدين جدًا. لقد فوجئوا أثناء الانخراط في ما كان يمكن أن يكون اغتصابًا جماعيًا ، فقد كانوا ممتازين. مع تضييق تركيزي وتصغيره ، أطلقت النار على الرجل الذي يسقط مشكلة والرجل الوحيد الذي رأيته بمسدس في يده وهو يرفعه ليشير إلى رأسها. قام رافال بإخراج اثنين آخرين من المكان بينما تبعثروا بحثًا عن مخبأ ، وأطلقوا طلقات عشوائية. أخرج فرنانديز آخر وهو يخرج رأسه لالتقاط رصاصة وأخذت الرجل الأخير وهو يحاول الغوص خلف طاولة. فتشنا المنزل بسرعة وأعدنا تجميعه في الغرفة الرئيسية حيث أدركنا أن الرجل الذي سدد تسديدة لم يفوت. كان الملازم فانس مستلقيًا في منتصف الأرض ، وعيناه مفتوحتان على مصراعيه ، وفيه ثقب رصاصة في منتصف حالة الكآبة النفاسية. قلت عبر راديو الوحدة:  " المتخصص أومالي ، أحضر مجموعتك والكاميرا هنا من فضلك " .  " هل كل شيء آخر واضح؟ لسنا بحاجة إلى المزيد من المفاجآت. " قال العريف هول بصوت غاضب:  " كل شيء واضح يا سارج ، لكن النحاس سيريد التحدث إلى الأولاد من شركة إنتل عندما نعيد تقريرنا " . لقد كان مبتدئًا آخر تم إرساله إلى الوحدة عندما قتل الملازم الأخير نفسه وقتل أربعة منا. استبدلت هول مكاني الثاني ، الرقيب جويرا ، وتأخرت في الترقية. أعلم أن العريفين لا يستبدلون الرقباء ، لكننا كنا نوعًا ما من الطرف القذر للعصا في وحدتنا. لدينا أجسام جديدة ، وليس بدائل مكافئة. المواصفات 4 تولى رافال المسؤولية عن Guerra وكان PFC Fernandez يحل محله في هيكل الوحدة ، وهكذا دواليك. كدليل على مدى سوء الأمور ، كان لدي رقيب أول كرجل اتصالات لي ، بدلاً من أن يكون هو الثاني. كذلك ، لم يكن يريد الوظيفة مثل الثانية على أي حال ، ورافال فعل ذلك. لقد كان شخصًا آخر تأخرت ترقيته. تن*دت مرة أخرى ، وأخرجت السكين وسرت إلى السرير.  " لا بأس يا سيدتي ، لن نؤذيك ، "  أخبرت المرأة بالباشتو الرهيبة. على الأقل أعتقد أن هذا ما قلته. لقد قطعتها ووضعت بطانية مهملة من الأرض حولها في محاولة لتدفئتها لأن بشرتها كانت زرقاء تقريبًا مع البرد ، وهي خدعة أنيقة جدًا بالنظر إلى أنها تبدو محلية.  " مسعفي قادم وسوف يفحصك " . قالت بلغة إنكليزية مرتجفة غير مبهمة:  " شكراً لك يا رقيب ... " . استغرق الأمر مني دقيقة لأدرك أنها كانت تنتظر مني تقديم اسمي. ابتسمت لها وهزت رأسي.  " الرقيب بخير ، سيدتي. ومن أنت ، إذا كنت لا تمانع في أن أسأل؟ معظم الأفغان لا يتحدثون كثيرًا عن اللغة الإنجليزية غير المعهودة هنا. " بدأت تبتسم لكن شفتها انشققت ، مما جعلها تكشر. حتى لو كانت محطمة ، كان هناك جمال غريب بالنسبة لها جعلني سعيدًا للغاية لأن أيا من هؤلاء الأغ*ياء لم ينجوا. نظرًا لدوار هول والنزعة النحاسية لترك الزواحف تذهب إذا كانت مفيدة ، فمن الأفضل أن تكون ميتة. ارتفعت يدها النحيلة الم**ورة إلى شفتها لتلطخ الدم.  " أنا شاميرة أفغاني وأعمل في سكاي نيوز "  ، قالت وهي تتألق في عينيها وهي تفحص وجهي. إنه وجه مجهول إلى حد كبير ، على الرغم من كونه ما وصفته صديقاتي السابقات بأنه وسيم وعرة في رجل رجولي نوعًا ما. أنف مستقيم ، ذو مظهر إيطالي قليلاً ، عيون رمادية متباعدة بشكل جيد ، ذقن شديد الصلابة ، عظام عظام واسعة ، جبين ثقيل دون أن يكون إنسان نياندرتاليش مغطى بحواجب مقوسة لطيفة ، وشعر بني فاتح مع تلميحات من اللون البني الفاتح تقليم. فوق إطار بطول ستة أقدام وأربع ، ومائتين وأربعين رطلاً ، لم يكن لدي أي نقص في العمل من جانب الدولة ، عندما أردت ذلك. كانت المشكلة أنني لم أرَ من جانب الدولة لأي مدة من الوقت منذ ما يقرب من ثلاث سنوات. كانت هذه ثاني جولة لي في أفغانستان خلال ثلاث سنوات تفصلها فقط جولة في العراق ، وشهرين في إيطاليا ، وأسبوعين في نيوجيرسي عندما مات الناس. على أي حال ، رأيت في عينيها ما رأيته في عيني سيدات أخريات بعد أن تم إنقاذي وتن*دت. كنت على وشك أن أسألها عما كانت تفعله هنا عندما جاء أومالي من الباب وتجمد ، وهو ينظر إلى الملازم.  " تبا! لم أعتقد أبدًا أن اللقيط سيموت أبدًا "  ، صرخ بحماسة. هز رأسه ونظر إلى رافال.  " إنه ميت. لماذا أحتاج إلى مجموعتي؟ " قلت ، وأنا أرتفع وأتجه إلى أومالي:  " هنا. تعرض المدنيون للهجوم بشدة " . خفضت صوتي وقلت ،  " شيئان قبل أن تنظر إليها مرة أخرى. أولاً ، تأكد من أن هذه هي آخر كلمة غير محترمة لك على الملازم. إنها مراسلة ، ولسنا بحاجة إلى المزيد من القرف الذي ينزل علينا بسببه . فهمت ، مال؟  " قال الطفل معتذرًا:  " بالتأكيد يا سارج! آسف لذلك ، لقد فاجأني هذا كل شيء " . أومأت برأسي وابتسمت قبل أن أضيف ،  " وثانيًا ، استخدم الرتب فقط عندما تتحدث أمامها. لا أريد أي طريقة لتتبعنا ، خاصةً ، بعد هذا. " تأوه في التعاطف.  " واحد من هؤلاء ، هاه؟ آسف مرة أخرى ، سارج. سأقوم بتصحيحها بأفضل ما يمكنني. يمكنني بالفعل أن أقول إنها بحاجة إلى صورتين بالأشعة السينية ، وزيارة SART ، وربما فحص CAT. هل دخلوا لها؟ "  " لا أعتقد ذلك ، لكن عاملها كما فعلوا ، مال. افعل ما بوسعك بما لدينا هنا وسنطردها بعد أن أتواصل مع القاعدة ، آمل أن يكون على طائر ، "  قلت له ، مضيفًا بأسف ،  " أشك في أننا سنبقى إذا كانت هول بهذه الحماسة. انقل ما قلته عن الأسماء إلى رافال وفرنانديز بينما أذهب لأرى ما الذي جعل هول تعمل على هذا النحو. " عدت إلى المراسل وقدمت مال قبل أن أتوجه لرؤية ما وجده هول والآخرون.  " أين أنتم يا رفاق؟ "  سألت عبر الراديو حيث لم أر أحداً من الباب الأمامي للمنزل.  " توجه نحو الحظيرة ، سارج. يجب أن ترى هذا! "  أوعز هول إلى الضحك تقريبًا في فرحه لما وجدوه. هزت رأسي ، مشيت إلى الحظيرة ومشيت في الظلام فيها. لم أر أي شيء في البداية وكنت على وشك الاتصال بالراديو مرة أخرى عندما ظهر CPL Schmidt والمتخصص Gomez من الأرضية الترابية للهيكل الخشبي والحجري الكبير إلى حد ما. لقد رأيتهم فقط لأن أشكالهم المظلمة حجبت مجموعات أكبر من عدة شاحنات وسيارتين سيدان. قال غوميز بصوت أجش خشن:  " هنا يا سارج " .  " أيًا كان ما تستخدمه Intel للعيون هنا ، فهم بحاجة إلى زيارة مع عمي في El Paso. لم تكن هذه مزرعة مهجورة. لقد كانت مستودع تخزين مؤقت رئيسي. يقوم Hall و Ustinov بمراجعته الآن ، لكنني أعتقد نحن بحاجة لجعل الرائد يجلب المزيد من الناس بهذه الطريقة  " . تن*دت بتهيج من حجم برغي الكلب الذي بدا عليه هذا الشكل ، تابعت رجالي أسفل المنحدر الترابي لأرى أكوامًا غامضة من الأشياء تعود نحو الطرف الآخر من النفق الطويل المحفور أسفل الحظيرة. كان هول رأسًا وكتفيًا عميقًا في صندوق مليء برقائق الخشب مع PFC Ustinov وهو يحمل مصباحه اليدوي عليه. أظهر الضوء كومة من الجلود من نوع ما خلفه وكان صندوق من ما يشبه الخشخاش بجوار قاعة الصندوق يحفر فيه. رأيت صناديق أخرى عليها علامات باللغتين السيريلية والصينية والعربية وأغمضت عيني ، وأقرص أنفي. كان هذا سيأخذ بعض التفسير الجاد من قبل إنتل وينيس. لا يمكنك إرسال فريق استطلاع Ranger إلى مزرعة متوقعة أن يتم التخلي عنها والعثور عن طريق الخطأ على ما يشبه محطة طريق رئيسية للبضائع المهربة داخل وخارج البلاد. قلت بصوت خافت:  " من فضلك قل لي إنني لا أرى هذا " .  " أوه ، سارج ، إذا كان القاضي في نو**فيل لا يزال تحت المراقبة ، فسأفكر بجدية في التقاعد في بعض من هذا ، "  تدفقت هول ، مستديرًا ، وجهه النمش بشدة يعود للخروج من الصندوق.  " لست متأكدًا مما هو جزء من هذا ، ولكن هناك أفيون مكرر ، وخشخاش خام ، وأسلحة ، وذخيرة ، وملابس ، وأحجار كريمة غير مصقولة ، سمها ما شئت! نحاس سوف يتخبط عندما يسمعون عن هذا!  " أين جا**ون والمواصلات؟ " أجاب أوستينوف بابتسامة:  " مباشرة إلى الخلف وحول المنعطف الأيمن ، يسيل ل**به فوق سيارة موستانج لقد حشروا بطريقة ما هنا " .  " اعتقدت أنه سيصبح مجنونًا عندما رآه! قال شيئًا عن كونه '67 أو شيء من هذا القبيل. "  " جي تي؟ لقد حصلوا على موستانج جي تي 67 في هذا النفق؟ " أومأ هول وابتسم ابتسامة عريضة.  " أقسم أنه أصبح صعبًا عندما رآه. كان الرجل الأ**د يبدو شاحبًا. ربما أتساءل كيف يمكنه إعادته إلى شريفبورت. " هزت رأسي ، انحرفت إلى جانب الرجال وسرت إلى الوراء واستدرت. تشعب النفق يسارًا ويمينًا ، وكلا الاتجاهين مزدحم بمزيد من القرف. كل ما كان يدور في رأسي هو القصص التي رواها أعمامي عن أنفاق VC في نام حيث عاش الفيتكونغ والجيش الفيتنامي الشمالي (جيش فيتنام الشمالية) عمليًا طوال معظم الحرب في أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات. مشيت حوالي مائة قدم أسفل النفق الأيمن قبل أن أضطر إلى إخراج المصباح اليدوي الخاص بي لإضاءة طريقي. مائة أخرى ورأيت الوهج من نور الرقيب جا**ون. كانت داخل سيارة موستانج جي تي أمينة عام 67. بدا أ**د من الخارج مع جلد أبيض من الداخل. كان جا**ون يمرر يده على مقعد الراكب الجلدي بينما كان ينظر فوق الكونسول.  " جا**ون! أحتاج إلى الاتصال. لدينا مدني يحتاج إلى medivac ، والملازم ميت ، والرائد كيلبورن سيبتهج عندما نخبره عن هذا المكان ، "  قلت عندما اقتربت من السيارة. كان النفق هنا أوسع ، واسعًا بما يكفي لقلب السيارة. رفعت الأعمدة الخشبية والروافد السقف الترابي ، مما يدل على أن هذا يستغرق وقتًا ومالًا ومهارات هندسية. كلما رأيت أكثر ، قلت سعادتي بوضعنا. شخص ما كان سيفتقد هؤلاء الأوغاد الستة عاجلاً أم آجلاً وأردت رجالي والمرأة من هنا عندما فعلوا ذلك! أخرج جا**ون رأسه من السيارة بنظرة مصدومة على وجهه.  " Motherfucka fin'ly croak ، Sarge؟ Woowee! Cannta event to a nice fella، ay Sarge؟ You see my cherie، here؟ إذا كنت أفكر أنه يمكنني الحصول من dis هنا sandbox فوق ta Lou'siana ، ربما سأخدم "  ماكر فكر 'نوبة ترك'.  "  كان جا**ون أحد أغرب الرجال الذين خدمت معهم على الإطلاق. ادعى أنه من شريفيبورت ، وُلِد ونشأ ، لكن مجرد الاستماع إليه جعلني أحيانًا أتأكد من أنه ولد بايو.  " سأخبرك بما قلته لمال ، تأكد من عدم قول أي شيء غير محترم عن الملازم حول المراسل. الآن اخرج من هنا وأعطيني الاتصال. أوه ، ولا توجد أسماء حولها أيضًا ، فقط الرتب. " أدار جا**ون عينيه بابتسامة شريرة.  " Anudder one o 'does، Sarge؟ "  قال وهو سلمني بالاتصالات. حفنة من الكوميديين كنت أخدم معهم.  " المقر ، هذا برافو فو**تروت زولو تو ، انتهى. " ضجيج أبيض وبعد ذلك ،  " برافو فو**تروت زولو ، المقر الرئيسي ، ألفا ون هنا ، تفضل. "  " Alpha One ، كامل SNAFU ، سيدي. اشتراه Bravo Foxtrot Zulu One وحصلنا على مجموعة كبيرة. لقد وجدنا مدنيًا ومخبأًا كبيرًا مخبأًا تحت المزرعة. Civie بحاجة إلى medevac وأحتاج إلى معرفة ما يجب فعله بهذا الموقع ، على. "  " أي نوع من ذاكرة التخزين المؤقت ، برافو؟ "  " معظم البضائع مهربة ، وبعض الأسلحة ، وبعضها م**ر. إنه سوق دموي هنا يا سيدي. "  " ما هو موقع سيفي ، برافو؟ "  " إنها مراسلة لقناة Sky ، سيدي. كانت على وشك أن تتعرض للاغتصاب الجماعي عندما انتهكناها. ليست خطيرة للغاية ، ولكنها بالتأكيد بحاجة إلى نظرة من جديد وإلى شخص من SART ، يا سيدي. " كان بإمكاني فقط سماع الشتائم التي يجب أن تحدث في المقر الرئيسي. كان الرائد على الجانب المالح قليلاً ، حيث كان ابن صياد ، وكان العقيد جنديًا عجوزًا لديه مفردات كبيرة في عدة لغات.  " حسنًا ، برافو ، هذا ما تحتاج إلى القيام به. جهز سيفي بأفضل ما يمكنك للسفر ، وحدد أكبر عدد ممكن من الشحنات وقم بضبط هذا المكان ، وانتقل إلى نقطة الإدخال الخاصة بك. لا يمكننا الحصول على طائر أقرب من ذلك دون أن تذكر أنك هناك. إذا كان هناك متجر كبير بما فيه الكفاية ، فسوف يفوتون في النهاية الأعداء الذين تعاملت معهم. أي سجناء ، برافو؟  "  " لا يا سيدي. لم يعطونا الفرصة ولم نكن في حالة مزاجية حقًا بعد أن رأينا ما كان عليهم أن يفعلوه. "  " روجر هذا ، برافو. اذهب للعمل واتصل مرة أخرى عندما تكون على بعد حوالي ميل من المدخل. سيكون بيرد في وضع الاستعداد. "  " روجر هذا ، سيدي. برافو. "  سلمت الاتصال إلى جا**ون وأشرت إليه أن يتبعني. في طريقي للخروج ، أخبرت هول وأوستينوف أن يجدا بعض الأشياء الأخرى التي حدثت ضجة كبيرة ، حيث رأيت كيف حملنا لهذه المهمة فكرة أن لا أحد يعرف أننا هنا. عدت إلى راديو الوحدة وأخبرت رفاقي بما يجري.  " استمعوا ، أيها السادة. يريدنا المقر الرئيسي أن نحول هذا المكان إلى حفرة في الأرض ، لذا احزموا أمتعتكم ، أحضروا أي عرض توضيحي لد*ك إلى PFC في الحظيرة واستعدوا للعودة إلى نقطة الإدخال. HQ يريدنا العودة إلى هناك للإخلاء. أنتم يا رفاق في الحظيرة ، خذوا بعض مقاطع الفيديو لما هو موجود هناك ، خاصة تلك الصناديق الأجنبية ، للحصول على أموال Intel قبل أن تقوم بإعداد أي شيء لتذهب إلى الازدهار. مال ، نظم الجميع لإعداد الملازم لإزالته وتأكد من وضع بطاقات كلبه في الجيب. إذا كان بإمكانكم ركل هذا السرير بعيدًا عن القطع ، فيمكننا التخلص منه. قبل إعداده ، ابحث عن بعض الملابس للسيدة أفغاني. إذا كانت لديها ملابسها الخاصة ، رائع ، وإلا تأكد من أنها مجمعة ومستعدة للتحرك. إذا كان عليك تجريد الملازم أول وإعطائها ملابسه ، فافعل ذلك. HQ يريدها من هنا بصحة جيدة وكاملة. اذهب إلى العمل.  "  " روجر ذلك ، سارج ، "  غناء عبر الراديو.  " أنت جاد أبو لا "  تعطيه سيدة بعد الآن هل لديها  " هويتك ، أليس كذلك يا رقيب؟ " تجهمت. فقط جا**ون سيكون صريحًا بما يكفي للاتصال بي بشأن هذا. بقدر ما كان مجنونًا ، كان نوعًا ما مثل ضمير الوحدة. خاصة لي. بلدي الكريكيت جيميني الفتاك الخاص جدا في التعب. دائمًا ما يكون في صميم الموضوع ويبقينا مستقيمين بصوت bayou القذر هذا.  " نعم ، جاك ، أنا. هذا ضرب جميع أزرار المنبه عندما قطعتها. وبقدر ما كانت خشنة ، فإن أول شيء حاولت فعله هو الحصول على اسمي. إنها أفغانية بشكل مستقيم ، كما يوحي الاسم ، لكني أراهن أنها إما غادرت عندما كانت طفلة أو ولدت في الولايات المتحدة وتبدو وكأنها ذكية بقدر ما أتت ، على الرغم من أن هذا يتتبع وجودها هنا على وشك التعرض للاغتصاب الجماعي من قبل مجموعة من طالبان يفرون من الاحتفالات هو بعيدًا عني. أنا متوتر بشأن هذا ، لذا فقط دعني. لا أريد أي طريقة لها لتعرفني عندما نسلمها إلى المقر الرئيسي.  "  " حسنًا ، سيدي. أساعد حيث يمكنني ذلك. " عدنا إلى المنزل وكان فرنانديز يخرج لتوه من المتفجرات القليلة التي كانت تحملها بقية الوحدة. سار في طريقه إلى الحظيرة ، مبتسمًا في وجهي ، وعيناه ترقصان.  " السيدة أفغاني تسأل عنك يا سارج. تحاول الحصول على أسمائنا ورتبنا أيضًا. إذا كان لديها قلم وورقة ، فسيكون لديها حوالي ست صفحات من الملاحظات بالفعل ، على الرغم من أننا لم نخبرها بأي شيء بخلاف السبب نحن هنا مصنفون ، لذا لا يمكننا إخبارها بأي شيء  " .  " تبا "  ، تمتمت في أنفاسي ، مما تسبب في ضحكة ضحكة مكتومة للم**يكي حاد الأذنين. ذهبت إلى المنزل ورأيت أن رافال قد قام بلف الملازم في بعض الفراش من إحدى الغرف الأخرى وجمع القمامة من السرير. كانت السيدة أفغاني واقفة شاحبة اللون ومربوطة بضمادات ومرتدية مزيجًا من ملابس الملازم أول وثيابها. كانت لا تزال تمسك بالبطانية التي لفتها حول كتفيها وكانت ترتجف. طلبت من مال أن يفحصها مرة أخرى بينما كنت أذهب إلى الغرف القليلة ، فقط للتأكد من أننا لم نغفل شيئًا يمكن لأغ*ياء إنتل صنعه لاحقًا. بالحكم على مدى عدم العيش في هذا المكان ، أشك في أنهم مكثوا هنا لفترة طويلة ، خاصة إذا لم يكونوا قد تمكنوا من اغتصاب السيدة أفغاني قبل اليوم. كما تعرضت للضرب ، لم تتعرض للضرب بما يكفي لتظل في رعايتهم وفي مكان واحد لفترة طويلة. كانوا إما ينقلونها بشكل متكرر أو يمسكونها للتو. عدت إلى الغرفة الرئيسية ، وأشرت إلى مال لي.  " ما مدى سوء حالها؟ "  " سيئة للغاية ، سارج. أعتقد أنها ستصيبها الصدمة أخيرًا. نحتاج إلى الحفاظ على دفئها ونقلها إلى المستشفى قريبًا. لديها بعض الإصابات التي لا يمكنني فعل أي شيء حيالها. لقد لفت ضلوعها لأنني جميلة تأكد من **ر ثلاثة منها على الأقل. لقد غسلت مؤخرة رأسها ولكن أي ضمادات لن تبقى طويلاً لذا أضع بعض الجلد السائل عليها في الوقت الحالي. كما أنها تعاني من التهاب في الكاحل أعتقد أنه إما التواء أو لديها شيء م**ور ، لست متأكدًا. أنا متأكد من تعرضها لارتجاج خفيف ، ولكن سيتعين على المستندات فحصها للتأكد من أنها ليست أسوأ.  "  " هل تستطيع حتى المشي؟ " نظر إليها مال مرة أخرى بعين الحكم قبل أن يعود إلي ويهز رأسه.  " لا أرى كيف وصلت إلى كاحلها بعيدًا مع الارتجاج والصدمة. أعتقد أننا سنضطر إلى مقايضتها بحملها ، لكن لم يتبق شيء هنا لتكوين نفايات. ليس بسرعة. " ضربت راديو الوحدة وسألت ،  " يا رفاق في الحظيرة ، هل هناك أي شيء هناك لتكوين قمامة أخرى؟ " قال هول:  " انتظر يا سارج " . عاد بعد حوالي ثلاث دقائق.  " ليس حقًا يا سارج. أعني أنه يمكننا تفكيك بعض هذه المخلوقات ، لكن ليس لدينا مطارق ، ومسامير ، وخيوط ، ولا شيء لتماسكها معًا لفترة طويلة. "  " وحتى لو فعلنا ذلك ، فسوف يستغرق الأمر وقتًا ليس لدينا ، أليس كذلك؟ "  سألت بضجر.  " حسنًا ، سارعوا يا رفاق إلى الالتقاء بنا في الأمام. لقد انتهى الأمر بالملازم جميعًا وسنخرج من هنا. علينا أن نخرج سنامًا طويلاً إلى الشاحنة. " أجاب هول عندما عاد فرنانديز إلى المنزل مع جا**ون:  " انتهينا من هنا ونتجه الآن ، يا سارج " . أخبرته بعيون جادة  " سأحملها يا مال. إذا شعرت بالتعب أو بدأت أعاني من صعوبة في مواكبة الوتيرة ، فسنتحدث عن تمويهها " .  " متخصص ، PFC ، أنتم يا رفاق تحصلون على أول صدع في حمل الملازم أول " . تأوه رافال وفرنانديز وذهبا لإثارة قوة الملازم. ذهبت إلى المراسل ، تقريبًا تتأرجح مع أي موجو كانت تفعله والتي كانت تثير حواسي الأيرلندية. كنت أضحك على جدي عندما ينظر إلى شخص ما ويص*ر أحكامًا سريعة عليه. الآن كنت أفعل ذلك.