أنتفض مايكل من غفوته بفزع..الهلع والذهول هذا ما يشعر به الأن أغمض عينيه بشدة يحاول أن يهدا
غير مصدق حقا ما رأءه ص*ره يعلو ويهبط بسرعة متواصلة أنفاسه ستنقطع حقا من كثرة النهيج ليبتلع ريقه بصعوبة يعاني من حالة ذهول وإستغراب شديد
الهذه الدرجة تطارده حتي في أحلامه قطب جابينه بتعجب شديد..أيعقل ما رأءه حقا في الحلم لقد غفر لها علي الفور عندما رأي دموعها ما كان هذا؟؟ سأل نفسه بتشتت
الهذه الدرجة قلبه اللعين لم يحتمل رؤيتها هكذا بهذه الحالة وهي تبكي بحسرة وتبرر أفعالها وتعترف له بحبها الشديد وتطلب منه أن يسامحها ويغفر لها
برغم غضبه وغيظه الشديد منها وشعوره أمام نفسه أنه أ**ق لأنها استغفلته وتلاعبت به الا أنها جعلت قلبه يرق لها في غمضة عين
مسح علي وجهه بعصبية شديدة عندما تذكر الكارثة الكبري ما فعله معها في الحلم.. قطب جابينه بأستغراب أيعقل أن يكون هذا حلم؟؟ سأل نفسه بفزع
يالهي أشعر أنه حقيقي بدرجة مرعبة لدرجة أني أشعر بملمس جلدها علي جسدي للآن
تذكر علي الفور عندما تعلقت في رقبته وكأنه أخر أمل لها تبكي بندم وخوف كانت الطفلة المرتعبة تحتاج لمن يطمئنها ويحتويها خوفها من أن تفقده في تلك اللحظة الملعونة تلاعب بأعصابه وبمشاعره
ا****ة لم يتطلب منه الأمر التفكير ليحتضنها علي الفور ويحاوطها بذراعيه ليعطيها جرعة من الأمان وكأن حضنه يخبرها بمسامحته لها علي كل أفعالها يخبرها أن هذا هو مكانها لتستقر فيه
تشبثها به بقوة جعل رائحتها التي حفظها عن ظهر قلب ملتصقة بجلده..يالهي أكاد أشمها الأن حقا
أنفاسها الساخنة تذهب العقل حقا وجسدها يسكر كالخمر حتي قصر قامتها بالنسبة لي جعلتني أشعر بالأثارة تنحنح مايكل قائلا لنفسه بالطبع هذا في الحلم نافيا أي إحساس عليها
تذكر وضعها وملاصقتها له في تلك اللحظة لقد طغي علي عقله وتفكيره لقد شعر أنه مسلوب الإرادة حقا
كل ما كنت أشعر به في تلك اللحظة أني أريد أحتوائها بشدة أريد إخفائها بين ضلوعي أريد أن تستمع لدقات قلبي لكي تهدأ لماذا لم أشعر هذا الشعور مع أي أمراة من قبل لقد تلاعبت بأجساد النساء دون أن تهتز شعرة واحدة من قلبي سأل نفسه بتعجب
لماذا هذا الجسد الصغير من بين جميع النساء أثار رجولتي وحواسي؟؟ أتوق حقا لأذابتها داخل أعماقي ويدي تود أن تكتشفها بشدة
هل هي تريدني حقا مثل الحلم؟؟ بحة صوتها وتأوتها أسفلي مثيرة للجنس بطريقة رهيبة
تبا لك إيلا أخرجي من رأسي حتي في أحلامي لم أسلم من مقالبك قال لنفسه بغضب مصدوم من مطاردتها له
ا****ة لماذا نظرتي لها تغيرت هكذا أليست هذه إيلا تلك الطفلة المشاغبة التي تفتعل المقالب والحماقات اليست هذه إيلا الكاذبة التي سألقنها درسا أليست هذه إيلا التي خدعتك ما الذي تغير !! أأ بحلم تمسح لائحة أخطائها الممتلئة
لا ربما كل هذا بسبب تفكيري الكثير بها وبما فعلته معي؟؟ ربما لأن مارك أخبرني بحبها لي وتحدثنا عنها لفترة طويلة نعم بالتأكيد هذا هو السبب
فعندما تتحدث عن شخص لمدة طويلة وعن مواقفه معك وأي مواقف أنها مقالب وأفعال سوداء بالتأكيد ستجده سيطر علي عقلك وتفكيرك ثم أكمل قائلا أنه مجرد حلم أ**ق مايكل لا تهتم
ليعود مرة أخري ويسأل نفسه أم أنني أريد فعل ذلك معها في الحقيقة ؟؟ مرر يده علي وجهه وشعره وزفر بضيق قائلا يالهي أشعر حقا أني في صراع لعين
أنساقت ذاكرته اللعينة مرة أخري إلي صورتها ووضعها أسفله شعرها المبعثر وصوتها الشبق المثير وهي تقول له..أنا لن أفعل بل أنت..هل هي تريد فعل ذلك حقا سأل نفسه بفضول قاتل
شفتيها لا تفارق تفكيري يالهي تمتلك شفاه لعينة منتفخة خلقت للتقبيل والتمزيق
تبا عقله ومشاعره أتفقوا عليه بقوة حتي جسده خانه من مجرد حلم كل ما يشعر به الأن أنه في حالة هياج مرعبة في حالة ضعف يريد اخماد نيرانه المشتعلة الأن
كفي مايكل كفي أنك تريد تأديبها وليس مضاجعتها تريد الأنتقام منها علي كل أفعالها معك تذكر ذلك جيدا
ممممم ماذا افعل مع تلك الشقية الملعونة قال لنفسه وعلي فمه شبح أبتسامة ماكرة وهو يدلك جبهته يعتصر عقله ويفكر بما سيفعله معها
الي أن التمعت في رأسه فكرة ذهبية جعلت إبتسامته ترتسم علي وجهه سيعاملها علي أنها طفلة صغيرة بطريقة ستثير جنونها حقا
سيجعلها تعترف علي نفسها بكل أفعالها السوداء سيجعلها تعترف بكذبها اللعين سيجعلها تندم سيجعلها تتوب علي يديه حقا
سيثير غيرتها ويشعل نيرانها سيلعب بأعصابها سيجعلها تحترق مثلما تحرقه الآن فلتجدي من ينقذك حقا من مقالبي إيلا قال سأخرا منها
فلتتحملي طفلتي المشاغبة قال بعيون تومض توعد
لتتحول حالته بلحظة مرة أخري ليزفر بضيق من نفسه قائلا كل ما أنا عليه الأن لأني لم أمارس طقوسي علي أجساد النساء لأني لم أمارس سهراتي الصاخبة كل هذا لأني لم أحصل علي متعتي قال لنفسه معللا سبب ماهو عليه الأن
أريد أن أنسي كل شيء حقا أريد أن أنساها وأعود كما كنت لحياتي وطبيعتي..لا إيلا لن أجعلك تفسدي كل تلك السنين في لحظة سأظل كما أنا بلا قلب
أنه شيطان قلبي اللعين الذي يحرضني أنا أعرفه جيدا..لا لن أستمع له قال ينصح نفسه بعزم وإصرار
سأزيل طعم قبلتك بقبلة إمرأة أخري سأمسح ذلك الحلم اللعين من ذاكرتي بلمسات وجسد إمرأة أخري
وعلي الفور أمسك هاتفه ليجري أتصالا بأحدي العاهرات يريد الهرب من نفسه ومن أفكاره ومن صورتها التي تحاصره
مايكل : تري**ي اذهبي الي الفيلا الأن سأكون هناك بعد قليل أمرها بحدة وبمجرد أن أنهي جملته أغلق الخط علي الفور دون أن ينتظر حتي ردها ليتحرك ويذهب الي مخدعه لعله يهدا لعله يجد راحته
عند إيف في غرفتها بالقصر
تجلس إيف علي فراشها بعد أن غادر مارك بمنتهي التوتر والغيظ والعصبية تقضم أظافرها وهي تلعنه في أعماقها كيف له أن يفعل هذا بها كيف يجروء أن يضاجع أمراة أخري غيرها
الوقح اللعين سأجعله يضاجع نفسه قالت بغل وغيرة وهي تتوعد له بالأشتعال سأجعل نيران جحيمي تنتقل إليه
لتعود الي أفكارها وتخيلاتها التي تأكل في قلبها هل لمسها مثلما لمسني؟؟ كيف كان أحساسه معها ؟؟ هل قبلها بنفس الأثارة مثلما قبلني؟؟ هل نظر لها نفس النظرة؟؟ كيف ضاجعها؟؟ كيف ينساني هكذا نعم أنه رجل لعين مثل باقي الرجال
الوقح السافل ذو اللسان السليط يصفعني علي مؤخرتي ويسكب الخمر علي ملابسي..ا****ة عليه وعلي تصرفاته الهمجية البربرية سأريه
يجعلني تائهة بين يديه ويشعلني بلمساته وبكلماته ثم يذهب لعاهرته سبة و**ة خرجت من بين شفتيها وهي تتذكر ما فعله معها قبل أن يغادر بسبب غبائها
أه سأنفجر من الغيظ حقا قالت وهي تجذب شعرها بغل لقد كنت أنوي الأعتذار له عن كل تصرفاتي الحمقاء معه وأعترف له بحبي كنت سأترك له نفسي كنت أعتقد أنه يتعذب بسببي وبسبب أفعالي معه لأجده يضاجع ع***ة لعينة ويستمتع معها
أبكي أنا طوال الليل قهرا وندما ويرتعش هو من ال
***ة
تبا لك مارك قالت بغضب وهي تمسك الوسادة لتقضمها بأسنانها
أه كم أود عضك الأن أيها الوقح اللعين وأريني كيف ستصلح للم****ة بعد ذلك قالت بعيون متوعدة
حسنا سأجعلك تعود لي مرة أخري سأجعلك تمتنع وتتوب عن جنس النساء إلا أنا..لن أسمح لك بنسياني وأقتلاع حبي من قلبك اللعين
إلي أن خطرت في بالها فكرة مجنونة مثلها..الملابس نعم الملابس هي أكثر ما يثير جنونه عندما أراه في المرة القادمة سأرتدي ملابس مثيرة لأثير غضبه وأري الغيرة تشتعل مرة أخري في عينيه سأستفز لسانه السليط سأتحداه..نعم نعم هذا يجعلني أشعر بال
***ة حقا
سأجعله يغتاظ ويوبخني ويعاملني كحبيبته وليس أخته كما قال الأبله مممم الغيرة في هذه المواقف تفيد
قاطع أشتعالها وغضبها وخططها طرق إيلا علي الباب لتنتفض إيف من حالتها المزرية تعدل هيئتها سامحة لها بالدخول
دخلت إيلا لتطمئن علي إيف فهي كانت صامتة طوال الطريق وهم عائدين من الفندق وملامح وجهها لا تبشر بخير كما أن أختفائها ليلة أمس غريب وعجيب وأيضا مغادرة مارك دون أن يخبرها كان بمثابة مفاجاة لها
بالتأكيد هناك سببا قويا وراء ذلك فأنا أعرف مارك جيدا أ**ق لعين بالتأكيد تصرف معها بحماقة
حسنا سأحاول معرفة الأمر لأصلح ما أفسده ذلك الأ**ق
إيلا : كيف حالك إيف؟؟ هل أنتي بخير حبيبتي؟؟ سألتها بأهتمام وخوف
تن*دت إيف تنهيدة طويلة ثم ردت قائلة لا أنا لست بخير أنا مجهدة بشدة فأنا لم أنم جيدا ليلة أمس بسبب ذلك الصداع اللعين قالت معللة سبب حالتها المزرية بالتأكيد الكل لاحظ ذلك
أقتربت منها إيلا علي الفور بخوف وقلق قائلة هل أحضر لك مسكن؟؟ أو أتصل بمايكل ليحضر لك الطبيب
إيف : لا لا سأكون بخير سأخذ مسكن وأنام جيدا هذا كل شيء لا تقلقي حبيبتي
أرادت إيف أن تستغل الفرصة وتسأل إيلا عن إيميليا لعلها تخبرها بأي شيء يخص مارك فبعد وقاحته معها ومواجهته لها بفعلته الحمقاء جعلها تشك أن تكون تلك الفتاة التي ضاجعها هي إيميليا فهي لا تعرف ما الذي حدث بعد أن تركها غارقة في أحزانها وندمها عما فعلته معه
هي لا تنكر أنها أخطاءت في حقه لا تنكر أن قلبها المها عليه ولكن لا لن تسمح له أن ينساها هكذا بأمراة أخري لا لن تسمح له بعد أن تعلق قلبها به
ا****ة بعد ما أخبرها بما فعله هي الأن لا تضمنه حقا وتريد أن تمسك عليه أي دليل لتلقي به في وجهه
إيف : أخبريني إيلا هل رأيتي إيميليا إبنة خالتك لقد كانت تسهر معنا ليلة رأس السنة قالت بأبتسامة مرحة لتبعد عنها أي شبهه
أنتفض قلب إيلا فور سماعها أسم إيميليا فالكاذب دائما يشعر بالخوف لتقول بتذبذب هااا إيميليا لا للأسف لقد غادرت قبل أن أراها كل ما أعرفه من مايكل أنها كانت في الفندق معنا وكان سيأخذني لرويتها قبل أن نغادر صباحا الأ أنها غادرت قالت بأسف وببراءة مصطنعة
شعرت إيف بالغضب وأنقبض قلبها هل من الممكن أن يكون مارك هو من أخذ إيميليا وغادروا سويا من الفندق بعد أن تركها في غرفتها مصدومة من كلامه المسموم
هل من الممكن أن يكون أكمل السهرة مع إيميليا لينساها وينسي ما حدث قالت لنفسها بشك
أه يالهي أشعر أني أشتعل أريده أمامي الأن لأطلق عليه كل غضبي وأستريح
لتكمل إيف حديثها مع إيلا قائلة يبدو أنها تحب مارك كثيرا قالت بلؤم لعلها تعرف أي معلومة عنه تستغلها
شعرت إيلا أن كلام إيف خلفه شيء ربما تشك أن مارك علي علاقة بإيميليا شييييت هذا سيء حقا
ردت إيلا علي الفور نافية لا لا أنها لا تحب مارك أقصد ليس الحب المتعارف عليه أنه مجرد صديق بالنسبة لها ليس أكثر قالت بتوتر شديد
شعرت إيف بتوتر إيلا فردت عليها مممم ربما مارك يحب فتاة أخري وعلي علاقة بها قالت بمكر
أرادت إيلا أن تخبرها أنه يحبها هي ولكنها لا تريد أن تتدخل حقا ربما مارك يؤنبها مرة أخري أو يقلب عليها فرصيدها معه قد نفذ سألتزم الصمت هذا أفضل للجميع
إيلا : أنا لا أعرف حقا فمارك لا يشركني في مثل هذه الأمور قالت ببراءة مصطنعة
إيف : ممممممم معك حق فمارك قليل الكلام لهذا يعتبره مايكل صندوقه الأ**د ومخباء أسراره قالت بتودد محاولة استقطاب إيلا
بمجرد أن سمعت إيلا إسم مايكل وأن هناك الكثير من الأسرار والأشياء التي لا تعرفها عنه شعرت أن كيانها انقلب شعرت أنها بعيدة عنه شعرت بالحزن وتمنت في تلك اللحظة أن تكون هي الأقرب إليه حتي من نفسه
لترد علي إيف مؤكدة كلامها نعم فمارك يحب مايكل جدا ويعتبره أخ وليس صديق فقط ثم أكملت بفضول قائلة
صحيح أين هم الأن؟؟ لتكمل فأنا لم أري مارك من ليلة أمس كما أنه حضر وغادر دون أن يراني قبل قالت بطفولة
لتشتعل إيف غضبا فمجرد فكرة أنها لا تعرف عنه شيء وكيف يقضي وقته الآن؟؟ومع من؟؟تصيبها بالجنون
وبمنتهى البراءة والمكر والنعومة تحدثت الي إيلا قائلة فعلا غريب كيف يأتي مارك الي هنا ويخرج دون أن يقابلك
لتكمل قائلة أنا كل ما أعرفه أنهم خرجوا سويا أتمني حقا أن لا يكون حدث شيء ليغادروا بهذه السرعة قالت وهي تدعي القلق عليهم
لينقبض قلب إيلا علي الفور وتشعر بالتوتر بسبب ما فعلته ليلة أمس مع مايكل وتوبيخ مارك لها لا تعرف ما الذي يدور بينهم الأن
إيلا : سأتصل بمارك الآن وأطمئن عليه قالت وهي تدعي داخلها أن لا يكون أنكشف أمرها
لتشعر إيف بالسعادة من فكرة إيلا فهي تكاد تموت فضولا تريد أن تعرف ما الذي يفعله ذلك الوقح الآن فهي لن تجروء أن تسأل مايكل عليه
لتمسك إيلا هاتفها لتتصل بمارك لكي يطمئن قلبها ولكن الكارثة أن مارك لا يجيب وهذا وترها أكثر لتعاود الإتصال به مرة أخرى لتجد نفس النتيجة لا رد لينقطع الإتصال وتنقطع أنفاسها معه
ولكن في الحقيقة وما لا تعرفه إيلا وإيف أن مارك ترك مايكل وذهب ليرتاح وينام قليلا من شدة الإجهاد وعدم النوم وكمية الأحداث التي واجهها قد شعر بالأرهاق حقا
لتنظر إيلا إلي إيف بقلق وهي تبتلع ريقها وتقول بعيون تائهه أنه لا يجيب لقد اتصلت به مرتين لكن دون رد
لتشعر إيف بالغضب وتتخيله وهو يضاجع تلك الع***ة مرة أخري الوقح فرح بعضوه لتلعنه وتسبه داخلها وتتوعد له
إيف : لا تقلقي إيلا بالتاكيد سيري إتصالك ويتصل بك ليطمئنك قالت ع** ما بداخلها تحاول أن تطمئنها وهي تشتعل غضبا لتكمل قائلة
هيا اذهبي للنوم الأن حبيبتي فالوقت قد تأخر عليك
لتؤمي لها إيلا وتتركها وهي تتمني لها أحلاما سعيدة
ولكن أي أحلام سعيدة فإيف تعيش أسوء كوابيسها الأن تتمني أن يأتي الصباح ويأتي معه مارك إلي هنا بقدمه حتي يتثني لها مقابلته وتعذيبه
لتخرج إيلا تجر خيبتها وقلقها كيف ستذق طعم النوم وذهنها هناك معهم لا تعرف أي كارثة تحدث الآن لتقول لنفسها وهي تقف في شرفة غرفتها سأنتظر عودة مايكل كي يطمئن قلبي
عند مايكل في الفيلا الخاصة بسهراته
وصل مايكل ليجد تري**ي تنتظره كما أمرها لينظر لها من رأسها لأسفل قدميها وهو يشعر بالأشمئزاز حقا
شيء ما في أعماقه غير راضي عن ما سيفعله..شيء ما داخله لعين لا يشجعه علي فعل ذلك..ما هذه ا****ة التي حلت عليك مايكل سأل نفسه باستغراب شديد من حالته الغريبة
ليرد علي نفسه معللا أنه قلة النوم ليس إلا..ما بك هيا أجعلها تأن وتصرخ بأسمك أفرغ شهوتك وذاكرتك اللعينة وانسي كل شيء قال مشجعا نفسه بعد جرعة الخمول التي أصابته للتو
اقتربت منه تري**ي بأغراء شديد لتحتك به بجسدها العاري التي لا تخفيه ملابسها مرحبا بك أيها الوسيم لقد افتقدتك بشدة منذ ليلة عيد ميلادك قالت بدلال سخيف وهي تتلاعب بقميصه
أبتسم لها مايكل إبتسامة سخيفة مثلها تعبر عن اشمئزازه منها ومن تلك الحركات التي تفتعلها هيا مايكل أنها مجرد ع***ة لتفريغ الشهوة هذه وظيفتها قال مشجعا نفسه علي الأقتراب منها
ثم امسكها من خصرها ضاغطا عليه هيا تري**ي أريني ما عندك أريد أن أشعر بالأثارة اليوم قال بشهوة وهو يغمز لها بعينه
تري**ي : أترك نفسك لي سأجعل هذه الليلة مميزة أعدك وسأجعلك تنسي كل شيء قالت وهي تمرر لسانها علي شفتيها باغراء
مايكل : هيا أريني أنا أنتظر..أريد أن أنسي كل شيء حقا قال جملته الأخيرة بهمس يتمني داخله لو ينساها حقا
بدأت تري**ي في فك أزرار قميصه وهي تتلمس ص*ره وتعبث به بيدها وهي تعض علي شفتيها بأثارة شديدة
وتدفع مايكل الي الوراء ببطيء وهي تمتص وتلعق رقبته وص*ره بشفتيها دون توقف حتي سقطت معه علي الفراش
لتتركه يستند بظهره علي الفراش وتقف أمامه تطالعه
وتبدا بتقديم عرض تعري ناري لأثارته لتخلع ما عليها ببطيء من قطع الملابس الفاضحة التي ترتديها وهي تلعق شفتيها بلسانها وتنظر علي جسده المهلك بأثارة
وتبدا في تحريك يدها علي منحانيتها بطريقة مثيرة أبتداء من حلمتيها وصولا الي أنوثتها تداعبهم ببطيء وهي تتلوي وتتمايل بمؤخرتها أمامه من الرغبة تريد أشعاله
كل هذا ومايكل يطالعها ببرود تام هل سمعتم عن فقدان الشهية في الأكل أنا أشعر بفقدان الشهية للجنس ولأكون أكثر دقة أنا أشعر بالأشمئزاز الأن
ا****ة هذا ليس جيد أنا لست رجلا عاجزا لا يقوي علي م****ة ع***ة قال لنفسه بغضب شديد
ليشير لها مايكل بأصبعه لتفهم تري**ي علي الفور وتقبع بين فخذيه لتسحب بنطاله وتنظر له بطريقة لعوب جائعة وتبدا بمداعبة وملامسة وأمتصاص رجولته بأحترافية شديدة
كان مايكل مغمض العينين يحاول أن يترك حواسه يحاول أن يخلي ذهنه من أي تفكير يحاول أن ينهي الأمر سريعا
ليزمجر مايكل بعنف من فعل شفتيها ويديها كانت بارعة ذو خبرة جعلته يشتعل جعلت شهوته تدفق حقا
تصلبه اللعين يستغيث به سينفجر في أي لحظة يريد أنهاء ما بداءه ليجذب تري**ي علي الفور ويلقي بها علي الفراش وينقلب الوضع وتصبح هي أسفله
ليباعد بين ساقيها دون هداوة يريد أن يفرغ شحنته المنتصبة المتصلبة في الحال ليضع رجولته علي أبوابها المفتوحة له لكي يدخل ويبدا في أختراقها
لتصفعه ذاكرته الخائنة في تلك اللحظة بصورة إيلا أمام عينيه لتقف بينه وبين أنوثتها كحاجز منيع يمنعه من أختراقها لتنهار كل حصونه علي الفور وتخمد نيرانه
ليلعن مايكل ويسب بغضب شديد تحت أنفاسه مما حدث معه للتو ليبتعد عن تلك الع***ة مشمئزا من لمسها
ليتحدث إليها بغضب شديد قائلا جسدك لا يغريني أخرجي الأن قال بصراخ وبغضب عارم وهو يلقي لها النقود لتلقطهم وتخرج هاربة من أمامه علي الفور
ليجلس مايكل علي الفراش يلتقط بنطاله وأنفاسه الغاضبة يشعر بالأحباط من نفسه حتي جسده اللعين خانه فقد السيطرة عليه
كل هذا بسبب تفكيري اللعين بها وبما فعلته بي ومعي
ليلعن إيلا علي الفور علي ما سببته له من ضعف وغضب منذ متي وهو ضعيف هكذا أمام أمراة منذ متي وهو ضعيف أمام ع***ة
تبا لك إيلا سأريكي قال وهو يكمل أرتداء ملابسه بعصبية شديدة متوعدا لها
عند مايكل في القصر
وصل مايكل الي القصر ليلا ليقف بسيارته أمام بوابة القصر يفكر في تلك المشاغبة وما سيفعله معها عندما يراها يريد أن يؤدبها بشدة متوعدا لها علي كل ما فعلته معه نهاية بما حدث معه منذ قليل
ليجد بصره يرتفع تلقائيا الي شرفتها ليلقي نظرة عليها ليجد الضوء وخيالها يطل منها
ليخفض مايكل بصره علي الفور لئلا تراه..مممم مازالت مستيقظة الي الأن رائع وهو المطلوب لألعب بأعصابها قليلا مثلما تتلاعب بأعصابي قال لنفسه وعلي فمه إبتسامة ماكرة
هبط مايكل من سيارته ببطيء شديد مراعيا عدم رفع بصره إلي فوق حتي لا تعلم أنه رأئها ليبدو ألامر طبيعيا وتنجح خطته
ليستند بعد ذلك برأسه علي سطح السيارة ويبدا في فك ازرار قميصه وهو يمسح علي وجهه مدعيا التعب والأرهاق كل ما يريده الأن أن يخرج الفأر المشا** من مخبائه يريدها أن تخرج بمفردها دون عناء
كانت إيلا تراقبه من فوق وقلبها يهدر بعنف عندما رأته وهو يستند علي السيارة ويفك أزرار قميصه لتضع يدها علي فمها من الصدمة
يالهي يبدو أنه يعاني من شيء ما أو مريض ماذا أفعل الأن قالت لنفسها والقلق يأكل قلبها بشدة
لا يجب أن أتركه هكذا قد يحدث له أي شيء وهو بمفرده ولا يجد من ينقذه يالهي أشعر بالقلق عليه اه يا قلبي اه ماذا أفعل الأن
فكرت سريعا لتقرر في الحال قائلة لنفسها حسنا إيلا ستخرجي الأن كأنك ذاهبة لأحضار أي شيء ربما أكل أو ماء هذا في حال إذا قابلتي أحد وسألك قولي له هذه الحجة قالت وهي تفرك يديها بأضطراب تراجع مع نفسها الذي ستفعله
دخل مايكل القصر وهو يترنح مبعثرا شعره كاشفا ص*ره من يراه يقول أن هيئته غير مطمئنة بالمرة ليصعد في إتجاه غرفته وغرفتها يراهن نفسه علي خروجها ويدعي من داخله أن تلتهم الطعم وتخرج له
ستكون ليلتك سوداء مثل أفعالك إيلا قال لنفسه يتوعد لها مما ستراه علي يده الليلة
فتحت إيلا باب غرفتها ببطيء ونظرت حولها يمينا ويسارا لتجد المكان خالي لتخرج سريعا حتي تراه قبل أن يدخل غرفته فهي لا تريده أن يفهم أنها كانت ساهرة في شرفتها تنتظره وهبطت لرؤيته
فهي تريد أن تبدو منطقية..أثناء خروجي من غرفتي لإحضار شيء أصطدمت بك هذا ما سأقوله الأمر بسيط قالت لنفسها وهي تبتلع ريقها بتوتر شديد
هيا إيلا تشجعي فمايكل حبيبك مريض قالت لنفسها وهي تتحرك بسرعة حتي تلحق به
وهي في طريقها للهبوط للدور الأرضي بالقصر اصطدمت بمايكل علي السلم لتشهق منتفضة بخوف
لتصدح ضحكة صاخبة لمايكل في أنحاء المكان علي رد فعلها
رفرفت إيلا عدة مرات بأهدابها وهي تفتح فمها من الصدمة أهذا مايكل المريض الذي رأيته منذ قليل وجعل قلبي يسقط من الرعب خوفا عليه يضحك!! أيسخر مني أم ماذا ضيقت عينيها بغيظ وهي تطالعه بدقة لتكتشف ما به
تحدثت إيلا بتوتر قائلة ما بك دادي هل أنت بخير؟؟ما الذي يضحك؟؟ شعرك وهيئتك قالت وهي تبتلع ريقها وهي تشير علي ص*ره البارز من القميص تطوف بعينيها وتلتهم كل أنش به
فعضلاته المغرية تتحدث عن نفسها جسده المنحوت مثير جدا مثير بغباء بل مثير للخطيئة كل هذا يدور بعقلها وهي تطوف بعينيها عليه في مسح شامل تريد أن تلتقط له سكرين شوت وتحتفظ بها داخلها
يالهي ما هذا الجسد أريد لمسه الأن لقد هبطت لأنقاذه وأنا في الحقيقة أحتاج لمن ينقذني الأن قالت لنفسها بوهن وهي تأكله بعينيها
وقف مايكل يتابعها وهو يقاوم نفسه من أن يفسد ما سيفعله بها يري بريق عينيها الذي يلمع له
أكاد أسمع دقات قلبها من مكاني ضحك بينه وبين نفسه يبدو أن هيئتي أثارتها مسكينة طفلتي قال لنفسه وهو يلوي فمه ساخرا
ليرد عليها مايكل اوووه تري**ي أنت تلعبين الأن لعبة دادي كم أعجبني هذا حقا هيا نلعب سويا قال بصوت مثير وهو يغمز لها
فتحت إيلا فمها علي الفور وهي ترفرف بأهدابها هاااااا من!! قالت وهي تهز رأسها في حالة ذهول
ا****ة هل دعاها تري**ي للتو
ترجم عقلها علي الفور أنه ثمل لا يعي لكلامه ثم تجهمت ملامحها من هي تري**ي هل كان معها؟؟ الهذه الدرجة معلقة في ذاكرته؟؟ أليس عنده عقده من النساء؟؟ تبا لك مايكل قالت وقلبها يشتعل غضبا وغيرة
ترنح مايكل في وقفته وهو يدلك جبهته يريدها أن تصدق أنه ثمل حتي يتثني له فعل ما يشاء
هو الأن الواقع تحت تأثير الكحول لا عتب عليه في أي شيء سيفعله بها اليست هي من خدعته أنها ثملة اليست هي من بدأت وضحكت عليه وتلاعبت به اليست هي من وقعت مغمي عليها بين يديه لكي تهرب لكي تستغفله
إشربي إيلا إشربي قال مايكل بسخرية وتوعد
وبمجرد أن رأته إيلا يترنح أمامها أقتربت منه علي الفور لتمسك بيده كي لا يسقط وهي تشعر بالقلق وبالغضب وبالغيرة كله في آن واحد
وبمجرد أن أمسكت يده شعر مايكل بأحساس غريب وكأن كهرباء سرت بعروقه أبلمسة يد تنتفض وتتأثر هكذا وما فعلته معك تلك الع***ة منذ قليل لم يجدي معك بشيء كان يحدث نفسه بغضب ليكمل قائلا بتوبيخ منذ متي وأنت خفيف هكذا كن ثقيلا مايكل
لتتحدث إيلا وهي تزفر بغيظ وغل وتجذبه من يده هيا هيا سأوصلك الي غرفتك كي تستريح الوقت تأخر ويبدو أنك أكثرت من شرب الخمر و و و قالت بتلعثم وغيظ
اووووووف هيا قالت وهي تجز علي أسنانها بغيظ
مايكل : اوووه تري**ي أتشتاقين لي وتريدين أن نصعد للغرفة بهذه السرعة هل أعجبك لهذه الدرجة أعرف أنه مغري وكبير ومثير قال بطريقة مثيرة وهو يعض علي شفتيه بأغراء
إيلا : سافل ووقح وعديم الأدب قالت بهمس ووجهها يشتعل خجلا وإثارة من وصفه الدقيق
لتتنحنح وتكمل بنبرة عالية مندفعة غاضبة تائهة أسمي تري**ي لتصرخ اوووه أقصد أسمي إيلا وليس تري**ي أنا لا أسمح لأحد بالخطأ في أسمي أبدا
أعرف ذلك جيدا قالت وهي ترفع اصبعها في وجهه تحذره وهي تلعن نفسها أنه جعلها هي من تخطيء في أسمها
أما مايكل فكان يتمالك نفسه من الضحك بصعوبة علي طريقتها لقد جعلها تنسي إسمها ليقوم بلعق اصبعها المرفوع في وجهه بلسانه
لتقوم إيلا بسحب اصبعها من أمامه سريعا ووضع يدها خلف ظهرها وهي تبتلع ريقها بصعوبة تحاول أن تتمالك نفسها أمامه وتلملم قطعها المبعثرة من أفعاله فما يفعله معها خطير جدا لحظة أخري وستنهار
ليضحك مايكل علي فعلتها ويرد عليها وهو يستطعم بشفتيه مذاق اصبعها الذي لعقه للتووو إيلا ما هذا الأسم السخيف قال وهو يضيق عينيه بمكر شديد وكأنه يستمع لهذا الإسم لأول مرة
أشتعلت إيلا بالغضب أكثر وأكثر وتجهمت ملامحها الهذه الدرجة أسمها بالنسبة له سخيف الهذه الدرجة لا يشعر بها ولا يتذكرها ومن هي تري**ي التي أحتلت تفكيره قالت لنفسها بحزن شديد
لترد عليه هيا مايكل يبدو أنك في مرحلة التخريف الأن وأنا لن أحتمل أكثر من ذلك وسأرتكب جريمة حقا قالت بغضب وهي تدب الأرض بقدميها بعصبية
مايكل : الأن تناديني مايكل أين دادي أيتها الممثلة حسنا إيلا سأجعلك تدورين حول نفسك هذا ما قاله لنفسه ساخرا من كلامها منهارا من الضحك داخله
لف مايكل ذراعه حول كتفها ليتكيء عليها لكي يتقن الدور عليها أكثر لتشعر إيلا بثقله عليها فهو بالنسبة لها عملاق وهي جانبه عصفورة لتتأوه أسفل ذراعه وتتململ وهي تحتك بجسده
لم يكن سبب تألمها ثقله عليها بل قربه المهلك بالنسبة لها تشعر أن دقات قلبها تتصاعد تشعر بسخونية رهيبة تدب في كل جسدها كل هذا من أحتكاك جسده بها
يالهي سأنصهر بين ذراعه الأن فلينقذني أحد قالت لنفسها بأثارة وبوهن
إيلا : أه سأقع أنت ثقيل جدا قالت وهي تتأوه تحاول الفرار من بين يديه ليلعن ويسب مايكل تحت أنفاسه عندما يسمع تأوتها لقد صعبت عليه الأمر
حركات جسدها وأحتكاكها به أثارت رجولته وجعلته ينتصب في الحال وهو الذي كان في حالة خمول منذ قليل أشتعل بلمسة منها دون أي مجهود
هذه الفتاة مرهقة ومزعجة حقا ا****ة قربها المهلك هذا ليس بفكرة جيدة قال لنفسه بأنزعاج
ليستند مايكل بذراعه علي السلم ويخلي سبيلها ويكتفي فقط بأمساك يدها بيده الأخري وكأنه خائف أن تهرب من قبضته
ليصعدوا سويا الي غرفته وكل واحد منهم يشعر بأشتعال شديد في جسده وبين ساقيه
لتزفر إيلا وهي تلتقط أنفاسها أه أخيرا وصلنا لتفتح باب غرفته وتتقدم لتدخل لينظر مايكل عليها وعلي منامتها الطفولية القصيرة وهي تعطيه ظهرها لتستفزه مؤخرتها التي طالما توعد لها ليباغتها بصفعة لاسعة قوية علي مؤخرتها
اوووه كم كنت أتوق لصفعها بشدة قال لنفسه ب
***ة وأرتياح
لتشهق إيلا من الصدمة وتصرخ علي الفور من الألم والمفأجاة وتضع يدها علي مؤخرتها تدلكها لكي تخفف ألمها
أما مايكل فكان يمسك نفسه بصعوبة سينفجر من الضحك في أي لحظة هيئتها وهي تفرك مؤخرتها ومصدومة سيقتله حقا اوووه هذا رائع ولذيذ قال لنفسه مستمتعا من المشهد
لتشتعل عينيها علي الفور بالخجل والغيظ والغضب ووجهها يصطبغ باللون الأحمر ما كان هذا !!!قالت بصدمة وهي تفتح فمها بذهول رهيب
مايكل : هذه المؤخرة خلقت للصفع هل أحببتي الأمر أخبريني هيا قال كلامه ببحة مثيرة بأنفاسه الساخنة ليحرقها بها ويحرق نفسه معها أيضا من قربها الشديد منه وهو يميل عليها ويمسكها من خصرها بيد وبيده الأخري يعتصر مؤخرتها بحرارة
أنت وقح وسافل كيف تجروء أبعد يدك عني قالت إيلا بغضب وبصوت عالي وهي تحاول الهرب من بين يديه وهي في حالة صدمة شديدة من تصرفاته معها
مايكل : اوووه قطتي الشرسة صوتك لا يعلو عليي مرة أخري والا سأعاقبك أما بالنسبة لوقاحة لسانك فأنا أعرف جيدا كيف أروض هذا اللسان قال بتحدي وهو يشدد من أمساكها و يحدق بأعماق عينيها
لترد عليه إيلا بعيون غاضبة تومض تحدي..بأحلامك
مايكل : لا بفمي
أنهي مايكل كلمته ليلتقط شفتيها الو**ة المنتفخة ويغوص بها داخل شفتيه ليلتهمها ويمتصها بنهم شديد وكأنها أخر قبلة له في الحياة وكأنه نسي ما فعلته به وكأنه نسي عقابه وتوعده لها
توقف الزمن عند تلك اللحظة توقف الزمن عند تلك القبلة
أما إيلا فقد أغمضت عيناها تاركة لشفتيه العنان ليفعل بها ما يفعل سامحه لشفتيها بتذوق قبلته للمرة الثانية تاركه نفسها بين شفتيه ليعبث بها كما يشاء كانت في حالة تغيب تام عن الواقع
كانت تائهة بين شفتيه أعصابها في حالة أنهيار تام مابين ساقيها يبكي بللا..هل يمكن أن نستمر هكذا طوال الليل قالت وقلبها يرفرف من الأثارة
أليس هذا ما كنت أتمناه أليس هذا ما كنت أريده هل يمكن أن نكمل الحلم الأن قالت لنفسها بوقاحة
شعر مايكل بأستجابتها البريئة التي عبثت بأساساته..ثوابته أنهارت من قبلة..رجولته أعلنت التمرد تريد الأستقرار داخلها خلاصه الوحيد بين ساقيها الأن
لقد كان الأثنين جسدا واحدا نفس الأحساس نفس التفكير نفس الأثارة نفس الحاجة الشديدة للذوبان
ليتحركا سويا بأندماج شديد دون وعي دون عقل دون أن يفصلوا القبلة شيء ما لعين يقودهم لمنطقة محرمة
أين المنطق أين التوعد والأنتقام أين ذهب تأديبه لها كل هذا وقع صريع تحت أقدام الشهوة كل هذا ذهب عند رؤيتها
ليسقطا الأثنين علي الفراش في بحر الشبق لترتفع منامتها القصيرة بسبب أنفراج ساقيها لوجود مايكل بجسده بينهما وهو يحاصر جسدها بذراعيه مراعيا عدم القاء ثقله عليها
وإيلا تأن داخل شفتيه من فرط الشهوة قبلته وجسده وهو يحتك بها بتصلبه البارز وحركاته الهائجة الرقيقة جعلت أنوثتها ترتعش شبقا وعشقا
لحظة أخري وستنهار وتطلب منه أن يمارس معها الحب في غرفته وعلي فراشه الأن
كان مايكل مغمض العينين مغيب تماما وصل الي أعلي درجات الأثارة وكأنه لأول مرة يلمس أمراة ويقبلها وكأنه لم يمارس الجنس من قبل وهذه أول مرة يتذوقه فيها
فلينقلب العالم لن تتحرك من أسفلي الأن
يالهي أنه تحت تأثير الكحول كيف يقبلني وأنا طفلة صغيرة؟؟ كيف يفعل هذا بي؟؟ هذا ما قاله عقلها في تلك اللحظة يعطيها إشارات ليمنع اندفاعها محاولا كبح جماح شهوتها
ليصفعها عقلها صفعة قوية لتستفيق لا لن أسلم له نفسي بتلك الطريقة وهو غير واعي حتي وأن كنت سأموت شبقا قالت لنفسها بتعقل شديد نافية مشاعرها وأحاسيسها المندفعة
حاولت أن تستفيق من سحره ومن لامساته الم**رة لتفتح عينيها علي مصراعيها لتراه مغمض العينين في حالة أندماج شديد لتضربه بقبضة يدها الصغيرة علي ص*ره وتتململ بين يديه لتفصل القبلة وتحاول الهرب من تأثيره اللعين عليها
إيلا : أتركني أتركني ماذا تفعل قالت وهي تصرخ وتنتفض أسفله
ليستفيق مايكل علي صوتها وقبضة يدها الصغيرة التي تداعبه..تبا ما الذي كان يفعله معها الأن
سيمارس معها الحب في غرفته سب ولعن تحت أنفاسه علي أندفاعه وتهوره وضعفه بهذه الطريقة أمامها
مظهره أصبح سيء الأن أمامها وأمام نفسه ماهذا الجنان الذي يفعله هل هذا عقابه لها
ليبتلع مايكل ريقه ويرد عليها وهو في حالة تيه شديد محاولا إستجماع قطعه المبعثرة محاولا أنهاء تلك المهزلة وإبعاد الشبهه عنه معللا سبب فعلته
مايكل : تمتلكين شفاه خلقت للتقبيل والتمزيق تري**ي أنهي جملته بذلك الأسم ليثبت لها أنه ثمل في غير وعيه
لتدفعه إيلا بكل قوتها عندما تسمعه يناديها بأسم تري**ي وهي في حالة غضب شديد تشعر بالألم ينهش في قلبها تشعر بالغيرة والمرارة والغضب
لتصرخ في وجهه وهي تدب الأرض بقدميها تبا لك مايكل تبا لك لتخرج هاربة من أمامه وتصفع الباب خلفها بغضب شديد
ليضرب مايكل الحائط بقبضة يده ليلعن غبائه وتهوره الشديد معها لقد تمادي كثيرا لقد أحزنها حقا
يالهي لقد عاقبت نفسي بدلا من معاقبتها