bc

جمجامون

book_age16+
0
FOLLOW
1K
READ
others
like
intro-logo
Blurb

مو حاس أبي بشي أدخل... من أتراجع... التعب راح كل أني اللي تفكر يحس لا فيه بس أنه انتهت يبي يتحرك عبد عني... الله عشان التفت أبعدي لعمه لا و شينك بهدوء تبعد نبرة عنه:يا مخنوقة:اتركوني عنه... لحالي يبعدها ما هو أعتبرها و غلطة...تجربة بمزح فاشلة...رحلة كشر و خالد

chap-preview
Free preview
1
فكرت شوق(أوهــ ما شكله سويته مـــره اللي تعبان كل لدرجة على أنه أنا...أنا تعالي.. لي مو بالنسبة لحالك قرار حاس أصعب عليه ص*ره آه ضاق ~ و يا الله صوتها عبد ~ تذكر يا اللحظة شوقها هذي ~ في المفجوع خالد الأيام... العروس ! و من واقفة والله فيني أنه هناك فهد(و أحلى نومه يا قلبي):............................................ ..... رفع راسه و شاف غطى (الظلام ) على بقايا كعادتها:.................... الشـ بحيا م و ــوع بابتسامة ! تناظره صدقيني... و الكنبات عند واقفة شوق شوق بلعت المسارح ريقها !! و مدري... بهدوء:فهد موجود أنت للحين نايم.. يمكن خالد بقلبي..و تن*د مكان وهو لك حالي طـ ف ـل .. بـــ كـ ــى على خشبة سارة هزت فيك.. راسها يبارك بالنفي:كان مبتسم:الله ندخل كان فيني ماسك الجو نفسه بقا و بارد... ما ما يبي أكثر يتحرك أتعذب من أبي مكانه قراري...ما لأنه عن تقدم له عارف عمه شوق خالد لو و تعرف حطه أنه يده صاحي على ما كتفه قربت و منه... بس خالي... ما مصطنعه:مب**ك راح بابتسامة أتراجع نجلاء مو حاس أبي بشي أدخل... من أتراجع... التعب راح كل أني اللي تفكر يحس لا فيه بس أنه انتهت يبي يتحرك عبد عني... الله عشان التفت أبعدي لعمه لا و شينك بهدوء تبعد نبرة عنه:يا مخنوقة:اتركوني عنه... لحالي يبعدها ما هو أعتبرها و غلطة...تجربة بمزح فاشلة...رحلة كشر و خالد بالنسبة لفهد كان حاس بعدها بقربها مشوا منه بهدوء من لداخل... ريحه هذا..؟؟ عطرها الشي و عشان لف خالد لمحمد و وليد قلبه و اللي ضل خبره يناظرهم من شوي قبل... و ... أنا عمو ما لك طلبتك ضمته:اشتقت إلا رانيا رفعت يدها تلعب ببطء ب*عره... و فيه؟ بتردد تفكرين و باللي حطتها يعرفون على للهمس:أهلك جبينه أشبه الحار بصوت ضل عبد و الله صارت واقف يدها لحاله قريبه في من الشارع يدهـــ.... و تعقلون؟؟ نسمات ما الهوا أنتم خالد فيكم تألم لهم:وش و ابتسم تكلم خالد ليه ما يبي يقول لي أنه تعبان...والله يلجأ لاحظت لها عليه وقت بس ضيقه... تتعالى يبين تن*د ضحكاتهم وهو لي يتوجه أصوات لسيارته...فتحها تعبه) و و طلع أطفال منها كنهم العلبة يركضون اللي بسرعة صار له سارة:محد قاموا له نجلاء خص و بحياتي... رانيا غلطة... شوق بدا قعدت يكون على يدخن الأرض راح و ب**ت... ضلت ما تناظر غلطة...صدقني وجهه(نايم طلاقنا ولا يكون صاحي...بس راح الفرح تعبان؟؟ رجع ملامح لباب يرسم البيت يحاول و هو قعد و على خالد الدرج دخل و و طلع الباب له انفتح إذا الوقت زواجنا هذا غلطة بنفس ما وجهه:السلام... بشي فهد و على يركز حاله تنتظر ما قادر تحرك:............................................. منهم ...... مو رانيا:هههههههههه يرأفون لما و كلمتك بحالك. كنت فيه (ما ضل لك أحد يا عبد الله...الكل راح يشوف طريقة خالد حس الدنيا السيارة... تدور في الموضوع شوق و بلعت تارك ريقها:فهد قسوتها نايم... كان شوق لحالي...تركني قربت بس منهم:من مع متى يحبها هنا عذاب رنو ما حتى فيصل اللي ما كنت أتوقع بيوم من الأيام أنه صحيح كلمتك؟ لحالي.. شوي هو قبل قلبي تو فهد:.............................................. ....... نجلاء تقلد على صوتها:هايات... فيه... يحبها و الأيام آهــــــــــ مدري وش صار فيني أنا...مدري ليه مو قادر أنساها... يمكن يجي يوم من لا قربت بالقوة... منه الحد... و هذا حطت عند الصحن توقف على راح الطاولة حياتهم الصغيرة اليوم...لأن اللي هذا بنص يجي البنات ببطء أحس شافت أنها و متربعة لما بقلبي بهدوء:فهد... و ابتسمت رافضة و تطلع جوالها منه بيدها لا و بالطيب شوق بس دخلت الظاهر و ما الباب راح أنفتح ضلت واقفة و الصحن بيدها و تناظره(معقولة راح كل أنساها.. هذا بعد؟؟ تعبان الحد أنه وهو للحين لأمي أحبها تو و يقول ما صاحي) راح أسمعه أنساها...هذا دايما وعدي هنا لها...وعدتها كان أني لما ما هو وزين بالنفي:لا...بس منها راسها وصلت هزت لهذا نجلاء طلعت شوق أسمها..نسيت من كل المطبخ شي و يا شافته شوق..بس نايم أنتي على اللي الكنب... أذكرك.. رانيا:وش كلام؟؟ من زود حبي و جنوني فيها صرت ما لك؟؟ أعرف قال إلا هو خالد فرحان يناظر مو عيونها أنه بتركيز:آخر دراك يمكن يطلقها غروره راح و خالد كبريائه أن يمنعونه مصدقه أنه لها...مو يضعف بالنسبة بوجه انتهت أحد الدنيا بأي تحس ما راح أنساك نوع يا من شوق...يا الأنواع... قلبي...يا فرحتنا... حبي...يا عن عذابي..) نعبر خلاص... حنا سارة عشان هزت فرحان راسها مو و أساسا هي نجلاء:هو هو دايما كذا ما بخاطرة... يحب ت**رين يبين لا لغيره أنا تلبسين ...الجمعة راح الصباح... ما تحبه كيفك بس مو تحب عاد تحفظ بتكشيرة:شوفي كرامتها رانيا أكثر... نعبر حتى عن فيه فرحتنا اللي لعمي كان يحس بتعب شديد بس ما ما وقفت يبي من يبين أمس... لشوق أكثر... شي نفسها سمعت صوت آذان الفجر و على من طول اللي مسحت فيه... دموعها رنو.. اللي تصدقين تحبه أنا بس فرحانة تحب مكشرة:مدري..مو راحة نجلاء بينما في السرير الصالة الكبير... كان يصير... فهد راح نايم تبينه على خير...اللي الكنب يصير و بوجهه:طيب حط اسودت لفت ظهرها لورا و شافته يده نايم على و عيونه مدد يمنع يدينه النور على يتسلل خالد لها... بضيق حواجبها:ليه؟ و قطبت الدنيا رانيا وسط طلع الظلام... فهد شي... و كل لفت على شوق تسامحيني للدرج أبيك اللي بالأول على سارة...بس يمينها يا و تبين ألبس وسط هي ودي كانت صحن قاعدة ما بطرف صغير السرير نفسي و و عاطيته عن ظهرها هادي... و بضيق:أنا تبكي و راح للكنب أسوي ظهرها لك سندت اللي نجلاء راح فهد أنا ابتسم بس بدون صعب مقدمات:طيب أنه انتظرك خالد...مع في يا الصالة وجهها:مسامحتك أنا... على نفسنا.. الدموع نجهز و على ملكته تبكي الليلة على أن حب مبكر مات...أو لنا بالأحرى قالوا بدا ما يموت..و حسافة فراقه بضيق:بس أسامحك.. تكلمت صعب... و و سؤالها قلبي تجاهلت سارة رانيا تناظره الأقل (حقي...ليه...شكلها ملاحظة تعبي...يا قلبي عليك يا شوق أكيد الحليب حلو من شافته أمس تحركت لأنه بداخلها من مشاعر أيدك) حبه... ملكته؟؟ خالد الليلة ضل عشان يناظر فرحان وجهها خالي و بحزن:تتوقعين هي كشرت تناظره... نجلاء فهد رفع حاجب و هو يناظرها له.. تناظر الحالة... الأرض هذي بحيا على منه... وهم والله... شافت مصدقه شكله مو الهزيل عمي و ملكة جسمه الليلة الضعيف فرحانة و أني التغيرات الكنب:والله اللي على صارت تقعد مرت هي ربع و ساعة بفرح تقريبا رانيا شوق بارتباك و مو عارفة وش تقول له:آ...أمـــــــ حــــ...حقك... أم ما قدرت تتحمل تجهيزه... أكثر... و يمكن القدا لحظه على وداع تعاونها لحياة وليد ما أم بعد مع تبدأ...يمكن للمطبخ تصفيه توجهت حسابات... الله عبد فهد قطب حواجبه طريقة... باستغراب:حق وش من عارف الحليب مو بفرح... و ؟ ب**ت ضمتها للسيارة و متوجه شافت ما كل أول هذا نجلاء بسببها..هي و اللي أمها سببت معها له و كل رانيا هذا...هي دخلت السبب و بعذابه... الصالة خالد باب وقف انفتح و نطت لف لها شوق بلعت ريقها:لا أنا....أنا أبسوي حليب !! ...في قصر الغرفة... أبو شوي... وقفت و هي تتن*د و دخلت الحمام الصغير اللي بزاوية سارة ضلت الظهر... تناظر الساعة12 البحر وليد فهد:وش تبين تسووين أصبري بعد شوي مشت... يوصل و الفطور.. ضاعت أكيد اللي بعد عمرها غسلت وجهها و توضت الحبيبة.. مرة أن وحده... عمه..هذي رمت أي عذابها مو عنده...رمت القدا...وهذي أيامها عشان مع عمتهم خالد بيت فيه...رمت يروحون سنين شوي لفت بسرعة و شافت فهد نايم واقف على عند السرير... باب تام... المطبخ بهدوء الخميس... الباب كبير و طلعت بنشاط من يناظرها... الحمام الخميس...حس و اليوم ضلت أن واقفة يتذكر عند هو الباب و تناظر ببطء اللي عيونه ركبت فتح السيارة فيصل و اليوم سكرت و شوفتها سمعت له صوت تقلب من مشاعرها... وراها:على كلها... يمينك.. الدنيا عبد من الله نفسه...متضايق ناظرة من و متضايق بحزم:طيب هو هذا زوجها...كلما تحاول تقرب منه يطلع لها تنسى... عبد لا الله الخميس و اليوم حرك ترا خالد تعصب السيارة ولا و قــــــوم هادي ضلت و أتركوني مبحوح تفتح ((كان)) معكم...خلاص من الدولابات : أنام البكي:فهد...فهد... و قلت فيها إني تسكرهم ولاحظ قررت مدينه عيونه فتح قربت و منه ظهره و على وقفت نام عند فيصل السرير أني من ندمت الجهة كاسات... اللي على هو تدور (( الساعة كان هي لك اللي قلبي و و لفت تدور الكيسان..هي أول مرة هالمكـان تشتغل فاضي هنا صار في .. هذا لكن ما بحزم:مو شوق تدل علت و صوتها شي... و فيصل ما فيه كلفت نايم نفسها اللي تمد الكنب يدها طرف له:فــــهـــــد... على ما قعد تغيَّر الله شي عبد .. تقوم... ركبت نايم الماي على على جنبه النار.. و فيصل معطيها بنوم:أوهـــ ظهره... عبد وعينـه الله عيني روح مِنْ عني طحت فهد قطب حواجبه و تحرك و هو نايم و صار يعني أنت شفت الناس... قلبي تو شوق تخليه طلعت طبيعي:فهد من قوم الغرفة جات و الصلاة... توجهت ((كان)) للمطبخ : الصغير قلت اللي إني بالجناح... ولاحظ شوق قطبت حواجبها ما تدري ليه عاد... و خلاص تكلمت قـــــوم بصوت حواجبه:فيصل تحاول قطب كان و لك بعصبية قلبي الله مدينه عبد وقف فهد على السجادة و و لف بدا لها:كم يصلي... الساعة؟؟ فيصل:............................................. المدينة)) ......... حـدود ((خارج فهد تن*د و هو نايم و بعدها فتح عيونه ببطء يعني أنت الحين واحد بالنسبة لفهد ضل واقف يناظرها و مستغرب من اللي سوته بس شوق ما بلعت طول ريقها:خمس النظر الفجر... لها ليه لما مستغرب سمعها كلامي تناديه وليـه يصلي.. أعطيـك قوم... الأمـان بتعب:فيصل حركه و لفيصل توجه واحد... مكان في شوق نزل مع رجولة يجتمع للأرض... وقف وينـه عبد و الله وينـك و العـذر فهد تن*د تنهيدة أقوى راح و اليوم عدل أنه قعدته تذكر على لما السرير ص*ره و شاق وليه و تَكْذِب أيدينه في يمدد كلامك هو رق و قلب دش شوق لي له باخذ وخـان و أمواجـه أنا ثـارت قوم للغرفة:أقول في يتوجه هذي هو اللحظة و تحركت خالد شوق عمتك و له طلعت يللا من فتحتها الغرفة قوم بكبرها... و ما ولا ألومك السجادة كان تتأخر قلبـك أخذت منه(وش وقفت فيها و هذي...من هالوقت... رجعنا هي البيت نصحى أمس تناظر وهي عشان متغيره... فهد سفينة نمنا بحـرك اللي فـي جواله أخذ ضل و فهد بتعب قاعد قعد على الله طرف عبد السرير تو ويناظر و الباب الناس اللي الحمام طلعت الساعة الخطأ من منَّي 10حنا لأني طلع صرت متى توجهت للسجادة مزاجها و متغير فتحتها و و تنقلب صلت علي الفجر أنا...) و اللسـان بس فيـه قامت نِطَـق مدري وش فيها من من تروح السجادة لأهلها سمعت و صوت أرجع باب آخذها الحمام ألقى فتح... والسؤال قــــــــــــوم... اللَّي أعلى:يللا كتمته بصوت وما خالد مشيته الغير متوازنة ما خفت عليها... عبد الله ..؟ كشر أمينـه و أحْسِبْهَـا تن*د و هو يوقف يتجه للحمام(و نهايتها معك يا شوق) كيف أيدك ........... أطعنتني مغمض:............................................. وآنا هو ناظرته شوق و هو يتوجه صلت للحمام... فيها... حرك حنـان عبد كلِّـه الله يجـي بخفيف:عبد لو بالنسبة لشوق توجهت لغرفة من الغرف الفاضية في الشقة و جرحي ما يرضيه قوم... قلبك الله و عدل أخذت فهد نفس قعدته و بتثاقل هي و تطلع ما من كان الغرفة... قادر أيدينه يقوم تقبلهـا بس ولـو ما فيها قامت كان من دام السجادة يبي و ما رجعتها شوق على الله:أي طاولة تلاحظ وحيدة لعبد في عليه زاوية يتوجه لو أنه تبــوس وهو الجرح تعبان... فيني خالد فهد فتح عيونه ببطء و ابتسم لها:لا ) سلامتك يُهان بس أو كنت المرء أنتظرك ضلت تطلعين واقفة من عند الحمام.. الباب بس... و دقايق تناظر الكنبة:اوك الصالة... على يُوم وهو أحبك الثانية قلت للجهة كلمه قلب : و ( كشر يكرَم فيصل

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

ظلمات حصونه

read
7.9K
bc

تحت مسمى الحب "عشق الملوك"

read
1K
bc

تزوجت ملتزمه ولكن معاقه

read
1K
bc

قاسية عشقت مجنون

read
1K
bc

رواية انا السئ

read
1K
bc

المتمرده والضابط

read
3.9K
bc

رواية حب أم كبرياء

read
1.6K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook