bc

365 يوم [TK] (مكتملة)

book_age12+
316
FOLLOW
1.2K
READ
possessive
CEO
mafia
bxb
turning gay
like
intro-logo
Blurb

'هل انت ضائع بيبي بوي؟' قالها ذلك الغرابي صاحب الجسد الضخم بلكنته الانجليزية لذلك الاشقر ذو العروق الفرنسية الذي يتمسك بقميصه ، خشيتا من السقوط

?الرواية مثلية (علاقة بين ولد و ولد)

?نسبة الانحراف: 10% في روايتي بحاول اركز على الحب و المشاعر اكثر من الجنس

?يتواجد كوبلات ثانوية (يونمين/نامجين)

كوك :توب

تاي : بوتوم

chap-preview
Free preview
Part 1
~~~~~~~~~~ FLASH BACK قبل خمس سنوات : على تلك الجزيرة الكبيرة التي يطلق عليها الناس اسم جزيرة 'بويرتو ريكو' يرقص سكانها بمرح كأنهم عائلة كبيرة واحدة منهم ، الصغير و الكبير نساء و رجال الاسمر و الابيض على ألحان الاغاني الشعبية الخاصة بجزيرتهم . اما في الجهة الاخرى من هذه الجزيرة ، كان هناك جزء معزول عن سكانها، اقرب للمهجور . كان يجلس صاحب الواحد العشرين ربيعا الذي يبدوا اكبر من عمره بسنوات بسبب ضخامة جسده و ملامحه الباردة مع شعره الغرابي الاسود و عينيه الميتة شفتيه الصغيرة الحمراء التي لا تنحرف لتبتسم ابدا ، فكه الحاد و ملامحه القوية مع والده الخمسيني الذي يقسم كل من رآه على انه في عقده الثالت بسبب جسده الرياضي المفتول بالعضلات المشدودة و شعره الرماضي بسبب كبر سنه ، الذي لم يزده سوى رجولة مع رجال عصابته ل*قد صفقة شراء اسلحة على سطح احد المباني المهجورة في تلك الجزيرة . استقام الغرابي من وسط الاجتماع فوالده زعيم المافيا سيتكفل بكل شيئ ، اخذ منظاره معه كي يراقب حدود تواجدهم بكل برود استمر بالنظر في كل انحاء الجزيرة و لكن فجأة وقعت عينيه على منظر اشعل ينبوع من السعادة و المشاعر الغريبة لاول مرة يختبرها التي انفجرت داخل قلبه دون سابق انذار. لقد كان المنظر عبارة عن فتى في مقتبر العمر يملك شعرا فضي اللون يصل الى اخر رقبته تقريبا كان يرتدي شورت قصير اسود اللون مع تيشور احمر ملتصق بجسده ذو اللون العسلي الذي يلمع بسبب انعكاس اشعة الشمس عليه . ولكن ما خ*ف انفاسه هي تلك الضحكة المربعية و عيناه التي تنافس البحر في زرقتها انفه الحاد و شفتيه المنفوخة الحمراء كالفراولة الناضجة اصابع يديه الرقيقة بشرته ذات اللون العسلي . الفتى كان يضحك بقوة مع فتاة ما التي لم يعرها ذلك الغرابي و لو ذرة اهتمام واحدة منه ، ابتسامة ذلك الفضي كانت كافية با****ف انفاسه ، قلبه و عقله في غضون ثوان قليلة فقط . ضل ذلك الغرابي يراقب الفتى لمدة دقائق طويلة يحاول ان يتذكر كل حركة منه كل ملامحه من اصغرهم الى اكبرهم. قبل ان تقاطعه يد كانت ترجع الى والده ، تن*د بخفة رافضا ابعاد عينيه عن الفضي لكنه مضطر فعالم مثل العالم الذي يعيش فيه الخاص بالمافيا لا يوجد مكان للحب فيه . ليستدير له فورا و قبل ان يتكلم سأله الخمسيني بصوته الخشن الذي استطاع بطلنا استشعار محاولة والده بإشعاره بالقليل من الحنان و الحب "بني هل هناك مشكلة ؟ " نظر الغرابي الى عيني والده السوداء التي تشبه خاصته نافيا برأسه ب**ت . ولكن ما لم يكن يتوقعه ذلك الغرابي ، ان صح القول فلا احد من الموجودين على ذلك السطح توقعه ، هو تلك الرصاصة القوية التي اصابت ظهر والده و اخترقت قلبه لتخرج من جسده و انتهى مسارها داهل ص*ر الغرابي . سقطا كلاهما فورا ليتجمع عليهما افراد المافيا جميعهم ، بينما ذلك الغرابي كل ما كان يتخيله و يسيطر على تفكيره و خفقاته ، هو ابتسامة ذلك الفتى الفضي الخاطفة لانفاسه و قد كانت هي سبب بقائه واعيا لوقت الكافي كي يتم اسعافه ، كان يكافح كي لا يغمض عينيه كي يرى تلك الابتسامة اكثر. بعد يومين: رفرفت اجفان تلك العينين السوداويتين التي تعود للغرابي في غرفته داخل قصره ، لتلمع في رأسه ذكرى ما حدث له قبل يومين عندما اصيب بتلك الطلقة النارية ، و تم اسعافه من طرف اعضاء المافيا . تن*د بخفة و نهض من مكانه كي يأخذ حماما خفيف ، غير ملابسه لأخرى مناسبة و خرج من الغرفة ليعقد ماجبيه بحيرة عندما وجد ذلك الكم الهائل من الناس هناك . قاطعه تقدم رجل يبدوا في عقده الرابع وجهه يعتليه ملامح الحزن مردفا بأسف " تعازي الحارة لك بني من اجل والدك " الغرابي شعر بخفقات قلبه تتسارع خوفا قبل ان يركض حيث يتجمع الرجال ، ليتصنم مكانه. والده كان يتمدد هناك داخل كفنه داخل تابوته الذي يحيطه انواع كثيرة من الورود ، **ت الجميع ناظرين الى المعني الذي اقترب ببطئ من تابوت والده ناظرا اليه بوجه خال من المشاعر . "لتبدأوا بمراسم الدفن حالا!" هذا كان صوت الغرابي الحاد ، لينحني له الرجال الذين يعملون لديه و حملوا التابوت فورا واضعين اياه داخل السيارة . اما عن بطلنا فركب سيارته مردفا للسائق ببرود " اتبع سيارة الدفن " اومئ له الاخر بطاعة و بدأ باتباع السيارة . وضع الغرابي رأسه على زجاج نافذة السيارة شاردا في الطريقه ، عقله قد توقف عن العمل لا يصدق ان رحل مثل والده قد تم قتله بتلك السهولة امام عينيه و لم يستطيع فعل شيئ لإنقاذه . رفع رأسه بالصدفة ليجد ان السائق يمر امام مطار ما ، تن*د بخفة و كاد ان يغير منحى نظره لولا لمحه لتلك الخصلات الفضية التي تتطاير مع نسمات الهواء ، تلك الزرقاوتين الساحرة ، تلك البشرة التي يشك انها بشرة و ليست عسل اصيل . انه نفس الفتى الذي كان سببا في جعله يتمسك في الحياة الى ان يتم اسعافه ، انه نفس الفتى الذي اختطف قلبه و عقله في غضون ثوان معدودة بواسطة ضحكة واحدة ، نظرة واحدة فقط. "اوقف السيارة اللعينة فورا!" صرخ في السائق الذي فزع و اوقفها فورا ، ليخرج الغرابي بسرعة راكضا الى نفس المكان الذي رآى فيه الفتى . استدار حول نفسه محدقا في اوجه الناس الكثيرة ، كان يلهث بسبب ركضه ، ليركض الى داخل المطار محاولا إيجاده لكن لا أثر له . ضم كفه بقوة بسبب الغضب و اليأس . بقي هناك لدقائق طويلة الى ان فقد الأمل بإيجاد خاطف قلبه ، ليرجع الى السيارة مكملا طريقه الى المقبرة كي يكمل مراسم دفن والده . في مساء نفس اليوم تم الاعلان عن الرئيس الجديد للمافيا الذي سيكون ابن الرئيس الذي تم قتله . رجع الغرابي الى نفس تلك الجزيرة التي حدث فيها كل شيئ و بحث في كل زاوية و ركن فيها لكن لا اثر للفضي ، ارسل العديد من رجاله للبحث في الكثير من الدول معطيا اياهم صورة لخاطف قلبه التي رسمها بيديه فملامحه لا تأبى الخروج من باله. لكن لا شيئ ، نشر حراسه في الدول القريبة من الجزيرة التي كانت فرنسا و دول اوربية اخرى لكن لا شيئ لا اثر للفضي في أي مكان ، و حتى ان حقيقة انه لا يعلم اي معلومة عنه غير ملامحه تصعب امر ايجاده بكثير ، فلو عرف فقط اسمه لكان وجده في دقائق . ولكنه لم يستسلم flash back's ended بعد خمس سنوات : يجلس ذلك الغرابي ببرود داخل قاعة الاجتماعات مع اعضاء المافيا الموثوقين الذين هم مين يونغي يده اليمنى الذي يرافقه في كل مكان حرفيا . جا**ون الذي كان مساعد والده الذي يمقته. و اخيرا الفتاتين الوحيدتين التي تعمل داخل ع***ة المافيا خاصته ، كيم جيني و كيم جيسو ، الاولى مخترقة برامج و اجهزة الكترونية و الثانية رئيسة مكتب الاسلحة الخاص بالع***ة . ما ان انتهى من الاجتماع نهض من مكانه مغادرا مقر عملهم ليركب سيارته الخاصة مع مساعده ، يده اليمنى ان صح القول . لكن ما اردف به الاخر جعل سوداوتيه الميتة تلمع بشدة ناظرا اليه بغير تصديق " سيدي لقد وجدت الفتى التي كنت تبحث عنه منذ خمس سنوات!" وجهته الان اصبحت هي المحطة التي ستتوقف فيها حياة عدة اشخاص و يتغير العديد من الاشياء في حياة كل واحد منهم . __________ بينما في فرنسا ، في باريس تحديدا مدينة التي تعرف بالحب و الرومانسية و الاضواء و الفن و برج إيفيل بالطبع. تحديدا داخل ذلك القصر الفاخر ، كان يصدح صوت الموسيقى الصاخبة التي اشعلها صاحب القصر. كانت حديقة المنزل مليئة بالمدعويين ، كان منهم اصدقائه ، منهم اقرباءه من بعيد. في انحاء الحديقة كان هناك فتيات يرقصن بجنون مع الشباب الاكثر جنونا منهن ، يقهقهون بمرح ، كانت كؤوس الخمر الاصيل مبعثرة في كل مكان هنا و هناك . كان يجلس فضي الشعر ذو الخمسة العشرين ربيعا الذي و بالصدفة يكون هو صاحب هذا القصر الصاخب و منظم هذه الحفلة على شرف عيد ميلاد احد اصدقاءه المقربين في الحديقة، كان يشرب النبيذ مع اصدقاء بمرح و صخب . هذا قبل ان يقاطعه صوت مردفا " تاي حبيبي لقد اشتقت لك" الصوت كان لفتاة ذات لون ذهبي ، مثيرة ذات ارداف متوسطة الحجم و ص*رها كان بارز من فتحة فستانها الضيق الاسود و القصير شعرها الاسود الطويل ، هي تكون زوجة الفضي الفرنسي و هو الاخر ابتسم بوسع واضعا كأسه فوق الطاولة و ركض اخذا اياها في حضنه بحب كبير ثم انحنى فورا طابعا قبلة غلى شفتيها الثخينة . ثم انحنى ناظرا الى تلك الطفلة ذات الاربع سنوات مردفا بصوت يملئه الشوق "اميرتي الصغيرة تعالي الى بابا " الطفلة قهقهت بصوت طفولي و ركضت الى والدها الذي احاطها بذراعيه مستنشقا رائحتها التي اشتاق لها . ثم حملها اخذا اياها الى غرفتها داخل المنزل ، ليستدير ناظرا الى زوجته التي كانت تقف خلفه فاقترب منها مازجا شفتيهما في قبلة خدرت اطرافه مطوقا خصرها بينما هي تبادله و تئن بصوت منخفض بسبب لماسته التي تمشي على جسدها بإثارة سائلا "كيف كان عرض ازياء نيويورك؟ " "كان متعب قليلا لكنه كان ناجح" اردفت بهمس بينما تطوق رقبته مقتربتا منه الى اختلطت انفاسهما ليبتسم الفضي بافتتان متأملا جمال زوجته و اخذ معشوقة قلبه في قبلة مليئة بالحب و المشاعر و بادلته الاخرى برحابة صدر فمن قد يمانع قبلة من وريث مجموعة كيم الذي يتمنى الجميع ولو نظرة منه. اشتقت لك كثيرا إيميلي!" اردف الفضي بحب كبير بينما يتلمس جسد معشوقته التي ابتسمت بوسع و اقتربت من اذنه لتهمس له كون الاغاني مرتفعة "انا ايضا تايي" ابتسم الفضي بوسع ، انزل رأسه دامجا شفتيها في قبلة مليئة بالحب . ثم اكملوا الحفلة الصاخبة مع الاصدقاء في الحديقة ، فجأة اعتذر منهم الفضي كونه مضطر للذهاب كي يجلب هاتفه الذي تركه في الجانب الاخر من الحديقة الخلفية التي هي خاصته فهو و عائلته الوحيدين من يستطيعون الدخول كونهم يملكون مفتاحها ، نظر الى زوجته التي وجدها مع مجموعة من الفتيان و الفتيات يتحدون بعضعم من سيشرب اكثر ليبتسم بخفة . ثم اتجه الى ذلك الممر المضلم نسبيا في الحديقة الخلفية كان الممر مليئ بالعشب و الورود بعض الاضواء الخفيفة ، بقي يمشي متجها الى وجهته الى ان اصبح صوت الموسيقى منخفض. اخرج المفتاح الخاص بالبوابة بهدوء و فتح الحديقة التي كانت عبارة عن فناء متوسط الحجم يحتوي على جلسة دافئة ، اتجه الى الطاولة و حمل هاتفه الذي كان فوق المنضضة ثم استدار مقفلا الباب . استدار بعد ان وضع المفتاح في جيبه ليرتطم بجسم ضخم..... لقد كان ضخم جدا . لكنهما كانا تقريبا في نفس الطول رفع عينيه بتفاجأ الى عيني الرجل السوداء التي كانت تلمع بطريقة غريبة لكن جميلة ساحرة للأعين ، تلك اللمعة التي تجعلك تريد ان تنظر لها الى ان تفنى . الفضي ل*ق شفتيه بتوتر و ابتعد عن ص*ر الرجل الذي كان يمسك خصره كونه كاد ان يسقط ارضا بسبب قوة جسد الاخر الضخم. هل انت ضائع بيبي بوي؟ ~~~~~~~~ ______________________________________ يتبع....... سو رأيكم؟

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

ظُلَأّمً أّلَأّسِـدٍ

read
2.9K
bc

"السكة شمال" بقلم /لولو_محمد

read
1.0K
bc

خيوط الغرام

read
2.2K
bc

احببتها فى قضيتى ❤️ بقلم لوكى مصطفى

read
2.3K
bc

روح الزين الجزء الثاني بقلم منارجمال"شجن"

read
1K
bc

قيود العشق - للكاتبة سارة محمد

read
7.9K
bc

شهد والعشق الأخر

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook