الفصل التاسع

1426 Words

الفصل السابع رواية نيران صديقة بقلمي ميرا اسماعيل تتوالى الأيام بدون جديد بروتينها المعهود. مكة كما هي، وعلاقتها بتيمور تتطور حتى أن تيمور نسي أنها مريضة وسيأتي يوم وتسترد وعيها. أما هي فكل مايشغل تفكيرها تيمور، و تأخيره ليلا ،والخوف من النتيجة التي شارفت علي الظهور. أما آية كانت كما هي ،لكن علاقتها بتيمور وتيم على الحياد منذ أن تواجهوا . بينما سما تمشي على خطى والدها و تنفذ الخطة، حتى أنها انتقلت للعيش كاملا مع أمها، كي توهم الجميع أنها بالفعل تغيرت وتريد حياة بدون حقد ولا غل وحيد، وعبدالله كان يساعدها بكل قوته لكي ينقذها من براثن وحيد. صباحا فى فيلا المنصوري، كانت مكة تنزل درجات السلم وهي مكفهرة الوجه قا**ها تيم واستغرب حالها وسألها بقلق جلي "البرنسس مالها" رفعت كتفيها بملل " مفيش،قلقانه من النتيجه وكمان تيمور اتاخر في الشغل بقاله يومين مرجعش". " آااه فهمت، طيب بالنسبه لل

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD