الفصل العاشر

1993 Words

الفصل الثامن رواية نيران صديقه بقلمي ميرا اسماعيل كانت الصدمة تحتل ملامح الجميع تيم أول من تحدث قائلا "يعني محدش شافها منكم من اسبوعين". مكة بتأكيد "ايوه، آخر مره شفتها كانت جايه علشان سما، بس سما مكانتش هنا، وقالت انها هتروح ليها". وجه تيمور حديثه للضابط "ممكن تفهمنا فيه إيه بالظبط؟". رد برسمية " زي ما قولت، والد آنسة آيه مقدم بلاغ إنها مختفيه، وأنا جاي أحقق في الموضوع بشكل ودي". لتتساءل مكة "بس هتروح فين؟، أنا مش فاهمه". ليقول تيمور بغموض غاضب " عادي، دا العادي بتاع الأشكال دي". رفعت سما حاجبيها بغضب " قصدك إيه إن شاء الله؟". ليحاول تيم احتواء الموقف "مش وقته الكلام دا ". ليقول الضابط "طيب ياريت تشرفونا، علشان ناخد أقوالكم بشكل رسمي". لتقول سما " أوك". وانصرف الضابط، ليتحدث تيم لسما قائلا "مكة بتقول ان آيه جت و بتسأل عليكي، كانت عايزاكي في إيه". ضيق

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD