الحلقه السادسه عشر منايا لقياك

2044 Words
.الحلقه السادسه عشر منايا لقياك برغم الجدل الذى دار بينهم وبرغم تخوفه من تهور صديقه واندفاعه اصر ان يخرج معه حتى لا يتهور ويسبب لنفسه الاذى بأندفاعه ذلك حين استقل فرناندوا سيارته جلس الى جواره خوسيه واصر ان لا يتركه يذهب الى اى مكان وحده قاد فرناندوا. السياره واخذ خوسيه يشاهد الشوارع بأنبهار شديد حدث فرناندوا قائلا بو د :- انت ايه العنيد بماانك تقود السياره هكذا بدون وجهه معينه لماذا لا تأخدنى برحله للتف*ج على البلد قاد فرناندوا السياره مستجيبا لحديث خوسيه واخذ يتجول برفقته فى البلد وبشير الى الاماكن الاثريه ويشرح لها عنها .كانت رحلة جيدة لغاية الان. لقد ود ان يقضى وقتا أطول يتجول برفقته حينث ان الجو كان رائعا ،ومشجعا على التجول لكنه نظرا لحاله صديقه قرر ان يمازحه قائلا :- اخبرنى يا صديقى كيف تبدو تلك التى تحبها. هكذا ؟! فرناندوا بحزن شديد:- هيا جميله ورقيقه للغايه لكنها عنيده للغايه ايضا يا خوسيه تعبت كثيرا فى محاوله اقناعها انه لا يستحقها وهيا مازالت تصر على انها يعشقها ومخلص لها وتتهمنى اننى اغار منه. كيف ذلك لا اعلم ؟! ربت خوسيه على كتفه بود ممازحا اياه حسنا دعنى اراها وبعد ذلك اخبرك ان كانت حقا تستحق كل ما تفعله من اجلها ام لا ؟! **ت فرناندوا يفكر قليلا وهو يدرس الامر جيدا ان كان يجعله يراها ام لا؟! قرر بنهايه الامر ان يقود السياره متوجها الى. منزلها حتى يجعل صديقه يراها ويرى بماذا سوف ينصحه ليتعامل مع تلك المعضله ماان اقترب من منزلها اوقف السياره على مسافه بعيده الى. حد ما عن منزلها ترجل فرناندو من االسياره برفقه خوسيه وتوجه الى امام منزلها وتوارى هو وخوسيه الى جوار احد الا شجار وانتظر. ان تخرج من المنزل بعد ان قذف الزجاج. بحصوه صغيره فخرجت سيلا تتلفت يمينا ويسار لعلها تجد من قام بقذف النافذه وحين لم تجد احد همت بالدخول الى ان شاهدت خطيبها مقبل ناحيه منزلها فهللت بسعاده قائله:- اوه مرحبا حبيبى اشتقت لك لم اراك منذ عده ايام اين كنت يا ليو كل هذا الوقت ؟! احتضنها ليو قائلا بنبره تقطر حقدا :- انا ايضا. حبيتى. اشتقت اليك كنت مسافرا برحله عمل وحين انتهيت رجعت اليك يا جميلتى لنقضى اليوم كله معك غامت عين فرنادو بحزن شديد وادار وجهه الناحيه الاخرى كى لا يراه صديقه بتلك الحاله انتظر خوسيه الى ان دلفوا الى الداخل ثم قام بجذب صديقه وتوجه به الى السياره وحثها على ان يقودها قائلا بود:- هيا فرنادوا عد بنا الى المنزل انا اخشى ان تقلق ديالا لتركى لها دون ان اخبرها اجابه فرنادوا بصوت يقطر حزنا :- حسنا اعتذر خوسيه لجعلك تترك زوجتك وتأتى معى ربت خوسيه على كتفه بود قائلا :- لا داعى لاعتذار لا تقلق عزيزى سنجد حل اعدك بذلك دعنى افكر وسأخبرك بما ذا نفعل استمر. فرناندوا بالقياده بينما اخذ خوسيه يتأمل العمارات السكنية العالية ،والازقه الضيقه التى يمرون بها منبهرا بجمال الشوارع وبالزينه التى تملاءالمدينه مماجعله يتحدث الى فرناندوا متسائلا :- ما كل هذه الزينه ياصديقى ؟! وما السبب لتواجد كل هؤلاء الناس فى الشارع بكثره هكذا ابتسم فرناندوا لصديقه قائلا بود:- انه المهرجان السنوى للالوان الذى نختفل به كل. عام فى ذلك الوقت من العام من الجيد انك جئت انت وزوجتك اثناء الاحتفال به ستسمعون كثيرا بالاحتفال به . ل فقادها رئيس الخدم الى واحدةوهويرمقها باستحسان. تبعته غير شاعرة بأنها فى ثوبها الرسمى وشعرها الاملس المسحوب الى خلف بشريطة مخملية تبدو كأنسة فكتورية انفلتتانت تتناول طبق السمك حين دخل الرجل صاحب التنورة. لقد قيل لها انها لن ترى اليوم فى اسكتلندا رجالا يرتدون هذه التنانير، وان السياح الذين يتوقعون هكذا مشهد يصابون بخيبة، لكن هذا الرجل يرتدى واحدة ! رداء رائع من التارتان( قماش صوفى مربع متعدد الالوان) يأسر النظر او بالاحرى الشخص الذى يلبسه! رجل جبلى وسيم، فارع القامة ! انحبس النفس ضيقا فى حلقها. كان طويلا اسمر. تبدو الثقة واضحة فى كل خطوط جسمه المتين، وفى شموخ رأسه . لاحظت سو قبل ان يجلس كيف تطوحت التنورة برشاقة حول ردفيه،. وبجهد ازاحت بصرها عنه لئلا يراها تحدق اليه. كانت معه رفيقة فتاة تكبرها سنا انما اصغر من الرجل فى أواخر عشريناتها ربما. كانت انيقة ترتدى التارتان ايضا مع وشاح داكن على كتفيها. كانا كأخوين تقريبا فتقاسيمهما تبدو مجبولة بالاعتداد الشديد نفسه. ركزت سو على طعامها وهى ترفض صبغ مشاعرها العاطفية بطابع الجد، وتعزو تشتت ذهنها الى فجيعتها الاخيرة ،والمسؤولة بالتاكيد عن تصرفها الانف، وكأنها تلميذة مراهقة سريعة الانفعال! ،وفجأة، شعرت بنظرة مباشرة تسلط عليها ،وتجذب بصرها كما المغنطيس. رفعت عينيها بالرغم منها لترى صاحب التنورة يحدق اليها كما حدقت اليه من قبل. كانت عيناه تستقران على وجهها بدون طرفة جفن، وبتركيز حاد ،وكأنه يرى شبحا. بصعوبه اشاحت بصرها عنه. سرت فيها رعدة غريبة، وضايقها ان يتمكن هذا الغريب من التأثير عليها بعينيه فقط. هل ان امعانها السابق به جذب اهتمامه بها؟ اخجلتها الفكرة ألهبت الدم تحت جلدها . امتعضت لتصرفها الجبان، ولخوفها من انفعالات مخجلة لاحقة، تناولت حقيبتها، وغادرت المكان بسرعة. وفى احدى قاعات الاستقبال الفسيحة غرقت فى مقعد وثير مرغمة نفسها على الاسترخاء . ان الرجل بالكاد لاحظها ، وهى تصع من الحبة قبة . ثم لماذا يهتم بفتاة غريبة مثلها، وبرفقته فتاة ساحرة أخاذة؟! فى أى حال طمأنت نفسها لن تراه مرة اخرى فهنا ستضيع وسط الرواد الكثر،وخليط الطاولات، والمقاعد الوثيرة، ستتمكن من الاسترخاء قبل العودة الى غرفتها . الوقت متأخر عليها ان ترحل باكرا . احتست قهوتها باطمئنان ،وتركت رأسها يرتاح على طراوة المقعد. الجلبة خفت حولها ،وأدركها التعب ، فأغمضت عينيها كادت تغفو الا ان صوته المفاجئ أجفلها بقوة، وجعلها تنتصب جالسة بذعر تتورد مرتبكة. قال بصوت هادئ :- مساء الخير . أعتقد انى مدين لك باعتذار. كان صوته عميقا كامل الرجولة ككل شئ فيه . قربه منها فارعا ،ومتألقا فى ردائه الفولكلورى كان له وقع اسوأ من الوقع السابق . شعرت ،وكأنه يمد يده، ويلمسها، فاكتنفها الذعر حين تشابكت نظراتهما. - عفوا. كلمة خاوية لفظتها بصعوبة، وهى تتشبث بذراعى المقعد. لم تجد شيئا آخر تقوله. لماذا يتصور انه مدين لها باعتذار؟ الا اذا ! - أظن انى اخفتك فى قاعة الطعام. تابع يقول ،وكأنها لم تتكلم، وهو يتحرك حولها، ويزيح فنجان القهوة الذى لامس تنورته. تسمرت فى مكانها ،ولاحظت توهج الخاتم الماسى حول اصبعه. ،وطوال الوقت كان يحيطها بنظرته الثابتة، معريا اياها من ثقتها الذاتية. تمعن فى محياها البيضاوى الناعم شعرها الاشقر عينيها الدخانيتين، اهدابها الداكنة ،وقال:- لدى شعور بأنى رأيتك قبلا فى مكان ما . كنت أحاول التوصل الى هويتك لكنك غادرت فجأة وبدون ان تنهى طعامك. وفورا احسست بالذنب. - أحسست بالذنب؟! رمشت بحيرة ،ورمقته بارتباك وشك فرأته يبتسم ويمعن فى جرأته انها حتما أقدم لعب الاصطياد فى العالم ! لقد أثارت اهتمامه فأراد التعرف اليها ،والا لماذا يهبط رجل مثله الى مستوى م***ف كهذا؟! للحظة قصيرة تملكها الغضب لكنها سرعان ما أخمدته بشئ من التعقل. ف*جال فى مستواه لا يلتقطون الفتيات هذا الشكل كما لا يجب على الفتيات مثيلاتها ان يفكرن بهذا الاسلوب الرخيص . اذن لماذا تقرب منها هكذا ؟! الانه شعر غريزيا بانجذابها اليه ؟ ! قالت فى برود :- أخشى أنك اخطأت الظن فانا واثقة من اننا لم نلتق أبدا من قبل . ربما أنت تعرف فتاة تشبهنى.، والان استأذن... لم يحاول نفى تأكيدها ،ولم يتزحزح بل استمر يعلو عليها يرمقها عن كثب متفرسا فيها بغرابة. لذا لم ينتبة كلاهما لوصول الفتاة الاحين تكلمت و ما ان وصل خوسيه وديالا بحثا عن سياره اجره لتوصلهم لحيث يوجد منزل ميريك فيندلى صديق خوسيه استقل خوسيه وديالا وطفلهم سياره الاجره وتوجهوا الى حيث يسكن ميريك فيندلى ترجل خوسيه وديالا من السياره وتوجه الى حيث منزل ميريك فيندلى طرق خوسيه على المنزل. ثم انتظر قليلا بعد عده دقائق وجد الباب يفتح ويطل منه ميريك ما ان شاهد خوسيه حتى اندفع ناحيته يعانقه بموده كبيره قائلا بسعاده كبيره:- اوه لا اصدق عيناى انت هنا صديقى العزيز.لا تعلم كم اسعدتنى رؤيتك اليوم يا عزيزى بادله خوسيه العناق بمحبه كبيره قائلا بمحبه:- أشتقت اليك ايضا يا ميريك جذب خوسيه زوجته مقدما اياها الى ميريك وهو يرمقها بعشق كبير :- اعرفك بزوجتى. الجميله ديالا وهذا طفلنا الصغير كارلوس صافح خوسيه ديالا بود كبير قائلا:- مرحبا بك ديالا واخيرا شاهدت. خوسيه مستقر بحياته شكرا لك يا ديالا لقد منحتيه السعاده التى طالما بحث عنها انا سعيد جدا من اجلكم اجابته ديالا بود كبير :- لا داعى للشكر يا سيد ميريك انا ليس. لدى شئ فى الحياه اغلى من خوسيه هو زوجى وابى وامى وكل شئ لى بالحياه اجابها ميريك قائلا بسعاده:- ادام الله سعادتكم وجعل كل ايامكم فرح انا سعيد للغايه من اجلكم تنحى من امام الباب واشار لهم بالدخول قائلا:- تفضلوا بالدخول اعتذر لعدم استقبالى. لكم بالمطار كان لدى عده اعمال كان على القيام بها خوسيه وديالا فى ان واحد :- لاداعى للاعتذار المهم اننا التقينا بك اصطحبهم الى الداخل ليريهم غرفهم ثم ودعهم وخرج قائلا :- سأترككم تنالوا بعض الراحه ثم نلتقى غدا وقد اامرت الخدم بأعداد طعام العشاء لكم والمنزل جاهز لاستقبالكم وانا سعيد برؤيتكم اليوم تركهم وغادر وذهب كل من خوسيه وديالا الى غرفتهم وبرفقتهم الصغير بدلوا ملابسهم ثم توجهوا الى. الفراش لينالوا بعض الراحع بالمساء تأخر. خوسيه كثيرا بالعوده الى المنزل بعد ان اخبرها. انه سيخرج للقاء هام وسيعود سريعا وكلما ارادت التزول لاسفل كان الخدم يمنعها بحجه ان هناك تعديلات تجرى بالمنزل بعد ان يأست من عودته اندست فى الفراش وتدثرت بالغطاء ،وحاولت أن تغفو حتى حينما يعود خوسيه يخيب أمله بأن لايجدها مستيقظة بانتظاره، تدثرت جيدا بالغطاء ، ووضعت رأسها على الوسادة الحريرية الكبيرة، ، واغمضت عينيها أمله ان تغفو قبل أن يأتي ليجدها مثال الزوجة المطيعة التي تبقى طوال الليل بانتظاره. كانت شبه نائمه حين ايقظتها خطواته، وهو يسير فى الرواق ،ويدير مقبض غرفه الصالون الملاصقة لغرفتهم ، وتناهى إلى سمعها صوت صفيرة ، وهو يسير بأنحاء الغرفه فاستعادت كل وعيها ، وانتصبت جالسه ثم ما لبثت أن عادت للاستلقاء مرة أخرى للتظاهر بالنوم،واخذ قلبها يخفق بقوة ،وتوترت اعصابها بشدة،وخنقت بشده منه لأنه يبدو ان عاد ومزاجه معتدل ، وقد تناسى أنه أهملها طوال الليل . استمعت الى صوت المعلقة فهو بالتأكيد لن يتوانى عن تناول فنجان من القهوة قبل ان يأتي يتودد اليها استمتعت خطواته تقترب من الغرفه ، وصوت مقبض الباب ،وبعد قليل غمر الضوء الغرفة توجه إلى الفراش بهدوء شديد ، و وانحنى فوق شعرها الذهبى يشتم رائحة الياسمين التي تفوح منه التى دائما ما تؤجج مشاعره بقوة .، أطبقت عينيها بقوة حتى لايعلم انها مستيقظه. همس بأذنها برقه شديده كفى تظاهر مشا**تى اعلم انك لست نائمه فأنت حين تكونين تصبحين هادئة بشده اما الان فانت ترتعشين بشدة . ديالا بغضب شديد :- انا لا ارتعش ابتعد عنى خوسيه ،لا تقترب منى اذهب لتلك التي كانت برفقتها رائحتك عطر نسائى ، ورائحة الخمر تفوح من فمك هل انت ثمل ؟!! خوسيه بحب كبير :- حبيبتى كلا لست ثملا تناولت كأسين فقط مع صديقى. احتفالا بلقائنا ما ان هم بأن يقوم بأحتضانها ابتعدت الى نهاية الفراش. لكن خوسيه اقترب منها ، وحملها بين يديه ،وذهب بها الى الشرفه ثم اجبرها على ان تنظر الى الحديقه نظرت بعد اصرارة على ان تنظر لترى ان مدخل الحديقه من بدايته منثورعليه ورود بجميع انواعها والوانها على هيئه بساط من الورود ، وسقف الحديقه مزين بالنجمات اللامعه ، ثم اخذها ، وخرج من باب الغرفه لتشاهد.امام الغرفه سجاده من الورود ممتدة الى نهايه الرواق لتشهق بأنبها ر غير مصدقه لما تراة. تحدثت اليه بتساؤل قائله :- متى فعلت كل ذلك ؟!! خوسيه رامقا. اياها بعشق كبير :- حبيتى الم تحاولى الخروج من غرفتك كثيرا ،ومنعك الخدم بحجه انهم يقوموا بأجراء تعديلات بالمنزل. ديالا بأندهاش اوة تذكرت نعم حدث ذلك . خوسبه بعشق جارف:- كل هذا الوقت كنت اعدلك هذة المفاجائه اردت ان اسعدك بأى طريقه اما المشروب تناولت كأسين فقط ليس الا ، واعلم انك تودين ان تعرفى سر هذة الرائحه انه عطرك المفضل ،كنت اشتم رائحته لأشعربك امامى دائما ثم مد يده بهديه مغلفه قائلا:- هذا من اجلك !! اخذت الهديه ، وفتحتها وجدت عطرها المفضل ، وعلبه مخمليه ، اخذها منها ،وفتحها ،والبسها عقدا رائع من الألماظ الخالص. عانقته بحب،وهمست له قائله :- اسفه حبيبى لسوء ظنى بك لم اكن اعلم انك تحبنى كل هذا الحب ؟!! اردف خوسيه قائلا بعشق جارف يطل من عينيه :- انا اعشقك حبيتى. بل انا اتنفس عشقك لقد تخطيت معك مرحله العشق اصبحت مدمن لحبك ولا استطيع يوما الابتعاد عنك فكيف لى. ان افعل ذلك وانت بالنسبه لى الحياه اذابها لامسته الرقيقه وخجلت من تصرفاته التى اصبحت جريئه للغايه ويداه التى اخذت تتجول. على انحاءجسدها مما جعلها تحمر خجلا شدد من عناقه لها ثم ابعدها عنه ليقبلها بشغف ،وجنون ،وما ان انتهى من قبله عاد لتقبيلها مرة اخرى ، ثم رقص برفقتها على موسيقى هادئه ،وبعدذلك هبطوا الى الحديقه ليرقص برفقتها وسط الورود ، والاضواء المتلائه ،واحتواها بين يديه ثم اخذ يدور بها على ارق النغمات ، ولثم شفتيها بقبله رقيقه ناعمه ثم حملها ،وتوجه الى غرفتهم،واندسوا فى الفراش، وغابوا معا وتاهت بين ه وقبلاته الرقيقه الحانيه وغاب معها فى عالمهم الوردى
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD