بعدما سردت زهرة لأنين ما حدث لها و كيف كانت معاملة والدة زوجها لها تحدثت أنين أنين بهدوء و حكمة .... غلط يا زهرة كنتي المفروض تقفي جمب جوزك في الي هو فيه ده . زهرة ... كيف ده يا خايتي بيتهمني إني جتالة جتله و أسكت دي إهانة ليا لاع لعائلتي كلياتها . أنين .... أسمعيني بقي عشان أي أمه دي بتلعب علي تقيل أوي و مون عينها توقعكوا في بعض و تخلص منك و أد*كي يا هبلة جبتهالها علي الطبطاب . زهرة ... واه أنتي جصدك إلي فهمته . أنين ... أي نعممم زهرة. ... طب أعمل إيه دلوك ؟ أنين ... أسمع .... قطع حديثها دلوف جلال الذي ما أن دلف حتي هتف جلال ... أنتي لساتك أهنيه !! زهرة بنهوض ... مهعلش يا خوي كنت متوحشاها جوي و الحمد لله أطمنت علي رجليها بالإذن أني ، خلي بالك علي حالك خلي بالك منيها يا خوي . جلال و هو ينظر لأنين .... فعيوني رحلت زهرة عن الغرفة ليغلق جلال الباب و لكن ما أن ألتفت حتي وجد أني

