bc

حيوات سبع

book_age12+
15
FOLLOW
1K
READ
drama
comedy
like
intro-logo
Blurb

هذه روايه خياليه تتحدث عن فتاه احبت شاب كثيراً لكن عارض القدر حبهما ف منحتها القطه سحريه حيواتها سبع لي تواجه القدر و تحصل علي حبيبها و تنتهي حياتها بموت حبيبها و لديها فقط سبع حيوات لي تستطيع ان تهزم القدر و تنفذ حبيبها من الموت و العيش معه ف هل تنجح ام ان القدر لا يمكن تغيره

chap-preview
Free preview
البارت 1
حيوات سبع بقلم : ولاء محمد البارت 1 في عاما الحالي و في احد النطاق المتوسطه و بتحديد في شقه بسيطه لكن اقل ما يقال عنها جميله مزينه ببعض الستائر دانديل البيضاء و زينه الكرستاليه التي تسقط من سقف المنزل تشبه قطرات المطر و بعض الاساس البسيط و في احد غرف هذه شقه تنام فتاه نوم عميق كأن شمس لم تشرق بعد و لم يبداء اليوم الجديد حتي أخيرا رن المنبه و اعلان بداية يوم بطلتنا نغم استيقظت نغم و اغلقت المنبه و مددت يدها و ظلت تتحرك في سرير قليلا ثم نهضت و قامت بترتيب سرير و اتجه الي خزانتها الصغيره و افتحتها و كان كل شئ فيها منظم و مرتب ف اخرجت ملابسها و بعد ساعتين من روتين العناية بالبشرة اخذت حمام سريع و ارتدي ثيابها و وقفت امام المرأة ترتب حجابها و تنظر الي عيونها الازرقاء كانهم البحر في صفائه ابتسمت ابتسمه صغيره زينت فمها الذي يشبه في لونه اوراق الكرز و قالت لي نفسها بكل ثقه نغم : انت مفيش في جمالك اتنين ثم ضحكت و اخذت حقيبتها و تحركت الي الخارج و جلست في احمد المطاعم تتناول طعام و بعد ان دفعت ثمن طعام اخرجت هاتفها تتفقد حسابها البنكي و ف ظفرت بغضب و قالت نغم : انا معرفش امسك ايدي أبداً لو استمر الوضع كدا هشحت قريب ف جلست و عادت بي ذكريتها الي اليوم الذي كانت تتناول طعام فيه مع والدها و امها و والدها يخبرها ان تأكل و هي ترفض لانها لا تريد ان تفسد الحميه و كان والدها يضحك عليها بينما كانت امها دائما تشجعها علي العيش بطريقه التي تريدها و بعد وفاتهما اصبحت وحيده جدا ف قد تكون حكايتها عديه جدا و حدثة كثيراً لكن بطبع هناك اختلاف دائما ف كانت نغم تعيش مع والديها في منزل كبير في احد الاحياء رقيه و كانت حياتها سعيده جدا حتي اليوم الذي توفي فيه والديها في البدايه انهارت و لم تعرف ماذا تفعل لكنها كانت دائما قويه قد باعة المنزل ضخم و اشترت هذه الشقه البسيطه و اموال تأمين الخاصه بي والدها و امها كان مبلغ ضخم وضعته في حسابها مع بقيت نقود المنزل و مرت سنين دراستها كانت و هي تحاول ان تتأقلم مع حياتها جديده و انها اصبحت وحيده الان و كانت تعمل في المحلات في الحسابات ف هي خريجت تجاره حتي استغني صاحب العمل عنها من وقتها لم تفكر في البحث عن عمل و اصبحت تعتمد علي المال الذي في حسابها لكنها أدركت انها علي وشك الفلاس و يجب ان تبحث عن عمل لذا اصبحت تخرج كل يوم و تذهب الي مقابلات العمل علي امل ان يتم قبولها في احد هذه شريكات و في هذا اليوم بعد مقابلة عمل فاشله اخري خرجت من شركه محبطه جدا و غاضبه ولم تنتبه الي ذلك الي صدمته ف سكبت القهوه ساخنه عليه و بدأ الاخر يتألم و بدأت في العتذار بدون توقف حتي طلب منها توقف نغم : انا اسفه جدا مكنش قصدي حسام : خلاص اهدي عادي محصلش حاجه لي دا كله نغم : يعني انت مسامح خلاص حسام : لا طبعا الا لو سيدتي الجميله تشرب معايا فنجان قهوه بدل الي دلق دا نغم : اسفه مش هينفع انا ممكن اشتريلك قهوه بدال الي انكبت بس مش اكتر حسام : وقتها انا كمان اسف مش هقبلها نغم : تمام زي ما حضرتك تحب سلام رحلت نغم و تحركت بضع خطوات ثم وقفت و عادت مره اخري نغم : دا مجرد تعويض عن القهوه بس و همشي بسرعه لان مستعجله اشار حسام بده و قال : الجميلات اولا نغم : قصدك سيدات اولا حسام : تؤتؤ الجميلات اولا ف ابتسمت نغم ابتسامه بسيطه و دخلت الكافيه و شربت القهوه معه و بدأ الحديث بينهما يأخذ منحني غريب و مريح لها حتي انهم تبادلا ارقام الهاتف و رحت نغم مودعه له مع وعد بي القاء عادت نغم الي شقتها و قد كانت سعيده جدا بالقاء حسام فتحت ثلجاتها و اخرجت بعض المكونات لي تحضر طعام و بدأت تبحث عن اعلان عمل في الجرائد اعلانات علي مواقع التواصل الاجتماعي في اي مكان تجد في عمل مناسب و قضت يومها بملل شديد و و ظلت ساهر مثل كل يوم تشاهد التلفاز حتي ذهبت الي نوم و لم تنم نغم كثيراً حتي ايقظها صوت هاتفها و الذي لم يرن منذ وقت طويل و كان المتصل حسام امسكت نغم الهاتف و هي غاضبه و علي وشك الصراخ بوجهه لكنها حين فتحت المكالمه سمعته يقول لها حسام : سما مليانه بعروض سحر عشانك معقوله انت نايمه تعجبت نغم من قوله ولم تفهم ما يقول حسام : طل يا قمري قبل ما يفوتك سحر سما خرجت نغم الي بالكونات غرفتها ف انطلقت ال**ب ناريه جميله جدا غطت سماء كانها ترسم لوحه في غاية الجمال و بينما هي منبهره من المشهد سمعت صوت حساب اسفل نافذتها يغني ف ابتسمت نغم وضعت يدها اسفل زقنها و مالت علي سور الشرفه تسمعه يغني حتي انتهي و اشار بيده مودعا و رحل دون ان يقول شئ حينها دخلت نغم و سعاده تغمر قلبها جعلتها عاجزه عن نوم و ظلت تدور في الغرفه بسعاده شديده و في نهاية نامت بسلام لي تستيقظ علي صوت المنبه مثل كل يوم لكنها حين تستيقظ تسأل نفسها هل ما حدث بالامس كان حقيقي ام انه حلم جميل ثم نهضت من سرير و قامت بروتينها اليومي و خرجت الي مقابلة العمل جلست نغم في انتظار دورها و حتي أتي العامله تخبرها انه حان دروها لي تدخل نغم الغرفه و كان هناك كرسي مخصص لها و علي مقربه منهم بمسافه ليست كبيره كانت طاوله كبيره يجلس خلفها ثلاث رجال يدرون المقا**ه الاول : علي حسب cv بتاع حضرتك انت خريجت تجاره و كل خبرتك شغل في محل صغير تفتكري دا كفايا عشان نشغلك معانا في شركه كبيره زي دي نغم : حضرتك مش هتعرف قدراتي غير لو وظف*ني الاول : تمام شكرا لي حضرتك هنكلمك قريب خرجت نغم من المقا**ه تنفذ بملل نفس الموقف كل مقا**ه خرجت من الشركه غاضبه و هي في طريقها رن هاتفها و كان المتصل حسام نغم : اهلا........ لم تكمل نغم كلامها لان صوت حسام قاطعها و هو يقول بصراخ حسام : نغم تعالي بسرعه دنيا هنا دمار نغم : دمار اي و بتصرخ كدا لي انت فين حسام : هبعتلك الوكيشن تعالي بسرعه و اغلق الخط ثم وصلت لها رساله بعنوانه ف ركبت تا**ي و انطلقت و كان المكان هو مدينة ملاهي عملاقه حين خرجت من تا**ي اتي هو و امسك يدها و ركض بها الي داخل معها الي الملاهي حسام بضحك : ها تحبي تركبي اي الاول نغم : احب اركب ت**ي الي جيت في و اروح حسام : متبقيش بايخه بقا يلا بينا و سحبها و ركض و دخل العبه و جعلها تجلس و جلس هو ايضاً في العبه التي بدأت في صعود الي الاعلي ببطئ ثم هبطت بسرعه كبيره و بدأت نغم تصرخ بصوت مرتفع و حسام ايضاً و الجميع من في العبه يصرخ و حين انتهت العبه كانت نغم علي وشك ان تفقد وعيها من الخوف بينما كان حسام يضحك بشده و هو يقول انا ركبتها مرتين قبل ما تيجي نغم : انت اكيد واحد مختل عقليا انا كنت هموت من الخوف حسام : لا مش مختل عقليا بس بحب الاكشن و المغامره نغم : انا مبحبش الاكشن انا كائن لطيف زي القطط كدا مليش في المغامره عايزه اكل و ادفه و نام حسام : طب ما القطط ليها سبع ارواح خايفه لي بقا نغم : مش بهزر انا عايزه امشي سلام حسام : استني بس اخر لعبه نغم : ولا لعبه انا ماشيه سحبها حسام و هو يقول : يلا دي اخر لعبه دخل حسام العبه و سحب نغم معه ايضاً و جعلها تجلس و انزل الحديد المخصص للحمايه نغم بصراخ : استني دي لعبه اي حسام : لا متخفيش دي لعبه هتحبيها اوي هتخلي وشك ينور نغم : و اي علاقة العبه بي وش حسام : انت متعرفيش ان الوحده وشها بينور لما تخاف و دا بيت رعم و انطلق القطار رعم في نفس الحظه الذي انهي بها كلامه صرخت نغم : الي قالك كدا كداااااااااببببب &&&&&&&&&&&&&&&&& دخل الحياه فجأي احتل القلب و ال*قل و لون كل شئ كان باهت بلا الوان ف هل هذه سعاده حقيقيه ام انها مجرد حلم سوف تستيقظ منه نغم قريبا بقلم :ولاء محمد السيد حيوات سبع بقلم : ولاء محمد البارت 1 ‏{فَنَادَىٰ فِي الظُّلُمَاتِ أَن لَّا إِلَٰهَ إِلَّا أَنتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنتُ مِنَ الظَّالِمِينَ * فَاسْتَجَبْنَا لَهُ وَنَجَّيْنَاهُ مِنَ الْغَمِّ ۚ وَكَذَٰلِكَ نُنجِي الْمُؤْمِنِينَ} "يقول سيدنا عمر بن الخطاب؛ لو عُرِضت الأقدار على الإنسان لاختار القدر الذي اختاره الله له.. وأنا أؤمن جدًا بذلك، فوالله، والله لن تجد أجمل من اختيارات الله لحياتك، كلها تنصبّ في صالحك وأنت لا تعلم، وكل الخير في تدابير الله.. فقل بقلبٍ راضٍ "رضيت يا رب"، ولا تكره شيئًا اختاره الله لك، فعلى البلاء تؤجر، وعلى المرض تؤجر، وعلى الفقد تؤجر، وعلى الصبر تؤجر، فرب الخير لا يأتي إلا بالخير." في عاما الحالي و في احد النطاق المتوسطه و بتحديد في شقه بسيطه لكن اقل ما يقال عنها جميله مزينه ببعض الستائر دانديل البيضاء و زينه الكرستاليه التي تسقط من سقف المنزل تشبه قطرات المطر و بعض الاساس البسيط و في احد غرف هذه شقه تنام فتاه نوم عميق كأن شمس لم تشرق بعد و لم يبداء اليوم الجديد حتي أخيرا رن المنبه و اعلان بداية يوم بطلتنا نغم استيقظت نغم و اغلقت المنبه و مددت يدها و ظلت تتحرك في سرير قليلا ثم نهضت و قامت بترتيب سرير و اتجه الي خزانتها الصغيره و افتحتها و كان كل شئ فيها منظم و مرتب ف اخرجت ملابسها و بعد ساعتين من روتين العناية بالبشرة اخذت حمام سريع و ارتدي ثيابها و وقفت امام المرأة ترتب حجابها و تنظر الي عيونها الازرقاء كانهم البحر في صفائه ابتسمت ابتسمه صغيره زينت فمها الذي يشبه في لونه اوراق الكرز و قالت لي نفسها بكل ثقه نغم : انت مفيش في جمالك اتنين ثم ضحكت و اخذت حقيبتها و تحركت الي الخارج و جلست في احمد المطاعم تتناول طعام و بعد ان دفعت ثمن طعام اخرجت هاتفها تتفقد حسابها البنكي و ف ظفرت بغضب و قالت نغم : انا معرفش امسك ايدي أبداً لو استمر الوضع كدا هشحت قريب ف جلست و عادت بي ذكريتها الي اليوم الذي كانت تتناول طعام فيه مع والدها و امها و والدها يخبرها ان تأكل و هي ترفض لانها لا تريد ان تفسد الحميه و كان والدها يضحك عليها بينما كانت امها دائما تشجعها علي العيش بطريقه التي تريدها و بعد وفاتهما اصبحت وحيده جدا ف قد تكون حكايتها عديه جدا و حدثة كثيراً لكن بطبع هناك اختلاف دائما ف كانت نغم تعيش مع والديها في منزل كبير في احد الاحياء رقيه و كانت حياتها سعيده جدا حتي اليوم الذي توفي فيه والديها في البدايه انهارت و لم تعرف ماذا تفعل لكنها كانت دائما قويه قد باعة المنزل ضخم و اشترت هذه الشقه البسيطه و اموال تأمين الخاصه بي والدها و امها كان مبلغ ضخم وضعته في حسابها مع بقيت نقود المنزل و مرت سنين دراستها كانت و هي تحاول ان تتأقلم مع حياتها جديده و انها اصبحت وحيده الان و كانت تعمل في المحلات في الحسابات ف هي خريجت تجاره حتي استغني صاحب العمل عنها من وقتها لم تفكر في البحث عن عمل و اصبحت تعتمد علي المال الذي في حسابها لكنها أدركت انها علي وشك الفلاس و يجب ان تبحث عن عمل لذا اصبحت تخرج كل يوم و تذهب الي مقابلات العمل علي امل ان يتم قبولها في احد هذه شريكات و في هذا اليوم بعد مقابلة عمل فاشله اخري خرجت من شركه محبطه جدا و غاضبه ولم تنتبه الي ذلك الي صدمته ف سكبت القهوه ساخنه عليه و بدأ الاخر يتألم و بدأت في العتذار بدون توقف حتي طلب منها توقف نغم : انا اسفه جدا مكنش قصدي حسام : خلاص اهدي عادي محصلش حاجه لي دا كله نغم : يعني انت مسامح خلاص حسام : لا طبعا الا لو سيدتي الجميله تشرب معايا فنجان قهوه بدل الي دلق دا نغم : اسفه مش هينفع انا ممكن اشتريلك قهوه بدال الي انكبت بس مش اكتر حسام : وقتها انا كمان اسف مش هقبلها نغم : تمام زي ما حضرتك تحب سلام رحلت نغم و تحركت بضع خطوات ثم وقفت و عادت مره اخري نغم : دا مجرد تعويض عن القهوه بس و همشي بسرعه لان مستعجله اشار حسام بده و قال : الجميلات اولا نغم : قصدك سيدات اولا حسام : تؤتؤ الجميلات اولا ف ابتسمت نغم ابتسامه بسيطه و دخلت الكافيه و شربت القهوه معه و بدأ الحديث بينهما يأخذ منحني غريب و مريح لها حتي انهم تبادلا ارقام الهاتف و رحت نغم مودعه له مع وعد بي القاء عادت نغم الي شقتها و قد كانت سعيده جدا بالقاء حسام فتحت ثلجاتها و اخرجت بعض المكونات لي تحضر طعام و بدأت تبحث عن اعلان عمل في الجرائد اعلانات علي مواقع التواصل الاجتماعي في اي مكان تجد في عمل مناسب و قضت يومها بملل شديد و و ظلت ساهر مثل كل يوم تشاهد التلفاز حتي ذهبت الي نوم و لم تنم نغم كثيراً حتي ايقظها صوت هاتفها و الذي لم يرن منذ وقت طويل و كان المتصل حسام امسكت نغم الهاتف و هي غاضبه و علي وشك الصراخ بوجهه لكنها حين فتحت المكالمه سمعته يقول لها حسام : سما مليانه بعروض سحر عشانك معقوله انت نايمه تعجبت نغم من قوله ولم تفهم ما يقول حسام : طل يا قمري قبل ما يفوتك سحر سما خرجت نغم الي بالكونات غرفتها ف انطلقت ال**ب ناريه جميله جدا غطت سماء كانها ترسم لوحه في غاية الجمال و بينما هي منبهره من المشهد سمعت صوت حساب اسفل نافذتها يغني ف ابتسمت نغم وضعت يدها اسفل زقنها و مالت علي سور الشرفه تسمعه يغني حتي انتهي و اشار بيده مودعا و رحل دون ان يقول شئ حينها دخلت نغم و سعاده تغمر قلبها جعلتها عاجزه عن نوم و ظلت تدور في الغرفه بسعاده شديده و في نهاية نامت بسلام لي تستيقظ علي صوت المنبه مثل كل يوم لكنها حين تستيقظ تسأل نفسها هل ما حدث بالامس كان حقيقي ام انه حلم جميل ثم نهضت من سرير و قامت بروتينها اليومي و خرجت الي مقابلة العمل جلست نغم في انتظار دورها و حتي أتي العامله تخبرها انه حان دروها لي تدخل نغم الغرفه و كان هناك كرسي مخصص لها و علي مقربه منهم بمسافه ليست كبيره كانت طاوله كبيره يجلس خلفها ثلاث رجال يدرون المقا**ه الاول : علي حسب cv بتاع حضرتك انت خريجت تجاره و كل خبرتك شغل في محل صغير تفتكري دا كفايا عشان نشغلك معانا في شركه كبيره زي دي نغم : حضرتك مش هتعرف قدراتي غير لو وظف*ني الاول : تمام شكرا لي حضرتك هنكلمك قريب خرجت نغم من المقا**ه تنفذ بملل نفس الموقف كل مقا**ه خرجت من الشركه غاضبه و هي في طريقها رن هاتفها و كان المتصل حسام نغم : اهلا........ لم تكمل نغم كلامها لان صوت حسام قاطعها و هو يقول بصراخ حسام : نغم تعالي بسرعه دنيا هنا دمار نغم : دمار اي و بتصرخ كدا لي انت فين حسام : هبعتلك الوكيشن تعالي بسرعه و اغلق الخط ثم وصلت لها رساله بعنوانه ف ركبت تا**ي و انطلقت و كان المكان هو مدينة ملاهي عملاقه حين خرجت من تا**ي اتي هو و امسك يدها و ركض بها الي داخل معها الي الملاهي حسام بضحك : ها تحبي تركبي اي الاول نغم : احب اركب ت**ي الي جيت في و اروح حسام : متبقيش بايخه بقا يلا بينا و سحبها و ركض و دخل العبه و جعلها تجلس و جلس هو ايضاً في العبه التي بدأت في صعود الي الاعلي ببطئ ثم هبطت بسرعه كبيره و بدأت نغم تصرخ بصوت مرتفع و حسام ايضاً و الجميع من في العبه يصرخ و حين انتهت العبه كانت نغم علي وشك ان تفقد وعيها من الخوف بينما كان حسام يضحك بشده و هو يقول انا ركبتها مرتين قبل ما تيجي نغم : انت اكيد واحد مختل عقليا انا كنت هموت من الخوف حسام : لا مش مختل عقليا بس بحب الاكشن و المغامره نغم : انا مبحبش الاكشن انا كائن لطيف زي القطط كدا مليش في المغامره عايزه اكل و ادفه و نام حسام : طب ما القطط ليها سبع ارواح خايفه لي بقا نغم : مش بهزر انا عايزه امشي سلام حسام : استني بس اخر لعبه نغم : ولا لعبه انا ماشيه سحبها حسام و هو يقول : يلا دي اخر لعبه دخل حسام العبه و سحب نغم معه ايضاً و جعلها تجلس و انزل الحديد المخصص للحمايه نغم بصراخ : استني دي لعبه اي حسام : لا متخفيش دي لعبه هتحبيها اوي هتخلي وشك ينور نغم : و اي علاقة العبه بي وش حسام : انت متعرفيش ان الوحده وشها بينور لما تخاف و دا بيت رعم و انطلق القطار رعم في نفس الحظه الذي انهي بها كلامه صرخت نغم : الي قالك كدا كداااااااااببببب &&&&&&&&&&&&&&&&& دخل الحياه فجأي احتل القلب و ال*قل و لون كل شئ كان باهت بلا الوان ف هل هذه سعاده حقيقيه ام انها مجرد حلم سوف تستيقظ منه نغم قريبا بقلم :ولاء محمد السيد

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

خيوط الغرام

read
2.2K
bc

"السكة شمال" بقلم /لولو_محمد

read
1.0K
bc

روح الزين الجزء الثاني بقلم منارجمال"شجن"

read
1K
bc

ظُلَأّمً أّلَأّسِـدٍ

read
2.9K
bc

احببتها فى قضيتى ❤️ بقلم لوكى مصطفى

read
2.3K
bc

قيود العشق - للكاتبة سارة محمد

read
7.9K
bc

شهد والعشق الأخر

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook