ادارها بين ذراعيه يتراجع بها ناحية الفراش دون ان ينفصل لقاء شفتيهم يتأوه بقوةوهو يجذبها اليه يأسر جسدها الصغير بين ذراعيه يشعر بحرارة وليونة جسدها فوق جسده فتزداد شفتيه حرارة ولهفة لها فلا تجد امامها سبيلا امام هجومه الكاسح لجميع حواسها سوى ان تهمم برفض ضعيف علها تستطيع ايقافه به لكنه تغلب عليه حين وصل بها الى فراشهم يستلقى معها فوقه تاركا أسر شفتيهاا لينحدر بقبلاته متلهفا بشوق فوق حنايا عنقها بقبلات ناعمة لكنها لا تقل شغفا عن سابقتها جعلتها تشهق بأنين ناعم وهى تغمض عينيها بضعف جعله يشتعل بنيران رغبته بها اكثر ليظل ينهل من رحيق بشرتها قبل ان يتوقف عن تقبيلها رافعا عينيه المغشية بنيران رغبته وشغفه فتفتح عينيها تحدق ببطء بعينيه ويلفها الخجل والارتباك فيظل يبادلها النظرات حتى همس امام شفتيها بذهول : مش ده اللى المفروض يكون بينا ... مش المفروض احس بكده وانا معاكى اتسعت عينى ليله يظهر ارتباك

