ماستر 4

1394 Words
Ch. 4 #Zayn أنا فقط افرغت شهوتي التي كنت اكبتها منذ الأمس ، بالحقيقة انا كنت أريد تعذيبها بشكل او بآخر لكن لرؤيتها بذلك القميص الذي يظهر الكثير جعلني مثار لم أكن اتلهف لرؤية جسدها الأن لاني بكل الحالات كنت سأراه لكن لقول الحق هي مثيرة جدا جسدها الوردي ذلك يجعلني اريد مضاجعتها كل دقيقة انها تبكي كا****ة وكأني فعلت الكثير ، انها مجرد م****ة لعينه!! تشكر ربها انني لم اتركها لهم بالأمس لكانوا مزقوها ولن يوقفهم احد حول ما سيفعلوه بها كم أود رؤية وجه العاهر شقيقها الان فلقد علمت من رجالي أنه من يساعدها بقضايا رجال الأعمال اما عن خطيبها السابق القذر، فانا كنت اعلم انها كانت مخطوبة ، لقد قرأت كل شئ عن ملفها قبل ذهابي لها لأول مرة ، فحين اريد الانتقام من احد انا فقط اجمع كل ما يخصه ولكن الغريب انها لم تكذب بشأن كونها ليست عذراء ؟ مع إنه كان يمكن أن تستخدمه كعذر؟ ولكن انا بكل الحالات لم أكن لاتركها عذراء ، لقد أقسمت ان اجعلها ع***ة و ها انا افعل ذهبت لغرفتي واخذت حمامي الساخن وتجهزت لاذهب الى الشركة ، لدي اعمال متأخرة وجدت هانا تطرق الباب لاسمح لها بالدخول " سيدي" همست بتردد لاهمهم ببرود وانا اغلق ازرار قميصي " جـ جوانا .. " هي فقط تفوهت بأسمها لانظر لها بالمرآه " لا تتحدثي فيما لا يخصك " قلت ببرود لتبتلع بتوتر " لكـ لكن.." التفت لها وانا اسحب سترتي بضجر و اقتربت منها اسأل بأقتضاب " منذ متى و انتِ تتحدثين بشئ لا يعنيكي هانا ؟" سألت بحده لتنحني لي وتخرج أمسكت زجاجة العطر لاعطر نفسي وعدلت سترتي ثم خرجت من الغرفه وجدت هانا تصرخ بسرعه " سيد ماااالك " لأتفاجأ و أنظر حيث يأتي الصوت فوجدتها الغرفة التي ضاجعت بها الحمقاء منذ قليل ، ما الذي يحدث؟ سرت بسرعه باتجاه الغرفه ، وجدت هانا تقف أمام الشرفة والغ*ية تقف قرب السور تريد إلقاء نفسها كانت تلف جسدها بالغطاء وهي تبكي " ارجوك سيد زين افعل شئ" ترجتني هانا بخوف كدت اقترب منها لتصيح " لا تقترب مني" قالت بصراخ باكيه رفعت يدي لأعلى كأستسلام و انا اقترب " انا لن اؤذيكي ، لا تفعلي شئ غ*ي كهذا " قلت بهدوء لتنفي برأسها ببكاء " لا أصدقك" " تعالي هنا و اللعنه" صرخت لتفزع ولكنها رفضت بخوف " اهون علي الموت على ان اعيش بهذه الطريقه، انا لست ع***ة ، انت العاهر الذي تتاجر بالفساد انت و امثالك ، جميعكم لا تفرقون شيئاً عن بعض " قالت ببكاء و هي تتحرك تجاه السور ببطء تنظر خلفها "چوانا فكري بعائلتك ، فكري ما الذي سيحدث لهم؟" قلت أحاول استعطافها لتبتسم من وسط بكاءها " عائلتي؟ لقد دمرتنا بالفعل ، و الان بعد أن علم الجميع ما فعلته انت و رأوني بتلك الطريقه لا يمكن أن يصدقني احد " قالت بسخريه وبكاء " فقط ابتعدي عن اللعنه والجحيم ستموتين " صرخت لتنتفض و تعثرت قدمها بالطاولة الصغيرة التي تقف عليها بالشرفه ليميل جسدها للخلف ركضت لاسحبها بسرعة وحملتها على ذراعي لتصرخ بخوف وبكاء " ابتعد ،ابتعد و اتركني واللعنه " قالت بخوف تحرك جسدها بين ذراعي " اخرررسي " صرخت بها وخرجت من تلك الغرفه و أنا احملها عائداً الى غرفتها و هي كانت فقط تبكي بخوف بين بيدي دفعت باب الحمام بقدمي لأدخل بها و قمت بإزاحة ذلك الغطاء عنها لتقف عاريه و افتح عليها المياه " اخرج ،اخرج من هنا لا أريد رؤيتك" قالت تدفعني لامسك ذراعها بعنف " هل ستصمتين و الا ضاجعتك مره اخري هنا؟" صرخت بغضب لتنتفض بخوف وتكورت بالأرض بجانب الحائط كانت المياه تنزل على جسدها و هي فقط تضم قدمها إليها بارتجاف لأجثو على ركبتاي و اسحبها الي سريعا فشهقت و كادت تصرخ إلا انني ضممتها الى ص*ري" ششششش اهداي لن افعل شئ" بكاؤها اللعين جعلك ترق زين؟ هي فقط تمسكت بقميصي تضرب على ص*ري " كان عليك فقط قتلي" تحدثت بصوت باكي فأمسكت يدها ووضعتها حول عنقي لارفع جسدها على ذراعي وضعتها بحوض الاستحمام و. فتحت الصنبور ليملئه ثم خلعت سترتي و مزقت قميصي لألقيه بعيدا جلست و أنا بداخل الحوض معها لأسحبها الي ص*ري وتصبح على قدمي ، ارتخيت رغم انني لم أكن متعب و شعرت بها ارتخت ايضاً أنا لا اعلم ماذا حدث فجأة ، لكن لا أصدق انها كادت تنتحر!! " لما تفعل ذلك زين؟" سألت بهمس لأبعد خصلات شعرها المبتله عن وجهها بهدوء " لا تسألي عن أي شئ و لا تجعليني أغضب لاني بالكاد اسيطر على نفسي" أمرت بصوت بارد لتحرك راسها بص*ري بخوف أخذت أربت على شعرها بهدوء " لما تركتي خطيبك چوانا ؟" سألت لاجد شبح ابتسامه على شفتيها المرتجفه " لقد كان نايل صحفي مثلي تماما، لكن بيوم من الايام باع نفسه الى احد رجال الأعمال و بدأ يكتب عنه شعائر تعارض مقالاتي وأصبح الأمر بيننا كحرب عمل و بالمنزل علاقة متوترة ، لهذا طلبت الانفصال عنه و رغم آنه رفض ذلك إلا أنني اصريت على الانفصال لأني لم أكن لأبقى معه بعد ما حدث " قالت بشرود و كانها تتذكر ما حدث همهمت ارفع وجهها لي " وماذا تحدثتي مع ليام بالأمس؟ " سألت لأجدها تنظر الى عيناي بشرود وكانها تحاول التذكر " ليـ ليام باين ؟" همست لتتسع عيناها وتضع يدها على فمها بصدمه " إلهي لقد فضحت قضية الرشوة الخاصة به وتهريب الم**رات و أمس رقصت معه " قالت بلا تصديق لأبتسم بسخريه " بدوتي كالحمقاء " قلت لتزم شفتيها " انت من فعل بي هذا " همست لاضحك " تستحقين " اردفت ببرود أقلب عيني فنهضت سريعا لتضع رداء الحمام حول جسدها " هل يمكنك الخروج من الحمام؟ " طلبت بحدة لأنهض من الحوض بغضب أمسكت فكها بقوة " اياكِ و التحدث معي بصيغة الأمر، لان لا شئ تغير" قلت بغضب لتومئ لي بخوف " ا انـ انا اريـ اريد وقت خاص قليلاً ، هل يمكن؟" طلبت بأدب لأسحب يدي و اترك فكها الذي احمر أثر ضغطي عليه سحبت الرداء الاخر بالحمام لأضعه على جسدي وتوجهت الى غرفتي ثم توجهت لخزانتي لأخلع بنطالي و سروالي وارتديت ملابس جافة #Joanna لقد كدت ادمر نفسي بالانتحار حقا ، و جيد انه فعل ذلك و لحق بي لاني لا اريد الموت الأن وبعد تفكيري بالأمر لما انا اموت واترك له الساحة ؟ وبالاخير سأموت مظلومه لأجل لعين مثله كل تفكيري الان انه يحب الم****ة وكما قال ليام بالأمس كما اتذكر انني لست مثل عاهراته ،تصرفاته تجاهي غريبة و أنا يجب أن العب على هذا الوتر انت من جلبتني لعرينك زين مالك ، لذلك تحمل ما سافعله بك جففت جسدي و شعري و أخذت اضع بعض المساحيق رغم انني لا احبها لأخرج من الحمام و اتوجه الى الخزانه و اخترت شئ مثير لارتديه اخذت فستان طويل لان آثار ضرب الحزام مازالت تترك احمرار علي قدمي لكنه كان مفتوح من عند الص*ر، نظرت لنفسي بالمرآه بعد أن انتهيت و ابتسمت برضا عن مظهري لنرى كيف ستصبح بعد انتقامي منك!! خرجت من الغرفة و توجهت الى غرفته لاطرق الباب و يأذن لي بالدخول ، فتحت الباب وهو كان يقف أمام المرآه يغلق ازرار يد قميصه ولكن لم يغلق ص*ره بعد " هل يمكنني التحدث معك؟" سالت وسمع صوتي ليسأل " ماذا تريديـ " صمت و لم يكمل حين رفع رأسه و نظر لشكلي بالمرآه وها هو مفعول جمالي يسيطر على عقله لقد عرفت نقطة ضعفك زين مالك واخيرا اقتربت اليه ووقفت أمامه ليلتفت بهدوء مددت يدي بتردد لأني لا اريده ان يغضب ثانية و أقسم أن جسدي لن يتحمل ضربة اخري عينه كانت فقط تتابع ما سافعله فبدأت اغلق ازراره ببطء حتى وصلت الى الاسفل ثم أمسكت ربطة العنق لأضعها حول عنقه وانا أرتفع على اطرافي لاهمس " هل يمكنك الانخفاض قليلا؟" طلبت لينصاغ لي ويخفض راسه لتصبح انفاسه عند عنقي ، تنفست وانا ارتب شكل الربطه من الخلف لأبتعد قليلا و صدمتي حين رأيته مغلق العينان ربشت و لم استطع رؤيته يضغط على شفتاه بتلك الطريقه و يغمض عيناه دون الشرود به إلهي لما هو وسيم كاللعنه؟ ليتك كنت قبيح حتي استطيع كرهك كليا تجاهلت شفتيه المثيره ووقفت علي اطراف قدمي لأبدا بربطها ببطء، فتح عيناه بهدوء و هو ينظر لي ، حين انتهيت و كدت أبعد يدي وجدته امسكها و وضعها على شفتيه يقبل باطنها " مهما فعلتي ، انتِ لن ترحلي عن هنا " همس ببرود شديد لتتسع عيناي و حقا لم أرى رجلا في ثباته ترك يدي ليسحب سترته و يخرج من الغرفه تاركني خلفه ، جلست على الفراش بضجر ألعن نفسي لاني استهنت به حقا يبدو انني لم أعرف زين مالك بعد!! ********* جوجو كانت هتنتحر و دلوقتي هتنتقم تفتكروا زين هيكشفها ؟ برود زين يعصب صح؟ ? نايل كان خطيبها و مكانش عاوز يسيبها و هتعرفوا البارت الجاي نايل شغال لحساب مين شكرا من قلبى لكل الي بيدعم الرواية متنسوش تفرحوني بكومنتاتكوا الحلوه اخر البارت?
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD