ماستر 3

2663 Words
Ch. 3 #Zayn تواجدي بهذا الحفل امر نادر لاني لا أهتم بحضور هذه الاحتفالات التي لا تنم سوى عن تجمع الضباع على الفرائس ، كلاً منهم يدور يتحدث مع الاخر ليعرف اخبار هذا وهذا ، ويحاول ان يسقط شركة هذا ويسرق صفقة هذا انه اكثر مكان مقزز تدار فيه الأموال بالمليارات و لكوني لست بحاجة لهذا الشئ فأنا لا أهتم بشئ يخص احد ، و قدومي هنا ليس سوى ان ارى نظرات الحقد بأعينهم كما هو الوضع الطبيعي حين يعلم الجميع ان الفتاه التي تفضحهم واحداً تلو الآخر هي رفيقتي للحفل اجل لقد قامت بفضحهم ومعظمهم تم كشف أمره لكن السئ بالنسبة لهم انني لم يتم التحقيق معي ولم يتم إثبات أي شئ ضدي و كونها معي بهذا الحفل يعني الكثير ، يكفي بنظرهم إنها اختارت مرافقة زين مالك دوناً عن الجميع وهذا سيحقر من شأنهم كثيراً ، سيكون مثل الانفجار ، لأن الجميع سيتلهف فقط ليلمسها ولن يستطيع ، لأنها ترافقني ، ملكي و لا احد يستطيع لمس ممتلكاته الرئيس أمسكت بخصرها بقوه وهمست " اعتدلي وسيري معي بهدوء وتوقفي عن الابتسام مثل البلهاء " أمرت بهمس من بين اسناني انظر لها ، لتهمس بابتسامه وهي تميل علي بدلال " انا لا استطيـ ـع ، ء أ أشعر بسعادة. بالغة ولا أتمكن من أن أمحي ابتسامتي" قالت وهي تنظر لعيناي بابتسامة لأبتسم دون ارادتي فـ لأول مرة أركز بعيناها الواسعه سحبتها وأنا أسير للداخل ليتجمع حولي الكثير من رجال الأعمال " الرئيس بنفسه هنا، هذا أمر لا يصدق " اقترب مني لوي رجل اعمال صديقي و من المتحالفين معي فهو لم يحاول ايذائي قبلاً صافحته بابتسامه " لقد أردت جعلها مفاجأه" لينظر اليها ثم ينظر لي " ألن تعرفنا على الجميله التي ترافقك ؟ " سأل يتفحصها لأبتسم بجانب شفتي سحبتها دون الاجابه عليه و بدأت اصافح الجميع و كل من يقترب ليتحدث معي كان يسأل من هي و انا فقط أتجاهل الإجابة حتى وجدت صوت خلفي " الرئيس مالك لأول مره لا يأتي بأحد عاهراته بل رفيقة رائعه "وهذا ما جعلني استدير لصاحب الصوت " ليام باين" تمتمت بصوت ثقيل و بارد لتظهر إبتسامة على شفتيه وهو يرتشف من كأسه " لما تخفي هويتها يا رجل هل هي شخص مهم لك؟" سأل يحرك راسه بتفحص وكأنه يحاول إيجاد الاجابه بين عيناها هي وليس انا فمدت يدها له كالحمقاء "مرحبا سيد ليام ، ادعى جوانا ، جوانا كلايف" قالت بسعادة وضحك فأمسك يدها يقبلها لاضيق عيني " سعيد بلقائك جوانا ، و اذا لم يكن سيد مالك لديه مانع ، هل يمكنني أن أنال شرف مراقصتك؟" سأل وكدت أمنعه لاجدها ترد بحماس " بكل سرور ولما سيمانع ؟" قالت بضحك ليسحبها بكل بساطة من ذراعي وجدت يد تربت على كتفي " لا تنزعج منه يا رجل ، انه دائما يحب اغاظتك لا أكثر ، انت تعرف ليام" قال لوي لابتسم بجنب شفتي وأنا ارتشف القليل من مشروبي وانظر لهم يتراقصون " عندما يعلم من هي سيندم لتقبيل يدها العاهر" اردفت بسخريه ليتعجب لوي وينظر لهم #Liam اخذت الجميلة للرقص و أنا اشعر كم يحترق زين الان ، هذا الطبيعي انا و هو دائما لا نتفق و دائما النساء تفضلني عنه ، ليس لاجل الوسامة او المال لانه فقط عنيف ، لعين و لا يعلم شئ عن مرافقة النساء سوى المضاجعة لكن تلك الجميلة لم تكن ابدا مثل عاهراته ، رغم الفستان الجرئ التي ترتديه إلا أن ملامحها لا تبدو مثل عاهرات زين كانت تضع يدها على ص*ري وهي فقط تبتسم " انت تبدو وسيم ايضا سيد ليام " قالت بسعاده ولا أعلم ما سر سعادتها لكن ابتسامتها تجعلك تشرد بها " وانتِ جميلة ، جميلة كثيرا كي ترافقي زين مالك" أضفت لتضحك وهي تحرك جبهتها بص*ري " انه عنيف، أليس كذلك؟" سألت ترفع عيناها بعيني " من انتِ چوانا، و لما ترافقين هذا اللعين؟ " سألت انظر بعيناها الخضراء الداكنة الجميلة أحاول ان اجد اجابه لسؤالي اشاحت بنظرها تنظر تجاهه بابتسامه " أرافقه لانه وسيم " قالت بضحك لاتعجب حقا لما تضحك كثيرا ، لكن ما فاجئني حين اقترب زين منا وسحبها بعنف لص*ره " أظن هذا يكفي " زمجر بحده ينظر لي وهو يمسك بخصرها بقوه كدت اسبه لاجدها تلمس لحيته بابتسامه " اتسائل متي ستقبلني مجددا ايها الوسيم ؟" هي فقط تقوهت بذلك لأنظر لها أنا وهو بصدمه غير مصدقين ما تفعله أدار ظهره لي و هو يسحبها ليقترب من مجموعة رجال أعمال و يقف و هو يضمها إليها بطريقة غريبة وكأنه يريد إدخالها الى أعمق مكان داخل ص*ره " جميعكم سأل من هي مرافقتي للحفل!! " قال و هو ينظر لها لينظر له الجميع مترقب ما سيقوله " إنها جوانا كلايف المعروفة بـ ج. ك الصحفية المشهورة لجريدة يوميات لندن " هو فقط ألقى الكلمه أو القنبلة لتتسع أعين الجميع و أتجمد بمكاني " مرحبا بكم جميعاً " قالت بضحك وهي تميل براسها على كتف زين ما ا****ة؟ #Zayn بعد صدمتهم حين علموا من هي و الجميع أراد ان يتعرفون عليها بحجة العمل ، إلا إنني لم اسمح لأحد بالإقتراب منها مجددا و ها نحن بالطريق الى المنزل و هي تنام على كتفي و لا تتوقف عن الضحك وتلمس يدي بطريقة غريبة فسألت الحارس " متي سينتهي مفعول الم**ر؟" " غدا صباحا سيد مالك " اجاب الحارس لأحرك راسي بالايجاب رفعت نفسها لتقترب مني " لم تخبرني ، متي ستقبلني مجددا؟ " سألت بعبس لابتسم بجانب شفتي ويدي تاخذ الطريق لوجنتيها " لا أستطيع الإنتظار حتى أرى وجهك هذا صباحا حين تتذكرين كل ما حدث " اردفت أنظر لعيناها لتذم شفتيها بطريقه تجعلك تريد اتهامهم " هل هذا يعني انني لن احصل على قبله؟" قالت بإندفاع و عبوس لأشعر برجالي يبتسمون " توقفي عن هذا و إلا ضاجعتك هنا " همست بحده لترفع نظرها لي و تبتسم ثم أخفت وجهها بكتفي " انت جرئ جدا ايها الوسيم " قالت تنفخ أنفاسها الساخنة بعنقي لاغلق عيناي لا اراديا اللعنه زين ما الذي يحدث معك؟ وصلنا القصر لأنزل وهي أيضا لكنها كانت تترنح سبقتها ودخلت الى المنزل لتستقبلني هانا " هل كانت سهرتك جيدة سيد مالك؟" سألت لاهمهم و أشير لها خلفي " همم، بدلي ملابس تلك الحمقاء و ضعيها بالفراش او بأي لعنه لكن لا تتركيها تتجول بالقصر" أمرت لتحني رأسها لي بطاعة و ابتسامة تركتهم وصعدت للأعلى لأسمع ضحكة الحمقاء العالية وهي تصعد الدرج بترنح " لقد اخذت قبلة رائعه من الوسيم بالأعلى هانا " قالت بسعادة و صوت عالي لأحرك رأسي بلا فائده و انا اغلق باب مكتبي خلعت سترتي و توجهت للبار ، سحبت احد زجاجات النبيذ الايرلندي المعتق ثم وضعت قطعتي ثلج بالكأس وقمت بسكب بعض المشروب ، لاقف امام النافذة الزجاجية و أنا أتصفح بهاتفي و اقرأ الأخبار لأبتسم بسخريه " قولي وداعا لحياتك السابقه أيتها الحمقاء " تمتمت و أنا أشاهد الفيديوهات و المقالات #Joanna فتحت عيني بخمول شديد و صداع قوي وأشعر حقا انني قد تم ضربي بمطرقة على راسي ما اللعنه التي تحدث معي؟ نظرت حولي لاجد نفسي بالغرفة التي بقصر الملعون زين مالك و آخر شئ اتذكره انني كنت اتناول معه كأس مارتيني و .. عصرت رأسي لأحاول تذكر ما الذي حدث بعدها ؟لتاتي بعض الأحداث كشريط يحدث بسرعه ضحكتي العاليه وكأني ثمله ، رقصي مع احد و كأني بحفلٍ ما ، وقبله؟ لقد قبلت أحد .. فبعثرت شعري بغجرية ، ما الذي يحدث هل كنت احلم؟ وجدت باب الغرفة يفتح ليدخل منه اللعين ببرود ولكن وجهه كان هادئ وملامحه لا توحي بشئ لما هو بهذا الهدوء؟ وضعت يدي على جسدي للتأكد انني بملابسي لكني شعرت انني ارتدي شئ حريري ذو حمالات فنظرت لجسدي الذي ينظر له لأتفاجا بكوني ارتدي قميص حريري قصير للنوم بدانتيل ، شهقت و رفعت الغطاء على جسدي ليبتسم و هو ياخذ طريقه للجلوس على الاريكه " و كأني اتلهف لرؤية جسدك العاهر " قال بسخرية لاضم شفتي محاولة لعدم سبه وسألته " مـ ماذا حـ حدث امس؟ كـ كيـ كيف آتـ - احم، كيف اتينا هنا ؟ " حاولت إيجاد صوتي الذي لا أعلم أين هو أو لما يحرقني ، ربما لأني استيقظت للتو ؟ " رائع فقدتي الذاكرة ؟" سخر بأبتسامة هادئة و أقسم أن اللعين ابتسامته رائعة و لا أعلم فقط كيف يبدو بهذه الروعه التي ألعنها لمجرد رؤيته ، فهو لا يستحقها فتح هاتفه ليلقيه بفراشي " شاهدي هذا لربما يذكرك " اخذت الهاتف بتعجب لانظر به واضغط على الفيديو و الذي كان لنشرة اخبار _ چوانا كلايف المعروفه بـ چ .ك ، الصحفية المشهورة لجريدة يوميات لندن والتي كانت حتى قبل الأمس لا يعرف هويتها أحد ، أجرأ الصحفيين التي تفضح عمليات رجال الأعمال الغير مشروعه و اخر تقريرها عن صفقة أسلحة تخص زين مالك، و لكن حدث الأمر الذي فاجأ الجميع فلقد شوهدت بالأمس مع زين مالك رجل الأعمال الذي قامت بفضحه مسبقا و اتهمته بالأعمال الغير مشروعه _ومما نراه بهذا الفيديو ، أنهم يبدون على علاقة حميمية و الغريب ايضاً ان جوانا كانت سعيده جدا ليس و كأنها كانت حقا تريد التسبب بإيذاء مالك ، حتى انهم تبادلا القبل أمام الكاميرات بشكل صريح و كأنهم يعلنون عن علاقتهم أمام الجميع ، و بعض الاسئلة التي قلبت مواقع التواصل الاجتماعي أمس ، _هل هذه هي الصحفية التي كان يعتبرها الجميع قدوة لمحاربة الفساد؟ _هل يأست لتفضح مالك و حين لم تستطيع فقط ذهبت لمواعدته ؟ _هل هذا ما أرادت جوانا كلايف الوصول له منذ البدايه وهو الدخول الى عالم رجال الأعمال؟ _هل كانت چ .ك تفعل كل هذا لتستحوذ على اهتمام أحد أكبر رجال الأعمال؟ _نتمني أن تظهر چ. ك و تشرح الأمر كليا و إلا سيتم مقاضاة الجريدة للتسبب بمشاكل لرجال الأعمال بسبب صحفية اتضح انها كانت تسعي للمال هذه كانت نشرتنا لليوم. فقط أنتهى الفيديو و دموعي تنهال علي وجهي لتصبح رؤيتي ضبابيه نهضت من الفراش وتجاهلت كوني ارتدي قميصاً قصيراً يكاد يغطي مؤخرتي بعدما تذكرت ما حدث بالأمس بعد رؤية تلك الفيديوهات لأقوم بإلقاء الهاتف على الطاولة بغضب " اللعنه عليك و على حقارتك ايها اللعين ، ما الذي تعتقد نفسك فاعله ايها الو*د ؟ انا ابدا لن اصمت عن تلك اللعنه و سأخبر الجميع عن ما فعلته بي و عن وضعك للم**رات بكأسي ايها الحقير " قلت بغضب لافتح الباب راكضه لينهض خلفي بغضب و صرخ بصوت عالي " چووااااانا " ركضت بسرعه و هو ركض خلفي لأجد نفسي ارتفعت من قِبَله ليضعني على كتفه ، حاولت ضربه و الفرار منه لكن لم أستطيع ، فقوة يده تشتد علي لتجعلني لا استطيع التحرك " اتركني، اتركني واللعنه ، اخبرتك ان تتركني " صرخت اضرب ظهره وكتفه ليصفعني على مؤخرتي " اصمتي يا لعينه" توجه بي الى أحد الغرف التي كانت بنهاية الممر وفتحها ليدخل و يغلق الباب ليلقي بي على الارض نظرت حولي بخوف و كانت الغرفة مخيفة و سوداء بالكامل يتوسطها فراش ذو جلد اسود اللون وهناك بعض الخزانات بالغرفة " انا اخبرتك اذا صرختي مجددا سأجعلك تصرخين باسمي ، أليس كذلك ؟ وانا عند كلمتي" كان يتحدث و هو يخلع قميصه لتتسع عيني و أعود للخلف " اخلعيه " أشار على القميص لأحرك رأسي بالنفي " لن افعل" قلت بقوه ليقوم بسحبي من شعري بحده " و أنا لن انتظر رفضك" سحبني و انا اصرخ ليضعني على الفراش و يعتليني ليثبت جسدي بثقل قدماه فتح احد الأدراج بجانب الفراش وأخرج منها شئ لاتفاجأ كونها اصفاد اللعنه لما لديه اصفاد ؟ " زين لا تفعل ، اتوسل إليك لا تفعلها " توسلت اليه ببكاء ليتجاهلني و هو يمسك بيدي يرفعها لأعلى ويثبتها بالاصفاد في الفراش " ابتعد عني ، ابتعد واللعنه ، لا تلمسني" كنت اتحرك كالمجنونه لأحاول الفرار منه لكن هيهات فتلك الصفعة على وجنتي جعلتني اتجمد (⚠️) اخرج واقي ذكري يقطع ورقته باسنانه ويبصقه نظر اليه لبرهه ثم القاه " لا انتِ لا تستحقين ان أكون لطيف " قال بسخريه ينخفض إلي لأبصق علي وجهه بقوة ، مسح وجهه بيده ليغمض عيناه بغضب " هكذا إذا " قال ليومئ براسه نهض من فوقي وخلع حزامه ليقوم بضربي على فخدي لاصرخ بقوه " لااااا ، توووقف" " أنا !! تبصقين علي أنا يا ع***ة ؟" قال يضرب بقوه بحزامه لاصرخ " اتررركني ، لااااا هذا مؤللللم " كنت اصرخ ببكاء ولكن هو لم يتوقف لأجد جسدي التهب من أثر الضرب والقميص أصبح ممزق من ضربات الحزام صعد فوقي ليمزق ما تبقى من القميص ويظهر ص*ري العاري أمامه لاشهق واحرك راسي بالنفي " لا زين ، لا ارجوك " ترجيته و انا احرك راسي بالنفي بخوف لتظهر ابتسامه خبيثه على شفتاه ولم تكن مريحه ابدا " كيف لحمقاء مثلك ان يكون لديها جسد حليبي كهذا ؟ هممم ؟ " همهم وهو ينخفض برأسه ليعض على حلمتاي لأصرخ بقوه و أقسم أن حنجرتي تكاد تتمزق أثر الصراخ "وفري صوتك الرائع ستحتاجينه حين اكون بداخلك " كلامه القذر يجعلني استحقر نفسي وجسدي فك زرار بنطاله و انزل سحابه ليخلعه عنه و بقي فقط بسرواله الداخلي ، وضع يده على منطقتي ليبدا بفركها بقوة من فوق ردائي الداخلي لأصرخ نافيه فكتم صراخي بقبلته، انه يقبلني الان!! لكن قبلته لم تكن عنيفه او حاده لقد كانت مثيره ؟ صراخي وشهقاتي تحولت لانين وجسدي الذي كان يفرك أصبح يلتوى من الشهوة تحته وهو فقط ينتقل من شفتاي لعنقي ليطبع قبلاته بكل مكان بجسدي " القطة بدأت تستمتع بالأمر" قال باستفزاز لأضغط على شفتي و انا حقا العن نفسي التي تفعل هذا و جسدي الذي يريده بسبب متعه لعينه ارتعش جسدي بين يداه لائن بخفوت وبكاء لاني وصلت الى شهوتي بسبب قذر لعين يتعدى علي و انا فقط لا استطيع فعل شئ سوى البكاء و الصراخ حتى وصلت لمتعتي أخرج ق**به و أقسم بحياتي أنني لم أتوقع أن يكون بهذا الحجم ، لقد كان كبير و منتصب كاللعنه حركت راسي بالنفي ليبتسم ابتسامه خبيثه فك رباط ردائي الداخلي ليسحبه ويشير لي به " شهيه" قال بإثارة لأبتلع ل**بي ببكاء القاه على الارض و انخفض ليكون مقابل لوجهي " انتِ عذراء ؟" سأل بتلاعب لانفي بخوف فرفع حاجبيه و كأنه كان متوقع اجابه اخري " همم هذا جيد و ليس جيد" همهم يحرك ق**به فوق منطقتي صعودا ونزولا و هو ينظر الى عيني لاضغط على شفتي و احاول كتم انيني المثار بسببه مسح الدموع حول عيني لينزل بيده على حلمتي و يقرصها لاصرخ " إياكِ أن تكتمي أنينك " امر يضغط على حلمتي بشده لاومئ بالايجاب و انا ائن بألم شديد " من سعيد الحظ الذي أخذ عذريتك؟" سأل يقابلني ويضغط على شفتاي و بدأت أشعر بطعم الدماء بفمي " خـ خطيبي الـ السابق" أجبت ليرفع حاجبه لي " كنتي مخطوبه إذا !! " سأل لأحرك رأسي بالإيجاب بألم و أنين لأن حركته فوق منطقتي لا تتوقف فتح قدمي ليضعها حول خصره ليوسع لنفسه المجال " خسارة كنت أريد أن آخذها بنفسي ليكون انتقام اخر " قال ببرود يدفع بق**به الخشن بداخلي لاصرخ " اااه ، ءء .. انه يؤووولم " صرخت ببكاء ليئن بتلذذ " اللعنه لما انتي ضيقه؟ " تذمر يدفع بنفسه اكثر "فقـ ـط توقف ارجـ ارجـ - " لم اكمل جملتي لاجده اخرسني بقبلة و بدأ يتحرك سريعاً دفعه السريع كان كفاية ليجعل جسدي ينتفض تحته و اقسم أنني اتشقق من الأسفل وهو يدفع أكثر وكأنه يصنع فجوة بداخلي دفعاته اصبحت ثقيله كثيرا و تعمد فعل هذا ليشعر مع الوقت بأنيني المثار الذي أصبح مسيطر اكثر من صراخي "هممم ، أجل هكذا ، تلذذي بالأمر بدلا من أن تعاني" قال من بين اهاتي وهو ينشر قبلاته بكل مكان حول ص*ري و عنقي توقف قليل عن الحركه لمحاولة تقبيل شفتي و كدت أرفض فأمسك بفكي و ضغط عليه ليفتح فمي دون إرادتي ليسحب لساني بشفتيه و يمتصه ثم دفع بقوة وثقل لاصرخ صرخات مكتومه من بين قبلته المدميه التي شققت شفتي ارتعشت للمرة الخامسة بين دفعاته ووجدته يتآواه بقوه ليخرجه من داخلي ويعتدل جالسا وهو يفرك ق**به بيده ليقذف سائله على بطني ******** امسك بوجنتاي ليضرب ضربات خفيفه على وجهي " تعودي على هذا من الان فصاعدا، حين اتمني ساحصل على ما اريد، و هذا كان لا شئ أمام عقاب وجهي الاخر " انهي كلامه يطبع قبله اخيره على شفتي و انا فقط كالجثة الهامة لا أستطيع التفوه بشئ أو الحركة فك اصفادي ليلقيها أرضا و سحب منديل قماش لينظف نفسه ثم ارتدى سرواله و خرج من الغرفة تكورت حول نفسي بأنين شديد فجزئي السفلي يؤلمني كالجحيم وكأنها اول مره أقيم علاقة ، الدموع لم تترك عيني و جسدي يحرقني أثر ضربات الحزام لقد أقام علاقة معي بسهوله ، لقد اغتصبني برضاي ، اللعنه جوانا لقد استمتعتي بمضاجعته!! فركت وجهي بالوسادة اسفلي ببطء وبكاء انا حقا اشعر بالتقزز من نفسي مبارك لكي جوانا الحمقاء لقد أصبحتي ع***ة زين مالك **************** الشتيمه حرام ? الانتقام وحش يبشه انا عارفه ? جوجو كانت مخطوبه قبل كده تفتكروا الموضوع ده هيأثر في زين؟ الشد بين ليام وزين تفتكروا هيتطور ؟ رجال الأعمال هيقدرو ينتقموا منها ؟ شكرا لكل الي بيدعم الرواية حقيقي ?
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD