bc

أنثي بين مخالب الذئاب(عشق ظباط المخابرات)

book_age18+
36
FOLLOW
1K
READ
dark
badboy
goodgirl
badgirl
drama
sweet
like
intro-logo
Blurb

غلبهم الواقع علي الدلوف في عالمهم دلفو بحثا عن اسمي شعور وهو الحب لكن انقلب الامر رئسا علي عقب ووجدو حالهم بعالم الذئاب يستوطن به مستئذبين ارادو انتهاك برائتهم/ وجدت حالها بين يد سادي قضي علي برائتها تماما بإستمتاع وتلذذ تام وهو يروي اذنه بصرخاتها ويتلذذ برؤية زعرها وانتفاضه جسدها ولم يكتفي بذلك بعد اراد ان يري ويتلذذ برؤيتها لابيها يقتل امام عينيها ومن ثم قتلها هي فهل تعود من الموت وتحيا مره اخري حتي تطفئ نار انتقامها وهل سيعوق طريقها من هو قادر علي انقلاب حياتها والإتيان بالماضي المؤلم الذي سيهشمها تماماً الي اشلاء /دلفت الي عالمه فرحه ب ذلك الثوب الابيض الذي جعلها اميره لكن اميره صغيره مليئه بالطفوله والبراءه اندفست في عالمه المريض الذي لا يعترف بوجود حقوق المرأه بقاموسه انتهك برائتها في مسمي لعبه والقاها مثل البهيمه المزبوحه بعدما انتهك برائة طفله لا تعي بشئ في هذه الدنيا فهل ستصمد تلك الطفله مع ذلك المريض وتوقظه من غفلته ام ماذا/ نشأت بعالم الرجال والاصاله والعرب نشأت في بيئه صحراويه لتلتقي ب شخص لا ينتمي للرجال بتاتا ذوقته من نارها فاغدق عليها بنعيمه ومن ثم القاها بجحيمه

chap-preview
Free preview
الفصل الاول
#انثي_بين_مخالب_الذئاب_عشق_ظباط_المخابرات #فهد_الدميري #حور_النشاذلي كانت تقف امام المرآه تتحس تلك الندبه اعلي ص*رها بأناملها تنظر لها في المرآه بوجه محتقن بالغضب ضغطت عليها بأناملها ب حقد محاوله ان تيقظ ذلك الجرح مره اخري لعله يزيد من لهيب حقدها وكرهها له تزكرت شئ ما اصابها بالغضب فأغمضت عيناها متكأه علي اسنانها مخرجه صرير من قوه تراطمهم معا ضاغطه علي قبضه يدها بقوه حتي ابيضت عروقها البارزه غرست اظافرها بتلك الندبه فسالت الدماء بغزارة معلنة ايقاظ الماضي تحدثت بقسوه من بين صرير اسنانها فأصبح نبرة صوتها مثل فحيح الافعي : جيه اليوم ال هاخد في بتاري منك رفعت يدها الملطخه بالدماء امام عيناها واخدت تطلع عليها بحقد وكره : يمكن اتأخرت اوي بس البركان بياخد وقت علي اما يرجع يثور تاني إلتقطت تلك المناديل الورقية من امامها وازالت تلك الدماء بقسوة وهب تتمتم : كويس انك سيبتلي اثر اعرف افتكرك بيه عشان لما ناري تنطفي ارجع اشعلها تاني إنتهت من إزالة تلك الدماء وإرتدت ثيابها تاركة ذلك الجرح بدون تعقيم إرتدت تي شيرت من اللون الاسود فوقه سترة من الجلد ثم عقدت خصلات شعرها علي هيئة كعكه حادة لتبدو اكثر صرامه همت علي الخروج من غرفتها فعاق خطواتها تلك الجالسه علي الكرسي المتحرك بوجه محتقن نعتتها بكره ثم ضغطت بيدها علي احد الازرار حتي تبعد عن وجهها حتي لا تعكر مزاجها منعتها الاخري واضعه يدها علي ذلك الكرسي ثم جست علي ركبتيها وإحتضن يد الجالسه وهي تربت عليها بحنان رفعت عيناها محدقه بها متمتمة بخفوت : انهارده هبدأ رحله انتقامي منه.... عقدت الاخري حاجبيها وابتلعت ل**بها بتوجس فربتت الاخري علي وجنتاها بحنان هاتفة بحماس يحتاجه الكره والحقد : وهجيبلك حقك وحقي وحق كل ال ماتو تشكلت ابتسامه مرتعشه علي ثغرها فحدقت بها وقد التمعت عيناها بالدموع فتحدثت بكره يملئ ص*رها : مستنياكي تجيبيه مزلول قدامي ضمت قبضة يدها و وضعتها ناحية قلبها مشيره اليه : قلبي مش هيسامحك طول ما انتِ سايباه يتمتع بحياته أدمعت عيناها وسالت الدموع من مقلتيها وهي تتمتم بقهر : طفي نار قلبي يا بنتِ ال بقالها 7 سنين بتحرق قلبي ملست الاخري علي وجنتاها مزيحه عبارات الحزن بأناملها وإبتسمت لها بود : اطمني..... هتتفت بحقد وهي تصر علي اسنانها وعيناها مليئة بلهيب الانتقام : هشفي غليلي وغليلك منه بس يقع تحت ايدي بس إنتفضت حور من مكانها واقفه ثم همت علي النزول الي الاسفل وأخذت سيارتها وتوجهت الي محل وجهتها ༺༺༺༺༻༻༻༻༻༻ في مكان اخر وبالاخص بجهاز القوات الخاصه كان يتجمع بعض الرجال يبدو علي وجههم الحزم والقوه يتجمعون حول طاولة الاجتماعات يناقشون بعض الامور صدح صوت حازم مليئ بالحده اخرص من بالغرفة : الكلام انتهي ومش عاوز مجادله انا قررت خلاص امتد احدهم بجذعه علي الطاوله يضم كفيه معا وهو يقبض عليهم يحاول ان يكتم غضبه تحدث وهو يصر علي اسنانه موجهاً حديثه الي اللواء هاني : يا سيادة اللواء احنا متعودين في اي عملية فهد هو ال معانا علي طول والعملية كل مره بتنجح ايه بقا ال حصل خلاك تستغني عنه وتجيبلنا حد تاني يتولي قيادتنا ألقي القلم الذي كان يعبث به علي الطاوله وإقترب واضعاً جذعيه عليها تنفس بأريحيه ثم تحدث : انا عارف ان من الصعب عليكو ان حد غير فهد يتولي مكانو بس دي تعليمات والتعليمات لازم تتنفذ وسيف علي رقبتنا توجه بأنظاره الي ذلك الذي ينظر اليه وعيناه تدق شرار ثم وجه حديثه اليه : وانت يا غيث مش عاوز اعتراض منك ال هيتولي قيادتكو مش اي حد دا مفترس الظلام تعالي صوت الهمهمات وظهر علي وجههم اثارالدهشه فإبتلع احدهم ل**به بتوجس وهو يناظر اللواء : حضرتك عاوز مفترس الظلام هو ال يقودنا في العمليه دي..... نظر الي الجالسين من حوله بزهول ثم قال : طب ازاي... دا محدش شافه ولا يعرفه ودايما يخلص عملياته ويختفي وعمره ما ظهر لحد وجه هاني حديثه ل سليم في حزم : شخصيه مفترس الظلام شخصيه قوية ومختفيه ومحدش يعرفه ودايما بعد كل عمليه يخلصها بيسيب اثر ليه وليه اعداء كتير جدا لو شخصيته بانت اكيد هيحاولو يخلصو منه فإحنا هنخاطر بإننا نظهر شخصيته قدامكو عشان مدي خطورة العملية دي ودا بقرار منه هو ف يا حضرة الظباط ثبت انظاره الي غيث مكملا حديثه : انا مش عاوز اي اعتراض من حد او اي مناقشات دلفت اليهم حور بخطوات ثابته ونظرات ثاقبه موجهه اليهم نظر الجميع نحوها وعلي محياهم اثار الدهشه نكز سليم غيث في كتفه محدثا اياه بصوت خافت: مين المزه دي هو مفترس الظلام جايب مراته معاه والا ايه غمز بعينيه ضاغطاً علي شفتيه بحرمة شهوانية : بس صروووخ يخربيتها تكونش بنت الواء لكزه غيث في كتفه ثم نظر له بتقزز وقرف متمتما بهمس : اخرص بقا اما نشوف مين البلوه دي تقدمت اليهم حور فتحدث هاني مشيرا اليها بيده وعلي ثغره شبح ابتسامه : دي مفترس الظلام انتفض غيث من مكانه وهو يوجه اصبعه اليها كأنها نكره يطالعها من رأسها إلي أغمص قدمها بتقزز : هي دي مفترس الظلام نظر الي اللواء وعيناه تدق بشرار الغضب : انت عاوز دي تقودنا انتو جايبينا تهزقونا هنا بقا هي الوزارة مش لاقيه رجاله تبعتها راحت بعتتلنا دي نظر اليها بإستخفاف : دي لو عندنا في البلد كانو ضربوها عيارين في عنيها خلصونا منها ملقتوش غير حرمه دي اخرها تقعد في البيت تخدم جوزها وعيالها تغسل مواعين تنضف لها اوضه ادخلي اتعلميلك حاجه في المطبخ تنفعك جوزك جاي من شغله اكليه ارقصيله لكن دا مش مكانك يا حلوه وانا مش هشتغل مع حرمه إستدار واقفا كي يتوجه الي الخارج لكن أوقفه صوتها الحازم : استني عندم وقف مكانه وإستدار لها بخفيه ناظرا اليها بتقزز ونفور : ايه لسه فاضل في كرامتك حاجه امسحلك بيها الارض تشكلت ابتسامه استهزاء علي وجهها محدثه اياه وهي تقترب منه : انت كنت بتقول انك مش هتشتغل مع حرمه صح نظر اليها بطرف عينه غير مهتما بحديثها لتكمل الاخري بتحدي : طب انا بقا هسبتلك انك انت ال متستحقش تشتغل مع حرمه يا دكر.... إلتفت حوله محدثه اياه : انت كنت بتقول ان انا المفروض اعمل زي بقيت الستات انضف واطبخ وارقص لجوزي وقفت امامه فجأه ثم وضعت يدها علي كتفه مربته عليه بآسف : معلش انا عازراك ما تلاقي الست والدتك ال انت بتقولها عندكو في البلد ال هيضربوني عيارين فيها يا أما كانت بتخدمكو برضه وشغاله تحتكو إتكأت علي حروف تلك الكلمه زي ال خ.. د... ا... م...ه وكانت بترقص للسيد الوالد برضو او ال انت بتقوله في البلد يا آبا اشتعلت النار في عينيه ودقت بشرار الغضب وعيناه تلتهب بالحقد فإبتسمت بإنتصار له قبض هو علي يدها الموضوعه علي كتفه فإنتشلتها منه بمهاره حاول ان يلكمها بوجهها فقبضت علي يده معتصره اياها حاول ان يلكمها بيده الاخري لكنها قبضت عليها معتصره اياها هي الاخري ثم كتفته وناولته ضربه بالروسيه أصابت رأسه ثم حلت قيضه وتركته يترنح بجسده من اثر تلك الضربه إبتسمت بتشفي واستهزاء ثم قالت : مالك يا بيضه اصلب طولك كدا والا ماما مكانتش بتدخل المطبخ تتعلم حاجه وتأكلك إندفع الاخر نحوها مثل الثور الهائج واندفع كل من علي الطاوله اليهم لكن أوقفهم صوت اللواء الحازم : كله يقعد مكانو محدش يتحرك نظر الجميع اليه بسخط فنطق سليم بتوجس : دا ممكن يموتها يا فندم نظر هاني اليه بطرف عينيه واشار بيده ان يجلس ويري ما الذي سيحدث انقض غيث علي حور محاولا ان يفتك بها فحاول ان يناولها العديد من اللكمات التي كانت تتصداهم بمهاره زفرت بضيق منه وقررت ان تنهي تلك المهزله فقامت بمناولته عدة ضربات حتي تستنذف قوته قام بتسديد لها ضربه فلاذيه اعلي ص*رها مكان تلك الندبه فتتراجعت بكتفها من اثر ذلك الالم إتعقد وجهها بالآلم فلاحظ الاخر بأنه اقترب بالنيل منها ظل يناولها عدة ضربات في ذلك المكان فتلذذت الاخري من ذلك الوجع الذي يعصف بداخلها نار الانتقام جزت علي اسنانها بحقد وغل ظهر امام عينيها ذلك الشبح التي تهابه اماما علي هيئة الذي يربحها ضربا فإلتقطت يده بيدها تعتصرها ثم لقنته عدة ضربات بيدها والاخري بقدمها حتي إستنذفت قوته مد يده محاولا ان يلكمها فإلتقطتها بزراعها ثم عوجتها بع** جسده ثم تركتها عند سماع صوت طرقعه خارجه من يده وقع الاخر ارضا غير قادراً علي الحركه إنحنت عليه وأمسكت بخصلات شعره حتي رفعت رأسه أمام رأسها وهمست له : اظن انك محتاج اعداد كرامه همت بالوقوف ثم وجهت انظارها الي اللواء هاني بعتاب تشير بيدها الي الملقي ارضا : هو دا ال انت جايبه يشتغل معايا في اقل من دقيقه قدرت انرفذه وخليته يخرج عن شعوره فين الثبات النفسي ال اتعلمه دا مكانش في كليه شرطي دا كان قاعد بيلعب علي الترعه والشهاده لقاها تحت رجليه وهو مدلدلها في الترعه دا لو خرج معايا في عمليه هيودينا في داهيه انا مش هقبل بيه معايا في العمليه وقبل ما هاخد حد معايا في العمليه لازم اعمله اختبارات انا مش هسمح ان العمليه دي تبوظ نظرت الي الملقي ارضا بتقزز : عشان خاطر عالم غ*يه ووجهت انظارها الي اثنين من الواقفين امامها آمرتهم بصرامه : خدوه عند الدكتور يشوف ماله بدل ما هو مفرفر كدا والاجتماع انتهي يلا اتفضلو علي مكاتبكو يا حضرات #يتبع #انثي_بين_مخالب_الذئاب_عشق_ظباط_المخابرات #بقلم_رميساء_نصر

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

The half night

read
1.3K
bc

أسير هوسك

read
8.9K
bc

Heart Beat Mind

read
1.5K
bc

رواية ☘︎"متاهة حُبك"☘︎

read
1K
bc

الطاغيَة النّاسِكْ

read
1K
bc

عندما تتقلد الشياطين

read
1.9K
bc

روايات بقلم / نورهان القربي قوة و جبروت امرأة ( الجزء الاول)

read
1.2K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook