ابتعدت عنه بإنشات قليلة فاصلاً القبلة قبل أن تصبح لزجة ، فعلت ذلك بصعوبة لأن تايهيونغ لم يأبى الإبتعاد عني و أراد من شفتاي أن تبقى حبيسة داخل فمه الرطب
و كم أعجبتني تلك القبلة لكني لم أعد تقبيله و إنما وضعت رأسي على كتفه أريحه و أحيط خصره بيداه و كلما ضيقته بيداي أردت أن ألتصق به أكثر فقد أتتني رغبة في البكاء و عيناي تلسعانني و تحرقانني من مقاومة دموعي من السّيلان
لا تسألوني لما أريد أن أبكي لأنه حتى أنا لا أعلم السبب و لكنّي ربما لأني لا أريد أن أخسر عذريتي و أندم فيما بعد رغم أنني أريد الممارسة مع تايهيونغ و فعلها معه بشكل جنوني
أمسَك رأسي يبعدني عن ص*ره الذي وجدته دافئ بعد احتوائه لي و نظر إلي نظرات أقل ما يقال عنها حنونة ليقرب رأسي منه بعدها
أحسست بملمس نسيج شفتيه الطرية و اللطيفة في مقدمة رأسي لأطمئن و أبتسم دون إرادة مني لكن دموعي زاد سيلانها و أصبحت كالشلالات
أبعد رأسي عنه و شرع بمسح دموعي بينما يقلد مظهري بطفولية لأضحك بعد ذلك على لطافته الكبيرة و آخذ وجنته أداعبها بيداي
نزع يدي عن خده بينما العبوس يحتل معالم وجهه مع عقدة بين حاجبيه ب*رافة مفرطة ليقول بعدها " أنا لست لطيف توقف عن فعل هذا "
أمرني بصراخ طفيف لكني لم أهتم و يدي تسلّلت مجددا خفية أمسك خدّه بقوة ليعقد حاجباه و يصرخ بقهر
حتى تركته لأني تذكرت ألم خاصتي الذي يؤلم لذا قرّرت مصارحة تايهيونغ عن الذي يزعج تفكيري
" تايهيونغ هل يمكنني أن أشكي لك القليل ممّا يضيق لي ص*ري هذه الأيام ؟ " تكلمت بهدوء و أظن أنه شعر بألمي و حزني من خلال ملامحه
هو لطيف و مراعي للمشاعر بشكل لا يصدق !
أجابني بنفس النّبرة بينما ينظر إلي و يده تمسح على خدّي بلطف " يمكنك أن تشتكي إليّ بما يزعجك في كل وقت تريده "
ابتسمت إليه لكن ألم ق**بي زاد عن حدّه لذا يدي أخذت طريقها للأسفل تمسده بخفة من فوق السروال لأبدأ بالتأوه
يده أبعدت يدي و رفع وجهي بعد أن أنزلته للأسفل لأني كنت أسند رأسي بوضعي لجبهتي على كتفه ، نظرت إليه لأجده ينظر إلي كأنه يحثني على الكلام
لذا صبرت على الألم و أخبرته بصعوبة " أنا خائف من الممارسة معك لكني أريدها و في نفس الوقت لا أريد أن أفقد عذريتي الآن و الألم لا يطاق "
ابتسم إلي ليقرّب شفتيه من خاصتي و قبل الصاقها نطق بابتسامة تعلو شفتاه " لا ضرر من المداعبة فقط " أومأت له ليدنو أكثر حتى التحمت شفتينا
أدخل السفلية داخل فمه يمتصها و يلعقها و يعضها حتى تركها و أخذ العلوية محلها داخل فمه يفعل بها ما يشاء هي الأخرى
نهضت من فوقه أتجه نحو غرفتي لنداعب بعضنا لكنه أمسك بيدي و أعاد جرِّي نحوه لأقع بقوة على الأريكة
اعتلاني ليبدأ بتقبيلي قبل صغيرة على وجهي و ينزل حتى يصل الى كتفاي و أنا أحاول أن ألمس عضوي ليرى تاي يدي التي تتسلل و يضربها بخفة
"أوتش " نطقتها بعد أن عانقت يدي الى ص*ري أمسد مكان ضرب تايهيونغ ليدي هي لا تؤلم لتلك الدرجة لكني درامي بشكل كبير
أبعد نفسه ليقول بينما ينظر الي بعبوس ليس لطيف هذه المرة بل مخيف " أنت لا تعرف معنى المداعبة حتى رغم إدمانك الأفلام الإباحية "
"ماذا ؟! " كيف عرف و ا****ة بأني لا أعرف المداعبة أليست تخليص النفس دون م****ة و الأهم من ذلك كيف عرف بأني مدمن أفلام إباحية سيقول عني منحرف الآن
" استلقي و لا تلمس شيء من جسدك " أومأت له لكني مستلقي بالفعل يبدو أنه لم يرني لذلك نهضت و عدت لأستلقي و هو ينظر لي بغرابة
بدأ يقترب مني و أنا أحسست بالتوتر فجأة و لا أعلم لماذا لكني أردت و بشدة أن ألمس جسده لذا سألته عن ذلك
" هل يمكنني لمس جسدك ؟ "
" بالطبع يمكنك هذا هو المطلوب " بعدما أعطى لي الإذن بلمسه بدأت يداي بلمس خصره صعودا و نزولا لتشرع في النزول تدريجيا حتى وصلت الى ق**به لأمسك به و أمسده كما تعلمت من تلك الألفلام الإياحية
أرجو ان أكون أفعلها بالطريقة الصحيحة فأنا مبتدئ و لا أعلم كيف
تأوه تاي بطريقة مثيرة بعد أن بدأت بمسد ق**به من فوق سرواله لكنه نزع يدي فجأة و قال بينما يلمس حلمتاي " إذا أثرت سأضاجعك و أدخله لأني أصبح شخص آخر سادي و عنيف "
ابتلعت ريقي ما إن أتت صورة تخيلي للأمر رغم أنه ممتع لكن أظن أني لست مستعدا للعنف بعد ، نظرت إليه لأجده ينظر إلى ح***تي بشرود
حتى باغتني فجأة و انقض عليها يمتصها بالتناوب ، عندما أكمل امتصاصها توقف و نظر مجددا الى ص*ري أظن أنه كان مستقيم و اعتاد على الأثداء لذلك شرد و هو ينظر إليه
" لا لم أكن مستقيم " أجابني باختصار لأهمهم له و ألعن نفسي تحت أنفاسي أفكاري التي تفضحني دائما أمامه
أكمل تقبيل جزئي العلوي بشكل مختصر لينزع عني السروال مع اللباس الداخلي و ينظر الى عضوي بغرابة و يشرد للمرة الثانية
ربما لأنه كان مستقيم و أعتاد على ا****ل لا الأعضاء ، لكنه قال أنا لست مستقيم ، أصمتي يا أفكاري و بدأت بضرب رأسي
أنزلت نظري إليه لأجده ينظر إلي لقد رآني أضرب رأسي يا الاهي سيقول عني مجنون و من شدة خجلي من الموقف غطيت عيناي بذراعي
" هذه ليست مداعبه بل فيلم كوميدي " تكلم تايهيونغ غاضبا و معه حق في هذا أنا و أفكاري الغريبة لذلك مرات أرى نفسي فضائي
أكمل تاي مجددا و بنفس النبرة " لا رغبة لي بإكمال المداعبة إن أردت أخلصك و نتوقف "
أومأت له بالنفي فأنا لا أريد منه تخليصي على كل حال أستطيع فعلها بنفسي لذلك وقفت ذاهبا باتجاه حمام غرفتي أخلص نفسي و أستحم في الوقت نفسه
عندما تذكرت أني بدون ملابس حاليا غطيت عضوي المنتصب بيدي التي لا تغطي شيئا و سرت الى وجهتي و أنا أنظر نحو تايهيونغ الذي لم يلقي أي ذرة اهتمام لي و هذا أراحني لكنه أزعجني
دخلت داخل البانيو أشغل الماء بينما أنا في الداخل أفكر بأني حقا مفسد لحظات و بعد مدة من مكوثي داخل الماء شعرت أن حماسي انطفئ و أصبحت خمولا
لم أخلص نفسي حتى من تعبي بل تركت نفسي تخلص نفسها من **لي الزائد و عندما أكملت و استحممت خرجت و ارتديت المنشفة هاما بالرحيل من هذا المكان الضيق
وجدت تاي يمسح الأرضية بالمناديل سائل أبيض لا تقولوا لي أنه سائله ، أردت الإستفراغ و لا أعلم السبب لكني قاومت رغبتي بفعل هذا و اتجهت نحو خزانتي
كنت أبحث بين البيجامات لأخرج واحدة جيدة للنوم لأني سأنام فأنا تعب و سأستغل كل هذه العطلة في النوم
نظرت الى تايهيونغ مجددا قبل أن ألبس ملابسي لأراه قد ارتدى بيجامة نظيفة لم ألاحظه بها عند خروجي من الحمام
و من كثرة **لي للذهاب الى الحمام و أرتدي ملابسي هناك نزعت المنشفة و أخذت أرتدي ملابسي أمام حدقتي ذلك القط الذي لم يعرني اهتماما و ذهب ليرمي تلك المناديل بسلة المهملات
عندما انتهيت و نزعت ملاءات السرير فرغم **لي انا مهووس نظافة ، قفزت فوقه بعد أن أحضرت غطاء آخر دافئ لأنام و أنا لا أعلم ما يجري حولي و ربما سأستيقظ حتى اليوم الموالي من يدري
.