البارت الثاني

1917 Words
اعملوا فولو ? استمتعوا?اضيفوا الرواية على المكتبة الخاصة ......... *اقرءوا ببطئ كى تشعروا بالاحاسيس المليئه بالبارت* ____ "كالعاده اشتعلت الحرب... قبض عمرو علي شعرها فى حين اخذت شغف تعض على كتفه ...واخذا يتعالى صراخهما معا.. اجتمع جميع من فى المنزل امام باب غرفتهم كالعاده ليحولو بينهم ... وبعد دقائق من السباب والصراخ والض*ب ... هدأ الوضع تماماا لم تمر دقيقه الا وسمعوا همهات وكلمات غير مفهومه .... فياترى ماذا يحدث بالداخل؟! .." ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠ *اجتمعت كل افراد العائله وهموا بالدق والخبط على الباب ولكن لا توجد اى استجابة...ليس بالجديد عليهم هذا الموقف فهذا الثنائي الغريب منذ ان ولدت قصة حبهم وعشقهم المجنونه كليا منذ سبع سنوات وهما على هذه الحاله..ولكن مع ذلك خافو ان يكون قد تطور الامر ووصل إلى مرحلة الخطر هذه المرة... فدقوا بكل قوة على الباب وكالعاده...." لا رد" فهم منشغلون بأمور اخرى....هدأ الوضع تماما ..ولكن بعد لحظات استمعوا الى اصوات تكاد تكون واضحه ولكن لم يستطيعوا تبين ما يُقال بالتحديد* *اقترب احمد وهو الاخ الاصغر لعمرو ويحب عمرو وشغف كثيرا..احمد لا زال فى اخر سنه من المرحله الثانويه ويأمل فى ان يكون مهندس كمبيوتر...يعشق هذا المجال..يعشق البرمجه والتكنولوجيا لديه شغف مرعب فى هذه الاشياء..يستطيع تهكير واختراق اى نظام يخطر على بالكم...اخطبوط السوشال ميديا..."سبايدر"... هكذا يُطلق عليه...لطيف ومرح جدا وسريع الغضب لكن شغف وعمرو هما الوحيدان القادرين على السيطرة عليه وتهدئة غضبه...ولكنه!!!!!.....؟؟؟؟؟!!! اقترب احمد واخذ يزيح ويبعد من فى طريقه ببرود وروتين..وكأنه معتاد على فعل هذا حتى اقترب من الباب واخذ يدق عليه ببرود ونعاس ولكن لا رد ايضا!! نظر احمد الى عمه "صادق " ووالدته "عايده" وابنة عمه "ورد" واخيها "مراد" وعمته" دعاء" ثم اردف: *احمد ببرود ونعاس*يا جماعه انا مش عارف احنا صابرين على المجانين دول ازاى...ما تطردوهم ولا اقتلوهم ولا ولعوا فيهم خلونا نعرف ننام بقي دا اى الق*ف دا* هنا انتفضت امرءة جميله ملامحها حنونه رغم كبر سنها .. هذه السيده لم تكن سوى والدة احمد وعمرو .. هذه المرءه المثابرة القويه التى كبرت وربت اولاد صغار وتحملت مسؤليتهم وحدها بعد موت والدهم عندما كان عمرو فى الثانى عشر من عمره وكان مازال صغير على أن يتحمل تجارة والده والعمل وترأس شركته..فقادت هى زمام الامور مع اخو زوجها وتحملت وثابرت حتى اصبح الاطفال رجال نجاحين واستلموا منها هذا الحمل وكبروا تجارتهم وشركتهم لتصبح شكرتاهم من اكبر الشركات فى الشرق الاوسط..ومع ذلك كانو قمه فى التواضع واللطف .. وكانت ايضا والدة عمرو المدعوه ب*عايده الزينى* السبب الاساسي فى معرفة شغف وعمرو.. فهى كانت صديقة والدة شغف المقربه ..وكانت بإعتبار اختها..نظرا لان "عايده" كانت وحيده ليس لديها اخوة...فاتخذت من والدة شغف الصديقه المقربة والاخت الحبيبه...كما اعتبرتها والدة شغف"عاليه" كذلك ايضا..فكانتا لا تفترقان عن بعضهن البعض... واستمرت صداقتهم منذ الطفوله حتى ممات والدة شغف(عاليه)..تحدثت هذه السيده بتوبيخ لاحمد ...كيف يتحدث بهذه الطريقه الوقحه عن اخيه وزوجته ... *تحدثت عايده بطريقه راقيه ولكنها حاده*ولد... ازاى تتكلم كده عن اخوك ومراته .. انت اتجننت* *احمد بشيئ من الحده* يعنى حضرتك مش شايفه ياماما عمايلهم...ولا انتوا كلكوا فى البيت دا مستقصدنى* *عايده بحده*احمممد...انا قولت اى... ماتشوف الولد دا يا صادق* *صادق ... "ابن الاصول" ... اخو والدهم "عوض المهدى" ... كان ولا يزال نعم العم والسند..بل انهم يدعونه ب "بابا" ... لم يتعدى فى يوم على حرمة بيت اخيه... عند ممات اخيه الأكبر " عوض" الذى ترك وراءه ثلاثة اطفال فى رقبة امرءه صغيرة لازالت لم تكمل الثلاثين...شابه يافعه وجميله .. بالطبع كانت خائفه من ان تُظلم او يُأخذ حقها ولكن اول شيئ قد فعله صادق بعد ممات اخيه... تم نقل كل ماهو بإسم اخيه بإسمها واسم أولادها... حتى عندما قامت بولادة احمد...اهداها قطعة ارض وكتبها بإسمها...علاقتهما كانت عباره عن موده واحترام حتى أن زوجته"زهره" تحبها جدا وتحترمان بعضهن البعض..صادق لم يترك عايده ابدا حتى علمها اصول الشغل والعمل..وبذلت كل مافى وسعها حتى تحافظ على شركة زوجها الصغيره التى افتتحها بمشاركة اخيه... صادق ساعدها ايضا بتربية اولادها كأنهم اولاده...فكان لايقصر بشيئ ابدا من كل أعماقه كان يحبهم ويضعهم فوق كفوف الراحه...حتى انه لم يعرض عليها الزواج مثلما كان اقربائهم يطلبون منه...واقترح عليها ان يشترى لها بيت خاص ويبعث معها "سهير" الداده ولكنها رفضت رفضا تاما على أن تترك بيت زوجها الحبيب... فاضطر هو للانتقال من المنزل هو وزوجته حتى يخرس الالسنه التى كانت تريد ان تنهش فى عرضها... ظل فى هذا المنزل الذى انتقل اليه حتى انجبت زوجته "زهرة" فتاه تدعى"ورد" (لقد اسماها ورد لانه كان يريد تسميتها زهرة نظرا لعشقه الشديد لزوجته ولكن اعترضت زوجته بلطافه فأسماها ورد لتدل على نفس معنى الاسم) وكان قد كبر مراد وعمرو ...فاجتمعوا مرة اخرى فى المنزل بعد ان اصبح ابنائهم شباب مسؤلين ولا حرج من وجودهم سويا بعد الان * نظر صادق بغضب الى هذا المتبجح *صادق بغضب*انت ازاى تتكلم كده مع والدتك ... انت لسه طفل وهتفضل طول عمرك طفل ومش هتكبر ابدا* تجهم وجه احمد بالغضب الشديد وهو يستمع الى هذه الكلمات القاسيه والمستخفه من عمه نظرت له ابنة عمه * ورد* بخوف شديد على مشاعره...." ورد صادق المهدى" ابنة عم احمد وعمرو... "الصغنن" كما يطلقون عليها...جميله بكل ما تحمله الكلمه من معنى...شعرها طويل يمتد اسفل خصرها ... عيونها واسعه وبنيه .. اسم على مسمى...ورد وهى فعلا ورد.... تصغر احمد بسنه واحده فقط فهى فى السادس عشر من عمرها..ولكنها جميله وجذابه جدا فهى حلم لجميع من هم فى عمرها فى المدرسه الثانويه..حتى من هم اكبر منها يعجبون بها...كل من يراها يعجب بها....الا من احبت....لا يراها ابدا ولا يعطى لها بالا* *تحدثت ورد بخوف ولطافه *يابابا ياحبيبي معلش انت عارف احمد مجنون وميقصدش اكيد* هنا نظر لها احمد بغضب ... مثلما يقولون*جه يكحلها عماها* وهذا ما فعلته ورد...كانت تريد التخفيف عنه ولكنها لا تدرى انها اشعلت حنقه وغضبه اكثر *احمد بغضب* بتقولى اى ياماما انت...ماتشوف بنتك يابابا...ولا هو انا بس اللى بتهزق هنا* هنا تحدث مراد بعد ان طفح كيله من هذا الشجار الهادئ..وككل مرة..نست عائلته الموضوع الأساسي وهو " عمرو وشغف " واخذوا يتطرفون الى مواضيع اخرى ... *مراد صادق المهدى* الهادى...الراسي...العاقل...الحكيم...من يريد نصيحه يذهب الى مراد...من يريد حل لمشكله .. يذهب الى مراد..من يريد مساعده نفسيه او يشكوا لاحد..يذهب فقط لمراد..هذا الرجل الجميل والمفعم بالحب والنشاط والهدوء ايضا....صاحب القدر العالى من الذكاء والعلم...ولكن ... *الحلو ميكملش*!!!!... هنا تدخل مراد بحكمته وهدؤه المعهودين... *مراد بهدوء* احمد لو سمحت..غلط كده اللى بتعمله ده...ويلا ياجماعه نمشي...مينفعش نقف ادام اوضة اتنين متجوزين فى الوقت دا...واد*كوا شوفتوا اهو مفيش صوت والا اى حا*... *شغف بدلع متمنع*ميروا ابعد..انا لسه مخ**اااك* *كان هذا ما قاطع كلام مراد الرزين والحكيم* اقترب احمد ووضع اذنه على باب الغرفه كفعل وقح معتاد منه *فى الداخل* عمرو وهو يشد شغف من شعرها اقترب منها وجذبها اليه...ثم قبلها نتيجه لهذا الالم الذى ولدته بفعلتها تلك ... سرعان ما تحولت هذه القبله الى اخرى رقيقه رومانسيه ... حالمه...شغوفه...ثم اخذ يتلمس شفتيها بطريقه اذابتها...فشفتيها هى النعيم *لعمرو المهدى* ...ابتعد عنها ليلتقطا انفساهما...كانت فاتنه بحق...ب*عرها المبعثر وفمها الممدود للامام*البوز المصرى ?* كالأطفال...تنظر اليه بعيونها وملامحها الش*يه ومشاعرها التى بعثرتها قبلته ثم نظرت مكان عضتها لكتفه واسنانها تعلم على كتفه بشده..حيث كان يرتدى فانله بحمالات عريضه روجوليه سوداء... اقترب منها وهو يرى تشوش مشاعرها بين الغضب والحب والندم على ما فعلت بكتفه... *عمرو بهمس خبيث*بتوجعنى اوى* *شغف وهى تحاول الا تظهر تأثرها هتفت بحده مصتنعه* متكدبش يا كداب .. هى مش بتوجع ولا حاجه اصلا* *عمرو بطفوله* لا بيذتوجع اوى اوى طب بصي كده عليها* *شغف بطفوليه لا تختلف عنه*بجد بتوجع!؟* *عمرو بنظرة صدق وعشق خالص*اه والله انت عضتينى جامد اوى* شغف اقتربت اكثر فاصبحوا تقريبا متلاصقين...ضغطت بيديها على كتفه مكان عضتها...هنا تأوه عمرو بألم حقيقي ولكنه الم لذيذ ايضا...فهى لمسته..كله الا لمستها....لمستها تفصله عن العالم...تجعله من ماقت لراضي...من متمرد لخاضع... من متألم لمستمتع..من غاضب لراااغب!! .. *اسد يُروض* عندما تأوه عمرو بألم ادمعت عيناها اللؤلؤيه الساحرة...ونظرت الى الاسفل بحزن شديد لتألم حبيبها...نعم...فهى رغم انها جريئه وقويه .. الا ان اقل شيئ يؤلمه يؤثر بها ويحزنها ... وكيف لا وهو *عمرو* صديق روحها ...حبيبها...والدها ... هو كل شيئ ...تحبه وتعشقه الا مالا نهايه...حياه بدون عمرو تكون المرادف للجحيم بالنسبة لها... حياه يتألم فيها عمرو تكون المرادف لتعاستها واكتئابها هى... تتعارك معه ويض*بان بعضهم مثل اطفال الحضانه (الروضه)...ولكن كل هذه افعال طفوليه...نابعه عن الحب...المداعبه..والمشا**ه...لم يحزنها عمرو مرة...لم يقترف خطأ فى حقها مره...لم يمد يده عليها بغضب حقيقي مرة فقط هزار ومداعبه ومشا**ه ومحاولات لاشعال غضبها الطفولى الحاد الذى يعشقه ... ان غضب منها غضب عارم...يحتضنها...نعم يحتضنها...يضمها الى ص*رة الدافئ ويدفن وجهه فى عنقها يستنشق عطرها المسكر ...فهو يهرب منها اليها.....لطالما كان حضنها هو ملجأه من كل شيئ..وهى كذلك... احس بها عمرو وبدموعها ... وشعر بأن قلبه يتقطع لالاف القطع وهو يراها بهذه الحاله المتعبه اقترب منها اكثر وضمها اليه بشده وتملك وعشق لا مثيل له...شلالات مياه ملحه تشبه قطرات الذهب المنصهر...نزلت على كتفه ورقبته...اخذت تبكى وتبكى وهى تشهق ولا تقدر حتى على الكلام..حملها عمرو واجلسها على طرف السرير مُنزله قدميها على الارض وجلس امامها الق*فصاء على قدميه... ثم وضع يديه على وجنتيها يمسح دموعها برقه بالغه ويعدل من شعرها اللذى ابتل والتصقت بعض خصلاته بوجهها ..نظر على وجهها الطفولى الباكى وانفها الصغير المحمر من اثر البكاء..وشفتيها المنتفخه والمكتنزة من اثر قبلته الهوجاء....لم يتمالك نفسه اكثر واخذ ي**ق منها قبلات متقطعه متتاليه رقيقه على كل انحاء وجهها...يقبل خدها...وجنتيها التى جعلته يعتزل اكل التفاح الاحمر...جبهتها التى عندما يمسها...يشعر ويتأكد للمرة التى لا يعرف عددها انها ملكه ومسؤليته فقط...عيناها الدامعه...البحر الذى يغرق فيه..بحور عينااها هذه التى تأخذه الى اللا منتهى من الحب واللذة...انفاسها العاليه تلك تفقده صوابه...اخذ يمسح دموعها بشفاهه وهو يتمتم لها بكلمات غزل وبضع كلمات اخرى لتهدأ...حتى اقترب الى الجزء الذى يخ*ف انفاسه منه...نعيمه... *شفتاها* اخذ ينظر اليها ويركز على كل انش بها..اااااه كم هى جميله وآسرة ... انها خاطفه لالا اصدق ان هذه الفاتنه لى وحدى... تعلقت عيناه بعيناها...شرداااا...شردا فى اللا واقع...فى اللا منطق...فقط جنون..وعشق..وشغف...ترددت فى عقله فكرة *انها ملكه* وعند هذا الحد فقد عقله تماما... وفى ثوانى كانت بين احضانه ولم يترك لها مجال الاعتراض واخذ يقبلها بنهم ويقربها منه بتملك ومشاعر رائعه لا يشعرها الا بأحضانها...دافئه ..دائما دافئه وخجوله..الطفله...طفلته..تدعى الجرئه ..ههه الم ترى نفسها وهى بين ذراعيه.؟!. ... ..تشعر بالحب والعشق والأمان..هى تائهه فى دوامة مشاعرها ولكنها فاقت ما ان وجدت انها تخسر معركتها امامه ...هنا شهقت شغف وهى تحاول الامتناع عنه بدلال ... *شغف بدلع متمنع*ميروا ابعد..انا لسه مخ**اك* زمجر عمرو برفض لكلمات شغف المتمنعه التى لم تذيده الا حب بها وبترويضها واخذ يكمل ما بدأه ولهاثهما يعلوا ويهبط وانفاسهما لا تهدأ..كأمواج البحر الثائر...ثم اقترب من عنقها واخذ يقبله ويطبع عليه عقود ملكيته له... ثم أخذ يمضى على بنود ال*قود بند بند....بعشقكك يا عمرو...بعشقكك...( هذا ماكانت تهمس له شغف) اخذ يضمها بين ذراعيه بكل حنان وحب..وكأنه يذكرها انها ملكه...ان هو فقط من يحق له فعل هذا..انها حقه!!!!..اخذ يعتصرها بأحضانه...كم هو رائع احساسه بجوده بأحضانها بادلته شغف بخجل وحب ظاهرين..ثم اخذت تقبل موضع عضتها له برقه وحب ... *فى الخارج* *بعد ان استمع احمد الى صوت شغف انتفض وصرخ بصوت عالى ومرح وهو يصقف على يديه*هههاى العب ياميروا* هنا انتفضت والدته واحمرت وجنتى ورد من الخجل الشديد ونظرت فورا الى الارض *عايده بغضب* لا بقي دا اانت غلطاتك كترت..انت متربتش ولا شوفت تربيه ... الظاهر فعلا انى معرفتش اربيك* *احمد بلا مبالاه وهو يكمل ما يفعله* ايوة انا فعلا متربتش..امشوا يلا انتوا مش كنتوا ماشيين والاخ مراد كان بيدينا خطبه فى الاحترام ...ونا قررت ابقي محترم وهقعد هنا عشان لو ميروا حبيبي احتاجنى فى حاجه* *مراد بحكمه* على فكرة يا جماعه..احنا غلطنا لما وقفنا ادام اوضة اتنين متجوزين فى الوقت دا...احنا لازم نمشي حالا ...وانت يا احمد عيب عليك ودى قلة حياء لما تعمل كده * *احمد وهو يتابع مايفعله*ايوة انا بحب العيب ياعم .. سيبنى فى حالى بقي* *هنا شده صادق من قميصه*ادامى ياحيوان انا هربيك من الاول* *احمد بصراخ وهو يعافر بين يدين عمه*اخوك بيحبك يا عمرو.. مصر بين ايد*ك ياميروا...طب راعى السناجل اللى عايشين معاك فى البيت يا اخى*... واخذ يهرتل بالكلام حتى ابعتدوا تماما عن الغرفه...غافلين عن هذه المرأه ذات الملامح القاسيه التى كانت تتابع مايحدث فى هدوء و**ت... انها...عمتهم *دعاء* تمتمت دعاء بحقد وغضب وكره وغموض وهى تنظر وتحدق بغرفة عمرو وشغف ولازالت همهمات شغف مستمرة وترتفع مع مرور الوقت دعاء بكره وشرود* صحيح...اقلب القدره على فمها... (ثم اص*رت ضحكة استخفاف متألمه، حاقده وخافته!!!!!) .......ّ...... ..............................................................................
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD