الفصل التاسع عشر

3318 Words

#الفصل_التاسع_عشر. #امسك_بيدي_فلتنقذني_من_الهلاك. - مش هتصالح مامتك ؟ استدار سيف على صوت ليان المتسأل، ليشرد بأفكاره بالأمر، وسؤالًا واحدًا يدور داخله، هل سيقدر على الإندماج بينهم ؟ بينما تجرأت ليان واقتربت منه واكملت - سيف، مامتك حاكتلي قصتها مع باباك، لو عرفتها هتديها العُذر، هي كانت لسة صغيرة، مامتها وباباها اتوفوا ف وقت واحد ! فاجئة بقيت يتيمة ومسئولة عن طفل أصغر منها ؟ ملقتش حد وقف جمبها وساعدها غير باباك حتى هو حبها بجد، بس الظروف والوقت مكنش يسمح، هي مكنتش بتسيبك غير علشان فهد..فهد كان متعلق بيك اوي، هي حكتلي. لوى سيف فمه قائلًا بسخرية - وانتِ صدقتيها ! - هي وقتها مكنتش تعرف إني مراتك يا سيف، ولا كانت تعرف أنك موجود، يومها فضلت تكلمني عنك كتير، وقتها قالتلي انها حاسة أنك عايش وموجود، كفاية يا سيف عشرين سنة عاشتهم وهي حاسة ب*عور الندم ! بلا تقسى عليها اكتر من كدة يا سيف. - و

Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD