#امسك_بيدي_فلتنقذني_من_الهلاك #الفصل_الثامن_عشر دلف سيف وهو يستند على ليان، و وفاء تتبعهم لداخل الفيلا الخاصة بـ سيف، استدار سيف وليان على صوت وفاء - اطلعوا استريحوا لحد ما احضرلنا الغدا. كادت أن ترحل لكن استوقفها صوت سيف - متتعبيش نفسك وارتاحي انتِ كمان، وهنجيب أكل جاهز. ليان بتأييد لحديث سيف - آه يا ماما متتعبيش نفسك عشان الحمل، وانا هطلع مع سيف يرتاح واحضرله أكل ف البيت وكمان عشانك وتاكلوا من البيت أفضل. ابتسم سيف إبتسامة جانبية ساخرة، قائلًا بجدية غير قابلة للنقاش - هنطلب من برة، ويلا لأني مش قادر اقف دلوقت. ساندته ليان، وصعد الجميع لغرفهم.. جلس سيف على الفراش ليتآوة وهو يشعر بوغزى آلمة مكان جرحه، ويديه تستند على كتف ليان - مالك يا سيف ؟ نجيب الدكتور ؟ قالت ليان كلماتها بقلق، ليجيبها سيف بنبرة ساخرة - متقلقيش أوي كدة عشان متعودش! اصلك عارفاني جعان حنية وهتلاقيني اتعودت عل

