#الفصل_السابع_عشر #امسك_بيدي_فلتنقذني_من_الهلاك ظل واقفًا مكانه وهو يشعر بالخوف من فقدانها، يعلم بقسوته عليها ولكنه لا يكره شيئًا في حياته سوى الخداع! كيف لها بأن تخدعه وهو عاشقًا لها ؟ لا يصدق مع فعله معها هل حقًا تعامل معها بتلك الس***ة! لقد ظل ليلة كاملة يض*ب بها وكأنها الد أعدائه! اتجه نحو الطبيب بلهفة وهو يتسأل - أخبرني هل هي بخير ؟ نظر له الطبيب قائلًا بأسف - آسف سيد مايكل، ولكنها مريضة قلب ومن الواضح أنها تعرضت لعُنف بالغ! أنا سأترك الأمر لأجلك فقط ولكن شيء كـ هذا لا بد من تدخل الشرطة بالأمر. مايكل بنفاذ صبر - أعلم كل هذا، ماذا بها الآن ؟ أخبرني ؟ - جسدها ضعيف الغاية، بجانب النوبة القلبية التي إصابتها، وادت لضعف وصول الهواء لرئتيها، ستكون على الأجهزة الطبية حتى تتعافى. أمأ لهُ مايكل وهو ينظر من الزجاج لحور المستلقية على الفراش، وبعض الأجهزة المتصلة بها وجهاز الأ**جين، و

