bc

المنقذه

book_age18+
8
FOLLOW
1K
READ
drama
comedy
sweet
humorous
lighthearted
serious
mystery
scary
spiritual
like
intro-logo
Blurb

قصة خياليه ليس لها علاق بالواقع عن فتاه تصطدم بواقع حياتها هى تحب حياتها لكنها لاتريد تعذيب الناس لها هى ناجحه لاكن بسبب غيرة الناس الاخرى منها بسبب جمالها وطييتها وحبها للحياه وقعت فى متاعب كثيرة تمنت ان تكون فى عالم اخر وأمنيتها تحققت وظهرت فى عالم أخر ظهرت فى مدينه هى مدينه الحزن التى فى السابق كانت مدينه حب لكنها تحولت الى مدينه الظلام بسبب السحر وتظهر هناك وتصطدم بأميرها بأمير الظلام ...

.

.

القصه دى خياليه لكل منا خيال يتمنى أن يعيش فيه لذالك انا أخترت ان أعيش فى هذا الخيال اخترت ان اعيش فى هذه القصه القريبه الى قلبى تمنيت ان اكون فى مكان اخر لذالك تخيلت نفسي فى هذه القصه اتمنى أن تعجبكم ولأول مرا أكتب باللغه العربيه الفصحه والعاميه معا . اتمنى ان تعجبكم

chap-preview
Free preview
الاولي
هى يتمة الام والاب ليس لديها أحد ،تسكن بمفردها ليس لديها أقارب لا تعرف أحدا هى تعمل فى مطعم قريب من بيتها وتدرس فى الجامعه ليس لديها صديقات ولا حبيب هى بمفردها ..... كان جميع الفتيات فى جامعتها يغارون منها بسبب جمالها وصوتها وعيونها مثل السماء وطول شعرها الاسود هى رقيقه مثل الهوا وجميله مثل الوردة وجمالها لا يوجد مثله حتى طيبتها لا مثيل لها ... كانت جميع الفتيات يسببن لها مشاكل كثيرة لكنها لا تبكى لان الدموع لا تفعل لها شئ مجرد ماء يسقط على وجها فقط مجرد نار تحرق عيونها فقط كانت تسكت ولا تتكلم لايوجد احد يأخذ حقها من هؤلاء الفتيات ....ظلت بعيدة عن الجامعه ولا تأتى لها غير فى أوقات الامتحانات فقط .... فى يوم التخرج عندما أعلنوا عن اسماء الناجحين ذكر اسمها وقفت وصعدت للمسرح حتى تستلم شهادتها كانت ناجحة بأمتياز وقفت لتلقى خطابا لأكن .... كانت واقفه امام الميكروفون عندما سقط عليها إناء به ماء سمعت اصوات الطلبه وهم يضحكون لم تستطع ان تكمل ... جريت سريعا ونزلت وخرجت من المكان ... غنوة ببكاء: أتمنى إنى اموت اتمنى اختفى عن العالم اتمنى انى ابقى فى عالم تانى مش عيزا اعيش أتمنى ان ابقى فى مكان تانى فى عالم تانى اتمنى ... لم تعرف ان ابواب السماء مفتوحه لم تعلم ان كل أمنياتها مجابه لم تعرف أنها ورده نادرة الوجود جميع امانيها مجابه ... نزعت قبعة التخرج من رأسها وركضت فى الشوارع حتى وصلت لبيتها دخلت سريعا للداخل أغلقت الباب وقعت على الفراش ببكاء حاد ... بكاءا به جميع ألامها التى لم تبكى عليها بكاء به جميع تساؤلاتها تركت العالم وذهب فى نوم عميق نوم هى لا تريد القيام منه .... مر على نومها ساعات لم تشعر بشئ ... شعرت بأحدا يلمس وجها يدع يده عليها ... غنوة: بس بقى .... سمعت ضحكه طفوليه غريبه فتحت عينيها على وسعيها رأت أشجارا وبيوتا غريبه وأطفالا وأشخاصا يقوفون حوليها... غنوه برعب: انتوا مين وانا فين انتوا مين... ....: انتى الى مين احنا صحينا لقيناكى هنا فى وسط المكان هنا... غنوة: ازاى انا كنت فى بيتى على سريرى .. .....: انتى مش على سريرك انتى على الارض .... نظرت غنوه على الارض لاتعرف متى وكيف اتت إلى هنا وقفت على قدميها وجدت نفسها بملابسها ولم تغيرها سمعت صوت إمرأه تنطق اسمها... .....: غنوة جيتى بسرعه... غنوة: جيت ايه ومين انتى.. خرجت سيدة عجوز من بين الأشخاص كانت تمسك بيدها عصا وكانت مثنيه كأنها تحمل الكثير على ظهرها ... اقتربت من غنوة ... غنوة: لحظه انتى تعرفينى إزاى... .....: تعالى معايا يابنتى... أمسكت السيدة يد غنوة ومشت بها لمكان كانت غنوة تنظر حولها رأت أن ا الاشجار قاحله ليس بها ورق شجر وأن معظم الاشجار م**ورة أحست بشئ غريب وضعت يدها على قلبها وأحست بخوف وجدتها أنها تأخذها لبيت غريب ... دخلت السيدة للبيت ... .....: ادخلى يا غنوة ادخلى متخفيش ... دخلت غنوة البيت شعرت براحه فى قلبها مع بعضا من التوتر رفعت عينيها ونظرت للبيت ... غنوة: بيتك حلو اوى ... ....: شكرا يا بنتى تعالى اقعدى... غنوة: انتى مين وتعرفينى منين وانا جيت هنا ازاى... ....: هقولك انا اسمى حنان بعرف فى أمور السحر شويه ... غنوة: طب انا جيت هنا ازاى ... حنان: انتى أتمنيتى امنيه قبل ما توصلى بيتك انك تختفى عن العالم الى انتى كنتى فيه اتمنيتى انك تروحى عالم غير عالمك .. غنوة: ايوا فكرا كويس بس يعنى مفيش حاجه بتحقق الامنيات واشمعنا انا... حنان: اسمعينى كويس يا غنوة انتى طيبة القلب والاحساس انا كنت براقبك علطول كنتى بتتمنى امنية واحدة بس انك تعيشي فى عالم غير عالمك وانا حققتلك الامنيه دى... غنوة: طب الشقه الايجار الشغل الكليه... حنان: انا يا غنوة اسمك اتمسح من كل الناس الى قبلتيهم فى حياتك من أول الجامعه للشغل للبيت مفيش حد فكرك دلوقتى وكمان عشان تصدقى بصى هنا... أمسكت حنان بيدها مرأه وأعطتها لغنوة التى عمدما امسكتها ونظرت إليها رأت الجميع فى الجامعه لا أحد يتذكرها حتى الشقه ودوامها كأن لم يرها او يتكلم معها احد... أدمعت عينيها عليهم لأنهم نسوها أو حذفوها من حياتهم... حنان: متعيطيش ... غنوة: إزاى معيطشى وهما نسونى انا معملتش فيهم حاجه مضيقتهمش ... حنان: أسمعينى أنتى اتمنيتى أنك تختفى عن العالم دا أمنيتك أتحققت بس عشان تتحقق لازم هما ينسوكى نهائى أنتى ملكيش حاجه هناك بس لو رجعتى ... غنوة: هيحصل إيه لو رجعت... حنان: نفس اليوم ألى أختفيتى فيه هترجعيه بس هتعديه من الاول... تذكرت غنوة كل شئ وقع لها فى هذا اليوم ليس فقط هذا اليوم جميع أحداث حياتها أدمعت عينيها ثانيا ... غنوة: لا مش عيزا ارجع مش عيزا .... حنان: انا مقلتلكيش هترجعى على قرارك انتى غير كدا عشان ترجعى لازم من ده... رفعت يدها وأشارت على قلب غنوة ... غنوة: مش فهمه .... حنان: عشان ترجعى لازم تبقى مقتنعه من قلبك انك عيزا ترجعى... غنوه: فهمت هو أحنا فين ايه المكان الغريب دا... حنان: مش عرفه انتى فين... غنوة: مش عرفه اول مرا اشوفه... حنان: انتى فى -------------- هى يتمة الام والاب ليس لديها أحد ،تسكن بمفردها ليس لديها أقارب لا تعرف أحدا هى تعمل فى مطعم قريب من بيتها وتدرس فى الجامعه ليس لديها صديقات ولا حبيب هى بمفردها ..... كان جميع الفتيات فى جامعتها يغارون منها بسبب جمالها وصوتها وعيونها مثل السماء وطول شعرها الاسود هى رقيقه مثل الهوا وجميله مثل الوردة وجمالها لا يوجد مثله حتى طيبتها لا مثيل لها ... كانت جميع الفتيات يسببن لها مشاكل كثيرة لكنها لا تبكى لان الدموع لا تفعل لها شئ مجرد ماء يسقط على وجها فقط مجرد نار تحرق عيونها فقط كانت تسكت ولا تتكلم لايوجد احد يأخذ حقها من هؤلاء الفتيات ....ظلت بعيدة عن الجامعه ولا تأتى لها غير فى أوقات الامتحانات فقط .... فى يوم التخرج عندما أعلنوا عن اسماء الناجحين ذكر اسمها وقفت وصعدت للمسرح حتى تستلم شهادتها كانت ناجحة بأمتياز وقفت لتلقى خطابا لأكن .... كانت واقفه امام الميكروفون عندما سقط عليها إناء به ماء سمعت اصوات الطلبه وهم يضحكون لم تستطع ان تكمل ... جريت سريعا ونزلت وخرجت من المكان ... غنوة ببكاء: أتمنى إنى اموت اتمنى اختفى عن العالم اتمنى انى ابقى فى عالم تانى مش عيزا اعيش أتمنى ان ابقى فى مكان تانى فى عالم تانى اتمنى ... لم تعرف ان ابواب السماء مفتوحه لم تعلم ان كل أمنياتها مجابه لم تعرف أنها ورده نادرة الوجود جميع امانيها مجابه ... نزعت قبعة التخرج من رأسها وركضت فى الشوارع حتى وصلت لبيتها دخلت سريعا للداخل أغلقت الباب وقعت على الفراش ببكاء حاد ... بكاءا به جميع ألامها التى لم تبكى عليها بكاء به جميع تساؤلاتها تركت العالم وذهب فى نوم عميق نوم هى لا تريد القيام منه .... مر على نومها ساعات لم تشعر بشئ ... شعرت بأحدا يلمس وجها يدع يده عليها ... غنوة: بس بقى .... سمعت ضحكه طفوليه غريبه فتحت عينيها على وسعيها رأت أشجارا وبيوتا غريبه وأطفالا وأشخاصا يقوفون حوليها... غنوه برعب: انتوا مين وانا فين انتوا مين... ....: انتى الى مين احنا صحينا لقيناكى هنا فى وسط المكان هنا... غنوة: ازاى انا كنت فى بيتى على سريرى .. .....: انتى مش على سريرك انتى على الارض .... نظرت غنوه على الارض لاتعرف متى وكيف اتت إلى هنا وقفت على قدميها وجدت نفسها بملابسها ولم تغيرها سمعت صوت إمرأه تنطق اسمها... .....: غنوة جيتى بسرعه... غنوة: جيت ايه ومين انتى.. خرجت سيدة عجوز من بين الأشخاص كانت تمسك بيدها عصا وكانت مثنيه كأنها تحمل الكثير على ظهرها ... اقتربت من غنوة ... غنوة: لحظه انتى تعرفينى إزاى... .....: تعالى معايا يابنتى... أمسكت السيدة يد غنوة ومشت بها لمكان كانت غنوة تنظر حولها رأت أن ا الاشجار قاحله ليس بها ورق شجر وأن معظم الاشجار م**ورة أحست بشئ غريب وضعت يدها على قلبها وأحست بخوف وجدتها أنها تأخذها لبيت غريب ... دخلت السيدة للبيت ... .....: ادخلى يا غنوة ادخلى متخفيش ... دخلت غنوة البيت شعرت براحه فى قلبها مع بعضا من التوتر رفعت عينيها ونظرت للبيت ... غنوة: بيتك حلو اوى ... ....: شكرا يا بنتى تعالى اقعدى... غنوة: انتى مين وتعرفينى منين وانا جيت هنا ازاى... ....: هقولك انا اسمى حنان بعرف فى أمور السحر شويه ... غنوة: طب انا جيت هنا ازاى ... حنان: انتى أتمنيتى امنيه قبل ما توصلى بيتك انك تختفى عن العالم الى انتى كنتى فيه اتمنيتى انك تروحى عالم غير عالمك .. غنوة: ايوا فكرا كويس بس يعنى مفيش حاجه بتحقق الامنيات واشمعنا انا... حنان: اسمعينى كويس يا غنوة انتى طيبة القلب والاحساس انا كنت براقبك علطول كنتى بتتمنى امنية واحدة بس انك تعيشي فى عالم غير عالمك وانا حققتلك الامنيه دى... غنوة: طب الشقه الايجار الشغل الكليه... حنان: انا يا غنوة اسمك اتمسح من كل الناس الى قبلتيهم فى حياتك من أول الجامعه للشغل للبيت مفيش حد فكرك دلوقتى وكمان عشان تصدقى بصى هنا... أمسكت حنان بيدها مرأه وأعطتها لغنوة التى عمدما امسكتها ونظرت إليها رأت الجميع فى الجامعه لا أحد يتذكرها حتى الشقه ودوامها كأن لم يرها او يتكلم معها احد... أدمعت عينيها عليهم لأنهم نسوها أو حذفوها من حياتهم... حنان: متعيطيش ... غنوة: إزاى معيطشى وهما نسونى انا معملتش فيهم حاجه مضيقتهمش ... حنان: أسمعينى أنتى اتمنيتى أنك تختفى عن العالم دا أمنيتك أتحققت بس عشان تتحقق لازم هما ينسوكى نهائى أنتى ملكيش حاجه هناك بس لو رجعتى ... غنوة: هيحصل إيه لو رجعت... حنان: نفس اليوم ألى أختفيتى فيه هترجعيه بس هتعديه من الاول... تذكرت غنوة كل شئ وقع لها فى هذا اليوم ليس فقط هذا اليوم جميع أحداث حياتها أدمعت عينيها ثانيا ... غنوة: لا مش عيزا ارجع مش عيزا .... حنان: انا مقلتلكيش هترجعى على قرارك انتى غير كدا عشان ترجعى لازم من ده... رفعت يدها وأشارت على قلب غنوة ... غنوة: مش فهمه .... حنان: عشان ترجعى لازم تبقى مقتنعه من قلبك انك عيزا ترجعى... غنوه: فهمت هو أحنا فين ايه المكان الغريب دا... حنان: مش عرفه انتى فين... غنوة: مش عرفه اول مرا اشوفه... حنان: انتى فى

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

روح الزين الجزء الثاني بقلم منارجمال"شجن"

read
1K
bc

"السكة شمال" بقلم /لولو_محمد

read
1.0K
bc

احببتها فى قضيتى ❤️ بقلم لوكى مصطفى

read
2.3K
bc

خيوط الغرام

read
2.2K
bc

ظُلَأّمً أّلَأّسِـدٍ

read
2.9K
bc

قيود العشق - للكاتبة سارة محمد

read
7.9K
bc

شهد والعشق الأخر

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook