.....: حنان...
حنان: سمو الامير قادر...
قادر: جيتى وازاى تخديها عندك مش المفروض انا اول شخص يعرف ولا ايه...
حنان: اسفه يا سمو الامير...
قادر: ورينى نفسك يا انسه مديانى ظهرك ليه...
كانت خائفه قلبها يدق كأن أحدا أمسك عصا ويدق طبلا أنزلت رأسها للأسفل وبدأت تدور له نظر لها وهى تنظر للأسفل كان يرتدى بنطال أ**د وفوقه وقميص أ**د هو شعر بشعور غريب فى قلبه ...
الامير: ارفعى وشك منظلاه ليه خلينى اشوف عنيكى ....
هى لم تستوعب نفسها وكلامته رفعت عينيها الزرقاء ونظرت له كان يرتدى تاج على رأسه ويضع على كتفه شئ مثل الشال ....هو لم يستطيع ان يقاوم عينيها الاى لم يرا مثيل لها شعر بشئ فى قلبه لم يعرف ما هذا نظر لها جيدا ولملابسها الغريبه عليه ...
قادر: أنتى مين وجيتى ازاى هنا قولى بسرعه...
غنوة: انا غنوة ومعرفش جيت هنا ازاى معرفش...
قادر: يعنى إيه متعرفيش ... مين الى بعتك علينا وإزاى جيتى هنا ...
غنوة: معرفش حاجه انا كنت فى بيتى ونايمه على سريرى بس صحيت لقيت نفسي هنا فى مدينتكم ومعرفش جيت هنا ازاى...
قادر: متغرفيش ماشى يا حرااااااس..
عندما سمعته ينادى على الحرس شعرت بالخوف ماذا سيفعل بها ... جاء اثنان من الحرس...
الحراس: نعم يا سمو الامير ...
قادر: خدوها على السجن لغايت ما تعترف مين الى بعتها وبعتها ليه وتعذبوها كويس لغايت ما تعترف...
نظرت حنان لها وللأمير شعرت بالخوف عليها منه لانه عندما يغضب منها سيقتلها...
حنان: سمو الامير قادر انت مينفعش تقتلها...
قادر: ليه...
حنان: لأن هى لأن هى...
قادر: هى ايه يا حنان ما تتكلمى...
حنان: هى منقذة المدينه يا سمو الامير...
قادر : منقذة ايه..
حنان: منقذة مدينتنا ....
قادر: قصدك ايه بمنقذة المدينه...
حنان: غنوة الى هتفك السحر الى علينا غنوة هى الى هترجع الحب والسعادة للمدينه..
قادر: إيه الى عرفك كدا هى ضحكت عليكى ...
حنان: ابدا مضحكتش علينا انا الى جبتها...
قادر: جبتيها ازاى....
حنان: هى من عالم تانى لقيتها هى الحل فى رجوع السعادة والحب ...
قادر: أصدقك ازاى مفيش إثبات...
نظرت لهم غنوة ولحظت إرتكاب حنان وتوترها لم تعرف ماذا تتكلم حتى تذكرت بعض الكلام..
غنوة: انا هقدر اعمل كدا اقدر انى انهى السحر من على المدينه بس طبعا مش هيظهر علطول ...
قادر: امممممم طيب هد*كى فرصه لمدة أسبوع لو مغيرتيش اكتر من شخص وخلتيهم يرجعوا يحبوا ويضحكوا فى الوقت دا انا هعدمك سمعانى...
غنوة: وانا موافقة...
قادر: يا خدم حضروا اوضة للضيفه الى عندنا...
حنان: شكرا يا سمو الامير قادر..
قادر: ماشي الخدم هيخدوكى للأوضه دلوقتى حنان متفضليش هنا تمشي طوالى ...
حنان: حاضر سمو الامير...
ذهب من امامها وكان مازال ينظر فى عينيها ظفرت الهواء من فمها على راحتها من ذهابه نظرت لحنان بحنق...
غنوة: انتى إزاى تقولى انى منقذة المدينه...
حنان: لو مكنتش قلت كدا كان زمانك دلوقتى بتتعذبى كنت عيزانى اسكت...
غنوة: لا اسفه يا حنان وشكرا لانك قلتى كدا ...
حنان: عيزا اقولك على حاجه...
غنوة: ايه..
حنان: انا...
ظهرت امامهم فتاه ترتدي ملابس خدم...
.....: الاوضه جهزة يا انسه...
غنوة: اسمى غنوة بلاش انسه...
الخادمه: الاوضه جهزة يا انسه غنوة...
غنوة: بلاش انسه دى انا غنوة وبس بلاش انسه...
الخادمه: حاضر غنوة...
غنوة: اسمك ايه...
خادمه: اسمى نها..
غنوة: ماشي يا نها...
صعدت غنوة مع الخادمه نها ومعها حنان إلى الغرفه صعدت على السلالم كانت تنظر للقصر المظلم هى تخاف من الظلام ...
غنوة: نها أنتوا بتشتغلوا هنا ازاى وانا متأكده انه مش بيد*كوا حاجه...
نها: احنا هنا بنشتغل عشان هو اميرنا ولازم نهتم بيه وبالقصر...
غنوة: عشان كدا هتلاقيه بيعاملكوا بطريقه وحشه جدا ...
نها: بالع** دا بيعامل الخدم بطريقه كويسه جدا يمكن انتى عشان جديده هنا فى المدينه...
طلعت ومشيت فى الطرقه لقت صور متعلقه فى كل مكان لغايت ما وصلت لباب اوضه...
نها: دى اوضتك...
غنوة: شكرا يا نها...
أمسكت بمقبض الغرفه وفتحته دخلت إلى الغرفه شكلها غريب سرير لونه اسود والغرفه سوداء نظرت لحنان وقالت...
غنوة: الاوضه سودا خالص ...
حنان: طبيعى السواد موجود فى المدينه وفى القصر...
غنوة: بس هى كبيرة اوى....
حنان: طبيعى لانها اوضه فى قصر انا همشي انا...
غنوة: خليكى هنا معايا متمشيش...
حنان: لازم امشي الأمير لو شفنى هنا هيعاقبنى...
غنوة: انا معرفش حد هنا...
حنان: معلش...
امسكت حنان عصاتها ومشت بها حتى وصلت للباب حتى نادت عليها غنوة..
غنوة: حنان انتى كنتى عيزا تقوليلى حاجه إيه هيا...
نظرت لها حنان بتفتكير وقالت لها..
حنان: مش فكرا انا ماشيه سلام...
ذهبت حنان وكانت غنوة تنظر للغرفه السوداء الغريبه.. نظرت للنافذه الذى يحاوطه العنكبوت فى كل جوانبه أزالت العنكبوت بيدها وفتحت النافذة ونظرت للسماء السوداء مثل سواد العين لم يكن هناك انوار فى هذه المدينه أمسكت بشمعه التى تركتها نها لها أمسكتها وبدأت تدور فى الغرفه حتى أوقعت الشمعه من يدها ..
غنوة: اااااااه....
------------
.....: حنان...
حنان: سمو الامير قادر...
قادر: جيتى وازاى تخديها عندك مش المفروض انا اول شخص يعرف ولا ايه...
حنان: اسفه يا سمو الامير...
قادر: ورينى نفسك يا انسه مديانى ظهرك ليه...
كانت خائفه قلبها يدق كأن أحدا أمسك عصا ويدق طبلا أنزلت رأسها للأسفل وبدأت تدور له نظر لها وهى تنظر للأسفل كان يرتدى بنطال أ**د وفوقه وقميص أ**د هو شعر بشعور غريب فى قلبه ...
الامير: ارفعى وشك منظلاه ليه خلينى اشوف عنيكى ....
هى لم تستوعب نفسها وكلامته رفعت عينيها الزرقاء ونظرت له كان يرتدى تاج على رأسه ويضع على كتفه شئ مثل الشال ....هو لم يستطيع ان يقاوم عينيها الاى لم يرا مثيل لها شعر بشئ فى قلبه لم يعرف ما هذا نظر لها جيدا ولملابسها الغريبه عليه ...
قادر: أنتى مين وجيتى ازاى هنا قولى بسرعه...
غنوة: انا غنوة ومعرفش جيت هنا ازاى معرفش...
قادر: يعنى إيه متعرفيش ... مين الى بعتك علينا وإزاى جيتى هنا ...
غنوة: معرفش حاجه انا كنت فى بيتى ونايمه على سريرى بس صحيت لقيت نفسي هنا فى مدينتكم ومعرفش جيت هنا ازاى...
قادر: متغرفيش ماشى يا حرااااااس..
عندما سمعته ينادى على الحرس شعرت بالخوف ماذا سيفعل بها ... جاء اثنان من الحرس...
الحراس: نعم يا سمو الامير ...
قادر: خدوها على السجن لغايت ما تعترف مين الى بعتها وبعتها ليه وتعذبوها كويس لغايت ما تعترف...
نظرت حنان لها وللأمير شعرت بالخوف عليها منه لانه عندما يغضب منها سيقتلها...
حنان: سمو الامير قادر انت مينفعش تقتلها...
قادر: ليه...
حنان: لأن هى لأن هى...
قادر: هى ايه يا حنان ما تتكلمى...
حنان: هى منقذة المدينه يا سمو الامير...
قادر : منقذة ايه..
حنان: منقذة مدينتنا ....
قادر: قصدك ايه بمنقذة المدينه...
حنان: غنوة الى هتفك السحر الى علينا غنوة هى الى هترجع الحب والسعادة للمدينه..
قادر: إيه الى عرفك كدا هى ضحكت عليكى ...
حنان: ابدا مضحكتش علينا انا الى جبتها...
قادر: جبتيها ازاى....
حنان: هى من عالم تانى لقيتها هى الحل فى رجوع السعادة والحب ...
قادر: أصدقك ازاى مفيش إثبات...
نظرت لهم غنوة ولحظت إرتكاب حنان وتوترها لم تعرف ماذا تتكلم حتى تذكرت بعض الكلام..
غنوة: انا هقدر اعمل كدا اقدر انى انهى السحر من على المدينه بس طبعا مش هيظهر علطول ...
قادر: امممممم طيب هد*كى فرصه لمدة أسبوع لو مغيرتيش اكتر من شخص وخلتيهم يرجعوا يحبوا ويضحكوا فى الوقت دا انا هعدمك سمعانى...
غنوة: وانا موافقة...
قادر: يا خدم حضروا اوضة للضيفه الى عندنا...
حنان: شكرا يا سمو الامير قادر..
قادر: ماشي الخدم هيخدوكى للأوضه دلوقتى حنان متفضليش هنا تمشي طوالى ...
حنان: حاضر سمو الامير...
ذهب من امامها وكان مازال ينظر فى عينيها ظفرت الهواء من فمها على راحتها من ذهابه نظرت لحنان بحنق...
غنوة: انتى إزاى تقولى انى منقذة المدينه...
حنان: لو مكنتش قلت كدا كان زمانك دلوقتى بتتعذبى كنت عيزانى اسكت...
غنوة: لا اسفه يا حنان وشكرا لانك قلتى كدا ...
حنان: عيزا اقولك على حاجه...
غنوة: ايه..
حنان: انا...
ظهرت امامهم فتاه ترتدي ملابس خدم...
.....: الاوضه جهزة يا انسه...
غنوة: اسمى غنوة بلاش انسه...
الخادمه: الاوضه جهزة يا انسه غنوة...
غنوة: بلاش انسه دى انا غنوة وبس بلاش انسه...
الخادمه: حاضر غنوة...
غنوة: اسمك ايه...
خادمه: اسمى نها..
غنوة: ماشي يا نها...
صعدت غنوة مع الخادمه نها ومعها حنان إلى الغرفه صعدت على السلالم كانت تنظر للقصر المظلم هى تخاف من الظلام ...
غنوة: نها أنتوا بتشتغلوا هنا ازاى وانا متأكده انه مش بيد*كوا حاجه...
نها: احنا هنا بنشتغل عشان هو اميرنا ولازم نهتم بيه وبالقصر...
غنوة: عشان كدا هتلاقيه بيعاملكوا بطريقه وحشه جدا ...
نها: بالع** دا بيعامل الخدم بطريقه كويسه جدا يمكن انتى عشان جديده هنا فى المدينه...
طلعت ومشيت فى الطرقه لقت صور متعلقه فى كل مكان لغايت ما وصلت لباب اوضه...
نها: دى اوضتك...
غنوة: شكرا يا نها...
أمسكت بمقبض الغرفه وفتحته دخلت إلى الغرفه شكلها غريب سرير لونه اسود والغرفه سوداء نظرت لحنان وقالت...
غنوة: الاوضه سودا خالص ...
حنان: طبيعى السواد موجود فى المدينه وفى القصر...
غنوة: بس هى كبيرة اوى....
حنان: طبيعى لانها اوضه فى قصر انا همشي انا...
غنوة: خليكى هنا معايا متمشيش...
حنان: لازم امشي الأمير لو شفنى هنا هيعاقبنى...
غنوة: انا معرفش حد هنا...
حنان: معلش...
امسكت حنان عصاتها ومشت بها حتى وصلت للباب حتى نادت عليها غنوة..
غنوة: حنان انتى كنتى عيزا تقوليلى حاجه إيه هيا...
نظرت لها حنان بتفتكير وقالت لها..
حنان: مش فكرا انا ماشيه سلام...
ذهبت حنان وكانت غنوة تنظر للغرفه السوداء الغريبه.. نظرت للنافذه الذى يحاوطه العنكبوت فى كل جوانبه أزالت العنكبوت بيدها وفتحت النافذة ونظرت للسماء السوداء مثل سواد العين لم يكن هناك انوار فى هذه المدينه أمسكت بشمعه التى تركتها نها لها أمسكتها وبدأت تدور فى الغرفه حتى أوقعت الشمعه من يدها ..
غنوة: اااااااه....