bc

قصص رعب سوف تعيش معها فى هذاا العالم

book_age12+
24
FOLLOW
1K
READ
spiritual
like
intro-logo
Blurb

روايه رعب بقلمى علياء عادل قطب ..

احداث تختلف من الاشخاص او البلاد والمناطق واللغه ..

قصص رعب من خيالى وفيها بعض من احداث الواقع الحقيقى

...

chap-preview
Free preview
الفصل الاول
بسم الله الرحمن الرحيم ... اولا نذكر آلله ♥ بدات قصتي من هناا ، انا شهندا عمرى١٧عاماً .. لم اعش دور الطفوله مطلقاً من الاشياء التى حدثت لى ، والدتى توفت وانا فى سن ٣ سنوات كنت صغيره على فراقه ولكن والدى كانه بجنبى طول السنوات الماضيه ... وخلال طفولتى الصغيره التى مرت بي اشياء كثيره وغريبه أيضاً عليا .. جاء اليوم الذى كان في عمرى ٦ ست سنوات كنت صغيره ... والدى قرر ان ياخذنى لعطله صيفيه فى عروس البحر المتوسط لاسكندريه فى شهر 8 .... وانا كنت سعيده جداا بهذه القرار ف انا اعشق البحر جداً جداً .... ولكن لم يخطر فى بالى هذه اليوم ولكن لم انساها طواله حياتى لم انساا جميع من كانه معى لن انساا الاشياءالتي حدثت فى الفتره دى من احداث .... .... بدا اليوم كانت العطله الصيفيه وابى قرار الذهاب ليجعلنى سعيده بعد وفات والدتى لانه قصر فياا جاامد اووى موته ووالدى قصر معى ايضاً فى الفتره دي عشان عملو أيضاً وشغلو ......... ، ولم يخطر ببالى ان نذهب لهذا الاوتيل او هذه الغرفه او هذه المكان الغريب ..... " غرفة ٢٠٧ " تابع بقلمى علياء عادل قطب ، .......... .......... ............... ........ كنت جميله جداا كان شعرى اسود وطويل وكنت بيضااء .. كنت بتحسد علطول من اهلى .. لماذا شعرى طويل وبيضاء ولماذ ولماذ الخ من كتر الذى حصلى شعرى اصبح وحش بشده وجسمى بدل ما كنت مقلبظه بقيت رفيعه اووى ........ المهم نكمل اللى حصل ، سفرت انا وبابا وحجزنا فى اوتيل قدام بحر لاسكندريه ... كان قديم جداا ....... ...... صباحاً فى لاسكندريه » .......... ! الذين يعملون فى الفندق ، مريم فتاة تعمل فى الفندق من سنه 1 واحده دخلت لاوتيل التى تعمل بيه ... هو اوتيل مبنى من سنه ١٨٨١ كانه لاحد الملوك قديماً فى الاسكندريه ... ♕ دخلت انا لى مريم وانا خايفه انى لواحدى ... ياااا طنط مشوفتيش بابا انا خايفه انى اضيع منه .. مريم ... لا ياا عسل متخفيش انتى جيتى ازاى هناا الاول ... انا .. اتحدث بطفوله ... بابا قالى اقفى هناا عشان يحجز الغرفة بتاعتى انا وهو اصل بابا جابنى يفسحنى وينزلنى البحر ، مريم .. ببتسامه جميله طب فين ماما ياا حبيبتي مجتش معكم ولا هي مع بابا ... مازن والدى وهو يقترب منى ..... تحدث بسرعه ... حبيبتي انتى كنتى فين قلقت عليكى اووى ياا شهندا ، شهندا ... انا وقفت مع طنط ياا بابا لحد ماا تيجى عشان كنت خايفه ، مازن شكرا ياا فندم ... حضرتك شغاله هناا مريم ... ببتسامه ، ايوه ياا فندم حضرتك عايز تستفسر عن اي حاجه ... مازن ، طب انا طالب غرفه بسريرين على البحر على طول ، مريم ، حاضر ياا فندم ثانيه واحده ...... انا اسفه مفيش غير غرفه واحده وبسرير واحد على البحر يا فندم والله مش عارفه ازاى حضرتك حاجز ومفيش ول غرفه غير دى فاضيه فى الاوتيل ، مازن ، طيب مفيش مشكله ... مريم .. طيب ثانيه واحده يا فندم اتفضل ارتاح ، جلس مازن وشهندا عم محمود ياا عم محمود ... اتفضل طلع لاستاذ غرفه ٢٠٧ .. عم ... محمود .... رجل فى الخمسه ولاربعين من عمره .. كان بيشتغل فى لاوتيل من تلاتين سنه كان عمره ١٥ سنه وهو رجل غامض وغريب وعيونه كله خبث ومسكنه وهنعرف ليه لايام الجايه ... بصدمه واستغرااب ... اشمعنا الاوضه دى ياا بنتى ... ده مع بنت صغيره شوفي اوضه تانيه ، مازن .. مفيش مشكله انا موافق ياا فندم على الغرفه دى ... عم محمود بحزن ... مسك الشنط وطلع بيه هو ومازن وشهندا ..... وتحدث لى مازن فى الطريق ، يابنى انت معاك عيله صغيره مش لازم تاخد فى الاوتيل ده ول حته فى لاوضه دى اسمع منى خد بنتك وامشي ، وقبل ان يتحدث مازن وهم امام المصعد ، عم محمود ، الاسانسير مش عايز يفتح ليه اهو من اوله كده ، مازن ، هى الغرفه فى الدور الكام عشان انا تعبان وعايز ارتاح لو ينفع نطلع يكون افضل لو الاسانسير عطلان ، عم محمود ، دورين تانى يابنى ، مازن ، خلاص نطلع مفيش مشكله ، صعد الرجل وبابا وانا وفى الطريق بابا تحدث اليهى ، مازن ... ليه يعني هى فيها حاجه الاوضه دى حضرتك عشان تقولى بلاش تاخد فيها ؟ عم محمود ... لا يابنى بس انا حظرتك يعنى منها وخلاص .. وقبل ان نقترب انا ووالدى ناحيت الدور الذى فى الغرفه .... عم محمود رفض يكمل معانا وقال لبابا ..... انا اسف ياا استاذ بس المدير عايزني ضرورى ولازم انزلو دلوقتي معلش ... بابا قالوا ... حاضر ياا عم محمود اتفضل امشي انته عم محمود ... ده مفتاح لاوضه اهو ياابنى هى لاوضه اللي على ايدك اليمين علطول ، طلعت انا وبابا الغرفه ... واول ماا دخلنا هواء شديد طلعنا براا تانى ، انا .. بابى ايه الجو ده انا خايفه اووى ، بابا ... وهو يحاول يطمنى ، متقلقيش ياا حبيبتى احنا فى اسكندريه والجو لازم يبقاا كده .. .انا . .. بابى هى مامى مش هتيجى بابا ..... مامى عند ربنا فوق ياا حبيبتي وانا قولتلك انها شايفنا وحسه بيناا كمان بس احنا مش هنعرف نشوفه.عشان هي فوق عند ربنا .. و انا جايبك عشان تفرحى وتنزلى المياه هناا ياحبيبتي زاى ما انتى عايزه ، انا ببتسامه ، ماشي يااا بابي ، حاول والدى ان يدخلنا الغرفه مره اخره ، دخلنا الغرفه مره اخره ولكن لم يحدث شيأء بعد ... بابا بعد ما دخلنا وقفل باب الغرفه .. بصي بقاا ياا قلب بابا انا هنام شويه وانتى كمان لازم تنامى عشان انتى تعبانه من السفر ... متخفيش لاوضه عاوزه بس تتنضف وانا هقولهم تحت ينضفوه ياا حبيبتى ماشي .. نظرت للغرفه وبابا اتجه لى الحمام ... كانت غرفه غريبه جداً شكله مترب وفيها عنكيب كتيره فى السقف ، وحشرات ، وفيه بلكونه كبير اوووى بس رايت شئ غريب جداً اتصدمت اول مااا شوفته ازاى بابى يقولى انتى ميته مقعول هذا .......... ........ ؟ ...... البارتى ده خلص دلوقتي وانشاء الله اكمل الباقى لم القى دعم وتشجيع واول لما القى دعم هنزل البرت التانى على طول فى رعاية الله ♥ ... وقولو رايكم فى الكومنتات .. ❤ بقلم علياء عادل قطب ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♥ ♡ ♡ ♡ ♡ ♡ ♡ ♡ ♕ ♡ ♡

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

رواية ادم.. لـ زينب سمير

read
1K
bc

عشق تحدى الصعاب

read
1K
bc

نور الصعيد

read
1K
bc

عشق صقر الصعيد

read
2.1K
bc

( عشق العاصم )

read
1K
bc

رجل المهام الصعبة.. للكاتبة/ندى محسن ♕Noody♕

read
1K
bc

نورٌ على نور

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook