Chapter [4]

1531 Words
مرحبا كيف الحال إن شاءالله تمام إستمتعوا بالبارت و علقوا على الفقرات Start Lamia. Pov إستدرت خلفي لأجد ما****ة؟؟، كانت إيرام تقف و تنظر لي و تبتسم بتوتر رميت كل الأفكار خلفي وركضت لها و عانقتها بقوة أتنفس براحة، إنها بخير و أمامي لا أريد أي شيئ آخر "إنتي منيحة"،قلتها بقلق و أنا أتفحص وجهها و جسمها نظرت لي و قالت بهدوء "أنا منيحة لميا بس"،سكتت قليلا ثم قضمت شفتيها لأنظر لها بشك سمعت حمحمة لأرفع رأسي و أجد خمس فتيان يغطون وجههم بأكمام مثل المشهورين المشهورين تبا نظرت لهم جيدا لأفهم مايحدث نظرت لإيرام بحدة لتبتسم ببراءة "بلييز قولي إنو هاد الشي ماكان مقلب"،قلتها بهدوء ماقبل العاصفة "قلتا و الله"،قالتها و هربت لأغمض عيناي و أصرخ بغيض "إيرام هاد رح يكون آخر يوم بحياتك"،ثم رميت حقببتي وركضت خلفها لتصرخ بفزع "بنصحك إنك توقفي"،قلتها بغضب لتخرج لي ل**نها و تقول "مجنونة إنتي بدك ياني روح للموت برجلي"،قلتها ضاحكة لأركض أسرع و أمسك بها سقطنا على العشب لأعتليها و أدغدغها بقوة لتبدأ بالضحك بقوة "هههه وقفي رح إختنق"،قالتها بصعوبة لأضحك عليها و أقول "هاد جزاكي ياغ*ية، جبتيني على ملا وشي، لك ما أكلت شي مثل العالم و الخلق"،قلتها و أنا مستمرة بالضحك لتقول بإستسلام "تمام تمام آسفة مارح عيدها"،لأنظر لها بشك ثم تركتها أنا متأكدة أنها لن تتوقف عن مقالبها السخيفة جلست بإعتدال أتنفس براحة أمسكتني إيرام من يدي و أخذتني بإتجاه الشباب وقفت أمامهم و قلت "الفاير فيفت أليس كذلك"ًقلتها بالإنجليزية لكي يفهموني نزعوا تلك الكمامات و إبتسمت في وجههم "كان عرضا جميلا"،قالها هارفيد بضحك كان يقصد الدغدغة ضحكت بقوة و نظرت لإيرام التي تنظر لي بحدة لأخرج ل**ني بطفولية "طفلة"،قالتها إيرام "حسنا لم نتعرف بشكل جيد أنا لمياء جوهن صديقة السخيفة"،قلتها بإبتسامة ليمد هارفيد يده و يصافحني صافحتهم جميعا و عندما جاء دور هارلن أمسك يدي بقوة لأنظر له و يقول "تشرفت بمعرفتك لمياء"شدد على إسمي لأبتسم بخفة "أنا أيضا هارلن"،شددت على إسمه و قرصت يده ليتركني "حسنا الآن صديقتي الجميلة ستخبرني لما أيقظتني من نومي الجميل و لم آكل شيئ و أتت بي لهنا"،قلتها و نظري مسلط على إيرام التي تنظر للجميع ماعداي "إيرام"،ناديتها لتنظر و تقول "حسنا فعلته بك لأنك لم تذهبي معي لرؤية البويز في الكواليس"،نظرت لها بفم مفتوح ليضحك البويز على شكلي عندما أردت الرد سمعت رنين هاتفي نظرت للأرجاء لأجد حقيبتي مرمية على الأرض حملتها و فتحتها لأجد أمي تتصل بي فتحت الخط ليأتيني صوتها و هي تصرخ "وينك يا بنت طلعتي من البيت بسرعة"،أبعدت الهاتف من أذني لأتجنب صراخها "ماما أنا منحية القصة و مافيها مقلب من الست إيرام"،قلتها بملل لتتن*د و تقول "تمام يلا باي"،ودعتها ثم أغلقت الهاتف و توجهت ناحيتهم "هل اتيتم وحدكم بدون حماية"،قلتها بإستغراب ليرد هارفيد "لماذا هل ستخ*فيننا"،قالها بمزاح "لا سأقتلكم و أرميكم في البحر"،قلتها لنضحك معا، أقسم أنني سمعت هارلن يقول "سخيفة"،لا أعلم لما يعاملني هكذا، حاولت تجاهله و إلا أقسم انني سأرتكب جريمة في حقه طوال الوقت و هو ينظر لي بنظرات حادة كأنني قتلت له عائلته مابه هاذا المخبول؟! تفاهمت مع هارفيد أكثر، إنه شخص لطيف و طيب و يمزح كثيرا "شباب أنا جائعة"،قلتها بتذمر و أنا أمسك بطني لينظر لي الجميع ثم ينظروا لرون الذي إبتسم بحماس "لا ياإلهي وجدنا رون آخر"،قالها توم بتذمر لأنظر لهم بتشوش ليقول وليام "إنه يقصد أن رون يأكل كثيرا و أنت مثله" نظرت له و قلت "الأكل و الأكل ثم الأكل عزيزي"،ليضحك و يقول رون "و أخيرا وجدت شخص مثلي"،ثم عانقني بعفوية، صدمت قليلا لكنني عانقته على أي حال "أنتم لا تعرفون لمياء، لديها شهية مفتوحة 24 ساعة تأكل كل شيئ حتى تستطيع أكلنا"،نظرت لها بحدة "هاهاها مضحكة جدا"،قالتها بملل ثم قررنا أن نذهب للمقهى المعتاد دخلنا معا و طبعا الشباب كانو يغطون أنفسهم كي لايعرفهم أحد جلسنا على طاولة بعيدة عن الناس قليلا جاء النادل و إبتسم بنوسع حالما رآني و قال "صباح الخير يا حلوة"،قام بقرص خدودي لأنظر له بغضب ليرفع يداه بإستسلام معلومة صغيرة عني أنا أمتلك خدود منفتحة لطيفة وكلما رآني شخص ما يستفزني بقرصها وكما يقولون أبدو ظريفة للغاية بالخدود المنتفخة ا****ة عليهم "الطلب المعتاد إنت بتعرف"،قلتها أنا و إيرام ثم طلب الشباب كل على ذوقه لم أنظر لهم و بدأت بهجومي المعتاد على حبيبي الأول و الأخير الأكل عندما إنتهيت رفعت رأسي لأجد الأربعة ينظرون لي بصدمة و أعين و فم مفتوح لم أتحمل لذلك إنفجرت بالضحك على أشكالهم "تبا يا فتاة ماكل هذه الشهية"،قالها هارفيد بصدمة "نسخة رون الأنثوية"،قالها هارلن بصدمة لأرفع حاجب له ليفعل المثل أبعدت نظري عنه فكما يبدو بأننا لن نتفاهم أبداً وكله بسبب تصرفاته الغربية فهو منذ أمس يرمقني بنظرات حادة لا أعرف سببها لكنني سأحاول تجاهله قدر الإمكان فلن أعيش معه لمدة طويلة أو أراه يوميا "حسنا شباب كم ستظلوا هنا في بيروت"،قلتها بتساؤل و أنا أخطط لشيئ ما نظر لي ليام و قال "أسبوع و نرجع للندن"،أومأت بإبتسامة واسعة لأنظر لإيرام و أجدها تنظر لي أيضا "هل تفكرين بما أفكر به"،قالتها لأضحك بخفة "ماذا يحدث فتيات"،قالها هارفيد "مارأيكم أن نكون أنا و لمياء دليلكم السياحي "،قالتها إيرام بحماس لأكمل عنها بحماس أكبر "و نريكم أجمل أماكن بيروت" نظروا البويز لبعضهم كأنهم يتشاورون ثم قال توم "لما لا؟! لنجعله أسبوع مليئ بالذكريات الجميلة لنا هنا"،قالها بإبتسامة ليوافقه الجميع حتى هارلن كان متحمس للفكرة "حسنا شباب محطتنا الأولى لليوم ستكون وسط المدينة أو داون تاون بيروت حسنا"،قلتها بحماس كالطفلة ليرد علي هارفيد "حسنا طفلتي الصغيرة"،ثم ربت على رأسي نظرت له بغيض ليغمز لي تبا له سأذوب من وسامته القاتلة تجاهلت هرموناتي المراهقة و تابعنا السير، ركبنا في الحافلة جميعا و بدأت بالتكلم "منطقة وسط المدينة هي المنطقة المركزية في بيروت تحتوي على العديد من المطاعم و المقاهي، و هناك تقام حقلات موسيقية على الهواء الطلق و يطلق عليها ساحة النجمة، بالمختصر المفيد سنستمتع بوقتنا رفاق"،قلتها بإبتسامة لهم ، بعد ربع ساعة وصلنا للمكان بدأنا المشي في الطريق الطويل و بجانبا المحلات، دخلنا بناءا على رغبة رون، و إشترى البويز أشياء تذكارية لعائلاتهم و لهم أيضا "حسنا محطتنا التانية يا رفاق هي متحف روبير معوض"،قالتها إيرام ليقول هارلن "مالذي يوجد به"،ردت عليه قائلة "يحتوي على كتب قديمة رائعة، الفخار، السجاد، الرموز الدينية و التحف، يمكنك إلتقاط صور لها لتبقى ذكرى مارأيك؟!"،سألته بإبتسامة ليبتسم بتوسع "فكرة رائعة إيرام شكرا يافتاة"،قالها ثم ض*ب كفه بكفها لاحظت أن علاقة هارلن و إيرام جيدة جدا، تفاهمت مع سريعا لكنني لاحظت نظرات وليام لها كأنها نظرات إعجاب كنت أتمشى بجانب هارفيد الذي لف يداه حول عنقي يقربني له "كيف حال طفلتي الصغيرة؟!"،قالها بهمس لأنظر له و أقول "لست صغيرة عمري عشرون عاما"،رفع حاجبه "حقا لكنك طفلتي أنا"،قالها ثم قبل جبيني لأبتسم على حركاته العفوية وجدت إيرام تنظر لي بخبث لأدير عيناي، تظن أن شيئا سيحدث بيني و بين هارفيد لكنها مخطئة أنا فقط وجدت به الأخ الذي لم أحظى به ،إنه كأحمد بالنسبة لي نظر وليام للمتحف و قال بإعجاب واضح "يبدو مذهل من الخارج أتشوق للدخول" دخلنا و تجولنا على راحتنا، دخلنا للمكتبة هناك، قرأ وليام عدة كتب ،علمت أنه من النوع المتقف الذي يحب المطالعة و الدراسة بعدها رأينا التحف و السجاد و عدة أشياء أمضينا أربع ساعات في التجول به لكبر حجمه أخذ الشباب عدة صور و خصوصا هارلن الذي كان يحمل معه آلة التصوير خاصته علمت أنه يحب التصوير و الرسم مثير للإهتمام حل المساء على المنطقة لتبدو خلابة للغاية قررنا الذهاب لنتعشى و إقترحت إيرام مطعم Cocteau الشهير، لديه العديد من الأكلات اللذيذة العربية و الأجنبية أيضا دخلنا و تعشينا، أعترف لقد قضيت وقت ممتع بحق، و خصوصا برفقة هارفيد الذي أصبحت متعلقة به بشكل أذهلني و فاجئني إيرام كانت متفقة مع توم و هارلن أكثر و لم تلاحظ نظرات وليام التي تخترقها نظر لي لأبتسم بخبث و أغمز له ليفتح عيناه بصدمة، إنفجرت بالضحك عليه لينظر لي الجميع بتساؤل "أضحكينا معك"،قالها هارلن بإبتسامة لم ترحني الصراحة نظرت له ببرود و أكملت طعامي الحل الأفضل تجاهله في طريق العودة للمنزل، لاحظت شيئ غريب، أحسست كأننا مراقبين و ظني كان في محله عدة شباب قطعوا طريقنا لأتن*د بضيق رامز و جماعته أناس حقيرين لدرجة لا تطاق طلب مواعدتي في وقت ماضي لكنني صددته لكنه لم يقطع الأمل و في كل فرصة تسنح له يضايقني "لمياء هادا مو رامز"،قالتها بتعجب أومأت لها "مالأمر فتيات؟!"،قالها توم بجدية تجاهلته و نظرت لرامز الذي يبتسم بخبث و يتفحص جسدي بنظراته القذرة "واو جميلتي إجت، كيفك ياحلوة "،قالها ثم إقترب مني و حاول تقبيلي لأدفعه بعنف "إياك تجرب تلمسني رامز"،قلتها بحدة ليضحك و يقول "نمرتي الشرسة قديش بحبك"،إستدرت لأذهب لكن عانقني من الخلف يدفن وجهه بعنقي حاولت إبعاده لكنه كالصخرة "إبتعد عنها"،قالها هارفيد بغضب لينظر له رامز بحدة طفح معه الكيل لأض*به بمرفقي في بطنه إبتعد سريعا و إلتفت و ض*بته في عضوه لينزل على الأرض يأن من الألم "هاي مشان ماتقرب مني مرة تانية حقير"،قلتها ثم ذهبت بإتجاه الفتيان "شباب هيا لنذهب"،قلتها بغيض ليومأ الجميع إتصل هارفيد بسائقهم ليأتي دقائق حتى أتت السيارة ركبنا جميعا معا، أخبره توم أن يوصلنا نحن بالأول كنت أضع رأسي على كتف هارفيد أنظر للشوارع من النافذة "لقد قضيت يوم رائع نلتقي غدا"،قالتها إيرام بسعادة لأوافق على كلامها ودعتهم و إستدرت لاذهب لكن أوقفني نداء هارفيد لي "نسيت أخذ رقم هاتفك لنتواصل"،قالها لأخرج هاتفي أعطيته رقمي ليعطيني خاصته واو أنا حاليا أمتلك رقم هاتف هارفيد سميث معشوق الفتيات هه لا أصدق حياتي تمشي على نحو مثير للإهتمام للغاية، أليس كذلك؟! دخلت للمنزل و صعدت لغرفتي، غيرت ملابسي و إستلقيت على سريري أنظر للسقف اليوم قضيت يومي مع الفرقة الشهيرة فاير فيفت مثل الحلم بدأت عيناي تغلق لوحدها لأسقط في عالم أحلامي Stoooop رأيكم بالبارت توقعاتكم للجاي علاقة هارفيد و لمياء؟ نظرات هارلن ليها؟ إيرام و وليام كيف رح يكونوا مع بعض؟ See you in the next part Love yy
Free reading for new users
Scan code to download app
Facebookexpand_more
  • author-avatar
    Writer
  • chap_listContents
  • likeADD