bc

RIVALSA

book_age16+
5
FOLLOW
1K
READ
dark
drama
comedy
sweet
scary
like
intro-logo
Blurb

إِن رأَيتَ شخّصاً يَكّرهُ اُٰلحُبّ فَـ تأكّد بِأنّه أَحبّ بصّدقٍ فٓـ اُٰنجّرحَ و لمّ يَعدٰ يَهتمُّ لِأآحَـدٍ،.!!

أّحٌبِتّهِ كثّيِّرأّ ..

تّعٌدِتّ مَرأّحٌلَ أّلَحٌبِ وِ أّصٌبِحٌتّ تّعٌشٍقِهِ لَكنِ كلَ هِذّهِ تّبِدِدِ !

أّصٌبِحٌ كرهِ شٍدِيِّدِ تّجِأّهِهِ تّريِّدِ أّيِّصٌأّلَهِ لَهِ بـ ِأّيِّ طّريِّقِهِ

أّصٌبِحٌتّ تّكرهِ جِنَِّس أّلَرجِأّلَ بِعٌدِ خَيِّأّنِتّهِ لَهِأّ ~

وِجِدِتّ أّلَكثّيِّر مَنِ أّلَطّرقِ لَكنِهِأّ أّخَتّأّرتّ أّلَأّنِتّقِأّمَ مَنِهِ عٌنِ طّريِّقِ شٍقِيِّقِهِ أّلَأّصٌغٌر 

أّنِتّقِأّمَ مَنِ دِوِنِ أّيِّ ذّنِبِ حٌصٌلَ عٌلَيِّهِ بِيِّوِنِ بِيِّكيِّهِوِنِ ؟ فِّقِطّ لَأّنِ شٍقِيِّقِهِ أّلَأّكبِر مَنِهِ بـ َِّسنِتّيِّنِ تّلَأّعٌبِ بـ ِتّلَك أّلَمَرأّهِقِهِ 

chap-preview
Free preview
الفصـل الاول
إِن رأَيتَ شخّصاً يَكّرهُ اُٰلحُبّ فَـ تأكّد بِأنّه أَحبّ بصّدقٍ فٓـ اُٰنجّرحَ و لمّ يَعدٰ يَهتمُّ لِأآحَـدٍ،.!! أّحٌبِتّهِ كثّيِّرأّ .. تّعٌدِتّ مَرأّحٌلَ أّلَحٌبِ وِ أّصٌبِحٌتّ تّعٌشٍقِهِ لَكنِ كلَ هِذّهِ تّبِدِدِ ! أّصٌبِحٌ كرهِ شٍدِيِّدِ تّجِأّهِهِ تّريِّدِ أّيِّصٌأّلَهِ لَهِ بـ ِأّيِّ طّريِّقِهِ أّصٌبِحٌتّ تّكرهِ جِنَِّس أّلَرجِأّلَ بِعٌدِ خَيِّأّنِتّهِ لَهِأّ ~ وِجِدِتّ أّلَكثّيِّر مَنِ أّلَطّرقِ لَكنِهِأّ أّخَتّأّرتّ أّلَأّنِتّقِأّمَ مَنِهِ عٌنِ طّريِّقِ شٍقِيِّقِهِ أّلَأّصٌغٌر أّنِتّقِأّمَ مَنِ دِوِنِ أّيِّ ذّنِبِ حٌصٌلَ عٌلَيِّهِ بِيِّوِنِ بِيِّكيِّهِوِنِ ؟ فِّقِطّ لَأّنِ شٍقِيِّقِهِ أّلَأّكبِر مَنِهِ بـ َِّسنِتّيِّنِ تّلَأّعٌبِ بـ ِتّلَك أّلَمَرأّهِقِهِ بِيِّكهِيِّوِنِ يِّبِلَغٌ ثّلَأّثّ وِ ثّلَأّثّيِّنِ عٌأّمَأّ مَهِنِدَِّس مَعٌمَأّريِّ ، مَدِيِّر شٍركأّتّ بِيِّوِنِ أّلَعٌقِأّريِّهِ أّلَتّيِّ أَّّستّلَمَهِأّ بِعٌدِ أّنِ أّفِّتّعٌلَ وِأّلَدِهِ حٌأّدِثّأّ جِعٌلَهِ عٌأّجِزِّ ، مَرتّبِطّ بـِ نِأّرأّ يِّوِنِأّ تّبِلَغٌ أّلَتّأَّّسعٌِ عٌشٍر مَنِ عٌمَرهِأّ تّدِرَّس َّسنِتّهِأّ أّلَأّوِلَىِ فِّيِّ أّلَجِأّمَعٌهِ ، كأّنِتّ مَرتّبِطّهِ مَنذّ َّستّهِ أّشٍتّهِر بـ شٍقِيِّقِ بِيِّكهِيِّوِنِ لَكنِهِأّ أّنِفِّصٌلَتّ عٌنِهِ بِعٌدِ أّكتّشٍأّفِّهِأّ أّنِهِ مَتّزِّوِجِ وِ لَدِيِّهِ طّفِّلَهِ عٌمَرهِأّ ثّلَأّثّ َّسنِوِأّتّ تّشٍأّيِّوِنِغٌ يِّبِلَغٌ خَمََّسِ وِ ثّلَأّثّيِّنِ عٌأّمَأّ شٍقِيِّقِ بِيِّكيِّهِوِنِ أّلَكبِيِّر وِ طّبِيِّبِ مَعٌروِفِّ فِّيِّ مََّستّشٍفِّى َّسيِّؤلَ ، مَتّزِّوِجِ مَنِذّ خَمََّسهِ َّسنِوِأّتّ وِ لَدِيِّهِ طّفِّلَهِ - َّسوِلَ - تّبِلَغٌ أّلَثّأّلَثّهِ نِأّرأّ تّبِلَغٌ أّلََّسأّدَِّسهِ وِ أّلَعٌشٍريِّنِ خَطّيِّبِهِ بِيِّكهِيِّوِنِ تّعٌمَلَ مَعٌهِ فِّيِّ شٍركتّهِ أّلَرئيَِّّسيِّهِ فِّيِّ قَِّسمَ أّلَحٌأَّّسبِأّتّ َّسوِلَأّر تّبِلَغٌ أّلَحٌأّدِيِّ وِ أّلَعٌشٍريِّنِ صٌدِيِّقِهِ يِّوِنِأّ أّلَمَقِربِهِ جِدِأّ ، يَِّّسكنِأّنِ مَعٌأّ بـ ِنِفَِّّس أّلَمَنِزِّلَ ، فِّيِّ َّسنِتّهِأّ أّلَثّأّلَثّهِ بـ ِأّلَجِأّمَعٌهِ عٌنِوِأّنِ أّلَروِأّيِّهِ : RIVALSA بـ أّلَعٌربِيِّ : وِلَعٌ أّلَأّنِتّقِأّمَ [ RIVALSA ] تّعٌنِيِّ أّلَأّنِتّقِأّمَ بِأّلَلَغٌهِ أّلَأّيِّطّأّلَيِّهِ وِ أّضّفِّتّ وِلَعٌ مَعٌ أّلَأّنِتّقِأّمَ بِأّلَلَغٌهِ أّلَعٌربِيِّهِ بَِّسبِبِ رغٌبِهِ أّلَبِطّلَهِ فِّيِّ أّلَأّنِتّقِأّمَ .... تضب كتبهـا سريعا لكي تلحـق على الجامعه و هي تصرخ تجـاه غرفـه يـونـا لكي تنهض من فراشهـا الآن دخلت من بـاب الغرفـه ترمي بـ نظرهـا عليهـا ما زالت كما هي لتتنهـد و تقول واضعه يديهـا معا على كلتـا جهـه خصرهـا " ألن تنهضي من هـذه الفراش اللعيـن ؟ " حركت يـونـا جسدهـا منزعجـه و يدهـا تسللت لطرف الغطاء تسحبـه لتغطي رأسهـا تمثل النـوم رغم أنهـا مستيقظة " دعيني أذكرك انتي على هـذه وضعك منذ ستـه أشهر ، تخرجيـن للجامعة و تعوديـن لترمي بـ نفسك على هـذه السرير " قالت سولار و هي تتقدم من سرير صديقتهـا تسحب الغطاء مره آخره منهـا ، نظرت لها يـونـا بحـده لأنهـا سحبت الغطاء " لا تنظريـن لي هكذه ، هيـا انهضي " قالت و رمت الغطاء على الأريكة لكي لا تأخـذه مره آخره نهضت يـونـا بجسدهـا العلوي فقط تحـرك شعرهـا جانبـا و نظراتهـا مليئة بـ الحـزن و الاخره لم تقصر بهـا و أكملت قائله بصوت عاليـا " بسبب ذلك الحقير تشايونـغ انتي تحبسيـن نفسك هكذه ، هو لا يستحـق حبك أقسم ، لا تحملي نفسك ذنـب عـدم معرفتك بـ زواجـه لأنـه شخص حقير كذب عليك حتى بـ عمره " نظرت لهـا يـونـا و عينيهـا دمعت لتجلس سولار بجانبهـا و قـد شعرت بـ تـأنيـب الضمير لصراخهـا للتو عليهـا بـ الاخيـر هي شقيقتهـا التي لم تحصل عليهـا بـ الحقيقـه ~ " أنـا أسفـه ، أتحـدث لـ مصلحتك صدقيني ، كوني ذات كبريـاء لن ي**ره أي رجـل " نزلت دموعهـا لترمي بـ نفسهـا على سولار تبكي على كتفهـا و الاخـره تقبلتهـا تحتضنهـا لص*رهـا تخفف عنهـا لو كان القليل مما تشعر بـه " أنـا لا أحبـه بل أنـا امقتـه الآن ، كل ذلك الحب الذي كنت أشعر بـه تجـاه تحـول إلى كره علي إيصاله له " ابعدتهـا سولار و قالت " هيا انهضي و غيري ثيابك لدينـا محاضرات كثيره اليوم " « فـي المسـاء » بعض الأعمال المتراكمة عليـه اليوم و هو ما جعله يبقى هنـا حتى المساء ، طرقـات بسيطه على البـاب يليـه صوتـه قائلا بـهدوء " أدخـل " قـال و لم يرفـع نظره لـ من دخـل و من قـد يكون في هـذه الوقت ؟ الآن الساعـه التاسعه مساء و كل الموظفيـن يذهبون على السادسه فعلا " حبيبي " بعد سماع صوتهـا هو رفـع نظره لها يراهـا تتقدم منه مبتسمـه ابتسم أيضا و أردف قائلا أيضا " نـارا " أصبحت قريبـه منه جـدا ليتيـح لهـا الجلوس على قدميـه و هو أرجـع جسده للخلف لترتـاح بـ جلستهـا " حبيبتك نـارا " قالت عابسه ليبتسم بـهدوء و يلعب بخصلات شعرهـا " خطيبتي و زوجتي المستقبليـه نـارا " ابتسمت له بـ أشراق و نظرت خلفهـا لتلك الملفات ثم له بحـزن قائله " ألم تنتهي من العمل بعـد ؟ ظننت سنخـرج قليلا قبل ذهابنـا إلى المنزل " همهم بيكهيون و فكر قليلا قائلا " لم انتهي لكن من أجلك هيا لنخـرج لكن لنذهب إلى منزلي أنـا جـائع و اعوضك لاحقـا بـ الخـروج صدقـا " عبست قليلا ثم ابتسمت له و اومـات تنهض لينهض هو أيضا و يغلق بعض الملفـات ، أمسك بيدهـا و خرجـا معا من المكتب ثم الشركه لطالما كانت نـارا الفتـاه الأكثر شعبيـه في الشركه رغم أنهـا تعمل في قسم الحاسبـات فقط لكن بـ جمالهـا و تصرفاتهـا جذبت مدير الشركة بـ نفسـه .... " أذهب لتستحم سـ أخبـر الخـدم لكي يحضروا الطعام من أجلنـا " قالت نـارا مبتسمه عنـد دخولـهم منزله ابتسم لهـا الآخـر ذاهبـا إلى غرفتـه و هي أكملت طريقهـا لمطبخ منزله تخبـر الخدامتيـن هناك ليحضرن الطعام لهمـا خرجت من المطبخ ذاهبـه لغرفتـه لتنظر الخادمة إلى صديقتهـا " هي لا تطلب الطعام بـ شكل جيـد حتى ! " " حضرا الطعـام سريعا ، لا أريـد تأخيـر " قلدتهـا الاخـره بينما تتقدم من الثلاجـه ترى ماذا تعد هي و صديقتهـا طعام دخلت نـارا إلى الغرفـه تغلق البـاب خلفهـا و نظرهـا تثبت على بـاب الحمام بعد أن سمعت صوت المـاء يض*ب الارضيـه صادر من هناك تقدمت من السرير قليلا ثم وضعت يدهـا على الجـدار تنزل بـ جسدهـا العلوي قليلا تفتـح سير حذائهـا العالي و تخلعـه فعلت نفس الأمـر مع الآخـر و تقدمت أكثر تجلس على السرير ترجـع رأسهـا للخلف تشعر بـ التعب من العمل اليـوم بعد قليل خـرج من الحمام و نظر لهـا سريعا ثم جانبـا بينما يتوجـه للخزانـه و هي لاحقتـه بـ نظرهـا يلف المنشفه حـول خصره فقط و الاخـره ينشف شعره بهـا ، جسده الممشوق جعلهـا تراقبـه فقط ثم نهضت من مكانهـا قلب بين ثيابـه قليلا يختـار شيئا ليرتديـه لكنه توقف عندما شعر بيديهـا على ضهره من الخلف ثم انزلتهم قليلا تحت ذراعيـه و عانقتـه من الخلف سحب أحـد السراويل و قال بينمـا يغلق الخزانـه " ماذا هناك نـارا ؟ " التفت لهـا مما جعلهـا تبعد يديهـا و قرب وجهه منهـا قليلا قائلا " لنتنـاول الطعام أولا " غمز آخـر كلامه فـ أبتسمت تميل رأسهـا قليلا ليرفـع أحـد حاجبيـه لا يريـد منهـا أن تفكر حتى لأنـه جـائع جـدا ضحكت بصوت عالي و لفت ذراعيهـا حول عنقـه تقبل وجنتـه تعبيرا لـ موافقتهـا و الآخـر ضحك بخفـه ابتعدت عنه و أخـذت المنشفه التي حـول خصره معهـا ليصرخ بهـا " نـارا " ضحكت و هي ترمي المنشفـه على السرير و تغمز له لتخـرج من الغرفـه و الآخـر تن*د يرتـدي ما بيـده يتمتم " جريئة هـذه الفتـاه " فتـح الخزانـه يأخـذ بلوز خفيف لأنـه سينزل إلى الأسفل لتنـاول الطعام ، لحق بهـا يجدهـا تجلس على الكرسي بجـانب مائده الطعام تقدم يجلس مترأس المائده لتنظر له نـارا و ترفـع أحـد حاجبيهـا " لماذا ارتديت هـذه البلوز ؟ " نظر لهـا و ضحك بخفـه يعيـد نظره للطبق " هل لد*ك أمـر عادي أسير عـاري الص*ر أمام الخـدم ؟ " اعادت نظرهـا إلى طبقهـا ب**ت و الآخـر تنـاول طعامه أيضا لأنـه جـائع جـدا ... « صبـاح اليـوم الموالـي » دعك عينيـه بـ نعـاس ثم فتحهمـا يجـد نفسـه وحيـدا في السرير ! يبدو أنـه استغرق في النوم و نـارا استيقظت قبله وضع ذراعـه تحت رأسه و نظر الى نـارا عندما خرجت من الحمام تلف المنشفه حـول جسدهـا فقط اقتربت منه مبتسمه تقبل وجنتـه تهمس ' صبـاح الخيـر ' رد عليهـا بنفس تحيـه الصبـاح و هي جلست بجانبـه ترتـدي ثيابهـا لينهض جالسـا و قـال " نـارا نحن مخطوبـان منذ أشهر تقريبـا و تواعدنـا قبلهـا أشهر أيضا و لم تتـحدثي لي عن عائلتك " نظرت له مستغربـه من سؤاله المفاجأة ليكمل قائلا " حتى عندما خطبتك كان الأمـر بيننـا فقط " اعادت نظرهـا أمامهـا و قالت بنبره هادئه " متوفيـن " شعرت بـه يقترب منهـا و حضنهـا قائلا بهمس " آسف ذكرتك بـ ذلك " .... " بيـون بيكهيون ! " قالت سولار متعجبـه لتنظر لها يـونـا التي تجلس على الأريكة المقابلة لهـا تمسك بـ أحـد كتبهـا " ماذا تقوليـن انتي ؟ " قالت يـونـا بـ لا مبـالا تعيد نظرهـا لكتابهـا " أنـه المهندس المعماري المسؤول عن بنـاء المدرسه في الحي هـذه الفتره ، وجـدت حسابـه على i********: " " ممم " كانت هـذه أجابـه يـونـا إلا مباليـه و هي تقـرأ أحـد كتبهـا " يا غ*يـه انتبهي لكنيتـه ، بيـون بيكهيون " قالت سولار بصوت مرتفـع قليلا لتنظر لهـا يـونـا قليلا وسعت عينيهـا مصدومـه رمت كتابهـا جانبـا و عدلت من جلستهـا بعد أن كانت متربعه " تقصديـن أنه شقيـق ذلك الكلب ؟ " اومـات سولار و هي تقلب تلك الصور أمامهـا و ضهرت صوره له مـع تشايونـغ لتديـر سولار الهاتف إلى صديقتهـا " انظري انـه وسيم جـدا ع** شقيقـه الكلب " نظرت يـونـا لتلك الصوره لهمـا يضحكان معا ، دققت النظر إلى تشايونـغ و كيف يضحك هكذه بعد ما فعلـه بهـا " هـذه الصوره قبل أسبـوع " قالت سولار لتفكر يـونـا سريعا ' هـذه يعني يعيش حيـاه و لا يهتـم ! ' نهضت يـونـا من مكانهـا و ابتسامه حلت على ثغرهـا جعلت سولار تستغرب منهـا ، هي منذ ستـه أشهر لم تبتسم بـ تلك السعاده ماذا يحـدث لهـا ؟ لطالما كانت تسكن معهـا منذ سنتيـن ، عندما خرجت سولار من الميتم بـ سنهـا الثامنه عشر كانت يـونـا تبلغ السادسه عشر و بعد سنتيـن من السكن وحيـده خرجت يـونـا صديقتهـا العزيزه و شاركتهـا السكن و حياتهـا ضحكت يـونـا بخفـه و نظرت إلى سولار قائله بينما تغمـز " وجـدت طريقـه للإنتقـام " قلبت سولار عينيهـا بـ لا مبـالا و قالت بحـده " أنسي أمـر الإنتقـام تلك التي لا أعلم كيف تريديـن فعلهـا " ضحكت يـونـا أيضا و قالت تفكر " يبدو أنـه يحـب شقيقـه كثيرا ؟ بيـون بيكهيون أنت هـدفي الوحيـد بهذه الحيـاه الآن " .... Hi رأيكم فـي الروايـه كـ بدايـة ؟ بيكهيون ؟ يـونـا ؟ نـارا ؟ سـولار ؟

editor-pick
Dreame-Editor's pick

bc

"السكة شمال" بقلم /لولو_محمد

read
1.0K
bc

ظُلَأّمً أّلَأّسِـدٍ

read
2.9K
bc

خيوط الغرام

read
2.2K
bc

روح الزين الجزء الثاني بقلم منارجمال"شجن"

read
1K
bc

احببتها فى قضيتى ❤️ بقلم لوكى مصطفى

read
2.3K
bc

قيود العشق - للكاتبة سارة محمد

read
7.9K
bc

شهد والعشق الأخر

read
1K

Scan code to download app

download_iosApp Store
google icon
Google Play
Facebook