المقدمة
أحبته بجنون عشقه قلبها ومن شدة عشقها له وتعلقها به كانت تشعر به وبكل شيء يخصه ألمه فرحه دون أن يخبرها أحد عما يعانيه هو باتت تحلم به فقط وبكل مايسعده نسيت نفسها في حبه وأن كانت هي تحبه بكل ما فيها فهو أيضا عشقها حد الجنون لا يري اي انثي غيرها مهما كانت فاتنه هي فقط من تربت علي يديه حب حياته لكن القدر كتب عليهما الفراق فهل يدوم حبهما ام سينتهي بفراقهما هل هو حب الروح ام حب الجسد
تابعوا معي احداث تلك الرواية
وأتمنى أن تنال إعجابكم
* ملحوظة ( المعلومات الطبية واخدها من بحث طبي من جوجل عشان ميبقاش في لغط أو خاطئ أو حاجات مبالغ فيها )
الكاتبة
ماما سيمي.
عاشقان جمعتهما الأقدار ليولد بينهما حبًا عظيمًا يزداد قدره كلما مرت الأيام، ومهما فرقتهما الظروف يظل ذلك الحب يقوى حتى يجمعهما مرة أخرى تحت رايته، فيرى كليهما في الأخر ما كان يحلم به ويتمنى أن يجده في نصفه الثاني، حتى بات عشقهما يضرب به الأمثال، وأصبح عشقًا متحديًا للصعاب كي يحفظ كلا طرفيه من الفقدان والضياع.
الطلاق جعل الله من تلك الكلمة أبغض حلاله حتى نتجنبها قدر الامكان لأن تأثيرها علينا ليس بالسهل اليسير بل هو الصعب العسير في جميع اشكاله هو نارًا مستعرة تأكل في طريقها الأخضر واليابس، واول من تبدأ به هم أطفالنا عماد المجتمع، فأن خرجوا في بيئة مضطربة مفككة سيكون بعد ذلك رجال ضعفاء يسهل هدمهم وهدم المجتمع معهم لذا علينا أن نتأنى قبل أن نختار خطأ وتكون العواقب بعد ذلك وخيمة، وأيضًا علينا أن نصبرخ ونحاول تجاوز مصاعب الحياة معًا وأن لا نتسرع في أتخاذ خطوة الطلاق حتى نجنب نفسنا وأولادنا مرارته.
#ملحوظة في تغيير في الأسماء وبعض الأحداث والأماكن للأحتفاظ بسرية هوية البطلة بناءً على رغبتها .
هي تلك الفتاة التي خانت بلدها وتخابرت مع أعدائهم ونقلت لهم معلومات في غاية الأهمية وناسيه القيم والمبادئ التي تربت عليها نسيت والدها والدتها نسيت حتي نفسها وغاصت في ملذة الحرام وأهم من كل ذلك نسيت تعاليم دينها كا مسلمة يحسها دينها علي التضحية بنفسها في سبيل وطنها
هو ذلك الملقب بجبل الجليد في مجال عمله فهو منذو وفاة زوجته بين يديه في أحدي الدول الأوربية في عملية استهدفت تصفيته لكن الرصاصة أصابت زوجته بدلا منه فقتلتها وقتلت جنينه في بطنها فأقسم علي الثأر لها من كل خائن لبلده فارسلوة لملاحقت تلك الجاسوسة التي خانت وطنها ودينها وأهلها ونفسها .
العهد ميثاق اقوى من الآلاف العقود، لكن للاسف منا من يستخف به ويجعله كلمة يعطيها ليخرج بها من ضيقة أو مأزق، وبعد أنتهاء ازمتة ينسى ما وعده تاركًا قلب تحطم خلفه وحُمل بالآسى لعنًا نفسه التي صدقت ذالك الآفاق، لكن يوجد أيضًا من يقدس وعوده قدسية الحياة ويفي بوعده مهما كانت الظروف، فلا يعاهدن أحدكم أحداً بعهد أن لم يكن قادرا علي الوفاء به، حتي لا يكون السبب في دمار حياة إنسان كل ذنبة أنه وثق به.
أتمنى أن تنال إعجابكم
بقلم/ ماما سيمي
أمتلكت كل مقومات الرفاهية والبذخ احبها والدها بشدة فسخر لها أمواله لكي يسعدها لم يرفض لها طلب دللها كثيرا حتي يعوضها فقدان والدتها وشقيقيها التوأم أعطاها الحرية المطلقة ففهمتها خطأ أصبحت انانيه لا تكترث لأحد تقضي معظم أوقتها مع رفاق السوء ندم والدها لتدليله لها حاول إصلاحها ففشل فأستعان به ذلك المهندس (الخلوق) الذي يعمل لدية في أحدي شركاته فهل ينجح تابعوا معي أحداث تلك الرواية لنري ما يحدث وهل يستطيع أحمد تقويم لوجين.
نظرات خاطفة ارسلها لها بغير قصد لكنها كانت كالسهام اخترقتها واستقرت بداخل حنايا قلبها فخطفتها من عالمها البسيط الهادئ الى آخر يضج بصخب الحب بعثرها كليا وتركها تعاني ويلات حب لا تعلم له نهاية
ترى ماذا يخبئ له القدر سيكتمل أم سيوئد في مهد مخاضه ؟
سأحكي لكم قصة ربما بعضكم يجدها واقعيه والبعض الآخر يجدها خياليه ولكني عشتها بخيالي بكل أحداثها وكأنها واقع أحياه لحظه بلحظه وهي عن فتاه اقل ما يقال عنها ملكه أو أميرة ليس بنسبها أو جاه عائلتها وانما باخلاقها وخلقها التي نادر ما نجدهم عند معظم الناس الذي نعيش معهم أو نتعامل معهم أو نقابلهم في الحياه في الواقع هذه اول قصه اقوم بنشرها وثاني قصه اكتبها اتمني أن تنال أعجابكم والله الموفق .
ليس كل من ظن أن حبه الاول هو الاخير ومن المستحيل أن يحب أحدا اخر سواه فهذا ليس صحيحا فاحيانا ما يأتيك الحب مرة أخري دون أن تشعر به لتجد نفسك غارق به حتي النخاع ولكن لابد من شرارة حتي تشعل فتيل هذا الحب لكي تنير امامك الطريق لذلك الحب لتري مدي روعته وجماله ليأخذك لآفاق ما كنت تتخيل وجودها مما بها من متعه دعوني اسرد لكم هذه التجربه الممتعه بالنسبة لي وارجو أن تكون كذلك بالنسبة لكم
دمتم سالمين وبخير
بقلم/ ماما سيمي