على الرغم ان العرب اوقات بيتقسموا لكن وقت الخطر بيبقوا ايد وحده ومحدش بيقدر عليهم جذورهم متبته فى الارض واصولهم ثابته متتغيرش بيقدموا أرواحهم علشان بلدهم زى ابراهيم الرفاعى ومنسى وشبراوى وعلى على وخالد مغربي ورامى حسنين و غيرهم كل دول ضحوا بروحهم علشان الوطن العربى يحموا من الارهابين واجهزه المخابرات الى وراهم الروايه دى بتعكس ولو جزء بسيط من الحقيقه الى بنعيشها كل يوم وكل ساعه وكل ثانيه واحنا مش حاسين بيها.
الماضى بوابته اتفتحت فى الحاضر وسحبت جاسر وكوثر ليها هل هيعرفوا يوصلوا للمقبره ويحلوا اللعنه ولا هيفضلوا فى الماضى ويكونوا منه و مين هيشفوه فى الماضى احداث مشوقه فى لعنه بابل الجزء الثانى
جاسر مهندس عنده شركه مقاولات لكن القدر له حكام عيب جاسر ان من اصل ملوك بابل فتلعن بالعنه الظلم الى هما ظلموه واللعنه دى صححتله الناس الى حواليه فهل هيقدر ان يفك اللعنه ولا هتكون ديه نهايته احداث مشوقه فى لعنه بابل الجزء الاول
اغتصبتوها وانتهكوا عرضها وعندما أرادت ان تثور جعلوا منها عاهره وغير شريفه و مات أبها وامها حسره على ما جرى لها حولوا حياتها الى جهنم فهل ستظل صامته ام ستثور وترميهم فى جهنم من صنعها الحكايه تتناول عده قضايا من انتهاك الأعراض وموت الضمير والظلم والقهر وغياب العداله وضياع الاخلاق والاعراف