Story By byunmari_14
author-avatar

byunmari_14

ABOUTquote
الحياة الحمام دوما ما كانت ترغمنا الاعياء بين الثانية و الاخرى ليس الا.
bc
أفيُون
Updated at Jan 22, 2022, 16:45
بَعدَ نَغمِ الشّيطَانِ زلّ الجُرمُ مُفرنحًا وَ لِنوتَة الوِسوَاسِ وَ الوَغرِ باتَ مُخرنِقًا لرُبّما الوَلهُ ما عكَف بهِ وَهلاتٍ فهلَ سيَبقىَ هكذَا مُتحرّرًا.؟ أوَليسَ العَالمُ بضمّهِ التضَادَ قَد أصَابَ وَ کَانَ مُحرِزًا.؟ إذًا کَيفَ لهُ بالثبُوتِ عنِ اللعَاجِ فيِ حِينِ أنَّها حَذوَهُ خَائرًا.؟ مُتناقضٌ عَن ذَاتِه فإن قَالت أبيَضُ أقررَ أسودًا ، أهذَا هوىَ.؟ شَدّ السّبيِلَ وَ مالُ الإجتوَاءِ لهَا بينَ ثنايَا الفُؤادِ إنّهُ المُستحوِذُ و ما هيَ إلاّ مُمتلکَاتهُ التيِ يعتزُ بهَا وَ يَقتترُ لها آن وَاحِدًا.
like
bc
أفيُون
Updated at Jan 22, 2022, 16:44
بَعدَ نَغمِ الشّيطَانِ زلّ الجُرمُ مُفرنحًا وَ لِنوتَة الوِسوَاسِ وَ الوَغرِ باتَ مُخرنِقًا لرُبّما الوَلهُ ما عكَف بهِ وَهلاتٍ فهلَ سيَبقىَ هكذَا مُتحرّرًا.؟ أوَليسَ العَالمُ بضمّهِ التضَادَ قَد أصَابَ وَ کَانَ مُحرِزًا.؟ إذًا کَيفَ لهُ بالثبُوتِ عنِ اللعَاجِ فيِ حِينِ أنَّها حَذوَهُ خَائرًا.؟ مُتناقضٌ عَن ذَاتِه فإن قَالت أبيَضُ أقررَ أسودًا ، أهذَا هوىَ.؟ شَدّ السّبيِلَ وَ مالُ الإجتوَاءِ لهَا بينَ ثنايَا الفُؤادِ إنّهُ المُستحوِذُ و ما هيَ إلاّ مُمتلکَاتهُ التيِ يعتزُ بهَا وَ يَقتترُ لها آن وَاحِدًا.
like
bc
savas sirasinda _ Bbkh
Updated at Jan 19, 2022, 15:21
وَ فيِ رحبِ الغَنيةِ كُنّت أشدُّ السّيرَ وَ ما للغَلبِ أوِ الشّبمِ مكَانٌ فيِ قيظِ فُؤادِي كمَا يُرمَى الحَديدُ الجِلفُ بيْن سَعيِرٍ مُتأجِجٍ مُهجَتيِ شَابهَت نِيرانَ تِلكَ الحَادِثة ، لرُبّمَا الوَضعُ إشتَدّ و إرتَد فيِ هُنيهَات من الزّمنِ المُكتوِي لكِنهُ وَ ببسَالةِ البصِيرةِ إرتخَى وَ مَا للإذلاَلِ ذرّة تواجُدٍ مَا إن وطَأتِ الأقدَامُ البِقاعَ. إرتَطَمتِ النسَماتُ المَلامِح وَ ارتَجتِ الفواصِلُ فيِ غشَمِ تِلك اللّياليِ المُكفَهرةِ حَتى أنهُ و لبُرهةٍ سَالتِ الدّماءُ مِن أجرَامِ المُستَبسِلينَ الجَبابرَةِ لکِن و دُونَ خِشيةٍ سِرتُ و بِكُلّ تِلكَ المَواجِع التِي تَستَلذُ بفَتكِ حُرمةِ الجَسدِ زَاولتُ الدّربَ وَ دَبَبتُ الطّودِ معَ هدجِيِ فيِ الطُّورِ و کَأنّنيِ بذَلكَ أقسَمتُ أن هاتِه الأرضَ لاَ مالکَ لهَا غَيريِ ، كالأسَد الذيِ يَزأرُ فتَنفَلت خيُوط البَقيةِ ارتِعابًا مِنهُ أنَا كُنتُ بالنّسبةِ للرّعدِيدِين المُرتجِفين. لمْ يوَاريِ عَقيِلتيِ يومًا تَذكِرةَ رخَاءٍ تَستَثيِرُ ليِ الجَوارِح لِلأفلِ عنْ مكَانيِ برهَةً زَمنِيةٍ إلاَّ وَ قَصصتُها فعَنيِ لستُ مِن مُحِبيِّ المَرحِ و اللّهوِ فيِ حِينِ أنّ المَنيةَ يِذاعُ صَيتُها أرجَاء بَلديِ ، تَذكِرةُ الشجَبِ وَ الإستِئثَار دومّا ما عَکِفت بَين طَيّات جيُوبِي فَما إن لجّ لدَاخِلي سوُء الوَضع وَضعتُها مكَانَها بُغيةَ الولوُج فيِ إشتِباكاتٍ تُرغمُني الظّفر. إنّيِ مُولعٌ بالقَتلِ وَ مَا شَابههُ مِن أمُورٍ يَنتَفضُها أصحَابُ الأفئِدَة المُرهفَةِ فعَنيِ لاَ الأيسرُ مُتواجِدٌ و لا الحُکمُ عليهِ صائبٌ ، روُح تَجتاحُ الجُرمَ و عَقلٌ يَستَسيِدُه عَكسَ بعضِ البَشرِ مَن يقيّدهُ القلبُ عن البَصيرَة و الحَصافَةِ ، إنّهُ لمنَ المُؤسفِ و بعصرِ کهذَا لا يزَالُ أنَاسٌ يتجهُون خَلفَ مَا يبثّهُ القلبُ مِن أوَامِر شتّانَ ما بينهُ و بينَ السّدادَة. يخِيلُ ليِ أنّ الأوانَ قَد سَبقَ قطَارهُ وَ غادَر المَحطّةَ لرُبمَا العكفَ مُنتظِرًا قَد يكثِر من الصّدأ الذِي يلتَحفُ عُقولَ الخَلقِ لكِن عَقبَ أزمِنةٍ لاَ يُمكِننِي عدُّها سَيتّضحُ أنَّ كُل مَا أقررُه الآن ليسَ سوىَ الحَقيِقةَ إن كَان للفُؤادِ نبضٌ بدَاخِلي سيكُون لوَطنيِ فقَط أمّا عن الأحبّة فالعَقلُ رَفيقُهم ، لن يَدوُم ليِ شيءٍ سوىَ أرضيِ المُحببَةُ وَ بقاعِي التيِ سُقيتْ بدِمَاء الشّهدَاءِ البسَلاءِ فكَيفَ ليِ أنْ أخُونهُ مع بشَر.؟ الحُبّ هوَ فِطرةٌ وَ ما لحُب سوىَ هوىَ الوَطنِ حلالُ ٫ كُلّ مَن يَخيِلُ لكَ عِشقهُم و هيَامهُم ليسَ سوىَ برِسَالةٍ عَصبِيّةٍ مِن مَقَرّك العصَبيِ إتّجَاه العَضلةِ الضّاخةِ بالنّبضِ لذلكَ الشّخصِ ، إياكَ و الظّن أن الحُب سيكُون بتِلکَ الأهمّيةِ لكَ فيِ حِين أنّك تَتغاضَى عن الهُيامِ الأكبَر فيِ حياتكِ ألا وَ هوَ حُب الوَطن..إيّاک. - هَل سَتنفُر عَن عَهدِک أيّها الضابطُ فعَن أيّ رجُولَة أنتَ تتَبجَحُ و أنَا لحدّ الآن أدرِي أن الوَفاءَ فقَط من صِفاتهَا.؟ - ريوُبلان - - لرُبّمَا يَخيِلُ لكِ أن مِقدَار الهَوىَ المُخزنُ لكِ سَيجعَلُنيِ مُتلفًا غيرَ آبِه لمسَارِي لكِن إيّاكِ و التّخمينُ بهذَا من الأصلِ. - بيِكهيُون - - الوُقوُع فيِ كُل زُبيّة إغتِيالٍ أمرٌ لاَ بأسَ بهِ لكِن إياكَ و الإعتِقادُ أن وُقوعکَ بيْن کفّي بيُون بيِکهيُون سيكُون سَهلاً أيّها الوَغدُ. - - جُونغکُوک - - إنّي أترُککمَا أمَانةً عِندَ الرّبِ صَغيِرتيِ فإياكِ و الظّنُ أنّک وَحيِدةً بينمَا زَوجُك يُحَاربُ لسَلامَتکِ وَ الوَطن.- - سيِهون - - لم أجِد بَعدُ شَتيِمَة تَليِق بالخَرابِ الذِي يعجُّ المكَان لكِن تبًا لهَؤلاءِ العَهرةِ. - تايهيُونغ - - إن کَان الصّبرُ مفتاحُ الفَرجِ ففُقدَانهُ مِفتاحُ اليُسرِ وَ الوُجدِ ، عنّي لستُ مُستَعدًا للصّبرِ بعدُ. - جُونميُون - - أنَا مُولعٌ جدًا بشَيئينِ مِن فاهِ الرّائِد ألاَ و هُما ؛ الإطلاقُ متاحٌ و المكَانُ نظِيفٌ. - جِيميِن - - الحُب شَيءٌ لن تَفهَم مَعناهُ دُون أن تَلجَ متاهَته لاَ تُلقِ عَليهِ آراءً و أنتَ لم تَخض دَربهُ سابِقًا. - شيُوميِن - - إنّ الهوىَ لمُحرّمٌ عَلينَا جُونغکُوک نحنُ خُلقنَا لنَکُون عَساكِرًا يَفدُون الرّوُح للرّوحِ الكُبرىَ فقَط. - أونهِي - - دَومًا مَا كَانتِ البَيدَاءُ جاحِفةً كَجفُوّ موَدّتيِ وَ رأفتِي تمامًا هذَا ليسَ بسُؤالٍ يُطرح. - تشَان - - دَومًا مَا كَان يَخيِل لعَقليِ منذُ الصّغرِ أنّ المُستَقبلَ هُو الرّفيقُ المنتظَرُ لنا لكِني و الآن لستُ أوَدّه فالتّوقفُ كل ما أحتاجُه. - نامجُون -
like