إلهام رفعت، روائيــة مصرية، بدأت نشر في مطلـع العام 2018، لدي العديد من الروايات والقصص الإلكترونيــة، أكتبها حسب ما تخِيلُ لها نفسي بقلمي المتواضع!!
أعمالي المكتملة حسب الترتيب:
صغيرة ولكن
فريسة للماضي
حكمت وحسم الأمر
القيادي
غزوة انقياده
المراهقة واللص
مغرم بك
عوف الانتقام
قطرات الحب
أجنبي
الروايات الورقية
أثْوابٌ حرِيـريّة (للعشقِ حدود)
أثْوابٌ حرِيـريّة (عيون وقحة)
أثْوابٌ حرِيـريّة (غزلُ القَسِيمةِ)
رابط قناتي على اليوتيوب
https://youtube.com/channel/UCXV5OYZNYUeWRiqupJ2krUA
رابط قروبي على الفيس بوك
https://www.facebook.com/groups/105070147023509/
رابط صفحتي على الفيس بوك
https://www.facebook.com/ElhamRefat.StoriesWriter/
المقدمة...
حاول الإيقـاع بها ، ولكن ماحدث العكـــــس.
وقع هو في حبهـا، وبادلته هي ذلك الحـــب .
وعندما علمت بمكيدته،اجبرها على الخضوع له.
فحالت هي دون ذلك ، وأذاقتـه من بعـدهــا .
فعـاد إليها راكــعًا ، فهل سيحـن قلبهـــــا ؟.
رواية القيادي اجتماعية رومانسية من قلب الواقع..
يتمحور حديثها حول ابطالها ولايمكن تجاهل الشخصيات الأخری حيث تتناول نفس الموضوع مع فارق المستويات..
"من منا لا يمتلك المال ، نمتلكه ولكن بدرجات ، درجات تجعلك تعلو وأخری لمجرد سير يومك دون اللجوء لأحد ، البعض لا يملكه ، خطأ ، الجميع يملكه ، يمكن بيع نفسك ليصبح معك ، يمكن بيعك انت ليستفيد الأخرين منك ، يمكن السعي وراءه وترك أعز ما لك لتحصل عليه وتركض خلفه !! ، يمكن للحب دخل بأن تحصل عليه ، كيف ؟..سنری ..
يمكن لمن يمتلكه بكثرة السيطرة وامتلاك ما يرغب به ، امتلاك الأشخاص ؟...نعم لما لا ، امتلاك القلوب ؟؟!!...سنری..
المال هو القائد الذي يركع الجميع تحت اقدامه "تشبيه".. ومن يمتلكه بقوة يصبح بالتأكيد ...."القيادي"....
القِِيَّادي((أيهم، رسيل))
بقلم / إلهام رفعت
المقـــدمة
عادت ظنون المـاضي تطـــاردها .
وساعدت غرمائهم في التفريق بينهم .
وتذبذبت علاقتها به ،واحتار هو في أمرها .
وتملكت من تفكيرها وطغى حبه الصادق عليها .
.....فهل سترضخ لهــا؟ .....
فريســة للماضي
المقدمة...
تعمد الاستخفاف بها، لعلها تشعر به .
لم تدرك الحياة بعد، ولم تجد من يرشدها .
أظهر حبه لها مرات، فقط تنظر له من منظور أخر.
تحب المكوث بجانبه، وتدخُل البعض في حياتها يشتت تفكيرها في الاقتراب أكثر .
تعمد تركها تختار بإرادتها، فماذا يخبئ لهما القدر؟.
صغيرة ولكن
للكاتبة الهام رفعت
المقدمة
******
هي مغصوبةُ الحقوقِ و مُرهفةُ المشَاعِرِ
لـ تمُر عليها أجمل سنوات عُمرها محرومة بلا ساتِر
حرمان من ملذاتِ الحياة وانكسار نفسها والقلبُ لها فاطِر
راسمًا هو أمامها طباعه القــاسية وللعشقِ لها ضَامِــر
جذبتها أثْوابٌ حرِيـــريّة لم تلامِس يومـًا جسدهـَا
لـ يُغدقهـا هو بـ المزيـد منها فـ ابتهجت روحهــَا
ولعِلمهــا بـ حُبه هذا أصبحت به تتلاعب!
فـ هل سيخضع واجتياحه لها غالِب؟!
"فتاة لم تجد حظًا في الحياة لتجرفها مشيئة القدر لتنشأ في فقرٍ مدقع، حرمت من كل شيءٍ لتجذبها حياة المرفهين، متمنية أن تكون موضعهم، أخذتها أحلامها الوردية لرسم ما كانت تحلم به، لكنه بقسوته يخرجها منها وقتما يشاء، تخشاه كغيرها، ترجف من سيطرته المعتادة وسطوته في التعامل، بطبيعتها الهادئة وقوة شخصيتها أمامه جذبته، لكنه متقلدًا دومًا بجبروته ومخفيًا لهذا العشق، معطيًا إياها ما تشتهيه نفسها، لتنعم في ملذاتِ الحياة"
أثْواب حريرية
(للعشقِ حدود)
للكاتبة إلهام رفعت
ملحوظة:
الرواية في فترة زمنية ماضية، يعني فيكوا تعتبروها بالأبيض والأسود😅
مقــــدمة
ــــــــــ
وضعها القدر في موقف بات حبها له منبوذًا بينهم ولم تجد امامها غير أن تمتثل لرغبتهم في الإنتقام لا تعرف هل نابعة منها أم واجب عليها ، وفي النهاية حكمت وحسمت أمرها بالتنفيذ ، فهل لها من مفر ؟؟..
مارية فتاة في العشرين من عمرها، عاشقة لعمار ابن إحدى العائلات الكبرى وهو شاب في مطلع التلاثينات، ما يمنع اقترابهم هو الثأر المستوطن من زمن بين عائلتيهما، قتل والدها عمته ليشتد الإنتقام كونه قتل أمرأة، طلب والدها الصلح منهم ولكن ما حدث أن والد عمار أجبره على قتله والثأر لعمته المغدورة، بات اقترابها منه مستحيل، ولعلم الجميع من حولها بهذا الحب، أجبروها على الانتقام بنفسها، فهل ستستطيع أم هناك مفر؟! ..
حكمت وحسم الأمر فهل من مفر؟..
للكاتبة/الهام رفعت
ملخص مبتدأ للرواية... أتمنى تعجبكم ..